عدونا واحد .. و(جيبنا واحد) !!
زهير السراج
* حذر القيادي بالمؤتمر الوطني والحركة الاسلامية (خالد حسن عباس) من وصول العلمانيين الى السلطة، وشدد على تحقيق الوحدة بين الإسلاميين، وقال في المحاضرة التي نظمها مركز إنماء المعرفة تحت عنوان (الاسلاميون بين الوحدة والتشظي)، “إذا وصل العلمانيون الى السلطة لن يفرقوا بين الإسلاميين سواء كانوا ينتمون للمؤتمر الوطني أو المؤتمر الشعبي، وستُنصب لجميع الإسلاميين المشانق”، وأضاف مخاطباً الإسلاميين “عدونا واحد وإلهنا واحد”.
* ودافع (عباس) عن موقف قيادات الوطني التي انحازت للدولة استناداً على مبررات السلطة الشرعية، وأقر بوجود اشكالات واجهت الحكومة بسبب عدم معالجة أمر الشرعية في الخدمة المدنية، وقال ” استلامنا للسلطة كان ضرورة، ونحن مع الدولة المدنية ومراعاة حقوق الغير ولكن لن نسلمهم أمرنا” انتهى (سعاد الخضر، الجريدة 20 مارس، 2016).
* بالله عليكم ماذا يمكن أن يقال عن هذا الحديث الغريب، والنشوز الفظيع فى التشبث بالكرسى وإلقاء الإتهامات بدون سند أو دليل .. (لن نسمح للعلمانيين بالوصول الى السلطة لأنهم سينصبون مشانق للاسلاميين) ..!!
* سيدى الفاضل، من هم العلمانيون الذين تتحدث عنهم، هل تقصد الذين يرفضون استغلال الدين فى تحقيق مصالح دنيوية بحتة لا صلة لها بالدين، أم الذين لا ينتمون لجماعتكم؟! إذا كنت تقصد الذين يرفضون استغلال الدين لتحقيق المصالح الضيقة، فكل الشعب السودانى يرفض ذلك، وإذا كنت تقصد الذين لا ينتمون لجماعتكم، فالغالبية الساحقة من الشعب السودانى لا تنتمى لجماعتكم، وهو شعب متدين بالفطرة، ويفهم الدين كأفضل ما يكون الفهم، ويؤدى واجباته الدينية كأفضل ما يكون الأداء، ويحسن معاملة الناس، ويكرم الضيف، ويغيث الملهوف، ويعفو عند المقدرة، ويسامح وينسى بكل طيب خاطر وسمو نفس قل ان تجدهما فى شعب غيره، ولا يحمل فى قلبه غلا ولا حقدا حتى للذين ظلموه واغتصبوا حقوقه وآذوه، وليس كما تعتقد، سيقيم لكم المشانق، وإلا لأقامها لمن آذوه من قبل وسرقوه وقتلوه .. إطمئن، فليس الشعب السودانى هو من يفعل ذلك!!
* ثم لماذا يقيم لكم الشعب المشانق، ماذا فعلتم، حتى تتحدث بكل هذا العداء وهذه الحدة، وتحرّض على (وحدة الإسلاميين) لا للدفاع عن الاسلام وقيم الدين، وانما لمنع العلمانيين من الوصول الى السلطة، حتى لا يقيموا لكم المشانق، وليس لحماية الدين من أفكارهم العلمانية .. أليس هذا هو حديثك سيدى الفاضل (خالد حسن عباس)، ولعل هذا الاسم يذكرك بحقبة حكم ولت واندثرت وفعلت ما فعلت، وعندما سقطت لم تجد من يكتب عنها مجرد نقد جارح، دعك من شتائم ونصب مشانق!!
* ثم كيف تمنعون العلمانيين أو غيرهم من الوصول الى السلطة، هل نسيت وأنت المسلم التقى الورع الحافظ لكتاب الله وسنة نبيه محمد (صلى الله عليه وسلم) أن الملك بيد الله، يؤتيه من يشاء وينزعه ممن يشاء، أم أن السلطة أعمتك فاعتقدت انكم من تؤتون وتنزعون، وتمنحون وتمنعون، وترفعون وتُسقطون، وتُغنون وتُفقرون، وتُعزون وتذلون، أم ماذا سيدى الفاضل؟!
* أرجو ان تحدثنا كيف ستحققون مشيئتكم وتمنعون غيركم من الوصول الى السلطة، وتتحكمون فى ملكوت الله القائل فى كتابه الكريم (قل اللهم مالك الملك، تؤتى الملك من تشاء، وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء وتذل من تشاء، إنك على كل شئ قدير) 26، آل عمران، أم انكم أخذتم تفويضا ربانيا بذلك؟!
* ثم ماهى الضرورة التى دعتكم لاستلام السلطة غير ما نراه عليكم من مظاهر البذخ والترف والثراء الفاحش التى لم تكن عنوانا لكم فى يوم من الأيام، فإن كانت هى ما يدعوك لمنع الشعب أو العلمانيين (أو عدوكم الواحد) من الوصول من السلطة، فإنك على حق!!
الجريدة
[email][email protected][/email]
(“عدونا واحد وإلهنا واحد”.)— كلهم علي الشاكلة يقدمون الاعداء ( همهم الاول) علي رب العز والجلال سبحانه وتعالي عظم شأنه — خسئتم يا اخوان الشيطان
الاسلامويين السلطويين لا يخافون الله و يخافون اكثر من حساب الدنيا و ذهاب السلطة و الجاه و المال … و تمسكهم بالسلطة بسبب المصالح و بسبب الخوف من محاكمة الشعب السوداني لهم … و هم يشعرون و يعلمون ان الشعب لن يسامحهم ، كفانا سذاجة .. لن نكتفي بنصب المشانق في الشوارع … سنقيم لهم خوازيق و لكن حتى هذه الخوازيق لن يصلوها الا بعد السحل و العذاب الشديد حتى يكونوا عبرة ليوم دين لكل افاك اثيم يذل الشعب و ينهب ماله و يدمر بلده …
اتحدوا او اختلفوا .. جيشوا كل الهمل و المطاليق في الامن ليحموهم لن ينفعهم ذلك. الخوازيق بعد السحل تنتظركم
تخوفهم من المشانق لأنهم يعلمون علم اليقين ماذا فعلوا بهذا الشعب .. فهم يعلمون ماذا سيكون حصائد مافعلوه وإن غدا لناظره قريب وكل الحادثات فإن تناهت فمقرون بها فرج قريب .
هي لله هي لله
لا للسلطة ولا للجــــــــــــــاه
الاسلاميون الجبهجية الكيزان لا علاقة لهم بالاسلام
والاسلام بريئ منهم ومن افعالهم كبراءة الذئب من دم بن يعقوب
نسأل الله أن ينزع الملك منهم آجلاً وليس عاجلاً
ونسأل إقامة العدل والعدالة وإقامة المشانق لكل ظالم ومحاكمة المفسدين محاكمة عادلة من الكيزان ومن شايعهم
اللهم أجعل كيدهم في نحرهم ولا توحدهم أبداً
اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك
اللهم زلزل الارض من تحت أرجلهم لأنهم يكذبون ويفسدون بإسم الدين
مين انت يا خالد حسن عباس نحنا بنعرف خالد حسن عباس المايوي ليه السودان بتاعكم وورثتوا عن جدودكم ووصيان علي ناسوا وﻻ شنو نحنا كان جينا بنعمل , cleanance.
يا سيد زهير ما تشغل بالك ده نتاج الخوف والهلع مما ينتظرهم من الشعب السوداني ، فرفرة قبل طلوع الروح ليس إلا .
.
الاخ زهير السراج
حفظك الله ورعاك
افضل مقال … احييك
العلمانيين يا اخ زهير اطهر وانظف واشرف من الاسلامويين ومن قادتهم ابتداءا من حسن البنا وسيد قطب الى اصغر اسلاموى!!!
الحركة الاسلاموية هى العهر والدعارة والقذارة السياسية والله على ما اقول شهيد الف مليون تفوو وو عليها وعلى الاسسوها فى مصر والسودان اولاد الكلب واولاد الحرام والله على ما اقول شهيد!!!!
كسرة:ديل يبكوا على الترابى ولا بواكى على مجدى محجوب وغيره من مظاليم الاسلامويين
لك جزيل الشكر أستاذنا زهير السراج
هي لله هي لله
عــدوووهم الشعب السوداني الفـضـل!!
لا للسلطة ولا للجــــــــــــــاه
الاسلاميون الجبهجية الكيزان لا علاقة لهم بالاسلام
والاسلام بريئ منهم ومن افعالهم كبراءة الذئب من دم بن يعقوب
نسأل الله أن ينزع الملك منهم آجلاً وليس عاجلاً
ونسأل إقامة العدل والعدالة وإقامة المشانق لكل ظالم ومحاكمة المفسدين محاكمة عادلة من الكيزان ومن شايعهم
اللهم أجعل كيدهم في نحرهم ولا توحدهم أبداً
اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك
اللهم زلزل الارض من تحت أرجلهم لأنهم يكذبون ويفسدون بإسم الدين
سبحان الله تعالى، هل هذا التعيس اسمه خالد حسن عباس!!!!! شتان ما بين خالد وخالد!!!!!! والله لو جاء العلمانيون للسلطة (هل هذا الغبي يظن أن العلمانيين كفرة ولا دي حجتهم أمام الجهلة، والله إن بعض من تسمونهم علمانيين بسبب أفكارهم وليس معتقداتهم يا خالد يا أبا جهل، لهم متدينون ويعرفون الله أكثر منكم يا تجار الدين) لو استولى العلمانيون على السلطة سوف ينصبوا لكم المشانق بعدل جراء ما اقترفتموهـ من جرائم في حق هذا الشعب وغداً لناظره قريب يا أيها الكيزان الصدئة
الراجل قال الكلام الصاح
عشان يعرف الشعب السودانى انو فى كوم والإسلاميين فى كوم تاني
هو نفس كلام نافع …لحس الكوع
انشالله الشعب يكون فهم ….ده صراع وجود يا الشعب يالكيزان
فهمتو ولا عايزين 25 سنه تانى
هههههههههههه و الله رص من امو.. اضرب العواليق!!
لكن صراحه يا اخوانا انا حاسي السودانيين ديل لسه محتاجين ادله اضافيه انو الكيزان (كضابين) و ليس (كذابين) لانو الكضب ارفع درجه في السوء من الكذب، كما ان الكذب يكون في وجود الدرايه و الالمام و المعرفه، اما الكضب فيكون مصحوب بالجهل و العنطزه في الفاضي.. و صراحه وقوفنا علي ارصفة البؤس بحثا وراء ادله تثبت (سجم و رماد النظام) ستطول بحكم طيبة الناس و سذاجتها.
هذا النظام عباره عن (خرتايه) مليئه بالصعاليك و السوابق و شذاذ الاصل المقطوعين من شجرة الزقوم.. لا تغرنكم اشكالهم المنمقه و اجسامهم (المربربه) فرؤوسهم عباره عن (قرع فاضي) الا من (مخاط) الجهل و الانانيه و الانتهازيه.
كفاكم و لا ندوس الابنص شويه؟؟؟
االأستاذ االفاضل…تحية وبعد
هو قلمك…تديره كما تشاء…هى كلماتك تختارها كما تشاء….ولكنها قطعا ليست كلمة الشعب…ولا خياره
كتبت
(…..ولا يحمل فى قلبه غلا ولا حقدا حتى للذين ظلموه واغتصبوا حقوقه وآذوه، وليس كما تعتقد، سيقيم لكم المشانق، وإلا لأقامها لمن آذوه من قبل وسرقوه وقتلوه .. إطمئن، فليس الشعب السودانى هو من يفعل ذلك!!)
…لا يا سيدى…نحن مثلك….نتحدث الى الناس…نسمع منهم وعنهم واليهم….
نقرأ ،ونفهم،وندرك….نعرف مايدور في المنتديات…والصحف…والاسافير…والنشرات…
تعرفنا الى الضحايا…والحزانى…والارامل…واليتامى…والثكالى…والمشردون…والنازحون…
و(المغتصبون…والمخدرون..والمسطلون)والمسممون…
والمعطوبون…والمحرومن من مقعد الدراسة..
.وجرعة الدواء…والاستمتاع بالحياة…والمحرومون بفعل الهجاء والحرب والفعل الاقتصادي الضروس من الزواج والانجاب والاستمتاع بقضاء الوطر واشباع حاجاتهم الجنسية….
من فقد ابيه…من فقدت زوجها…من ترملت وهي في سنين الزهو…من قتل ابنها…وهو في مراتع الصبا..
.وشرخ الشباب….من ذهب ولم يعد حتى لحظة كتابة مضوعك يا(بن السراج)…ومن أعادوه وفي جمجمته مسمار معدنى محفور بعنجهية…
جثمان بلا شهادة وفاة …ولابطاقة اعتذار ومن اغتصبوه ولم يراعوا نوعه(الجندر!!) ولا سنه ولا مقامه….ومن اغتصبوها(مع مراعاة الجندر) وهم في حالة نشوة….من جعلو من أجسادهم الشابة غربالا بفعل زخات الرصلص قابلة العيد،عند ضاحية العيلفون..كلمة دارفور..
.جبال النوبة…كجبار النيل الازرق…المناصير…و(تبت يد المخربين) شهداء رغيف الخبز السبتمبريين.تراهم..
.كلهم….كلهم…واهاليهم..وأحبابهم ومعارفهم واصدقاءهم..وكل من يمتون لهم بصلة..بل وحتى شركاءهم ونظراءهم في الخلقة والانسانية والادمية.كيف س(يبلعون) تطميناتك…للشاب (أب جضوما قريفتن وفورمايكا) خالد حسن عباس….فقط لأن سميه (الجيفة خالد حسن عباس) نجا…لقد أنقذه هولاكيو الانقاذ من مرارة السجن وعدالة الشعب يومذاك…لا ..يا سيدى الشعب السودانى ليس (إضينة…ولا ساذج…ولا بهيمة راتعة في قش الله)
يحقد بأسبابه…ويعفو بأسبابه….يعرف الغل والحقد والكره والشعور بالمرارة…..وتنتابه أعلى مشاعر التعلق بالثأر والانتقام….والا كان غير سويا…ولا بشريا
كتبت يا (بن السراج)
……(ليس هذا هو حديثك سيدى الفاضل (خالد حسن عباس)، ولعل هذا الاسم يذكرك بحقبة حكم ولت واندثرت وفعلت ما فعلت، وعندما سقطت لم تجد من يكتب عنها مجرد نقد جارح، دعك من شتائم ونصب مشانق!!)
….لم تكن صادقا فيما كتبت…مايو….وجدت فعلا ثوريا صارما….
مايو أزالها الشعب بفعل ثوري مشهور….ولم يقدر مؤيدوها وحلفاؤها…الدفاع عنها أو حمايتها…ذابت كتائبها…
وملايين الاتحاد الاشتراكي…(راحت في تيظ وزة مع الاعتذار للوزة)أو سحق تافهوها (كالجرذان)..
.وديس متعفنيها (كالعقارب.)…وجلب الشعب سدنتها وفاعليها…الى ساحات المحاكمة والعدالة ذليلين خانعين منكسرين….
ترهقهم ذلة ويجللهم العار….واودعو السجون مثلهم مثل كل مجرم حقير…أما اجبنهم …الهارب…
المخلوع(السفاح نميرى).. فنجا بجلده مستمسكا بمصره….ولولا هولاكيو العصر ومتاسلمة الانقاذ ما عاد..
.لنستمتع بمقولته (لن اكون الا الرئيس الراحل) ونضحك على جيفته….شامتين عليه حيا وميتا!!!
ثم أن الزمان غير الزمان…والاحداث راكمتها حوادث…ثم اننا بالفعل حاقدون…ونشعر بالمرارة…
وفي قلوبنا غل…ولا مفر من المحاسبة…ولا مخرج من العقوبة…ولا مناص من القصاص…
ولن تشفى النفوس من مراراتها…غير ايقاع وتنفيذ العدالة والمحاسبة والقصاص…
وعدم الافلات من العقوبة وسد كافة الثغرات والذرائع التى تحول دون ان تأخذ العدالة الغاية ممن سدادها الصارم….
غير ذاك يظل كلام التافه (خالد حسن عباس)…كلام متاهب…عارف بتيجة أفعاله وأفعال جماعته من لدن الجيفة حسن الترابي…مرورا باصغر صفيق التقاهم في مركز انماء المعرفة
وختاما…هو قلمك …تديره كيف تشاء…وهى كلماتك تختارها كما تشاء…ولكنها قطعا ليست كلمة الشعب…ولا خياره
بالطبع يقصد بالعلماني كل من هو غير منتمي لجماعتهم ، فهذه هي نظرتهم وربما أكثر ….. ولكن نسأل هذا الرجل ، هل تم نصب المشانق لحكام مايو أو نوفمبر من قبل الشعب السوداني بل تم محاكمه من أتهم منهم أمام محاكم نزيهة مع وجود دفاع لهم من كبار المحامين ، ثقوا فأن الشعب السوداني طيب وعاطفي ولن ينصب المشانق ولكن سيحاكم من قتل وأجرم ونهب وسرق وإغتصب أمام محاكم عادلة ونزيهة.
لا حول ولا قوة الا بالله . هل فقد هذا الرجل صوابه ؟ ام ماذا دهاه ؟
أصبحتم كالمريب الذى يقول جذونى دون ان يفكر فى اخذه احد .
الدين ااأسلامى ظل فى قلوب المسلمين حتى قبل ان يعرفوه فهم اهل فطرة سليمه بطبعهم وقد حكمنا العلمانيون قبلكم فلم يجد منهم الشعب الا العفه وحسن الخلق وادارة عجلة التنميه بالصوره الصحيحه .
الواقع انكم انتم العلمانيون الاصليون فقد تمسكتم وتشبثتم بالحياة الدنيا وزينتها كل التمسك وفرطتم فى حقوق الله والوطن والشعب ايما تفريط حتى ندم الناس على استقلال السودان من سادة العلمانيين الانجليز ندما شديدا . ولا اشك ابدا ان المواطن السودانى يفضل العلما نيين ودعاة الدولة المدنيه عليكم بالف الف مره .
سبحان الله الذي أنطق هذا النمرود الصغير بالحكم علي جماعته بالاعدام نتيجة لافعالهم المخزية في حق الشعب و الوطن .
good
“عدونا واحد وإلهنا واحد”.
فقط نأملوا تلك الفقرة حتي الله سبحانه وتعالي ملكهم كأننا نعبد بوذا المشانق بسيطة وسريعة الله اعلم كيف تكون خاتمتهم مع الاعداء هؤلاء صنعوا عدوا لهم ف كل بيت واقليميا وعالميا حتي الحجر والشجر والمياة والمناخ حتي الشيطان عدوهم هم خلوا شئ ف هاجس الرعب دخل العظم الحي وجعله يتوهم ويفسوا لكن اقول الشعب السوداني ليس مثلكم غير مستعد ب ارتكاب ذنب ف مخلوق تافة مثلكم هل اتحاسب يوم القيامة بتصفية اي اخ شيطاني ويحاسبيني الله لا تستحقون يكفي انكم تموتون رعبا اين الشهادة والجنة وحور العين لماذا تتحركون تحت الحراسة المسلحة وتنمون وتمتطون السيارات المظلله لماذا مكاتبكم الدخول اليها الا ب البصمة ومقابلة شياطين محدودين
حذر القيادي بالمؤتمر الوطني والحركة الاسلامية (خالد حسن عباس) من وصول العلمانيين الى السلطة، وشدد على تحقيق الوحدة بين الإسلاميين، وقال في المحاضرة التي نظمها مركز إنماء المعرفة تحت عنوان (الاسلاميون بين الوحدة والتشظي)، “إذا وصل العلمانيون الى السلطة لن يفرقوا بين الإسلاميين سواء كانوا ينتمون للمؤتمر الوطني أو المؤتمر الشعبي، وستُنصب لجميع الإسلاميين المشانق”، وأضاف مخاطباً الإسلاميين “عدونا واحد وإلهنا واح
ما هو الفرق بين قول السيد المؤتمر وطنجي او مؤتمر شعبوي وبين ما تقول به الغنوصيين في القرن الثاني والثاث بعد الميلاد
معروف ان الغنوصيةgnostic
المسيحية التي ازدهرت علي طول شاطئ البحر الابيض المتوسط الشرقي تحديدا في مصر وسوريا وفلسطين واسيا الصغري واليونان
هؤلاء النوصيون كانوا يعتقدون ان خلاص الانسان يكمن في فهمهم الصحيح اكثر من غيره لكبيعة الخلق كما انهم يعتقدون ان هناك عالمين
الاول عالم مادي لا يوجد فيه الا الشر والانحطاط الذي صنعه اوخلقه خالق الكون المادي الشرير عدو الانسان
والعالم الثاني عالم النور الي يوجد به الله
لاحظ قوله عوزنا واحد والهنا واحد
هل هناك تفسير اخر غير ان هؤلاء العلمانيون هم اعدائنا وان الههم غير الهنا
ان لم افهم غير ذلك
وبالتالي فهذا الرجل يؤمن بمبدا الثنائية
التي ربما كان يؤمن بها الشيخ الترابي خصوصا اذا تتبعنا اقواله في نظرته للدين وما يقال انها اجتهادات
ما هو راي علماء الدين الاسلامي السودانيين في مثل تلك الاقوال
هل يحاسب عليها قائلهاام تفوت ولا حد يموت وكانها لم لقل او ان قائلها لم يقصد بها سوء
وهل هي ثنائية بمعني انهم في الحركة الاسلاميه لهم اله غير اله العلمانيين
بالمناسبة الثنائية الغنوصية وغيرها من الثنائيات هي الاساس في غماد الماسونية
والسلام
نعم ستنصب المشانق .. نسيتوا بيوت لاشباح والاعدامات السريعة لأتفه الاسباب ؟؟!!
كماتًدين تدان يعني مفتكرين الحكاية والسلطلة رحلة جميلة وممتعة و ساهلة كده تطلعوا منها بسلام بدون محاسبة سلام
تسلم يدك بعد ردك أظن ما فى رد مثل ربنا أوفقك ديل عاوزين كدة حرامية الدين عندهم قايم وسيلة فقط
لا حول ولا قوة الا بالله .هل يخشى الرساليون الذين ارادوا تمكين شرع الله فى الارض من امثال خالد حسن هل يخشون ان تنصب لهم المشانق ؟ للاسف خذلتنا ياخالد؟ والله مارضيناها ليك هذه الجرسة المبكرة ؟ ياخى وين شعارات سفينة الانقاذ سارت لا تبالى بالرياح لا لدنيا قد عملنا نحن للدين فداء او ترق منا الدماء او ترق كل الدماء. اين ذهبت هذه الشعارات ولا الحكاية كلها ضجة فى الراديو وبس ؟ ياخى اركز شوية وقول الجاية من الله بتصل .دى اى سودانى علمانى بفهمك بيقولها وبيركز .فما بالك انت يالداعيةالاسلامى تخشى ملاقاة ربك؟