عصام البشير : الطالبات أصبح لهن عالمهن الخاص ولا نعلم ماذا يشاهدن وإلى ماذا يتطلعن

.

حتى الفرحه المصطنعه دى فى الزمن الاغبر دا والظروف النيله مستخسرينها علينا .مع انه احتفال عيد الام بكوم فى اطار الاسره الابناء وامهم مافيه اختلاط ولا فاحشه واما كلامك يا شيخ عن طالبات الداخليات صحيح نتمنى انهن يجدن المساعده

أنا أدعو بكل جدية بعد إسقاط هذه الحكومة الملعونة دي بسن قانون لمعاقبة تجار الدين الفاسقين الذين جندهم الدكتاتور لخدمته كنشطاء سياسين وليسو رجال الدين لإلهاء الناس بالفارغات وترك الموبقات المهلكات من قتل وسحل المؤمنين الأبرياء والفساد المؤسس والرباء كأنها من سفافس الأمور من أمثال هذا الدجال الذي أسس له مسجد غير مبرء للذمه دينيا وأنا أن أدعو كل من يصلي في هذه المساجد المشبوهه في أموال إنشائه وخلف هؤلاء الدجالين أن يراجع نفسه وصلاته

ات بناتك بشة مداك حق العربات تجيبليهم!!! بعدين الكلام ده ياامام السلطان الافاق ماتقولوا لي بشة وعلي ماسورة الدمرو مجانية التعليم وكل واحد فيهم ابوهو كان افقر من الفقر زات!!!! ات عالم البات ماعارفو!!!!!! ماقاعد توسس في الليل بالموبايل للبنيات !!!! كضب علي الله كمان وتتقدم الناس!!! ماهي صلاة معا بشة في جامع مبني سحت !!حدها سوق البلوم التحت الجامع!!!!

عليك ايها الشيخ المشيخ فى زمن اللادين و لا اخلاق و اللاتكافل و انشغال راعى الرعيه بالمطايب و الفارهات و الحسان و الكذب و النفاق و التضليل و الوعود الكاذبه و التحدث باسم الدين من أجل التمكين وهو اجهل خلق الله به و حفظ كم ايه و اطلق العنان ليعتلى المنابر و يتجمهر الجمهور المقهور و هم على علم و يقين بأن الذى يخطب فيهم ما هو الا رجل مريض ومحب للسلطه و المال و سفاح بشهادة و لا يحترم العقول ويعتقد بأنه فرعون زمانه و هذه المصيبة ؟
اين كان الشيخ فى الزمن الجميل وجامعة الخرطوم تتمتع بالخصوصيه والطالب و الطالبه تجد الرعاية و الاهتمام من الدوله و ادارة الجامعه تقوم بتوفير الجو الملائم للتحصيل و تقدم افضل الخدمات من طعام و سكن وحماية و رعاية صحيه ومساعدات ماليه للفقراء منهم وحرية تامه بموجب اللوائح الداخليه والتى تحكم الطالب و الطالبه و الكل ملتزم بها و الابواب مشرعه لاستقبال اى شكوى منهم اذا كان هناك قصور او نقص فى الوجبعه او تقديم وجبه بديله لما هو مدرج فى جدول الوجبات الاسبوعى و المرهون بالموسم للمنتجات على ايدى خبيره بالسوق ؟
كانت ميزانية الاعاشه و الموردين للمواد الغذائيه طازجه و جافه و الاثاث من مفارش و مراتب و اسرة تحت اشراف بروف والادارة لا تبخل على فلذات اكبادها بشىء ؟
لكن اتانا الفقر التقر الجيعان العايش على القنقر وفتات موائد عزيز كافورى واغلق الداخليات و فرض عليها رسوم سكن و الاعاشه على الطالب وجفف كل موارد الدوله و ضاع اولياء الامور وفقدوا وظائفهم و اصبحو صيع فمن اين يأتوا بالمال من أجل تعليم اولادهم و بناتهم فى زمن اغبر بالله ؟
أسال نفسك اولا و لكن انت من العلين لا تحس و لا تشعر بما يعانيه المواطن و لكن تجيدون الخطابه وتشمتون فى الغلابه وهذا هو نتيجة السياسه الرعناء و الجهل بواجبات الراعى ومطالب الرعيه ؟

وجه سهامك يا عصام على من يغوونهن, على من يمتلك الأمكانيات والمال والسلطة ويستغلها أسوأ إستغلال وكان الله في عون السودان الوطن الواحد ما قد كان وما سيكون

حسناً، اما كان من الأجدر ان تبني داخلية للبنات بدلاً عن المسجد الفاخر الذي يخطب فيه هذا الدعي ؟ قبحك الله

عيد الام
الاسلام اهتم بالام و بالأب و جعل باب الاهتمام بهما مفتوحا دون تقيد بيوم او شهر او سنة فجعل لنا الاسلام يوم الجمعة عيدا و يتناول فيه الامام في المسجد اي موضوع يجري في الساحة و في غير المسجد يمكن ان يتطرق الدعاة في الندواة او المحاضرات عن بر الوالدين و عدم عقوقهما في الدنيا و ندعوا لهما بعد وفاتهما و لا مانع ان نتحدث عنهما او عن أحدهما في العيدين الاضحى و الفطر فما اكثر الاعياد في الاسلام ان كان كل اسبوع عيد فعقدة بعضنا من مسمى كلمة عيد يقولون الاعياد في الاسلام اثنين او ثلاتة مع الجمعة فحديث عن الام في كل اسبوع ليس بدعة سواء كان في الجامع او المدرسة او الخلوة او التلفزيون او الجامعة او الحديقة فعلي المسلمين ألا يتقيدوا و يقلدوا غيرهم في طريقة الاحتفال به و لا تحرم الاحتفال بعيد الام لانه لا يوجد نص صريح يحرمه فهناك أشياء سكت عنها الدين فلا نبحث عنها لنحلها او نحرمها

في خمسينيات وستينيات القرن الماضي كان التعليم مجانا وأنتم من الذين نهلتهم من جامعة الخرطوم
ناس نافع وغيرهم وكانت الوجبات مجانية وعلي مستوى .. كبدة وسمك ومشويات
لم نر طالبات يتسولن وجبة أو طردن من داخلياتهن ..

بدلاً أن تزرعوا الحب والتسامح ونكران الذات.. اليوم ماهذا الحقد الذي تنثرون بذوره وقد نما أشواك وكراهية .

هل هذا جزاء الاحسان للوطن الذي أطعمكم قمحاً وأرضعكم لبناً وعسلاً ، ما الذي الذي قدمتوه لشعبكم غير الدمار .

قال تعالى: {أفنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون} ؟

يا امام مسجد النور – وما ادراك ما مسجد النور بنى هذا المسجد وقفا لوالد السفاح وكأننا فى حوجة لهذا المسجد الذى كلف مليارات الجنيهات – اما كان الاولى توجيه هذا الصرف البذخي الى محاربة الفقر الذي يتحدث عنه هذا الصفيق المدعو عصام البشير ومن ياتري ايها الامام بأفعاله القذرة الذى نشر الجوع والقتل فى السودان ؟ ان بناتنا والحمد لله عصموا انفسهم مما تقوم به بنات الاغنياء تعففا ولانهم يدركن ان بنات الاغنياء اغتني ابائهم من مال الفساد والسحت ولن يغنيهم الله من ذلك المال لانه سراب ووسخ الدنياوانت ايها الامال مذا فعلت ليقوم ولي امرك بمحاربة الفقر والجوع؟ هل اسديت له النصيحة ؟ والدين النصيحة – ام انك فى فلكه تخور كخوار ثور بنى اسرائيل الذى صنعه السامرى ، ياامام الحوجة وامام السلطان الجائر قل خيرا او اصمت

ابدأ مداخلتي بمقطع اغنية شهيرة للراحل وردي ( خصارة أملي فى حبك واخصاره ) وانت ياشيخ عصام البشير خصارة امل السودان فى علمك مع صاحبك عبد الحي ، تخرجت من اعظم جامعة اسلامية تطل على ضريح المصطفى فى مدينته المنورة ، وليتكم جلستم فى مسجد الرسول عليه الصلاة والسلام تدرسون المسلمين الفقه واصول الدين ، ولكنكم للاسف رضيتم بحفنة دريهمات سرقت بل ونهبت من قوت الشعب الذي اصبح يتضور جوعا ويئن مرضا ويموت جهلا فى زمان المشروع ( النكبة) اما موضوع عيد الام هذا وانت تتبرع بالفتوى عنه من جامع البشير لاأظنه اكثر ضررا على الامة من الاسلاميين فى السودان رئيسا ومرؤوسا وانت احد اركان هذا التنظيم الذي فعل بالسودان مالم يفعله التتار والمغول بالعراق فاذا كان جينكس خان وهولاكو أحدهم قتل فى بغداد فى ليلة واحدة مائة الف مسلم فالاسلامين قتلوا فى السودان ضعف هذا العدد خمسين مرة وليت هذه الدماء سالت فى ارض السودان دفاعا عن حكم شرعي يطبق فيه حكم الله بين الناس ، ولكن للاسف تم ذلك كله من اجل ان يبقى البشير فى السلطة الفاجرة مدعوما بفقاء باعوا دينهم بغرض من الدنيا رخيص .. اي الامرين اشد جرما وبؤسا على الامة إحتفالاً بالام أم ضرب بالرصاص فى صدور العذارى وتصويب بالرصاص الى قلوب الاطباء وطلبة جامعة الخرطوم وغلمان الثانويات العذل ياعصام البشير لو كانت لكم ذرة من مخافة الله لما تقدمتم للمحراب وصليتم بجماعة فى صفها الاول البشير عبدالرحيم محمد حسين وأنت تعلم انهما قتلة مدانان فى كل الكتب السماوية..( من قتل نفسا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا ومن احياها فكأنما أحيا الناس جميعا ) الا تلوت هذه الاية وانت تؤم البشير وزبانيته فى مسجد بني من مال السحت والسرقة
وخليكم امناء فى النصح لاولياء نعمتكم ، ورئيسك البشيرحتى لايظن انه غير مسئول عن قتل المسلمين فى السودان من دارفور حتى جامعة الخرطوم كل ذلك معلق فى رقبته لانه كان السبب الاول فيه ، وهو بيده رعاية الامة وقادر على اصدار امره الى رجال الامن فى الخرطوم على الاقل بعدم استعمال الرصاص الحي وقتل المحتجين من ابناء الشعب وحتى يصدر مثل هذا القرار منه يكون مسئولا عن كل قتيل وقتيله ومعذب ومهان فى سجون الامن الفاجرة . اما عيد الام فلا اظن يحرمه دين الاسلام العظيم ، لان القاعدة الذي يقوم عليها الدين تضمنها الحديث ( البر حسن الخلق والاثم ماحاك فى نفسك وكرهت ان يطلع عليه الناس ) الاسلام دين الرحمة ودين الحب ، ولا اخالك ناسيا للحديث الذي تضمن معاني البر ) من احق الناس بحسن صحابتي يارسول الله قال عليه الصلاة والسلام امك ثم قال من قال امك ثم قال من قال امك ثم قال ابوك . هذه الام اعطاها الاسلام ثلاثة ارباع البر والحب وحسن التعامل اترى انه يحرم عليها يوما واحدا فى العام يشعرها المجتمع انه يكرمها فيه . مع انه الواجب ان تبر الام وتكرم كل يوم لان الجنة تحت اقدامها ولكن الاحتفاء بيومها هو تعبيرا ادبيا عاما لاينقص من الدين ولا يزيد فيه وتحريمكم لعيدالام هو تماما تحريمكم للاحفاء بمولد اعظم مولود سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ، وجعلتموه بدعة على نهج الجماعة اياهم ، والرسول عليه الصلاة والسلام لم يمنع الاحتفالات ولم يكن متزمتا وثبت انه كان يسابق السيدة/ عائشة وتسبقه وبعد حين يسبقها وعللت ذلك بانها كانت خفيفة الجسم عندما كانت تسبقه ولكنه يسبقها الان لان جسمها ثقل من منكم يامتزمتون يسابق زوجته ويلهو مع اطفاله وكل واحد التحى وتقمص صفة القساقسة والرهبان (ولا رهبانية فى الاسلام) ، وقد ثبت انه عليه الصلاة والسلام كان يوم العيد يحضر ويشاهد لعب الاحباش بالنرد والسيدة /عائشة ام المؤمنين عليهم رضوان الله تقف بجانبه والرسول عليه الصلاة والسلام يصدر كلمات الحماس لهم وهو يقول دونكم بني ارفدة . فهل كان الاحباش يوم العيد والرسول يشاهدهم يرجون بذلك اجرا من الله تعالى فى احتفالهم ام هي الفسحة فى الاسلام التي عبر عنها المصطفى عليه الصلاة والسلام . اذا كنتم أمناء على الدين ياعلماء الفلل والاندكروزرات انصحو هؤلاء الحكام المتسطلين على رقاب الشعب ربع قرن من الزمان بسياسة اقرب الى سياسة بريتوريا فى جنوب افريقيا زمان الفصل العنصري ، وما هو الفرق البيض فى جنوب افريقيا كانوا يعتبرون البيض فقط هم بني ادم الواجب رعايتهم والحفاظ على حياتهم ورفاهيتهم وغيرهم من السود فهم فى نظرهم كلاب ضالة . ونفس السياسة يطبقها المؤتمر الوطني ، فهو يرى أن اي سوداني غير منتمي له فقتله وسحله حلال ، ودونك مامون حميدة وزير الصحة الاخرق وما فعلت يداه بالاطفال فى مستشفى ابن عوف وقسم الولادة بمستشفى الخرطوم ، الم تسمع ياعصام بان ثلاثة نساء فى حالة المخاص انجبن بساحة مستشفى الخرطوم واثنان منهن فارقن الحياة واحداهن وضعت جنينها فى سيارة امجاد فى عاصمة البلاد كسيرة الجناح اغلاق مامون حميدة لقسم الولادة ، ام هذه اهون جرما من الاحتفاء بالام . مالكم كيف تحكمون مالكم كيف تحكمون مالكم كيف تحكمون . وانتظروا ( يوما ترجعون فيه الى الله ثم توفى كل نفس ماكسبت وهم لايظلمون ) سوداني عاش ايام عز السودان قبل ياتي هؤلاء ( من اين اتى هؤلاء) لخصهم الطيب صالح فى عبارة لايخرجون من مضمونها الى يوم القيامة….

الفقر دق باب كل بيت سوداني مش بس الداخليات والغلابة والمساكين بقوا كل الشعب وليسوا فئة منه . . كلم رئيسك الهنطوط يبطل السفه والسخف ويفكنا من عمايله السوداء هو وعصابته عشان(المساكين والمحتاجين ) البتتكلم عنهم!

يا شيخ تعاين في الفيل و تطعن في ضله ..رعاية الطﻻب جميعا من العاصمه واﻻقاليم مسؤولية الحكومه وليس المحسنين و رجال الأعمال .اما الهراء بحرمه اﻻحتفال بعيد اﻻما اذا لم نحتفل بست الحبايب فبمن نحتفل .وماذا تقول عن احتفالات البلاد باعياد اﻻنقاذ والمﻻين التي تهدر فيها الم يكن اولي بها طالبات اﻻقاليم .بالله قل خيرا او اصمت

أنا كنت من أشد المعجبين بعصام عمر البشير .. كنت أمشي أصلي الجمعة مخصوص في جامع السيدة سنهوري رغم بعده من منزلنا حوالي نصف ساعة مشي .. حتى أستمتع بحديثه وخطبه التي لا يخاف فيها لومة لائم.. وفي قمة إعجابي به أراه وزيراً للأوقاف .

دي فرصه يا دكتور كان تتكلم عن عظمة الام ودوام الإحتفاء بها كل يوم مش تقول عندنا عيدين والله عارفين وهذا العيد سمي بذلك مجازا لإدخال البهجة والسرور والترحم على الأمهات والتأكيد على حبهم وخلق جو من الحنان بشكل مفرح وتعبيري فوق العادة ، يا أخي خليك رومانسي شوية مع ست الحبايب
وبنات الداخليات القابضات على الجمر ربنا يحفظهم وينتقم من حكومتكم ومن زمان انت وين أكيد سمعت الخبر قبل يومين بالصدفه ……..

Leave women alone , let them speak for themselves , you are not appointed to speak on their behalve , and mind your own dirty business .

من لم يقل خيرا فليصمت…هذة مسئوليةالدولة بلا منازع..فقد تعلمنا وسكنا داخليات ولم ندفع تعريفة واحدة ياود البشير ما أعتقد المعلومة فائتة عليك؟؟؟

تستنكر يامتشيح بالاحتفال بالام الم تسمع بان الجنه تحت اقدام الامهات

الم تسمع بقصة امنا هاجر عندما تركها نبينا ابراهيم في هضاب مكه عندما سالت نبي الله ابراهيم لمن تركتنا قال تركتكم لله وقد امرني بذلك وعندما نضب مائها وجف ضرعها وسيدنا اسماعيل طفل صغير احذت تجري بين الصفا والمروه وهي تصرخ من اجل الماء ليس لها انما لطفلها الرضيع وقد استجاب الله لصرخاتها وانشقت الارض تحت اقدام سيدنا اسماعيل ونبع الماء ماء زمزم ياشيخنا واصبح السعي بين الصفا والمروه جزء اساسي من شعيرة الحج امنا هاجر خافت علي ابنها من الجوع والعطش

امنا السيده مريم عندما حملت بسيدنا عيسي ابن مريم فالت ياليتني مت قبل ان الد نبي الله عيسي ليست خوفا علي نفسها او سمعتها بل خوفا علي سيدنا عيسي عليه السلام من ان يسب

اما ام سيدنا موسي عندما ذبح فرعون 75000 طفي خوفا من ان يكون احدهم منقلبا عليه وعلي ملكه واستلام السلطه منه لذلك وضعته في صندوق والقته في النيل حفاظا عليه ونفذت امر السماء

اتي الشاب لسيدنا رسول الله طالتا الذهاب الي الجهاد فقال له رسول الله اامك موجوده قال الشاب نعم موجوده وتركتها تبكي قال له الرسول صلي الله خليه وسلم اذهب لها فالجنه تحت اقدام الامهات

هنالك قصص كثيره في تاريخنا الاسلامي وغير الاسلامي توضح مدي تضحيات الام اتستنكر ياشيخنا ان نحتفل بهذه الام وكما اسلفت في تعليق سابق اتيني باي سوره فرانيه او حديث مسند يؤيد وجهة نظرك

الأصل في الدين الإباحة .. إلا ما حرم الله وهو قليل.. قليل.. قليل

قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ ۚ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ

فضيلة الشيخ الدكتور الذي أجله وأحترمه
معلوم أن الأعياد في الإسلام هي الفطر والأضحى ولكن هل يوجد نص يحرم إضافة أعياد أخرى؟