ولاتزال لجنة التحقيق تواصل حصر المخالفات.. ” حللوهم..سريعاً “..ما بين ” 85 مليار جنيه “..!! وأثاثات منزلية

هى لله لا للسلطة ولا للجاه….ونحن دايرين نطبق حكم الشريعه الما مجغمسه عشان كده بنقطع لكم يد سراق الاثاثات ونحلل لكم غلمان مكتب الوالى وسماسرة سوداطير ولغافين الاقطان والصمغ …الخ..وكويس الجنوب انفصل…ودارفور العامله لينا غلبه ومحكمة جنائيه مقومه نفسنا مع اى سفره خارجيه نطلعها جماعتنا يقومو يقددو عيونهم بالمطالعة لمسار الرحلة وعمل التامين المناسب ….وياما كم صرفنا دولارات عشان نسكت علان ما يقوم يشوشر علينا ويجيب لنا كلبشات فاتى….اها دارفور دى احسن حاجة نعمل لها استفتاء فى شهر اربعه الجاى وخليهم يطيرو زى رفاقتهم هسع عملنا حوارنا بحسب فهم الشيخ وكل صباح تجينا شله دايره ودايره لحد ما وصل العدد تسعه وعشرين حريم ورجال وكلهم حركات مسلحة وبقو كتار ومساخ زى نجوم الغد ….نحن الغلبة دى زهجتنا وما فاضين لها وشيخنا ده ما عارفنه ناوى على شنو…المهم نحن زى ما عارفين بنحكم بالشريعه والعندو شبهة فساد يمشى للمحاكم ونحن من ايام طبقنا الاحالة للصالح العام نضفنا كل السلوك من بتاعين الشوشره وسلكنا القضائى شادنو تمام والناس البتحسدوهم ديل نحن بنحللهم ونديهم استراحة محارب وبعدين نرقيهم ونشغلهم فى مواقع جديده….ما نحنا السلطة دى جبناها رجالة والداير يقلعها يجى يحاورنا زى ما قال عمنا الشيخ او يلاقينا قدام ونحن ما همانا مدام حمرتى معانا…………..

سبحان الله،، الحلال بين والحرام بين وما بينهما أمور متشابهات.

نعم قد يتحللون ولكن أين سيذهبون من غضب الله.

أللهم أعذنا في ديننا من كفر الإنقاذ.

المدعو حسبو عبدالرحمن قال قبل كده لو انهم بيحاسبو ناس المؤتمر لما بقى منا أحد
وعمر البشير قال العندو مستندات فساد يجيبها لينا . وهؤلاء القضاة الذين لايخافون الله ولا يخشونه يحكمو على المواطن بقطع يده اليمنى عشان تانى ما يسرق ….
فى اى عصر نحن بالذمه وبأى شرع يحكمنا هؤلاء الاراذل …….؟؟؟؟؟؟؟

اللهم لا نسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حسبى الله و نعم الوكيل على كل افاق أكل مال هذا الشعب المسكين مستغلا سلطاتة

تحلل اصغر ولا تحلل اكبر

التعدي على المال العام بدأ عندما تنظيم الكيزان بتعدي التنظيم على مال الشعب السوداني بالصرف البزخي على كوادره من مختلف الفئات والصرف على نشاطات الحزب بصورة مباشرة أو غير مباشرة من خلال تبرعات أفراد وضعوا أيديهم على المال العام من خلال سياسة تجنيب الأموال في المؤسسات الحكومية حيث يتبرع أحدهم بمليار ومليارين في جيبه ليكون مبلغ التبرع 3 مليار منهوبة من المال العام على سبيل المثال. وسئل أحد بالعي المال العام بعد توجيه التهمة إليه بسرقة المال العام فرد بأن هذه المبالغ تبرع بها لتحرير أبو كرشولة وأنحنا ماعارفين أبو كرشولا دي شنو لو كانت كرش فيل كانت إتملت وإي حرامي يزنقو يقول ليك دعم أبو كرشولا يعني الجبهة الثورية ذاتها بتصلح للكيزان ديل الطريق للسف والنهب.ببساطة كدا مشكلتنا في السودان مشكلة وطنية والخلط بين الوطن والحزب وكل حزب يسيطر على السلطة بيفتكر أن منسوبيه هم الشعب السوداني والباقي أعداء للسودان.

أعضاء المؤتمر الواطي أنحنا ما قادرين نلقي ليهم وصف منافقين وكفار ,تبع الدجال والله هذه الصفات دون المستوي لوصف هؤلاء الزباله.

العقوبات البدنيه مساله بدائيه وغير مفيده في هذا الزمن وتجاوزتها القيم الانسانيه …وليس هناك من حل غير الاخذ بقول الاستاذ الشهيد محمود بان القران المدني خاص بالمدينه والمكي صالح لكل زمان ومكان … لان المساله لن تتوقف عند قطع اليد او الجلد بل هناك مئات المسائل الاخري ( الحلال شرعا ) ..لن تقبلها فطره اي بشر في هذا الزمان وعلي رأسها العبوديه والرق وضرب المراة (الزوجه) وزواج الصغيره ذات التسعه اعوام من شيخ بلغ السبعين , رمي الشواذ جنسيا من اماكن مرتفعةحتي الموت , الجزية علي بعض المواطنين,الرجم ..حتي التحلل الذي تنتقدون فيه الكيزان هو من الشرع لانه لا تقطع اليد في المال العام لان السارق شريك فيه !!..وهناك سوابق اشهرها وياللصدفهللصحابي الذي فتح ارض السودان …. هذا او التخلف كما قال الاستاذ الجربوع وانا اقول هذا او داعش … لان داعش تلتزم بهذه النصوص حرفيا ولا تحيد عنها .. وشكرا

متى يشبع الكيزان من السحت ؟؟

لم يعد لنا دم لامتصاصة
لقد بنيتم العمارات واسستم الشركات و تزوجتم البنات
وعلمتم الوليدات ،

ٍٍحلفتكم بى نبيكم الترابى على قول عمار السجاد ، خلو لينا شئ نبنى لينا كشاشات ونعلم وليداتنا
الرووووووووووووووووووب ياكيزان
حلو عن سمانا وتحللوا