اتفاق شامل بين الخرطوم وجوبا خلال ساعات
أديس أباب، الخرطوم (وكالات) – انطلقت ظهر أمس، المفاوضات بين وفدي دولتي السودان وجنوب السودان على مستوى اللجنة العليا، للنظر في تنفيذ اتفاقيات التعاون الشامل، وسط توقعات بأن يتم توقيع الاتفاق الكامل حول جداول التنفيذ في غضون ساعات. ونقلت قناة ?الشروق? الفضائية السودانية عن موفدها للمفاوضات بالعاصمة الأثيوبية أديس أبابا قوله، إن جولة التفاوض بدأت باجتماعات منفصلة عقدتها لجنة الوساطة الأفريقية برئاسة ثامبو أمبيكي مع الوفدين، كل على حدة، تم خلالها تشكيل لجنة فنية من الجانبين لوضع التوقيتات الخاصة بتنفيذ اتفاقيات التعاون التسع للشروع في عملية إنزالها على الأرض. وأشار إلى أن اللجنة الفنية ستركز بصورة أساسية على وضع التوقيتات الخاصة بضخ النفط بالتزامن مع تنفيذ البروتوكول الأمني والاقتصادي وفق تواريخ محددة.وذكرت القناة عن مصادر من داخل المفاوضات ?أنه حال فراغ اللجنة بتوافق تام، فربما يتم التوقيع في غضون الـ 24 ساعة القادمة على المصفوفة الكاملة لتنفيذ اتفاقيات التعاون التي أبرمها رئيسا البلدين في سبتمبر الماضي?. ويقود الوفد التفاوضي السوداني رئيسه إدريس محمد عبدالقادر، في ما يقود الوفد الجنوبي باقان أموم الذي قال قبيل انطلاق المفاوضات: ?جئنا إلى أديس أبابا بقلب مفتوح وعقل منفتح، فلدى دولة جنوب السودان رغبة صادقة في تنفيذ كافة الاتفاقات الموقعة مع شمال السودان، تمهيداً للتطبيع الكامل?.
إلى ذلك، أعلن وزير الدفاع السوداني عبد الرحيم محمد حسين أمس لدى عودته من العاصمة الأثيوبية، أن انسحاب قوات السودان وجنوب السودان من المنطقة المنزوعة السلاح على حدود الدولتين يبدأ على الفور ?اعتبارا من اليوم (أمس)?. وقال حسين للصحفيين في مطار الخرطوم ?انسحاب قوات السودان وجنوب السودان من المنطقة منزوعة السلاح سيبدأ اليوم (أمس)?. وأضاف ?الآن يمكننا القول إننا قطعنا شوطا كبيرا جدا نحو طي ملفات الخلاف مع جنوب السودان? مشيرا إلى أن الجولات السابقة استهلكت مجهودا كبيرا من البلدين ومرت بلحظات حرجة جدا خصوصا فيما يتعلق بمناسبة الملفات الأمنية.ووصف الجولة الأخيرة بالمهمة، قائلا إنها كسرت حواجز كثيرة وكبيرة كانت تعوق التقدم في المفاوضات، مؤكدا أن الروح التي سادت الجولة كانت إيجابية جدا ما سهل كثيرا الوصول إلى هذه النتيجة. وقال وزير الدفاع إن الاتفاق الأخير اشتمل علي عدد من الأوراق تمثلت في الترتيبات الإدارية واللوجستية لآليات المراقبة وورقة ثانية عن جدول تنفيذ الترتيبات الأمنية فيما يخص المنطقة منزوعة السلاح التي يزيد طولها عن ألفي كيلو متر علي طول الحدود الفاصلة بين البلدين بما فيها منطقة (14 ميل) التي قال إنها كانت عقبة خلال الجولات السابقة. وفي شأن منطقة (14) ميل قال وزير الدفاع إنه تم التوقيع النهائي علي أن تكون المنطقة منزوعة السلاح بصورة كاملة وأن تكون منطقة للتعاون والتقاء بين المواطنين. وأشار إلى أن الورقة الثالثة من الاتفاق الموقع عليه الجمعة الماضية تتعلق بالشكاوى والادعاءات من الطرفين وهي تناقش موضوعات فك الارتباط والدعم والإيواء للحركات المتمردة السالبة في البلدين واصفا هذه النقطة الأخيرة بـ?المهمة?.
إلى ذلك رحب الاتحاد الأفريقي بتوقيع السودان وجنوب السودان لاتفاق تنفيذ الترتيبات الأمنية، مبدياً تطلعه لنجاح المباحثات المخطط لها بين الأطراف المعنية لمعالجة الوضع الإنساني والبحث عن حلول للنزاع في ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان.وأعلنت بعثة الاتحاد الأوروبي في الخرطوم عن ترحيبها بتوقيع الاتفاق. وقالت البعثة في بيان أمس أن السفير توماس يوليشنى رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي في السودان رحب بالخطوة.
ووصف التوقيع بأنه خطوة إيجابية نحو التنفيذ الكامل لجميع الاتفاقيات الموقعة لحل القضايا المعلقة بعد الانفصال بين البلدين. وحث سفير الاتحاد الأوروبي توماس يوليشنى في البيان جميع الأطراف إلى الشروع دون تأخير في التنفيذ الكامل لجميع الاتفاقات الموقعة ومواصلة المشاركة الإيجابية في معالجة جميع القضايا الأخرى المعلقة المتصلة بأبيي والحدود، وفقا للقرارات الصادرة عن مجلس السلم والأمن الأفريقي. وأكد سفير الاتحاد الأوروبي توماس يوليشنى دعم الاتحاد الأوروبي إلى الحل السلمي لجميع القضايا العالقة مشيدا بدور لجنة الاتحاد الأفريقي برئاسة الرئيس ثابو مبيكي في التوسط بين السودان وجنوب السودان.
ورحبت الخارجية الأميركية بالاتفاقية. ودعت المتحدثة الرسمية باسم الخارجية فكتوريا نولاند في بيان الطرفين إلى بدء التنفيذ الفوري، وقالت إن جميع هذه الاتفاقيات يجب تنفيذها من كل طرف ( بدون شروط وبلا تأخير).
من جانبه، قال المفوض العام للاتحاد الأفريقي، ناكسونا دبلاميتي زوما، في بيان إن توقيع الاتفاق بين الخرطوم وجوبا من شأنه أن يزيل العقبة الوحيدة أمام تنفيذ الاتفاقيات التسع الأخرى التي وقعها الرئيسان عمر البشير وسلفاكير ميارديت بأديس أبابا في ديسمبر من العام الماضي. وأضاف أن المفوضية الأفريقية على ثقة تامة بأن حكومتي البلدين ستطبقان ما وقعتاه بصورة ناجزة وصادقة.
ووقع رئيسا الدولتين في سبتمبر الماضي اتفاقا أمنيا واقتصاديا نص على إنشاء منطقة عازلة منزوعة السلاح بعرض عشرة كيلو مترات بكل جانب على طول حدود الدولتين البالغة ألفي كيلومتر، ولكن الاتفاق الذي تم بوساطة من الاتحاد الأفريقي لم ينفذ. كما نص الاتفاق على السماح بتصدير إنتاج جنوب السودان من النفط من خلال أنبوب يمر عبر الأراضي السودانية حتى الموانئ السودانية في البحر الأحمر. وأوقف جنوب السودان إنتاجه من النفط خلال يناير 2011 ، بعد أن اختلف مع السودان حول رسوم المرور التي يجب أن يدفعها جنوب السودان له.
واختلف السودان وجنوب السودان على عدد من القضايا بعد انفصال جنوب السودان عن السودان في يوليو 2011. وتشمل القضايا المختلف عليها تبعية خمس مناطق حدودية ورسوم عبور النفط وأوضاع مواطني كل دولة في أراضي الدولة الأخرى.
الاتحاد
تمام التمام
يومين وتعود حليمة لعادتها القديمة فالمتخميين من الطرفين لايهمهم الشعوب كل يغني علي ليلاه يريدون ارضا بلا شعب قاتلهم الله!!فهؤلاء لايحتاجون وساطة بل فهامة تجعل منهم بني ادميين! فعلا الشعب السوداني خلق في كبد اكان في الجنوب او الشمال يحكمه مجموعة من الاغبياء الوصوليين!!!لايهمهم غير بطونهم وكروشهم وشعارات سالت دونها دماء بغير حق ولادية!!! وستمضي بنا عجلت التاريخ تسحق من اهل السودان الملايين الا ان يهب ربيعها لتعود البلاد الي بنيها ويعيش الشعب سيد نفسه ومن اجلها دون وصاية او استغباء كما فعلت كل الشعوب باستقلالها الحقيقي عن الجهل والانقياد والاستعفال!!! لايهم ان يتفقا او يختلفا والاخيرة افيد لنا ليدك بعضهم وبعضا وتستيقظ الشعوب مسلوبة الارادة فالنفط تحرسه جيوب السارقين والمتنفذين وسارقي اموال الشعب!!!فلم يعد الاهتمام سيد الموقف ونحن متفرجين علي قتال الديكه !!! منا اجل اسيادها!!
أها المرة دي كسر رقبة على الإثنين ولا شنو ولا الحكاية بقت فيها حسابات تمكــــــــــــين بين الحكومتــــــــــين قبل الفترة بتاعت الإنتخابـــــــــــــــــات ما تجي وعشان يضمنوا قعادوم على ظهر المــــــــــــواطن الغلبــــــــــــــان………..الله يكون في عون المـــــــــــــــواطن في الــــــــــــدولتين.
الحكومة لحست كوعها بالتنازلات والانبطاح التام مقابل تصدير النفط الجنوبى المتوقف عن الضخ وإنهيار الجنيه السودانى بعدم وجود موارد للبلاد من أى مصدر غير مصدر النفط وضرائب المغتربين وجمارك السلع المستوردة لغير منتسبى الدولة من التجار . والمنطقة المسماة بالمنزوعة السلاح هى منطقة داخل حدود السودان ليس فى داخل الجنوب بل كل القوات الاممية سوف تكون إدارة أعمالها من داخل حدود أراضى السودان كل ذلك من أجل ضخ البترول الجنوبى وتجنيب البشير من الاعتقال من قبل الجنائية الدولية لمحاكمته بجرائمه . وأيضا حماية النظام من القرارات الدولية الملزمة ضد النظام فى حالت رفضه توقيع الاتفاقيات مع الجنوب .والجنوب هى التى كسبت الجولة فى هذه القضية والحكومة تتمسح وتتجمل بكريمات المفاوضات لتفتيح البشرة وهم نفس مجموعة لغف مال البترول فى عشر ين سنة مضت وبالأخص فى ظل وجود التمساح الكبير فى بلع مال البترول وزير لكل مصادر المعادن أبو الجاز الحرامى الحول مال ثروة الشعب للخارج للإستثمار الشخصى .هؤلاء من أجل مصالحهم الخاصة ضيعو كل بلد السودان من أراضى وأموال وقوة بشرية كان من المفترض رفع قدر السودان مع مصاف الدول المتقمة.
والله دي أخبار كويسه…. يعني الدولار حيدق الدلجة تاني
ورحبت الخارجية الأميركية بالاتفاقية. ودعت المتحدثة الرسمية باسم الخارجية فكتوريا نولاند في بيان الطرفين إلى بدء التنفيذ الفوري،
وقالت إن جميع هذه الاتفاقيات يجب تنفيذها من كل طرف ( بدون شروط وبلا تأخير
وقالت إن جميع هذه الاتفاقيات يجب تنفيذها من كل طرف ( بدون شروط وبلا تأخير
وقالت إن جميع هذه الاتفاقيات يجب تنفيذها من كل طرف ( بدون شروط وبلا تأخير
وقالت إن جميع هذه الاتفاقيات يجب تنفيذها من كل طرف ( بدون شروط وبلا تأخير
كم مره ظننا أنها القاضية وأنها النهايه فإذا هي العودة
الجديدة والقوة والاستمرار !!!
فالي الامام أيها الجنوب والشمال امحوا عنا العار ولعنه
الأجيال !!! فالرزق مضمون لنا ولكم وان صاحب الخزائن
الكبري جل في علاه قد تكفل بذلك …
(( ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ))
صدق الله العظيم .
واعلموا أن رازق الوالد والولد هو الذي لم يلد ولم يولد .
الجديد شنو يعني ما ذي كل مرة تتفقوا و ترجعوا لعن السياسيين و اتباعهم.
كدا ساكت بدون رقيص
اتفقوا على اي حاجة لكن زول يجيب لي سيرة الحريات الاربعة بفقش لي راسو
والله بعملوا اتفاق زي دا تلاتة ارباع الجنوبيين يجوا راجعين و يضغطوا على خدمات ما موجودة اصلا
نحنا ناقصين كمان .. حبش و مصريين و كمان جنوبيين … في بير و يقع فينا فيل
احسبوها براكم اتفاق الحريات الاربعة يتيح حرية التنقل و التملك و العمل
منو من السودانيين داير يسكن في الجنوب و منو منهم داير يتملك لي حاجة في الجنوب ( يمكن تتنهب في نفس يوم الشراء ) و منو الداير يعمل في الجنوب ( الا تعمل في مجال الخمور )
و انظروا في المقابل الحجم المهول من الجنوبيين الدايرين يجوا هنا عشان الحاجات دي
عرفتوا الطرف المستفيد ( الوحيد ) منو
حيكومة السودان لا تعى الدرس وتلدغ من الجحر دشليون مرة فى نيفاشا خلو ابيى معلقة وحين التصويت على الانفصال خلو الحدود معلقة وفى اديس خلو 14 ميل معلقة نسال الله ان يعلق كل من خاض التفاوض وتساهل فى حق الشعب السودانى
والله الاتفاقيان دي بقيت زي قيصة ابو الدردوق الداير يبني قصر لي القمره
اتمني ان يتوفر الارادة السياسية الصادقة للطرفين وان يضعوافي مخيلتهم الاوضاع السيئة التى وصل عليه البلدين من جوع ومرض وتسرب الطلاب من درستهم نتيجةللاوضاع الاقتصادية المتدهورة وتفشي الامراض وضياع مستقبل جيل كامل في مناطق التماس بين البلدين يجب ان يصغوا الطرفين لصوت العقل ويراعوا ان مصلحة البلدين في تنفيذ الاتفاقيات علي ارض الواقع مما ينعكس بالايجاب علي اقتصادهما .وليس في الحرب والدمار والخراب
بالرغم من عدم ثقتي بمواقف دولة الجنوب ,, لا انهم هذه المرة يبدو ان (رأسن جأ) وطبعاً هم مابيعرفوا شي ,, لا بعد ان اوحت لهم بل وامرتهم مخابرات الغرب ان سياسة لي الذراع التي توهمت الحركة الشعبية بتنفيذها لن تجدي فتيلا ,, وخاصة ان مخابرات الغرب تعلم ان الوضع الاقتصادي في السودان خلال العام 2014 سيزداد تحسناً وبدرجة كبيرة جدا وستكون هناك مفاجآت في التحسن الاقتصادي وفي البترول بالذات عشان كدا هم اضطروا مرغمين للتفاوض والتوقيع
بدون همز ولمز كتير فأن فى تنفيذ هذه الأتفاقيات خير كثير للشعبين فى الجنوب والشمال على حد سواء بدون غالب أو مغلوب . يكفى أن دوامة الحرب ونزيف الدم سوف تتوقف كما يجب أن يتوقف نزيف الدم فى جنوب النيل الأزرق ودارفور لأن من يدفع ثمن كل هذا هم أبناء هذا الشعب الذى أعتقد أنه قد آن الأوان كى يعيش مثل بقية شعوب الأرض .
اتمنى من كل قلبي ان تكون هذه ال24 عام كانت كابوووووووس ونسال الله يفوقنا منه
اصبحت لا اطيق قراءة الهلاويس بين دولتى السودان بعد ان كانت هلاويس دولة واحدة
صورة معبرة للعب البلي سواسطة الاطفال…..كل شهر اتفاقية و بعد ذهاب الامريكان نبدا من الصفر,,,الجميع يخاف من ابوهم امريكا..
الاخ خالي الدسم تحية طيبة
انت تعارض الحريات الاربعة ولكن الامر ليس بالبساطة التي تتصورها. فلو افترضنا ان الحكومة رفضت هذه الاتفاقية، فمن اين يتمكن الرزيقات والمسيرية وعموم البقارة على طول الحدود بين البلدين ان يجدوا الكلا والماء لماشيتهم. انا متأكد تماما لو ان الحدود بين الدولتين كان قريبا من منطقتك، لكان رأيك مخالف للحالي، ولسمعنا صوتك يرتفع مناديا بالسلام والحريات الاربعة وغيرها.
اكبر مشاكل السودان ناتجة من انانية بعض الذين لا تهمهم الا مصلحتهم هم دون مراعاة لمصلحة اغلبية السودانيين. انظر …. انت تريد ان تقفل الحدود فقط لأنك تكره الجنوبيين بينما لم تلفت لمصالح الاغلبية العظمى من السودانيين.
انا انصحك بأن تترك مثل هذه المسائل للكبار فهم ادرى بتعقيداتها واكثر معرفة بكيفية حلها.
جئنا إلى أديس أبابا بقلب مفتوح وعقل منفتح، فلدى دولة جنوب السودان رغبة صادقة في تنفيذ كافة الاتفاقات الموقعة مع شمال السودان، تمهيداً للتطبيع الكامل?.
اسمع كلامك اصدقك اشوفك اتعجب فيك
### مع الخبر ده كان تجيبو لينا صورة ” ابو حمار “
بالرغم من انني غير واثق من الجنوبيين (باقان اموم )لانهم بعد ان اصبحوا اصحاب دولة مستقلة فان فرحتهم لا تسعهم حتي الآن رغم ان العمى منذ البداية وقبل الانفصال مطبق علي افكارهم واتمني ان تكون الغشامة والغشاوة التي اعمتهم عن مصلحتهم في السابق وكان الانفصال قد انقشعت وبداوا يعرفون اين مصالحهم وهدأو اللعب ونحنا والحمدلله رغم كثرة الحرامية في البلد الا ان المستقبل مبشر ولكن لو اراد الجنوبيين العودة لحضن السودان مرة اخري فلن نقبلهم اطلاقا ومن اراد ان يعرف السبب في قولي هذا فليتابع قناتهم
التحيه لثوار كاودا نشدد على نقل المعركه داخل العاصمه وانحنا جاهزين.
النظام يعلم ان (رسوم) عبور بترول (الحشرة الشعبيه) لا يقدم ولا يؤخّر في حالة اقتصادهم المنهار لذلك هم ذاهبون
للمماطله وممكن تنفيذ بعض توصيات امريكا وعمك امبيكي لكجرد الترضيه .
والنظام لا يريد ان يقوى الجنوب من عائدات البترول ويدعم الجبهه الثورة والحركة الشعبيه شمال
وده تحليل الوكالة الفرنسيه للانباء بواسطه خبراء على دريه بتفاصيل المفاوضات والجنوبيون يدركون هذا الامر ولذلك يقولون للمجتمع الدولي
بانهم منفتحون ويقدمون التنازل تلو الآخر وهي الحقيقه لان الجنوب بحاجة لمرور بتروله وفك ضائقته .
لذلك لا أمل في ضخ البترول في وقت قريب .
اولآياسيد وهمان هى دولة السودان وليس شمال السودان (فالسودان هو الكل ومادونه هو الجز ) فالسودان على مدى تاريخه لم يعرف بغير ذلك. والله ياخالى الدسم انت كامل الدسم بلا حريات اربعه بلاوهم . نحنا ماصدقنا الحمدلله الجات منهم . بترول مع حريات اربعه اخير عدمو .
نهر النيل
عاشق السودان
*************
الرجاء الثبات هذه المرة وعدم الفنجطة ففي الاتفاق الخير للشعبين اذا التزم الطرفان بالنزاهة
في ثروات البلدين وتوظيفها لمصلحة المواطنيين في الدولتين ويكفي الذي نُهب وسلب من اموال اللشعبيين ، مع الدعوة لتغيير النظامين شمالا وجنوبا.
أحييييييييييييييييييييييييييييي أنا…
أحي الرز…
الحكومة توافق على الإنسحاب من منطقة الميل 14 !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ظووووووووووووووط ، جوه…
بعد ما قديتونا بالميل 14 وإنه أرض سودانية ، ولا حق لجنوب السودان الميل 14 وحفرة النحاس ووووووووووووو وما بعرفو شنو ، تجو تجرو واطي بالسهولة دي؟؟؟!!!!
ظوووووووووووووووووووط…
جوه…
عقبال تنسحبو من أبيي كمان…
مبروك كوماندر سلفا وفريقه الفنان بقيادة كومريد فاقان…
عوووووووووووووووووع ، إسلاميين رمم عواليق
اتفاق لطيفة جدا! نأمل كلا الجزأين يحتفظ عوالمهم على ذلك![img]http://s03.flagcounter.com/mini/FMv/bg_FFFFFF/txt_FFFFFE/border_FFFFFF/flags_1.jpg[/img]