المغترب السوداني النهر الذي تشعبت روافده فانحسرت مياهه
جدة
الأمين الزبير علي
المغترب السوداني عموماً والمغترب بمنطقة الخليج على وجه الخصوص، كان منذ العهد الأول النيل المتدفق المنحدر معاكساً لنهر النيل في الوجهة موازياً له في العطاء، فقد ظل المغترب السوداني وفياً لوطنه، متصديا لكل الأزمات والويلات والحصار والفتن، فقد كان وقوداً للحرب وشعلة للسلام منذ ستينيات القرن الماضي، كان ركيزة لكل المراحل ولكل الأزمات ولكل الحكومات إلى أن وضعت الحرب أوزارها وأضحى السلام واقعا بعد نيفاشا، وبما احتوته من علات ومآخذ إلا أن بتوقيعها كان شيئاً من سلام، وكانت عودة العديد من الفرقاء وحملة السلاح في وجه الوطن، ودارت دائرة السياسة التي انتهت وللأسف بانفصال جنوبنا العزيز، وبقى الحال شبيهاً بالحرب الباردة بين شد وجذب وخوف قد تتغير ملامحه حسب تغير مزاج الدولة الوليدة وساستها الذين تنقصهم الحنكة والحكمة والنضوج السياسي، وكذلك حسب مصالحهم وحاجتهم للوطن الكبير السودان كل شيء من هذا جائز، وما هو ليس جائز بل يقارع حدود المستحيل حدوث تغيير في حال وأحوال المغترب السوداني، هذا المغترب الذي وصفته في بداية مقالي بالنيل الذي يجري واهباً الحياة، وهذه حقيقة وأقل وصف يستحقه هذا الفدائي الذي فارق الأهل والوطن سائحاً في الأرض هائماً بين الأمل والرجاء، فضاعت زهرة العمر في المهجر، فأصبح موطناً جبرياً والأسى يعتصر الدواخل، فتتعالى صيحات الاستغاثة هنا وهناك لتصطدم بجدار الصمت، وما يحير فعلا لماذا لا تعمل جهات الاختصاص بالخارج مع القنصليات والسفارات العاملة بالخارج وفق دراسات دقيقة لأحوال المغتربين، بدل استمارات الاستبيان تلك التي يقوم المغترب بتعبئتها عند زيارته للجهاز في رحلة العودة، وما هي المعطيات التي وصل اليها منسوبو الجهاز من تلك الاستمارات التي لم تغير شيئاً في واقع من تقطعت بهم السبل؟ ما هي الخطوات الجادة التي اتخذها الجهاز لكي يغير مفهوم أغلب المغتربين، مع أن هذا الجهاز جاء لخدمتهم بدل اعتقادهم أنه أداة جباية؟ وما هي الخطوات التي اتخذها الجهاز لرد الجميل لهؤلاء المغتربين الذين ظلوا يعطوا دون من ولا أذى منذ عهد الاغتراب الأول بقرة حلوباً، لماذا لا يعامل المغترب السوداني معاملة تليق به وبعطائه، فتذلل أمامه الصعاب في العودة الطوعية أو الإجازات، فيعفى على أقل تقدير من تلك الضرائب التي أثقلت كاهله حياً وميتاً، فما أردت أن أخلص إليه أن تلامس هذه الحروف أذاناً صاغية وقلباً كبيراً رحيماً لهذه التوصيات التي يشهد الله أنها حق مشروع، فنأمل حقيقة أن تجد هذه الخلاصة القبول من سعادة الدكتور كرار التهامي، ونأمل أن يسمح للمغترب بسيارة تعفى تماماً من الرسوم الجمركية، وأن يعفى المغترب من الرسوم الجمركية التي تحصل على الأجهزة الكهربائية أو المنزلية، وكذلك أن يتم النظر في موضوع أراضي المغتربين الذين يشتكون من أنهم ليس لهم موطن قدم في وطن مساحته «1.882.000» كلم مربع، والله عيب كبير أن تجد مواطناً عائداً للوطن يتجادل مع منسوبي الجمارك من أجل السماح له بدخول جهاز تلفزيون أو ثلاجة أو غيره من متاع المنزل، وما يجبى من رسوم بالنسبة لسيارات الإفراج المؤقت وتكاليفه شيء يندي له الجبين.
الصحافة
العزيز الغالي النبيل الأصيل : الأمين الزبير علي …
يسلم فمك وقلمك …
والتيحة لك أيها الشامخ ….
وياليت لو الجهات المسئولة تقرأ ما خطته يدك الطاهره …
نسأل الله أن يحفظك ويرزقك وأهلك بالذرية الصالحة ….
آمين …. آمين …
**********************
وما يجبى من رسوم بالنسبة لسيارات الإفراج المؤقت وتكاليفه شيء يندي له الجبين.
انا مع الذنين يضيقون على اؤلئك الذين ياتون بسيارات بلا معنى حيث ان تكلفت استجلاب سيارة (تربيتك) تكلف اكثر من ثلاث الف جنيه ب ويمكن لا متحذلق ايجار سيارة بواقع اربعين جنيه في اليوم وحيث ان المغترب لا تذيد مدة اجازته عن شهرين حسب قوانين دول الخليج عامة معنى ذلك ان استئجار سيارة وبحسب امانات كل واحد اوفر وبعدين بالله المغترب دا جاي يقضي اجازته مع اهله ولا عايزيلف في شوارع الخرطوم بسيارة احيانا تخجلك من موديلها ويندي له الجبين يا اخواني زمن القندفه راح والمغترب اصبح سلعة بايره والبنوت بدان التركيز في رؤساء دول مش في مغترب ربما قادم خبخروج نهائي وكمان ماخذين بصمة عينه والسلام
مساحة السودان بعد الإنفصال مليون و882 ألف كيلو متر مربع
وذلك لأن
مساحة السودان الكاملة قبل الأنفصال مليون ميل مربع(2589000كم)
ومساحة السودان الجنوبي الذي يشكل 30% من مساحة السودان الكاملة أي 777000كم
أهم الثروات النفط الذي للأسف 75 بالمية من انتاجه بالجنوب والنروة المائية التي أيضا" يتحكم بها الجنوب
أجمل ماقرأت من رسائل ومناشدات لدكتور التهامي تتلخص في الآتي: أن يتم تحديد رسم موحد على جميع العاملين بالخارج (مساهمة وطنية) تقدر بحوالي مائة دولار شاملة لكل التفاصيل المترهلة الحالية من (ضرائب زكاة خدمات رسوم ارانيك وتصوير ورق تكلفة سفر من الأقاليم ووجبات نرفزة ضياع زمن مقدر غيرها من الإجراءات البيروقراطية التي تسمح لعدد من الأرزقيجة أن يتعيشوا عليها ويتاجروا بها) على أن يتم تحصيل هذه الرسوم بدون الوقوف أمام اي موظف في الجهاز بأن يتم تحصيلها عن طريق الايداع في (حساب جهاز المغتربين بأي بنك في السودان) ويتم الحصول على التأشيرة بموجب ايصال الإيداع من أي منفذ بري أو جوي أو بحري أو أي مركز جوازات، فهلا فعلها التهامي ليذكره الناس بخطوة ايجابية أم سيذهب مثل من سبقوه بلا انجاز أو تغيير حقيقي غير الاستمرار في التواطؤ على المغترب.. وإنا لمنتظرون….
اقتباس
أن يسمح للمغترب بسيارة تعفى تماماً من الرسوم الجمركية، وأن يعفى المغترب من الرسوم الجمركية التي تحصل على الأجهزة … الاخ الامين ارجو الاتطلاع على قصة الدكتور وليد وسيارته
البرادو والقصة الخيالية موجودة بموقع الراكوبة اليوم .. من يقوم بالامر لا خير فيه وهؤلاء
الاوباش لصوص ثم لصوص ولو صاموا الخميس والاتنين .. جواز البنغالى عشرة سنة والسودانى
سنتين ..
داير اسال اخوانه المغتربين سؤال اتمنى اجد ليهو اجابه سريعه وجاده
اذا كان مرتب المهندس 8000الف ريال او6000الف ريال سعودى
المبلغ ده زكاته كم وضرائبه السنويه
في ناس طلقوا السودان فعشان كدي حقوا البشير يطلق حريمه ومعاه كل الكيزان ابن كروش ورقاب كرقبة الفيل
الى ودو
بالله اجمل ما قرأت ان يفرض على المغتربين مية دولار؟
لشنو ياوخوي ؟ ولمتين الضرائب دي ؟ وخلونا النسأل اول شي وين ضرائب كنانة والرهد ودمغة الجريح ودمغة الشهيد والكلام الفاضي دا وين راحت القروش دي ؟
يعني تفتكر لو كانت بتمشي في محلها وفي العلاج والتعليم والصحة كان دا حال البلد بقى كدا ؟
انت شكلك كوز واللا بتاع امن يعني بتدردق في الحكومة ترجع ضرائب المغتربين ؟ ياخي المغتربين كرهوا اليوم اللقوا نفسهم انهم سودانيين
والله والله والله لو القى الليلة دي اي جواز بلد ثانية اغير جوازكم الكريه دا عصابة ومافيا لعنة الله عليكم اجمعين
ثانيا يا كاتب المقال :
جهاز المغتربين دا بالنسبة لينا نحن المغتربين عبارة عن اداة جباية ونهب وقلع فعلاً والله العظيم السفارة دي ما بنمشي ليها الا نجدد جواز والواحد بالجد بكون متضايق ولمتين يطلع منها
لانها عبارة عن مكتب تحصيل وجباية فقط
ولا تهتم برعايها ولا بتشوف مشاكلهم قاعدة بس تحصل في الضرائب وتعمل في حفلات الاستقلال والانقاذ وبس
لكن حتى حفلاتهم دي ما بنمشي ليها كلها كيزان كرهنا الكيزان وكرهنا اليوم اللمانا فيهم دجالين منافقين
بالنسبة لـ حكاية : بدل استمارات الاستبيان تلك التي يقوم المغترب بتعبئتها عند زيارته للجهاز في رحلة العودة :
الاستمارة دي ياخوي عاملنها عشان يتأكدوا انك مسجل عندهم كمغترب واللا لا للاغراض الضريبية والجابية والخدمات التي لم نراها ولم ترانا منذ ان اسست واغراض تنفيض الجيوب والنهب والسرقة لعنة الله على الانقاذ وعلى المؤتمر الوطني وعلى كل منافق وافاك وعميل
انا بقترح مبلغ ال36 دولار فاقد بترول القرده يتحملوا المغتربين ويضحوا مره ثانيه لأنو المعركه يادوب بدأت وللأمام ارموا قدام ورى مؤمن انشاء الله
انا برد على زول ساكت المهندس المرتبو 8000 ولا 6000 شوف ياسيد الصافي بتاعو السكن في الغربة يساوي اضعاف اضعاف عندك في السودان والاكل والشرب والتعليم للاولاد غير البرسلو شهريا لاسرته في السودان يعني لو حسبها لا يتبقى منه الا القليل
مهما عملوا وعفوا واعطوا لن تعوضنا من فراق اخ لاخيه او ولد لامه او صديق لصديقه وجاره مصيبتنا كبيرة جدا حتى الاجازات التى كان ينعم بها المغترب اصبحت متباعدة بسبب الضرائب والرسوم الغير مبررة للسيارات والجمارك ، خلاص اسفى على زولا قنع من وطنه ، شفت ماساة صاحب السيارة البرادوا وازدات قناعاتى تماما بعدم الرجوع والله يصبرنا على فراق الاهل ؟؟!!!!;(
اصحح معلومة مهمة اصبح مافى مغترب فى متغرب قسريا يعنى مش بمزاجه زى زمان (؟)
اولا اي مغترب يناشد كرار التهامي بيناشد في حيطه مايله
.
كرار يادوب بقي بني ادم وشغال سفر علي كيف كيفك
.
ولو راجين منو اي حاجه للمغتربين احسن تسفو التراب من هسي
يجب على المغتربين اعلان حملة تطالب باغلاق وحل جهاز المغتربين والعاملين
بالخارج ,
يجب جمع عشرة مليون توقيع من المغتربين لحرية السفر والتنقل دون المرور بالجهاز
ودفع اتاوة السفر والتنقل , وربط تاشيرة الخروج بالجهاز ,وذلك اسوة بالشعوب
الحرة والكريمة .
يجب تحول مبانى ومنشأت الجهاز الى وقف خيرى لصالح اطفال المايقوما .
على الحكومة القادمة ( بعد الانقاذ ) النظر بجدية الى هذة المطالب التى تهم كل
كل بيت سودانى .
حكومة الإنقاذ لم ترحم الشعب بالداخل وهو يعاني من الفقر والظلم والقهر وحتى طلبة الجامعات عندما تظاهروا لتحسين أوضاعهم بالداخليات والمعيشية منها ضربتهم الشرطة ونهبت ممتلكاتهم وسرقت جوالاتهم ولآبتوباتهم – وآلآن هُناك نغمة سرقات الجمارك في بورسودان لكل رسائل ومستلزمات المغتربين وكثيرين فقدوا سياراتهم وأمتعتهم الشخصية وحتى شنطهم فُتحت وماذا نريد أن تفعل لنا هذه الحكومة الظالمة نحن معشر المغتربيييييييين ولكن نسأل الله بأن ياتي لنا حاكم ويلبي طلبات ورغبات وأمنيات المغتربين وهي مطالب مستحقة نظير ما قدموه لهذا الوطن ولكن قوبلت كل هذه بنكران الجميل ولذا أصبح الوطن طارداً وأصبح ابنائنا لا يريدون الإنتماء إليه لأنه لم يساهم في تعليمهم ويتمنى كل ابناء المغتربين أن يحصلوا على جنسية دول المهجر والدول التي يعيشون فيها لأنها قدمت لهم الكثير – وعلى الحكومة أن تعي هذه السلبيات حتى يكون الوطن جاذباً لأبنائه 0
نشكر للاخ الامين ( الدويحي ) بأن طرق موضوعاً غايى في الاهمية بعد أن ظن ألناس أنه مات ، وهذا ما دفع الجباة لان يشدوا على المواطن ، ولو حظي هذا الموضوع بنقاش دائم مستمر على الاقل يجعل من أولئك القائمين على امر هذا الجهاز الذي قوامه وعماده المغتربين أن يخجلوا ، تخيل ما في بلد في الدنيا تأخذ ضريبة من مواطنها عند دخوله أراضيها والعجب العجيب لمن تكون طالع ( تشوف الويل ) حاجات ما انزل بها من سلطان ، المهم إما نبقى دولة عدييييييييييل زينا وزي الدول الاخرى أو أن يعتذر ناس المؤتمر الوطني وقروا بفشلهم فهم ليسو احسن من عبود أو حتى العميل مبارك ،فقد تنازلوا عن الحكم بشرف على الاقل .. ونوصي بالاتي ;(1) حل جهاز المغتربين وجميع إداراته الطفيلية (2) ترك هذه المهمة لادرات صغيرة تخضع لوزارة الخارجية بالتنسيق مع الجمارك السودانية (3) تعيين د التهامي مساعد رئيس أو مستشار أو حتى وزير بدون حقيقبة وليصرف راتب واحد خير من أن تتكالب الابل عل قصعة المغترب ..
فضلاً أرجو أن تسمحوا لي بشئ هام جداً …
لا أحب أن أقول السودان مليئ بالخيرات … حيوانيه وزراعية وغابية ومعدنية
والمعدن السوداني نفسه الأصيل النبيل …
ولكن سوء حكوماتنا وسوء التخطيط وأي حكومة تأني بقلم رصاص تلغي كل ما قامت
به الحكومة السابقة … من ملفات كلفت الشئ الفلاني من مال وسهر وكهرباء ونفقات
وإجتماعات ووجبات وسيارات …ونحوه
بعكس أمريكا ..حيث الرئيس الجديد يبني سياسته الجديده على سياسة حكومته
السابقه … لأنها سياسة مدروسة وبمنتهي الدقة والمسئولية والأمانة وحب الوطن .
ولذا الشعب السوداني أصبح يعاني الأمرين الفقر والعوز …
وبكل أسف معظم دول الخليج تقول وبالفم المليان الشعب السوداني من أكسل
شعوب الأرض …. حيث يرون الأرض والماء الوفير والزرع والضرع …والسوداني
تجده مبهدل يركض وراء الهجرة والسفر لتحسين وضعه السيئ ووضع أسرته
ولا يعلم الخليجي أن حكوماتنا الجاهلة والتي لا يهمها إلا نفسها هي السبب
نعم هي سبب دمار كل الشعب وحتي فقد أراضيه والتي مات بسببها رجال
كرري … نعم رجال كرري ..وقد حافظوا على السودان وأرضه ونحن فرطنا
وفقدنا أرض الجنوب بسبب تصرفات علي عثمان طه ومجموعته ..وحلايب في
الطريق …والوضع الأسوء قادم بإذن الله …
الحكومة تحارب المواطن السوداني ولا تساعده بالسفر لتحسين وضعه
تضع أمامه العراقيل … تحتقره وتضع له فرص السفر إما
(1) مهنة راعي . تربية ماشيه بالجواز .
(2) أو مزارع
(3) أو سائق خاص .
هذه هي المهن التي تسمح بها حكومة السودان …منتهي الإحتقار للمواطن
السوداني ….وتحت ضغط الظروف يعدل مهنته وحتي لو طبيب كي يهاجر
تربية ماشية …. تخيلوا الإهانة والإحتقار …والدولة المضيفة تضحك علينا
وبالفم المليان …وشعوبها يقولوا إنتم لا تصلحون إلا تربية ماشية أو مزارعية …
ونحن كسودانيين نعتز بمهنة الراعي لأن رسولنا الكريم كان راعياً …
ولكن يجب أن توفر لنا الحكومة الوظيفة الراقية وتطالبنا بالضرائب …
يخرج السوداني ويهاجر بشق الأنفس ويعود …وتطالبه دولته بمنتهي الحقارة بضريبة
الوطن …
بالله يا حكومة ماذا وفرتي للمواطن السوداني بالداخل أو بالخارج ؟؟؟
لماذا همشتم مكاتب العمل والإغتراب ؟؟؟
لماذا تهينون المواطن السوداني بهذه المهن السخيفة الحقيرة وبجواز السفر؟؟؟؟
وأم لأنكم في منتهي الرفاهية ولا تحسون بالمعناة والإضطهاد ؟؟؟
فضلاً :
(1) نشطوا مكاتب العمل .
(2) سهلوا هجرت الشباب لكي يحسنوا أوضاعهم …وبعدين طالبوهم بالضريبة.
(3) فضلاً أرجوكم إلغاء فكرة تربية ماشية ومزارع وسائق خاص … هذه
مهن تقلل من شأن المواطن السوداني … وتجعله شخصاً محتقراً ..
(4) فضلاً إرفعوا القيود المالية العالية والإجراءات الصعبة وإسمحوا للشباب بالهجرة
(5) 70% من الأسر السودانية تعيش على حوالات المغترب المغلوب على أمره .
(6) فضلاً لو أنتم فعلاً تعملون بالإسلام دعوا الشعب السوداني ليستفيد من وقته
وزمنه وحكومة بلده ….
إلي متي يعيش السوداني ذليل حقير ؟؟؟؟
بس حزين جداً …….
يحكى ان احد المغتربين بجدة دخل القنصلية ويظل يدفع ويدفع (ضرائب زكاة تلفزيون سواري الخ ) وعندما خرج وجد انه تبقى له 5 ريالات فقط وعندها عاد لموظف القنصلية واعطاه ال 5 ريالات وساله الموظف دي حقت شنو فرد عليه المواطن الغلبان .. دي اشتروا بيها قش للسواري .
تحياتي
طيب مالوا لو الواحد جاب اغراض او سياره والحكومه الزمت المغترب بدف الجمارك بالريال او الدولار يعنى الدفع بالعمله الصعبه مما تساهم هذه المبالغ فى حل جزء من مشكله العمله الصعبه التى تواجه الدوله ……..
لقد بدأت جكومة الانقاذ بزرع الفتن داخل تجمعات المغتربين و ذلك بتغول منسوبي و المسلقين عبر الحزب الحاكم وفرض وصاياهم و هيمنتهم على إدارات جميع الكيانات (الجمعيات الخيرية و الثقافية والرياضية والجاليات) وذلك لواد أي قضايا مطلبية للمغتربين في مهدها مثل الأراضي و تعليم الأبناء و الإعقاءات الجمركية
لقد بدأت جكومة الانقاذ بزرع الفتن داخل تجمعات المغتربين و ذلك بتغول منسوبي و المتلسيقين عبر الحزب الحاكم وفرض وصاياهم و هيمنتهم على إدارات جميع الكيانات (الجمعيات الخيرية و الثقافية والرياضية والجاليات) وذلك لواد أي قضايا مطلبية للمغتربين في مهدها مثل الأراضي و تعليم الأبناء و الإعقاءات الجمركية