تحالف مزارعي الجزيرة والمناقل : مشروع الجزيرة البقاء أو الفناء

يمر مشروع الجزيرة هذه الايام بمنعطف خطير يستهدف بقاءه مما يتطلب الدفاع عنه بشتي الطرق و في اطار تحقيق الشعار الذي طرحه تحالف مزارعي الجزيرة والمناقل لاعادة تأهيل المشروع علي أحدث ما توصلت اليه العلوم والتكنلوجيا تقدم سكرتارية تحالف المزارعين رؤية علمية عبر هذه الورقة التي تطرح خلالها العديد من المحاور المفصلية التي تشكل جوهر اشكالات المشروع.

الغرض من طرح هذه المساهمة هو فتح الباب امام كل المهتمين والحادبين علي أمر مشروع الجزيرة لوضع تصور أمثل لانقاذ المشروع واعادته سيرة أفضل من ما كان عليه عبر طرح الرؤي والافكار وتوجيه النقد والخروج بخارطة طريق تكون نتيجةعصارة خبرات متراكمة وتجارب علمية مجربة من أجل ارتياد آفاق ارحب للمشروع ولانسان الجزيرة والسودان وقد جاءت مساهمة سكرتارية التحالف وهي تحمل عنوان مشروع الجزيرة البقاء او الفناء تعبيرا صادقا للسان حال انسان الجزيرة والذي يمثل له المشروع مصدر الحياة.
نواصل

عرض / حسن وراق
1/4

الاستهداف المنظم لبنيات المشروع:

لقد وصلنا مرحلة أصبح بقاؤنا بالمشروع يحتاج منا جميعا إلي مزيد من الوحدة والتضحيات فقد تم توزيع المشروع إلي شركات يمتلكها أو يديرها عدد من المحاسيب والنافذين من النظام وها هو سوق الأرض يفتح علي مصراعيه أمام رأس المال العالمي والمحلي من أجل القضاء علي مجتمع الجزيرة والمناقل تحت دعوي تحديث المشروع تارة باسم النفرة الخضراء ومرة ​​باسم النهضة الزراعية ونعلم أن قانون 2005 م جاء لتحقيق رغبة وحلم الرأسمالية الطفيلية منذ قيام المشروع لتحويل المشروع إلي مزارع كبيرة تحت دعوى التحديث والاستزراع.

لقد بدأت هجمة الإنقاذ بحل الاتحاد وتعيين اتحاد من المحاسيب والموالين والذي تبني قرار اللجنة العليا بخصخصة مشروع الجزيرة رقم (1115) الصادر بتاريخ 1996/8/10 م الذي توج بقانون 2005 م وتسارع تنفيذ القانون بمنهجية صارمة عقدت لها العديد من ورش صرف عليها من عرق فقراء المزارعين حيث بدأت بتشريد العاملين ثم تحويل وحدات المشروع للعمل التجاري (هندسة زراعية – محالج – سكك حديد – مخازن – تقاوي – أعمال الري) ففتح الباب أمام شركات القطاع الخاص وارتفعت التكلفة وتدني الإنتاج وقل العائد وانهارت البنيات الأساسية وتقلصت المساحات المزروعة مما أدي إلي مزيد من الافقار والإذلال للمزارعين والعاملين. بدأت الهجمة علي مؤسسات المزارعين بدءا بمطاحن غلال قوز كبرو ومصنع نسيج الملكية ومصنع العلف وممتلكات المزارعين في الحصاحيصا ومدني والخرطوم وبورتسودان ولندن والحسابات في البنوك والشركات وامتدت الأيادي إلي سكك حديد الجزيرة التي كانت شريان الجزيرة.

ثم كانت الفاجعة بدلالة الهندسة الزراعية التي كانت آلياتها تعمل بطاقة 70٪ لتصل الهجمة إلي المحالج التي أغلقت أبوابها بعد هيكلتها وخصخصتها إلي شركة باسم أرض المحنة هل يعقل أن يتم بيع أصول الإنتاج تحت دعوى النهضة الزراعية أنتم ونحن نعلم لمن بيعت وبكم بيعت. جاء في صحيفة الرأي العام ص (11) الصادرة بتاريخ الخميس 6 أكتوبر 2011 / م النهضة الزراعية دخلت عامها الرابع أن صادرات السودان الزراعية تدنت خلال ال (8) أشهر الأخيرة وأن العائد من القطن (23) مليون دولار بنسبة (1.8٪) من جملة العائدات الغير بترولية أيعقل هذا

اراضي المشروع هدف استرتيجي:

فتح سوق الأرض استنادا علي قانون 2005 م المادة (16) والمادة (17) والتي تلزم المزارع (المالك الجديد) بسداد قيمة الأرض حتي تسجل له الحواشة حيث يدفع المزارع صاحب 4 فدان في 5 قصادات.

4 × 5 = 20 فدان

20 × 400 ج = 08.000 قيمة أصول

20 × 1585 = 31.700 قيمة الأرض

الجملة = 39.700 ج

من أين لهذا المزارع بهذا المبلغ حتما سيجد نفسه تحت رحمة الشركات أو البنوك إما بالتنازل أو الرهن أو البيع. ليجد نفسه خارج أرض الجزيرة والمناقل.

لقد ظلت الأرض محور صراع منذ دخول الاستعمار السودان ولأهمية الأرض كان أول قانون وضعه كتشنر عام 1899 م وقف السوق والمضاربات في الأرض ثم عدل القانون 1905 م ثم 1911 م ثم 1925 م حتي كان قانون 1927 م الذي أغلق الباب نهائيا أمام طبقة الإقطاع والإقطاعيين بالجزيرة والمناقل وحفظ حقوق الملاك كما حفظ حقوق المزارعين دون دفع سعر أو رسوم.

لقد كنا نعلم منذ إطلاعنا علي القانون أن هنالك صعوبات تواجه تنفيذ هذا القانون وأكبر هذه الصعوبات هي قضية الأرض وقد كانت ضمن أوراق مؤتمر تنوب 2006 م فقد بادرنا بالاتصال بالملاك حتي تم تكوين اللجنة ثم ساهمنا بفعالية لنجاح مؤتمر طيبة الشيخ عبد الباقي تحت رعاية الشيخ (أزرق طيبة ) لوحدة لجنة ملاك الأراضي كل هذا من أجل تعويض عادل فالتحية للملاك وهم يطالبون بحقهم العادل والتحية لهم وهم يتابعون قضيتهم العادلة.

يا جماهير مزارعي الجزيرة والمناقل:

إذا كان قانون 2005 م يهدد بقاءنا بالمشروع فإن قضية الري تهدد وجودنا بأرض الجزيرة فالمياه هي أساس الزراعة وهي عصب الحياة فقد كان يمثل نظام الري في مشروع الجزيرة والمناقل قمة ما توصل إليه علم هندسة الري في العالم من شبكة فيما يعرف بالري الانسيابي حيث ينساب الماء من خلف خزان سنار حتي مشارف الخرطوم بترعة يصل طولها حوالي 323 كيلومتر تعرف بترعة الجزيرة (القناة الرئيسية) بسعة 16.5 مليون متر 3 وترعة المناقل طول 210 كلم بسعة 15 مليون متر مكعب تلتقي الترعتين عند قرية ود النو في الكيلو 57 في بحيرة تتفرع منها مواجر الأقسام المختلفة التي يبلغ طولها 643 كلم ومنها إلي الترع والقنوات الفرعية التي يبلغ عددها 1498 بطول 3229 كلم ومنها إلي أبوعشرينات جميع هذه القنوات مزودة بأبواب بعدد 27922 بابا ومساقط ومنظمات وهدارات تقدر بحوالي 2472 لتنظيم عملية الري كل هذا بمقاييس متدرجة تتسق مع تدرج انحدار الأرض بالجزيرة والمناقل البالغة 2.2 مليون فدان حيث تساوي أكثر من 50٪ من جملة الأراضي المروية في السودان.

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. هل الحكومة دي ورثت الارض من ابوها يا كلاب ياحكومة المؤتمر هذه الارض ملك لملاكها قبل ان تولولدوا يا حيوانات هذه الاراضي ملك لاهل الجزيرة وكل سوداني من اي بقعة .

    كيف تباع ولمن تباع يا كلاب ومن الذي يستفيد من تلك الاموال سوى انتم يا شرزمة المؤتمر الوثني الفاشل دا الفضل بعتم كل ارض فاضية في البلد والآن تبقى مشروع الجزيرة لتبيعوه على من ؟ هل لدى الحكومة صكوك تثبت بان مشروع الجزيرة ملك لحكومتكم بالذات كم حكومة مرت على السودان لم يفكر اي حاكم سابق للقيام بهذا الطرح العقيم والفائدة شنو يا غجر يا كلاب . هل مشروع الجزيرة صنعه حكومة الزفت الوثني هذا ، الانجليز هم الذين اقاموا هذا المشروع ولن يستطيعوا بيعه لانه اصبح ملك للمزارع وما في قوة في الدنيا بتخلي المزارع يبيع ارضه مش للبشير او زمرته التافهين ديل .

    طبعا ياجماعة ويا اهلنا بالسودان ان الحكام الذين حكموا السودان منذا ان خلق السودان كانوا من جهة اقصى الشمال صاح صاح ليه ؟ اين بقية اهل السودان شرقا غربا جنوبا وسطا؟

    اليس في تلك المناطق رجال ؟ كل المسئولين في اي مرفق حكومي الآن من اقصى الشمال منذ امد بعيد
    وحتى تاريخه ليه؟

    لازم تتغير تلك التركيبة وذلك لفشل الانسان القادم من تلك الجهة والدليل أن السودان لم يتدقم شبر لقدام ومن فشل لفشل حتى تاريخه. وعلى شعبي ان يصحى من نومه ؟ انا اسمى ذلك عنصرية من اهل الشمال لبقية أهل السودان ودا حاصل للاسف يا شعبي.

  2. وووين اولاد الجزيرة ما تعلقوا في الموضوع دة – البارح كان في خبر فشل الانبات للتقاوي التي تم استيرادها من تركيا و تم زراعة آلاف الافدنة و لم تنبت منذ اسبوعين او الانبات ضعيف – التقاوى بها تكسرات – اين ادارة المشروع و هيئة البحوث الزراعية- بودمدني و الحجر الزراعي ووغيرها من الجهات المسئولة- الموسم الشتوي مهدد بالفشل .

  3. لن ينصلح حال المشروع الا بان يضع المزارعون ايديهم على كل ما يخص المشروع من ارض وماتبقى من بني تحتية وان يكون القرار بيدهم لا بيد الحكومة الاتحادية ولا باس من اشراف حكومة ولاية الجزيرة بعد تغييرها بعناصر وطنية وتكوين جسم يشرف على المشروع بعد عمل تصور(اقتصادي- اجتماعي- غير سياسي )لمستقبل المشروع وادارته فنيا وتجاريا بواسطة ابناء الجزيرة فهو يمثل 80% من اراضي الولاية ومدنها وقراها وايّ والي اتت به الحكومة هو لترويض المزارعين لتحقيق رغبات الطفيلية الاسلاموية اذن على ابناء الجزيرة الانتباه للاهداف التي رسمتها الانقاذ للمشروع فنجاحه وهو بايدي مواطني الجزيرة المعروفة بولاءاتها الراسخة وثقافتها التي وحدت السودانيين وقوة المشروع الاقتصادية تجعل هذا النجاح بالنسبة لهم بعبعا مخيفا يهدد دولتهم فهو اكبر تجمع بشري واقتصادي في السودان صعبت سيطرتهم عليه فلن يهتموا بنهضته ابدا ….
    المطلوب اعداد الدراسات ثم عمل اجسام تعاونية زراعية (والغريب ان وزير التجارة يريد احياء التعاونيات التجارية )هذه الاجسام يمكن ان تكون نواة لتكوين ادارة لكامل المشروع برؤى ابنائه ..ولترفع حكومة الانقاذ يدها عنه تماما تماما

  4. مشكله المشروع هى نموذج مصغر لعموم مشاكل بلادنا الحبيبه والحل اولا فى استئصال هذا النظام وبعدها يبدا التدقيق والمحاسبه والملاحقه
    لان بالواضح المشروع محتل وكل ادراته الحاليه تعييين من الاداره الى الاتحادات

  5. هل المعلومات التى وردت في التقرير عن نظام الري الاخ المتعافي يعرفهاأكيد لا لانه همه ومهمته سرقة المشروع يجب محاسبة كل تسبب في سرقة المشروع من المعفن الحرامي ود بدر وهذا الاسمه سم ساعة الله يسممه سممتوا بدنا الاصول التي سرقت في المشروع وخارج السودان تقدر بي 36 مليار دولار ولسة عاوزين تسرقوا حواشات المزارعين التي ورثها ابا عن جد يجب ان تلحسوا كوعكم اولا ياحرامية

  6. طبعا ياجماعة ويا اهلنا بالسودان ان الحكام الذين حكموا السودان منذا ان خلق السودان كانوا من جهة اقصى الشمال صاح صاح ليه ؟ اين بقية اهل السودان شرقا غربا جنوبا وسطاء؟

    اليس في تلك المناطق رجال ؟ كل المسئولين في اي مرفق حكومي الآن من اقصى الشمال منذ امد بعيد
    وحتى تاريخه ليه؟

    رد لهذه النقطة :
    انت يااخينا لو تريد تحليل المشاكل بناء على الكتاب الاسود ما بتصل لنتيجة- تحدث عن اس المشكلة- ذلك موضوع آخر و ليه مبرراتهالتاريخية و الموضوعية التي لا تسعها هذه السطور ( بقية السودان دة ياهو راقدين سلطة حرب قبايل مثلها مثل الجاهلية الاولي داحس و الغبراء – عبس و ذبيان – رعاة و مزارعين و غيرها.. ) و -الانسان القادم من تلك الجهة هم سكان السودان الاصليين – من اصول نوبية وعربيةوغيرها – اهراماتهم ضاربة في البجراوية و مروي و دنقلا و الي اسوان و في اعماق تاريخ السودان فهم اهل الحضارة و الريادة و الزراعة – و ليسوا بجنجويد – فان كان هنالك نجاح فهم اهل لها . و الساحة مفتوحة وفي ذلك فليتنافس المتنافسون !!!!!!!!!!!!!!!!

  7. الجزيرة الخير والعطاء وإنسانها الشامخ عالي الهمة والجباه
    أهل العوض أهل العز والمجد والسؤدد والشيم
    يا أرضنا الخضراء يا حقل السنا
    يا مهد أجدادي
    ويا كنزي العزيز المقتني
    ضيعوكي سفهاء القوم حثالة البشر
    لم يحفظوا الجميل الذي أسدته الأرض الطاهرة في حمل السودان البلد الواحد على أكتافه سنين عددا
    ولكن العيب ليس في العصبة الباغية بل العيب فينا نحن أهل الجزيرة
    لماذا لا نموت فداءً لأرضنا عرضنا
    والموت هو الموت إذا حملنا السلاح يمكن أن نموت أو ننتصر
    ولكن الآن تقتلنا الفئة الباغية فطائس
    خلوا الدم الحار يغلي مرجلاً
    ولندافع عن أرضنا الخضراء التي أعطتنا بإذن الله حياتنا

  8. اهلي بالجزيرة تعلمون ما آلت اليه حال كل اهلي بالسودان فقد يظلوا يعانون منذ امد بعيد بسبب سياسات حكومتنا الجاهلة وقد حطموا السودان وشعبه ، علمت من احد المقربين للنظام بان اهل الجزيرة ومشروعهم سيتم تدميره عن قصد – لذلك على اهلنا ومتعلمينا في كل مكان على وجه الارض عليهم بالتجمع لادارة هذا المشورع بانفسم وما تتخدل في أدارته اي جهة من خارج اهل الجزيرة ولا نريد في ادارته اي متملق من المؤتمر الوطني بتاتا ويتم انتخاب تلك الادارة بواسطة اهل الجزيرة فقط .

    وان ترفع أي حكومة حالية او مستقبلية يدها عن إدارة هذا المشروع اي يدار بواسطة اهل الجزيرة.

    وعلى المؤتمر الوطني رفع يده عن ادارة مشروع الجزيرة فعلنة الله عليكم يا فاشلين يا منحطين .

    نعلم انكم قاصدين تدمير اهل الجزيرة لكن لن يفوت ذلك على اهل الجزيرة والآن قد صحوا عن غفلتهم.

    فيا يا اهلنا بالجزيرة كونوا لجنة للذهاب لمقابلة حكومة الحرامية ديل وشوفوا حل نهائي معهم .

    هؤلاء استعماريين جدا .

  9. يبقى المزارع وتبقى الارض
    يذهب النظام
    يراجع المشروع من جديد
    قوانين
    محاصيل
    طرق الزراعة
    الملكية والمشاركة
    بعدين هذا حق للمزارعين منذ 1929 ميلادية
    لذا الشارى عليه دفع 20 الف دولار للفدان
    يعنى تعويض المزارع نصف مليون دولار
    ولد نافع اشترى بمبلغ 5 مليون دولار
    و مافى حد احسن من حد

  10. لابد من وقفه قويه تجاه المشروع و لا مجال للنهوض به في ظل التخبط الذي يدور الان و بجب علي ابناء الولايه المشاركه في اتخاذ قرارات جريئه و لتكن البدايه بوقف عمل الاتحاد المحلول فهو من كوارث المشروع و ووقف الشركات التي مولت لتعمل بالمشروع رغم انها حقيقه لا تعمل بالمشروع فادارة مشروع الجزيره يجب ان تكون مستقله عن الوزاره الاتحاديه و ان تكون امرتها تحت احد ابناء الولايه فهم ابناء مزارعيين و هم الادري بعلل المشروع و تتمثل في تاهيل الترع و استصلاح الاراضي مثل ما كان في السابق ب D7 و غيره من معدات الري و الحفريات الثقيله ثم تفعيل عمل الهندسه و البحوث الزاعيه لا التقاوي و المبيدات اصبحت الان هاجس فالان المزارع يرضي باسعار التقاوي العاليه و تكون فاسده مثل ما يدار الان عن تقاوي القمح التركيه علما بان هيئة البحوث الزراعيه كانت تنتج كثير من الاصناف لم نشك يوما في نوعياتها و الان نري صفوف الرغيف و الحكومه تنادي بالتوسع في المساحات الزراعيه و الموسم يمر بسبب التقاوي و المساحان تتقلص بعد ان رفض المزارعيين زاعة القمح اتجهوا لزاراعة المحاصيل الشتويه البديله رغم ان بعضهم دخل في التزامات مع البنوك لا يدرون مصيرهم

  11. يااهالى مشروع الجزيرة هبوا الى نصرة بعضكا البعض بان تتوحدوا فى ازاحة حكومةالدمار الشامل المؤتمر الوطنى التى هلكت الحرث والنسل

  12. الله ينصرك يا وراق دي المواضيع الهادفة .. احسن من مواضيعك بتاعت بول المريخاب و الكلام الفارغ .. يجب وضع النقاط في الحروف .. لازم المزارعين يكون عندهم وقفة قوية.. احذروا المندسين من جماعة عباس الترابي ..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..