أخبار السودان

الأجهزة الأمنية تسمح لأقارب أمل هباني بزيارتها

أفادت مصادر من أسرة أمل هباني بأن السلطات الأمنية رفضت للصحفي شوقي عبد العظيم، زوج أمل هباني بمقابلتها، ولكنها في المقابل سمحت لوالدتها وإبنيها بالمقابلة في سجن أم درمان، وتمت المقابلة بحضور ضابط أمن، لم يسمح لهم بالسؤال إلا عن صحتها فقط، هي بخير الآن، لكن تعرضت للضرب الشديد أثناء الاعتقال.
أكدت الأستاذة أمل هباني أنها ضربت لحظة الاعتقال بعنف شديد .. وأن الذين اعتدوا عليهم بالضرب كانت ترتدي زياً مدنياً … ولم تتمكن “هباني” من الإفصاح لعائلتها عن تفاصيل كتيرة بسبب ضابط الأمن الذي كان موجوداً طوال فترة المقابلة التي لم تتعدَّ ثلث الساعة …

وأكد مصدر من الأسرة “للراكوبة” بأن الأسرة تشعر بأن “هباني” لا زالت بحاجة لمعاينة طبيب، للتأكد من أن الضرب لم يتسبب لها في أي مشاكل صحية خطيرة.

تعليق واحد

  1. أسأل الله أن يفِك أسرها ويجمعها بأهلِها ويسعِدها بزوجها وأبنائها اللهُم آمين
    ولكن في ذات الوقت اطالب بسحب الجنسيه السودانيه عنها – فهذه الصحفيه أمل هباني لا تشبهنا نحن أشباه الرجال السودانيين اللذين نتفرج على أخواتنا يُضربن ويُسجنن بسبب تظاهرهُن لأجلنا بينما نحن نتفرج كالنعاج على الجزار الكيزاني وهو يذبح من لا يروق له كما يشتري منا ضعاف النفوس بابخس الأثمان (مناصب دستوريه في نظام إنقلابي!!) ككبير مساعدي السفاح اركوي مناوي ووزيره وواليه مالك عقار ونواب ادبخانته المُسماه زوراً بالمجلس الوطني ياسر عرمان وفاروق أبوعيسى وأمثالهم من الساقطين والساقطات .. بل وحتى بعد طردهم – ما زال تجار السياسه لدنائتهم يحاورنه ويفاوضونه عسى ولعل أن يعيدهم لحظيرته !!
    والادهى والامر يشاركونه وما أن يكاد لهيب الإنتفاضه يفتِك بحلفائهم الكيزان – إلا ويزعمون أنهم يتقدمون الصفوف !! كما يزعم الناطق بإسم حزب جواسيس المخابرات المصريه (الحزب الذي شعاره الإتحاد مع دوله كانت وما زالت تستعمر أراضينا!):-
    https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-297248.htm
    فتموت شعلتها في مهدها ، حيث شعبنا ليس غبياً لكي يستبدل الكيزان بمطاريدهم فيكون كمن إستجار من الرمضاء بالنار
    إن عجزنا عن أن نعزل كل من تحالف مع الكيزان ورضينا بالذُل والهوان – فالواجب أن نسحب الجنسيه عن امل هباني وساره نقدالله وبنات الصادق المهدي فهؤلاء الشريفات العفيفات حرام والله أن يحملن جنسية شعب جعان لكنه جبان والله من وراء القصد

  2. أسأل الله أن يفِك أسرها ويجمعها بأهلِها ويسعِدها بزوجها وأبنائها اللهُم آمين
    ولكن في ذات الوقت اطالب بسحب الجنسيه السودانيه عنها – فهذه الصحفيه أمل هباني لا تشبهنا نحن أشباه الرجال السودانيين اللذين نتفرج على أخواتنا يُضربن ويُسجنن بسبب تظاهرهُن لأجلنا بينما نحن نتفرج كالنعاج على الجزار الكيزاني وهو يذبح من لا يروق له كما يشتري منا ضعاف النفوس بابخس الأثمان (مناصب دستوريه في نظام إنقلابي!!) ككبير مساعدي السفاح اركوي مناوي ووزيره وواليه مالك عقار ونواب ادبخانته المُسماه زوراً بالمجلس الوطني ياسر عرمان وفاروق أبوعيسى وأمثالهم من الساقطين والساقطات .. بل وحتى بعد طردهم – ما زال تجار السياسه لدنائتهم يحاورنه ويفاوضونه عسى ولعل أن يعيدهم لحظيرته !!
    والادهى والامر يشاركونه وما أن يكاد لهيب الإنتفاضه يفتِك بحلفائهم الكيزان – إلا ويزعمون أنهم يتقدمون الصفوف !! كما يزعم الناطق بإسم حزب جواسيس المخابرات المصريه (الحزب الذي شعاره الإتحاد مع دوله كانت وما زالت تستعمر أراضينا!):-
    https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-297248.htm
    فتموت شعلتها في مهدها ، حيث شعبنا ليس غبياً لكي يستبدل الكيزان بمطاريدهم فيكون كمن إستجار من الرمضاء بالنار
    إن عجزنا عن أن نعزل كل من تحالف مع الكيزان ورضينا بالذُل والهوان – فالواجب أن نسحب الجنسيه عن امل هباني وساره نقدالله وبنات الصادق المهدي فهؤلاء الشريفات العفيفات حرام والله أن يحملن جنسية شعب جعان لكنه جبان والله من وراء القصد

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..