جنسية الكابلي الأمريكية.. تثير أحاسيس متباينة إسفيرياً، أنس العاقب: “أنا شخصياً حزين”
رامي محكر
تعليقات مختلفة ومتباينة أثارها خبر نيل المطرب والموسيقار عبد الكريم الكابلي، للجنسية الأمريكية يوم أمس الأول الأربعاء، وتداول مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صور لمطرب والموسيقار السوداني عبد الكريم الكابلي، المقيم بالولايات المتحدة الأمريكية، ويظهر في الصورة الكابلي، ممسكاً بالعلم الأمريكي، بعد حصوله على الجنسية الإمريكية، وذلك بعد أن أدى القسم أمام محكمة Alexandria City.
بين الحزن والتبريكات التي انهالت على الكابلي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، كان الكل يتحدَّث عن فقد الوسط الفني لوجوده في الساحة الفنية السودانية داخل أرض الوطن، عطفاً على ما قدمه من تجربة فنية خلال مشواره الغنائي، الموسيقي والمحلن أنس العاقب عبر عن حزنه لهذا الخبر، مشاركاً إحساسه الحزين مع أصدقائه على حسابه الشخصي بموقع (فيس بوك)، ليعلق على خبر نيل الكابلي للدكتوراة بقوله: “اليوم نال الكابلي الجنسية الأمريكية، أنا شخصياً حزين”.
حصول الكابلي، على الجنسية كان الخبر الأبرز لأهم الأحداث الفنية خلال اليومين الماضيين، وتدفقت عدد من الكتابات والمقالات الصحفية حول هذا الحدث، الصحافي والكاتب محمد فرح وهبي، اكتفى على حسابه بـ(فيس بوك) بكتابة تغريدة مختصرة وبها تساؤل عميق تاركاً إجابته لمتابعيه على حسابه، وفاتحاً الباب أمام تساؤلات عديدة حيث قال: “هل ضيع كابلي عمره هنا، هل كان هدراً للوقت والعافية”؟.
عدد من الموسيقيين والمطربين بالولايات المتحدة الأمريكية كانوا شهوداً على نيل الكابلي للجنسية الأمريكية، غير أن بعضهم لم يعلق على هذا الحدث إلا بنشره لصورة لكابلي، مع الإشارة للحدث، المطرب أسامة الشيخ، المقيم بأمريكا، قام بسرد بعض التفاصيل حول هذا الحدث، وقال : “حرصتُ على الحضور يوم الخميس الماضي، الموافق ٢٠١٧/١١/٢ مع الأستاذ عبدالكريم الكابلي، لأداء القسم أمام محكمة Alexandria City وبموجب هذا القسم حصل الأستاذ عبدالكريم الكابلي، على الجنسية الأمريكية، حيث كان في وقت سابق قد حصل على تأشيرة Extraordinary ability خوَّلت له الحصول على القرين كارد، تكريمًا له لما قدَّم في مجال الفن والثقافة، وقبلها كان قد حصل على سفير النوايا الحسنة، من الأمم المتحدة، وأيضاً وسام ذهبي رفيع من الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة، باسم المجاهدين الجزائريين تكريمًا له، وتساءل أسامة الشيخ، عن عدم المبادرة بتكريم الكابلي، بالرغم من تكريمه من قبل بعض المؤسسات الرسمية بدول أخرى، والمنظمات العالمية، حيث قال أسامة: “أنا ابن عاشق للسودان ومحب لشعب السوداني، بكل أطيافه، ومعرفتي التامة لصفات النبيلة، لأهلي السودانيين جعلتني أتساءل لماذا لم نبادر بتكريم هذا الرمز؟ أليس أولى أن نكرم نحن رمزنا قبل الآخرين عطفاً على ماقدموه لنا” .
وأكتفى مجموعة من المبدعين بإرسال التهنئة للمطرب والموسيقار عبد الكريم الكابلي، ووجد الخبر اهتماماً كبيراً من قبل كل أطياف المجتمع السوداني، و نشر البعض جزء من مقاطع لأغنيات الكابلي، التي تتحدَّث عن الوطن، مع الاكتفاء بوضع (الشعور بالحزن) على تغريداتهم بمواقع التواصل الاجتماعي.
ولم يعلِّق حتى الآن عبد الكريم الكابلي، على نيله للجنسية الأمريكية، وعن عودته للبلاد، والساحة الفنية داخل أرض الوطن.
التيار
انا شخصيا لدى رأى واضح فى اصحاب الجنسية المزدوجة:- 1- كل إنسان له مطلق الحرية فى ان يختار الجماعة والمكان الذى يود ان يعيش فيه وينتمى اليه فأرض الله واسعة . 2- ولكنى مع قول اهلنا الذى يفسر هذا القول بعبقرية “صاحب بالين كذاب وصاحب سرجين كذاب . 3-على الشخص ان يختار . 4-اذا كانت هناك ظروف اضطرته لذلك (سياسة اومرض الخ ) عليه ان يقرر بعد زوال تلك الاسباب 5- الولاء والالتزام ساعة الجد ليس لعب وصعب وعليه ان يختار . اما محاولة الاستفادة من الوضع بمسك العصا من النص فهذا ليس صحيحا ويعتبر نوع من الانانية والهروب .6-عليه ان يختار بين نارنا وجنة الغرب اما التنظير عن بعد والتسلية بالكتابة بعيدا عن الواقع فهى ليست من الموضوعية فى شىء . واقول لاصدقائى الاعزاء الذين ينتمون لهذه الفئة ان إ ختلاف الرأى لايفسد للود قضيى وبين وبينكم والايام قصة حب طويلة ..شيدناها بالامال والعشرة النبيلة
االوضع فى البلاد تحت حكم الاخوان الماسونيين لا يفرح العدو ناهيك عن الصديق.
مبروك ياكابلى ياوطنى ياعظيم .. فالوطن الذى غنيت بامجاده عشرات السنين لم تجد منه غير الاهمال فى اخر العمر .
نتمنى لك عيشة هادئه وعمر مديد فى مجتمع عادل يعطى كل ذا حق حقه ولا يعرف فى قاموسه شيئا ااسمه التمكين !!
هو في سوداني عنده مبداء ومستعد يموت عشان وطنه؟ الكابلي ده مجرد مطرب، لا كان بطل ولا قائد، والجنسية الامريكية دي ورقة ساي لا بتقدم ولا بتاخر فيما عدا تاشيرات الدخول.
ليهو يسهل وعلينا يمهل وبخصوص الكابلي اخذ الجنسية الامريكية فما فرقت كتير لأنه اصل عائلته من افغانستان من كابل وهاجروا واستوطنوا ببورتسودان واما ما يخص هجرة السودانيين الاصليين واستلامهم لجنسيات اخري واسقاط الجنسية الاصلية فهي بالآلاف من اصحاب الجلد والراس
الجوطة دي كلها شنو ؟ الراجل عمره 85 سنة
ما هذه الهليمانه عن حصول الكابلي للجنسيه الأمريكية
عادي جدا وهذا خيار أسرته ولمصلحته الصحيه وربنا يمد في عمره في إبداعه وده وضع السودان منذ ٢٩ عاما عدم تقدير الفن والثقافة ولا تنسوا فناني السودان بالداخل هم يعانون ومنهم علي فراش الموت ولا حياه لمن تنادي من أجلهم
المبدع و القامه كابلي يستاهل الف خير ومن نحن حتى نلومه في ما اختاره و ماذا قدمنا له على مدار سبعون عاما من مسيره عطائه المشرف جقا؟
البلاد ما اهملت الكابلي كلنا نذكر ان الكابلي وصهره عمر الجزلي شغلوا المستمعين للاذاعة السودانية لدرجة جعلت البعض يستنكر الوضع فقد انهى الكابلي عرض غناءه وعرج للتراث ثم اغاني الشفيع وغيره من الفنانين .الكابلي بطبعه ذو نرجسية وترفع مرة عربي ومرة انجليزي ومرة حبش حتى في المسرح جزء كبير من الزمن يضيعه في الخطب متناسيا انه مطرب وليس خطيبا ثم ان الرجل يقضي فترة شيخوخته مع اسرته لا دخل للسياسة بهذا الشأن لماذا لم يهاجر وهو قادر على العطاء ؟ . مع احترامنا الشديد لشخصه وبعض اعماله الغنائية
الفنان عبدالكريم الكابلى هو موسوعة قبل أن يكون فنان وأحد أعمدة تراثنا الوطنى سواء كان ذلك أغانيه للوطن أو التراث أو الأدب الرفيع لكن مع وصول هذا النظام الجهنمى هذه المفردات لا تعنى شئ بالنسبة له فرطوا فى الوطن ومعاش المواطن كل الأشياء ليست لها قيمة الا ما يخص الفرد منهم!!! لك حبنا أستاذ الكابلى؟
الموضوع أكثر من عادي….أكثر من 20%من سكان العالم يحملون جنسيات مزدوجة
الكابلي وطن بحاله والأمر عادي الالاف السودانيين يمتلكون الجنسية الامريكية الوالكندية او البريطانية وهذه الجنسيات لها دور طيب في حياة الناس ومستقبلهم بالذات في عهد اللانجاس ديل .
اللي ينتقص من كابلي دة زول محتاج يقابل طبيب نفسي.
الكابلى قدم ما فيه الكفاية حسب امكانياته وتقديره, وربما يريد الآن أن يسترخى في راحة وهدؤ وسلام ويتأمل ويكتب مذكراته, وعلى الشباب أن يحملوا الراية مع الاستفادة من تجربته السرة.
انا شخصيا لدى رأى واضح فى اصحاب الجنسية المزدوجة:- 1- كل إنسان له مطلق الحرية فى ان يختار الجماعة والمكان الذى يود ان يعيش فيه وينتمى اليه فأرض الله واسعة . 2- ولكنى مع قول اهلنا الذى يفسر هذا القول بعبقرية “صاحب بالين كذاب وصاحب سرجين كذاب . 3-على الشخص ان يختار . 4-اذا كانت هناك ظروف اضطرته لذلك (سياسة اومرض الخ ) عليه ان يقرر بعد زوال تلك الاسباب 5- الولاء والالتزام ساعة الجد ليس لعب وصعب وعليه ان يختار . اما محاولة الاستفادة من الوضع بمسك العصا من النص فهذا ليس صحيحا ويعتبر نوع من الانانية والهروب .6-عليه ان يختار بين نارنا وجنة الغرب اما التنظير عن بعد والتسلية بالكتابة بعيدا عن الواقع فهى ليست من الموضوعية فى شىء . واقول لاصدقائى الاعزاء الذين ينتمون لهذه الفئة ان إ ختلاف الرأى لايفسد للود قضيى وبين وبينكم والايام قصة حب طويلة ..شيدناها بالامال والعشرة النبيلة
االوضع فى البلاد تحت حكم الاخوان الماسونيين لا يفرح العدو ناهيك عن الصديق.
مبروك ياكابلى ياوطنى ياعظيم .. فالوطن الذى غنيت بامجاده عشرات السنين لم تجد منه غير الاهمال فى اخر العمر .
نتمنى لك عيشة هادئه وعمر مديد فى مجتمع عادل يعطى كل ذا حق حقه ولا يعرف فى قاموسه شيئا ااسمه التمكين !!
هو في سوداني عنده مبداء ومستعد يموت عشان وطنه؟ الكابلي ده مجرد مطرب، لا كان بطل ولا قائد، والجنسية الامريكية دي ورقة ساي لا بتقدم ولا بتاخر فيما عدا تاشيرات الدخول.
ليهو يسهل وعلينا يمهل وبخصوص الكابلي اخذ الجنسية الامريكية فما فرقت كتير لأنه اصل عائلته من افغانستان من كابل وهاجروا واستوطنوا ببورتسودان واما ما يخص هجرة السودانيين الاصليين واستلامهم لجنسيات اخري واسقاط الجنسية الاصلية فهي بالآلاف من اصحاب الجلد والراس
الجوطة دي كلها شنو ؟ الراجل عمره 85 سنة
ما هذه الهليمانه عن حصول الكابلي للجنسيه الأمريكية
عادي جدا وهذا خيار أسرته ولمصلحته الصحيه وربنا يمد في عمره في إبداعه وده وضع السودان منذ ٢٩ عاما عدم تقدير الفن والثقافة ولا تنسوا فناني السودان بالداخل هم يعانون ومنهم علي فراش الموت ولا حياه لمن تنادي من أجلهم
المبدع و القامه كابلي يستاهل الف خير ومن نحن حتى نلومه في ما اختاره و ماذا قدمنا له على مدار سبعون عاما من مسيره عطائه المشرف جقا؟
البلاد ما اهملت الكابلي كلنا نذكر ان الكابلي وصهره عمر الجزلي شغلوا المستمعين للاذاعة السودانية لدرجة جعلت البعض يستنكر الوضع فقد انهى الكابلي عرض غناءه وعرج للتراث ثم اغاني الشفيع وغيره من الفنانين .الكابلي بطبعه ذو نرجسية وترفع مرة عربي ومرة انجليزي ومرة حبش حتى في المسرح جزء كبير من الزمن يضيعه في الخطب متناسيا انه مطرب وليس خطيبا ثم ان الرجل يقضي فترة شيخوخته مع اسرته لا دخل للسياسة بهذا الشأن لماذا لم يهاجر وهو قادر على العطاء ؟ . مع احترامنا الشديد لشخصه وبعض اعماله الغنائية
الفنان عبدالكريم الكابلى هو موسوعة قبل أن يكون فنان وأحد أعمدة تراثنا الوطنى سواء كان ذلك أغانيه للوطن أو التراث أو الأدب الرفيع لكن مع وصول هذا النظام الجهنمى هذه المفردات لا تعنى شئ بالنسبة له فرطوا فى الوطن ومعاش المواطن كل الأشياء ليست لها قيمة الا ما يخص الفرد منهم!!! لك حبنا أستاذ الكابلى؟
الموضوع أكثر من عادي….أكثر من 20%من سكان العالم يحملون جنسيات مزدوجة
الكابلي وطن بحاله والأمر عادي الالاف السودانيين يمتلكون الجنسية الامريكية الوالكندية او البريطانية وهذه الجنسيات لها دور طيب في حياة الناس ومستقبلهم بالذات في عهد اللانجاس ديل .
اللي ينتقص من كابلي دة زول محتاج يقابل طبيب نفسي.
الكابلى قدم ما فيه الكفاية حسب امكانياته وتقديره, وربما يريد الآن أن يسترخى في راحة وهدؤ وسلام ويتأمل ويكتب مذكراته, وعلى الشباب أن يحملوا الراية مع الاستفادة من تجربته السرة.
والله الناس عاملين للموضوع قومة وقعدة وهيلمانة فاضية معظم السودانيين عندهم جنسيتين..مثال قطبى المهدى وعلى الحاج واسماء بالهبل…كابلى هو كابلى والجنسية الامريكية ح تديهو دفعة للابداع.
المبدع و ايقونه الطرب كابلي قامه بحجم وطن يستحق عشرات الجنسيات وبفنه الراقي قد وحد الشعوب و صهرها في بوتقه واحده فعرفنا عبره ومنذ ازمان بعيده و نحن شفع يفع الجزائر و باندونق والملايو كم انتا كبير يا بلبل الاطراب شفاك الله و حفظك زخرا لكل جميل اتيت به على مر العقود
معظم وزارء المشروع الحضاري في السودان لديهم جنسيات اروبية وامريكية الدقير بريطاني مصطفي عثمان بريطاني عصام احمد البشير فرنسي امين حسن عمر امريكي نافع علي نافع امريكي عبرالرحيم حمدي بريطاني عندور بريطاني حميدة بريطاني …وغيرهم الكندي فيهم والبريطاني وهناك كان مدير البشير سعودي الا البشير سوداني
والله الناس عاملين للموضوع قومة وقعدة وهيلمانة فاضية معظم السودانيين عندهم جنسيتين..مثال قطبى المهدى وعلى الحاج واسماء بالهبل…كابلى هو كابلى والجنسية الامريكية ح تديهو دفعة للابداع.
المبدع و ايقونه الطرب كابلي قامه بحجم وطن يستحق عشرات الجنسيات وبفنه الراقي قد وحد الشعوب و صهرها في بوتقه واحده فعرفنا عبره ومنذ ازمان بعيده و نحن شفع يفع الجزائر و باندونق والملايو كم انتا كبير يا بلبل الاطراب شفاك الله و حفظك زخرا لكل جميل اتيت به على مر العقود
معظم وزارء المشروع الحضاري في السودان لديهم جنسيات اروبية وامريكية الدقير بريطاني مصطفي عثمان بريطاني عصام احمد البشير فرنسي امين حسن عمر امريكي نافع علي نافع امريكي عبرالرحيم حمدي بريطاني عندور بريطاني حميدة بريطاني …وغيرهم الكندي فيهم والبريطاني وهناك كان مدير البشير سعودي الا البشير سوداني
الكابلي سافر امريكا في منتصف السبعينات حتى ان له البوم اسمه البوم 1974 امريكا اهلها هربوا منها حتى من تجنسوا الجنسية الامريكية تركوها امريكا وخلعوا الجنسية الامريكية بسبب الضرائب وهم اان ملاحقون لتحصيل الضرائب عليهم في امريكا كل شيء الا الضرائب
الكابلي سافر امريكا في منتصف السبعينات حتى ان له البوم اسمه البوم 1974 امريكا اهلها هربوا منها حتى من تجنسوا الجنسية الامريكية تركوها امريكا وخلعوا الجنسية الامريكية بسبب الضرائب وهم اان ملاحقون لتحصيل الضرائب عليهم في امريكا كل شيء الا الضرائب