بعد لقاء ناشطين بثلاثة ادارات هامة بالخارجية الأمريكية : كيف ستؤثر قضايا المبعدين من السعودية علي رفع العقوبات في أكتوبر ؟

ضربة معلم الي المزيد

ضرب الامريكان مصنع الشفاء في وقت لم يتواجد فيه سوداني واحد داخل المصنع يعني مشو عاوزين ضحايا وطبعا بعد جمع معلومات دقيقة وفي حقيبة الامر كل مايحدث في العالم يعرفه الامريكان تماما ولهذا لايحتاجون لناشطين او شواطين لفضح الحاصل
الامريكان دمروا العراق وسوريا وليبيا واليمن مع سبق الترصد واليومين ديل كوريا الشمالية هي اهتماهم الاول بعد ان ملكوا الكوريين تكنلوجيا الصواريخ المتخلفة حيدوهم ضربة بحجة امتلاك الصواريخ

لله يعينكم فى الدفاع عن شعب السودان المغلوب على أمره, والله هذا نظام فاشى ونازى هتلرى, لعنة الله عليه, اللهم قد لنا الأنفصال من هذا البلد الظالم والفاسد حكمة.

خنزير كافورى مطالب بدفع سبعه مليارات دولار كتعويض لضحايا تفجيراته لسفارات امريكا فى كينيا وتنزانيا فى التسعينيات من القرن الماضي .
ما لم يدفع هذا المبلغ مفيش رفع للعقوبات في أكتوبر القادم .
يلا يابغل اعرض شقق دبي للبيع وكمل الباقى من تحويشاتك فى البنوك بالخارج والا خم وصر …

لا امل من القول ان الهند بارت الديموقراطية والعلمانية لانها بلد متعدد الاعراق والديانات مثل السودان ونجحت وبقت دولة عظمى اما السودان فعطل الديموقراطية بالانقلابات العسكرية والعقائدية من عسكر وقومجيين عرب ويسار واخيرا اسلامويين مثل الدول العربية الفاشلة الفاسدة العاهرة الداعرة وبقى بلد زبالة وحثالة وليس دولة كبرى مثل الهند !!!!!

ما لايفهمه هؤلاء العملاء ان امر العقوبات ورفعه ليس مربوطا باوهامهم ولم يكن يوما نتاج لما يدعونه لكن الحاصل شانها ومع كل الدول المحاصره امركا تعرف انها اصبحت وسيله باليه لتغير الانظمه فالوضع الدولى عاد اليه بوادر الحرب البارده وهذا مع جعل من ترامب الكان يفرد عضلاته ان يواصل فى الاتفاق النووى مع ايران لانه اذا تنصل فسيسرع الخطى فى النووى الايرانى فى ظل عدم اليقين فى العلاقة الامريكية الروسية اما موضوع السودان فامركا فقدت كل ادوات تغيير المظام دارفور حسم الجنوب يترنح القذافى راح والخليج ليس فى الوضع الذى يمكن ان يلتزم فيه بتوجيهات امركا يعنى الافضل لامركا ان تجد مخارجة مقبوله بالحد الادنى للحصار وبلاكم وهم غكلكم كروت محروقه

ناس فرحانة و شمتانة عشان دفع التعويضات
اولا : امريكا نفسها قالت تاجيل رفع العقوبات لا علاقة له بحقوق الانسان
لان امريكا نفسها اكبر عدو للانسان بدليل عدم التوقيع علي اتفاقية المناخ الاخيرة و كل دقيقة اكرر كل دقيقة تتم 8 حالات اغتصاب في امريكا و 3 حالات اجهاض و التقرير السنوي يخوف و بعدين السلاح في امريكا بتباع في البقالة
ثانيا : اي تعويضات تفرض علي دولة ما – الشعب هو اللي بتحمل الفاتورة افرحوا و هيصوا و الله انتم اللي اعداء الوطن و المواطن و اي نظام ان طال الزمن هو ماشي

و معلومة اكررها لاي واحد فينا ما بيفهم :- امريكا لا تريد ديمقراطية في دولة عربية او افريقية و تمت اجهاض كل الثورات العربية بنجاح تام و امريكا لا تتعامل الا مع العساكر و شفنا هذا مع السيسي الان و قبله السادات و صدام و نميري و كلهم مجرد عملاء لها
و اي انسان عاقل يدرك لما امريكا مركزنا معنا بالذات
لاننا الدولة الوحيدة الغير معترفة باسرائيل و كان معانا ليبيا( ايام القذافي و انضرب بالنايتو ) مثلما حصل مع صدام لما عرف بالاخير اللعبة الامريكية كان عميل ايام ضرب ايران و ثم قلبت عليه لانه اراد الاحتواذ علي كل النقاطة الامريكية ( النفط ) و ايضا كانت اليمن غير معترفة باسرائيل و الان قسموها حلة حلة و عدموها نفاخ النار مثل الصومال
و الواحد طالما شال جنسية امريكية ما يسيب البلد في حالها بيضر في الشعب اكثر مما يخدم فيه – نحن الدافعين الفاتورة و شدوا حيلكم
و اللي ما عاجبو البشير يشيل سيفو و يمشي يطردوا من القصر الجمهوري لانه جاء بالسيف

قوله تعالى ( ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين ( 251 )

نحن في عالم الغاب وقد سقطت فيه الاخلاق والقيم
حكومة الأنقاذ تجبرت علي الشعب السوداني وسلبته
كل الحقوق وأفسدت في الارض

اليس من المنطقي ان نشيد بهؤلاء الابطال الذين
يعرضون حياتهم للخطر في مواجهة هذا النظام الغاشم

الم يذهب اصحاب الرسول صلي الله عليه وسلم للنجاشي
ماذا بعد اليس الانقاذ من أسواء حكومات العالم
الم تسجل سوابق تاريخية في الفساد وضياع الثروات

هل مشكلتنا حصار اقتصادي ام هي أكبر من ذلك
انه النفاق والفساد
وهذه الوثبة المزعومة هي نفاق ولعبة سياسية
وايجاد مخرج للنظام ولكن ليس علي امريكا
حتي أن لم تكن حقوق الانسان مطروحة ولكن
لا بأس كبداية لتقويم النظام لشعب اصبح
لا حولة له ولا قوة

هنا الراكوبة! منبر الوعي المستنير والفهم المتقدم ولا مكان للرجرجة والسوقه ودهماء القوم امثال احمد علي والجندل مكانكم الطبيعي لنشر التغبيش هو الجرائد الصفراء بتاع الطيب مصطفي والهندية عزالدين عشان يشيلو بيها الطعمية ويقشو بيهو الزجاج قبل ما تتقري. ونحن الكافر بتاعنا في كافوري ما أمريكا يا سادة

ان السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة.. رفع العقوبات هو تطويل لامد النظام وفساده فقط. وهؤلاء الابطال حقيقة هم الشرفاء والعالمين بخبايا النظام وبعد الذي اتى به الأستاذ/ عبدالرحمن هنا موثقا. أليس بكاف لأمريكا ان تضعه في الحسبان كأولوية وشرط لذهاب النظام. رفع العقوبات لن يسهم في مساحة الزراعة ولا التصدير ولا عملات حرة فقط لأننا كمزارعين ومنتجين لم نعد نثق في كل هؤلاء انهم يتاجرون بقضايانا وافلاسنا والمزارعين الآن كسيري الخاطر وتمتلئ بهم السجون وتؤرقهم الهموم. هل الذي باع السكك الحديد خردة وهدم مشروع الجزيرة وسودانير وسودان لاين وشيد مجمعات تجارية لحسابه في كوالامبور وفلل فخمة فيشواطئ جنوب افريقيا وتركيا ونخلة دبي وباع هيثروا وصفقات البترول هل هؤلاء يمكن ان يصدقهم الشيطان وليهم في ان قلبهم على البلد والشعب؟! من السذاجة بل الغرابة ان نحتشد خلف الحكومة وهي تضمر نوايا معروفة لخدمة تمكينها لمزيد من القهر والإذلال.

مهما اختلفنا مع النظام الاستبدادى للكيزان الا ان الخيانة والاستقواء بالكفار لايجدى خاصة وان العقوبات يتحملها ابناء الشعب وليس الحكومة

براڤو عليكم يا عظماء لقد كشفتم كل اوراق الطاغيه وزبانيته الى الامام دائما

اضغطوهم اولاد الهرمة
ضوقونا الويل وابشع انواع الظلم ..
ما بخاف من الله خوفهم من امريكا ..
ويجي الهمبول الرقيص بتاعهم يتبجح ويجعجع الزارعنا غير الله !!!

الراكوبة خلي عندك موضوعية نحن كشعب السودان لانريد مزيد من العقوبات لا داعي لنبش ما يعكر صفو العلاقات مع امريكا نريد ان يرفع عن العقوبات لقد عانا الشعب السوداني ما يكفي من العقوبات

ي احمد على أستحى لو فيك زرة رجولة

الحصل شنو للسيدة أميرة وابنها الطفل الذين القى بهم في الحراسة قبل أيام مع العلم أن لديهم جواز أمريكى, هل أطلق سراحهم أم ما زالوا محبوسين!!في حد عارف!!

يا أبو جندل يا كويز تجندل بسوط عنج , انت ما ناقش حاجة ترمب فرض عقوبات جديدة قاسية على ايران وخلاهم يجقلبو, نفس السيناريو ده ممكن يحصل ليكم وتجدد العقوبات بصورة أشد اذا ما اهنتوا وأطعتوا وأذليتوا وفنقستوا للامريكان , فروض الولاء والطاعة وتقديم معلومات منتظمة ل سى آى آيه عن أخوانكم في الدين حتى يقوموا بقصفهم وتصفيتهم من على وجه الأرض, أها رأيك شنو في الكلام ده.

إن شاء الله حيجى اليوم اللى فيهو حنمنع الأكسجين من النظام المجرم
كيزان فاسدين مفسدين سراقين أولاد النجس

نحن بنكره الكيزان وهؤلاء الخونة، اى شكل من الأذي لن يقع على الحكومة أو بني كوز، حيقع على الانسان المواطن البسيط، حرام عليكم تخلف ومرض لبتين، شوفو الدول الحوالينا، بعدين يا ناشطين الحكومة دي ما كنتو فيها عملتو شنو؟؟، ربنا يتوب علينا من الناشطين وبنى كوز، اللهم يا قادر يا قوي عليك بهؤلاء وهؤلاء انهم آذوا عبادك. أعوذ بالله.

للأسف هولاء حاقدون على المجتمع لأنه ليست لديهم مشكلة ، أياديهم في المية، المتضرر الأساسي من العقوبات هو الشعب السوداني وليس الحكومة، هذه مسألة ثابتة ولا تحتاج إلى جدل، وبالتالي فإن هؤلاء مع موت الشعب السوداني وهلاكه واستمرار ماسيه لأجل الحصول على مكسب سياسي أو حتى مقابلة مع الخارجية الأمريكية، خسئتوا

ان ما يفعله النظام بالشعب يحتاج إلى وقفة من الشعب نفسه ولا يصلح الاتكاءه على أريكة أمريكا فهى دائما غير مريحه وتحمل الشوك والسكاكين فى داخلها .فالنظام الذى جبل على المراوغة والاحتيال بعد ان لبس السعوديه خاتما فى
إصبعه لن يالو جهدا فى إقناع الاستخبارات الامريكيه لتلبس تهما لمعارضيه و اعتقالهم
و ترحيلهم إلى الخرطوم ليكونوا تحت رحمة جلاديها خصوصا اذا عرفنا انها عقدت اتفاقات مع استخبارات أمريكا
وباعت سيادة البلد لها بالدولارات ..
لذا على النشطاء الاعتماد على شباب الجامعات والمدارس وتربية الروح الوطنيه فيهم ليعيدوا
للشعب سابق مجده

الي الامام أيها الأبطال ولا تلتفتوا لهذه الأصوات التي تقف مع ماقاله البقرة غندور عنكم . يكفينا فخرا ان ماقامتم به جعل الحكومة تصرخ في ذات اليوم عندما قال بقرة وزارة الخارجية غندور إنكم شياطين .
وكلمة اوجهها الي جميع الإخوة والاخوات من معلقي الراكوبة وهي التأكد قبل كتابة اي حرف أين يقف النظام الكيزاني من القضية التي يريد التعليق عليها. فَلَو وجد ان رأيه او موقفه معاكسا لموقفهم فليطمئن علي سلامة موقفه اما اذا وجد ان موقفه يتطلبق مع موقفهم فعليه ان يغيره فورا ويذهب في الاتجاه المعاكس لان الكيزان هم أساس كل مشكلات السودان .
نقطة سطر جديد
الكلام ده ينطبق علي اي شئ وبالتالي فهو قاعدة راسخة للانطلاق
شكرا

رفع العقوبات عن السودان يعني دعم الحكومة للاستمرار فى ارتكاب المزيد من المجرم الذي ادمنها هذا النظام العنصري الدموى المجرم. إذا رفع العقوبات على السودان تكمن في إزالة المؤتمر الوطني من السلطة وبناء دولة مؤسسات.

انتو مش هاجرتو وبقيتو أمريكان ما تفكونا خلاص

بس فالحين تناضلوا من الكيبورت
وين كنتوا لمن نزلنا الشارع في سبتمبر لي ما جئتوا وقفتوا مع الشعب
بس فلاحة وفصاحة من الغرف المكندشة

أنا عندي سؤال مهم لكل المعلقين يجاوبوا عليه بصراحة

هل يريدون أن ترفع العقوبات أم لا؟

الهدف من الناس المشوا للمسئولين الأمريكان ديل هو منع رفع العقوبات وهذا أمر مؤكد فالتوقيت لا يدع مجال للشك .

إن عدم رفع العقوبات لا يضر بالنظام وأعتقد أن ذلك كان واضحا خلال العشرين سنة الماضية فلمصحة من تؤيدون عدم رفع العقوبات؟؟ ولمصلحة من يعاني الشعب بسبب أن البعض

معلوم أن الحركات المسلحة طالبت بعدم رفع العقوبات علنا ولا يهمها ما يحصل للشعب رغم إدعاءها المتكرر بأنها مع الشعب السودني فهي لديها أهداف أخرى تتجاوز النظام الحاكم وإسقاطه وأعتقد أن هذا معلوم لمعظم المعارضين خاصة الذين يفرقون بين الوطن والنظام وكذلك المطلعون على خبايا بعض هذه الحركات وأهدافها الغير معلنة.

ومن الملاحظ أنه دأب بعض من المعارضين على تخوين من يطالب بالتفرقة بين الوطن والشعب وبين النظام الحاكم بأنه كوز حتى أضحت كلمة كاك التي يقولونها في هذا الموقع دليل عجز ومنطق وهروب وإتهام كل من يقول رأيه.
إن الشعب قد أصابه الرهق والفقر وضيق العيش وغلاء الأسعار وكل ما يمكن أن يساهم في تخفيف ذلك يجب أن يكون من مصلحة الشعب ولا تحاولوا تعمية الحقيقية بأن رفع العقوبات لن يفعل شيئا حتى تبرروا مساندتكم للعقوبات ولا تبرروا بأن ذلك يدعم النظام وعليه يجب أن يضيق الشعب مع النظام وكفوا عن إتهام من يقول ذلك بأنه موالي للنظام فقد أصبح هذا الإتهام مقرفا وكما أسلفت يصادم أماني البعض ممن تتجاوز أهدافهم إسقاط النظام .
وأقولها لكم بصراحة إن من يطالب بإبقاء العقوبات على السودان وعلى السودان في قائمة الأرهاب ومن يدعي مصلحة الشعب وهي آخر همه هو عديم الإنسانية وعديم الوطنية ولديه أهداف تتجاوز معارضة النظام.
كلنا معارضون لهذا النظام في فساده وإفلاسه الفكري والسياسي والإقتصادي والتي أودى بهذا الوطن الشامخ لآخر قوائم الأمم فسادا وتخلفا ، ونعرف حجم المأساةالتي خلفها في هتك النسيج الاجتماعي وهدم المجتمع وكلنا نؤيد مبدأ المحاسبة والمساءلة والعقاب لأركانه ورموزه وداعميه ولكننا في نفس الوقت نحذر من الأجندة الخفية للبعض وأنزلاق البلد لإنعدام الأمن والموت والنزوج واللجوء والدمار الذي يؤدي لوضع أسوأ مما هو حاصل الآن بمراحل وهذا ما لا البعض من المعارضين الذين لا يهمهم ذلك كثيرا، الذين يرون أن أي صوت يطالب برفع العقوبات أو من شأنه أن يخفف الضغوط على الشعب هو صوت مؤيد للنظام ويريدون إسكاته. كفي بالله عليكم فقد أصبح ذلك مقرفا

للاسف اصبحنا كسودانيين نبغض بعضنا ونطحن فى شعبنا من اجل مصالح كل طرف نسال الله ان يخلف من يحكم بلادنا بالعدل والانصاف وان يهدى معارضتنا للخير والعمل للوطن وليس لهدمة من اجل مصالح شخصية وعلينا فقط بالدعاء فالله وحدة كفيل بان يولى علينا من يستحقنا فلا يغير الله قوم حتى يغيروا مابانفسهم