“ورقة جديدة” لإنقاذ مفاوضات أديس أبابا.. غندور يلزم الصمت بعد لقائه بالمبعوث الأمريكي

لاخير في هولاء ولا أولئك … كلهم طلاب سلطة و لايهم الشعب في شئ … اللهم سخر لنا من يعمل لصالح البلاد والعباد …. قولو آمييييين

اين السيادة ياسفلة ياخنازير أين أمريكا روسيا قد دنا عذابها ها هي أمريكا تسيطر على قطيعكم سيطرة تامة بلا خجل واستحياء يقول هذا التور أنه التزم الصمت وعدم التصريح بعد أن طلب منه المبعوث الأمريكي للسودان عدم التصريح وكشف مادار في الإجتماع بينهما أكيد هناك نيفاشا جديدة تطبخ على نار أمريكية اوروبية ووعد بدعم استمرار وجودهم في الحكم وربما كان الثمن هذه المرة وعد بإيقاف أمر القبض على قائد القطيع واكيد صحفي سعادتك وجبتك المفضلة شنو على أحر اشواق الانتظار للتور الجديد لتتويجه رجل السلام عبر برنامجه في التملق ليصبح خلفا لذلك البقل رجل الإستسلام الخائن العميل السابق الذي وضع حجر الاساس لتفتيت السودان بمباركة الخنزير الخائب الرقاص

تباعد الشقة بين اللاعبين ودس الكورة والباصات الطويلة والكعبلة التى تجيد الحركة الشعبية ممارستها والضغوطات من الممولين والمشجعين للحركة الشعبية لن يجعلها تلعب بسهولة ولذلك سيكون لعبها غير واضح لفريق الحكومة المتوتر والخايف من الهزيمة من فريق تعتبره ضعيفا ولكنها تحترم امكاناته المتجددة والتى تكشف لها من امكانات المدربين الاجانب من ذوى القدرات العالية على وضع وتعديل وتغيير الخطط فى كل مرحلة من مراحل اللعب وحسب مواقف فريق الحكومة الواقع تحت الاثر النفسى من موقفة من الحركات الاخرى والتى تنتظر انباء النتائج.

سبحان الله الحكومة تناقض نفسها عندما تقول انها تريد حل مشاكل السودان وعندما يقول لها ناس الحركة الشعبية نحن نريد منبر واحد يشمل جميع القوي السياسية المعارضه لحل المشكل السوداني يقولوا لا نحن نجلس معكم لحل مشاكل المنطقتين , طيب وين مشكلة دارفور والجنجويد واتاحة الحريات و احترام القانون وبسطة علي الكل ابتداءا بجهاز الامن وانتهاءا باجهزة الخم من قنوات تلفزيونية وصحف ووسائط اسفرية اخري فاذا لم يقتنع الانخازيون بان هنالك من له الحق في اخذ نصيبة من السلطة والثروة فلا يمكن ان يكون هنالك استقرار وبالتالي تصبح الرؤية الانخازية هي المهدد الاول والاخير لوحدة ماتبقي من السودان و يبقي اخوان نسيبات السودان في الخرطوم والسودان النيلي مع اوهام العروبة و برنامجهم الاسلامقشري الذي يعشش في رؤسهم منذا 89 وحتي الان لم نري فية ما يغنع الغير بان طرحهم هو الحل لمشاكل الانسان السوداني ناهيك من الانسانية جمعا

اللهم لا حكم في اعتراضك الى اين تذهبوا بنا يا من اغتتمونا 23 عاما هولاء الذين عذبونا وشردونا وروعوا نساءنا واطفالنا هولاء الذين وصفتموهم بانهم حشرات بل اعلنتو للشعب ان هولاء مطلوبين للغطاء ووعدتمونا بان تاخذوا الثار ممن خانوا اوطانهم والله بالذي تفعلونه انكم تدوسونا بي روؤسنا تحت الرمل فما ذا بالله تريدونا اتفعلوا بنا بعد ان اهنتمونا واسقطوا كل القيم والشعارات التي كنا نرفعها (ياس عرمان شيوعي جبان وعقار الذي سب هذه البلد وانتهك عروض بناتنا بهيمنته على التوظيف وجعل منه ثمننا لاشباع رغباته السافله )واليوم تاتون بكل سهوله وتتطلبون منهم التفاوض والله انها مهزله فان ان لم تحسنوا القياده فلما لاتتروكوها غارغة ووالله ان الحرب خيرا لنا من ان نتفاوض مع هولاء ووالله حياة عسيره خيرا لنا من ان تتنهك اعراضنا ونحارب الف عام ولا نتفاوض فالتذهب امريكا الى الجحيم وما الذي استفدنا منه بعد نيفاشا والله لا شئ والمؤمن من اتعظ بغيره والله لم تتروكوا لنا شئ سواء ان نشكوا حالنا الى الله فان كان الخير في ذهابكم فاليسهل الله في رحيلكم وان كان الشر في رحليكم فاليجعل الله الخير فيه ولتذهبوا

يا ناس الانقاذ ما السودانيين قالوا ليكم عايزين مؤتمر قومى دستورى باشراف حكومة قومية ووقف لاطلاق النار يكون انشاء الله فى راكوبة فى ابوكرشولا ولا مبعوثين دوليين ولا حبش ولا امريكان ولا ايقاد ولا غيرهم لحل مشكلة السودان فى حزمة واحدة!!!!
الوسطاء الاجانب بيكونوا بين الدول لكن انتو سودانيين والمعارضة سودانية المشكلة فى شنو وايه الدخل الاجانب وسطنا؟؟؟
ولا تكونوا انتو اجانب وعندكم مشروع اجنبى ما سودانى(مشروع الحركة الاسلاموية العالمية بت الكلب وبت الحرام) ولا تكون المعارضة ما سودانية وانتوا السودانيين؟؟؟
ما تفهمونا الحاصل شنو وليه بتعقدوا فى المواضيع وحلها سهل جدا اذا خلصت النوايا؟؟؟
ولا انتوا عايزين الناس ينخرطوا فى مشروع الحركة الاسلاموية الما بيسوى جزمة ولا علاقة له بالاسلام او الوطنية؟؟؟
ولا خايفين على انفسكم من المساءلة والمحاسبة على الفساد والجرايم؟؟؟
الشعب السودانى عايز اجابة ومحمد احمد يريد ان يعرف ويقول انشاء الله الحاصل خير؟؟؟؟
خليكم صريحين وواضحين وقولوا انتوا عايزين شنو بالضبط؟؟؟؟؟
بس فى حاجة واحدة احسن ما تقولوها انكم خايفين على وضع السودان الحلو ده ان يزول فى هذه الحالة ح نعرف انكم ما نصيحين واحسن يودوكم لمستشفى الدكتور طه بعشر!!!!!

انا قلت قبل المفاوضات ان الامراض المستعصيه دي سوف تعصف بك شئ؟؟؟؟؟
لا حل مع المتعنتين اصحاب الاجندات ؟؟ الخفيه ؟؟؟ وقلنا ان ما تلاه رئسكم ده هي سقطة وليس الا ؟؟؟
انتبهو؟؟؟؟؟؟

لا بد أن يلزم غندور الصمت لأن السفير وضح له أن الأمر ربما تحول إلى مجلس الأمن وتعامل مع السودان تحت بنود الفصل السابع الذي يتيح استخدام القوة وفي هذه الحالة الخاسر هو حكومة السودان (الكيزان) .
الكيزان المكروهين من كل الدنيا بتمسكهم بكراسي الحكم سيفتتوا السودان إلى أشلاء فهم لا يرحمون الوطن والمواطنين ولا يخافون الاً ولا ذمة وحبهم للسلطة والثروة وكراسي الحكم تعمي أبصارهم وتنطبق عليهم آيات سورة البقرة من الآية 8 إلى الآية 20 تماماً – حسبنا الله ونعم الوكيل

لا يوجد انسان ضعيف، بل يوجد انسان يجهل موطن قوته

– قال الإمام الشافعى:
ماحك جلدك مثل ظفرك فتول انتَ جميع أمرك
وإذا قصدت لحاجةٍ فاقصد لمعترفٍ بقدرك
فسلطة الرأسمالية الطفيلية، بكل أحزابها وانتهازيوها بقيادة (المؤتمر الوطني) أو قل (المستعمر الوطني)، نجحت في شغل الناس وتغبيش وعيهم بما سمى خطاب المفاجأة،،،وفعلت كل آليات الكذب والقمع والإرهاب لشحذها لجعل الانسان السوداني منشغلا بما تنتجه هذه السلطة،،، وفعلا نجحت لأننا مازلنا نحلل ونقيم، وندافع، وننشد وووو الخ..
– فدعوا مقالاتكم واقتراحاتكم،، وتحليلاتكم، وتفسيراتكم الخ تصب في الكيفية التي تجعل لنا مخرجا من هؤلاء،،، والنمتثل لقول الشافعي: ماحك جلدك مثل ظفرك فتول انتَ جميع أمرك.
– فالنعلم يقينا قاطعاً أن من أخذ منك حاجة، يستحيل أن يردها اليك، فهؤلاء أخذوا منا كل شيئ، (الخدمة المدنية، الجيش، الاعلام، الأمن والشرطة، التعليم، الاقتصاد، اقتلعوا كل أراضي الدولة واستحوذوا عليها، بل حرياتنا فهل هناك ما اقيم من حرية البشر؟؟؟ وأخذوا كذلك عقولنا وأفكارنا،، وقتلوا مفكرونا وشيوخنا،، وسياسونا العظام،، وشبابنا ،، ونهبوا وقتلوا ووووو الخ لأنهم ببساطة يذهبون مذهب المثل القائل (اذا لم تستح فاصنع ما شئت)) فكيف يعطونك ما أخذوه منك، هل الحوار يعيد ذلك؟؟؟؟!!!، هل الخطابات المنمقة والتظاهرات المصتنعة، والاعلام الأجوف، و (حسين خوجلي) هل يمكن ان يعيدوا لك ما أخذوة؟؟؟؟؟ وهل يأتيك حقك بمجرد الكتابة لنقدهم،، وإظهار سوءاتهم (رغم أهميتها، ولكن يعرفها الصغير قبل الكبير… وسنظل نسمع كل يوم ما يشيب الولدان من حوادث الخراب والدمار والفساد ، فلا نعشم بجديد ولا اصلاح ولا غيره… أن يأتي في مصلحة الوطن والمواطنين على أيدي هؤلاء).. فقَدّْر ومقدار السودانيين لا يعرفونه هؤلاء ليقدرونه ويحترمونه ويعترفون به بل سيظل هؤلاء يضحكون على الدقون. فهولاء لا ينبغي أن نقصدهم في حاجة تخصنا ليعطوننا إياها.
– يجب أن نعمل على تنظيم أنفسنا وما أكثرنا، وكما قال (ليو تولستوي): (لا يوجد انسان ضعيف، بل يوجد انسان يجهل موطن قوته.)، فقوتنا في توحيد وجمع شتاتنا تحت مظلة واحدة لقلع هذا الجبروت، ألم يكن لخريجي الجامعات العاطلون عن العمل قضية!! ألم يكن لمفصولي الخدمة المدنية من عمال وموظفين، وكذلك مفصولي القوات النظامية، والمغبونين من المزارعين، والطلاب وربات البيوت، والمثقفين بكل مشاربهم وتخصصاتهم،،، ومن فُرضت عليهم الحروب والتشريد، في أطراف بلادنا وصاروا دون مأوى ودون قيمة، ألم يكن لكل هؤلاء وغيرهم قضايا وغبن تجاه هؤلاء الغاصبين؟؟؟؟!!!!! فلو جمعنا كل هذه الفئات والمجموعات في تنظيمات صغيرة تبدأ بالطلعيين منهم في الأحياء وفي المدن والقري الخ حتي ولو بالقليل منهم ولو كانوا دون اصابع اليد الواحدة،، افلم نخرج من كل هذا بتنظيمات ما تنفك تقوى يوما بعد يوم تتزايد يوما بعد يوم، لإزالة هذا الكابوس الجاسم؟؟؟
– فالننظم كل هذه القنوات لتصب في قناة واحدة،، ضمن قوى الإجماع،، بعد غربلتها وفك ارتباط المترددين في صفوفها والذين ما زالوا يعشمون في القديم الذي اهلك السودان والسودانيين، بمغازلتهم له وتوددهم،، وارتمائهم في احضانه،، فمن يتبعهم يجب أن يعي أن مصلحته الحياتيه والمعيشية تختلف عنهم مهما تغطت بأثواب الدين والجهة والطائفة والعرق والوطنية وبكل ما يتصل بوجدان الناس السليم مما تحقق عبر التاريخ من ممارسات انسانية من مُثل قويمة وأخلاق كريمة وغيرها،،، هذا الغطاء يتدثرون به ليتبعهم الناس ويتقون بهم، وفي النهاية فقط لخدمت مصالحهم الدنيوية،،، فالناس الغافلون والمغيبون والانتهازيون هم الذين يخلقون الطغاة والظلمة والمستبدين والأسياد،
فهم أوقدوا نارا لا يستطيعون اخمادها فعلينا نحن اخمادها وإخمادهم معها.
وخاتمة القول، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا تغرَّنَّكم طنطنة الرجل بالليل (يعني صلاته)؛ فإنَّ الرجل -كل الرجل- مَنْ أَدَّى الأمانة إلى مَن ائتمنه، ومن سَلِمَ المسلمون من لسانه ويده). فهم خانوا أماناتنا ولم نسلم من ألسنتهم.

مليناااااااااااالحروب ياالكيزان

شعب النوبة تعبانة
لا في عير ولا في نفير
خلاف بين وفدي النوبة
يتوسطهما غندور و عرمان
ما هذا سخف؟؟؟
لماذا لم يجلس رئيساً الوفد مع وفديهما؟؟؟؟؟؟؟؟

ارى هناك نشاط بين كتيبة المخانيث من الدجاج الالكتروني متخصصين في اغتيال الشخصية يعملون وسط العامة من ابناء الشعب لاغتيال شخصية المناضل الشرس ياسر عرمان وتشويه صورته … نقول ليهم شيخكم كان اشطر عندما حاول وفشل اغتيال وتصفية طالب القانون في ذلك الوقت ياسر عرمان امل السودان في تخليص السودان من الكيزان … كان شيخ القوادين الطيب مصطفى ومهندس تصدير بنات السودان للخارج بمواصفات خاصة وقائد الحملة الصحفية لاغتيال شخصية ياسر عرمان وفشل وهؤلاء المخانيث سيفشلون لا محال فربك يخلق الداء والدواء وإن كان داء السودان الكيزان إن شاء الله الدواء يكون مكتوب علي يد عرمان

والله لو حيكومتنا عندها طايوق كان اول حاجة تعملا بعد اعلان انفصال الجنوب ان تسحب الجنسية من القادة الثلاثة عقار والحلو وعرمان لانو الثلاثة فارقو الشمال وانضمو للحركة من التمانينات وتحميل الجنوب مسئولية استيعابهم او تسوية معاشاتم الشمال ما عندو أي سبب يخليهو يتحمل تسوية اخطاءهم ومصيرم الاختارو بحر ارادتم