ليت د. تابيتا بطرس صمتت ..
مها سليمان
القديَسة بطرس تُطالب بحظر وإغلاق الفيس بوك وبعض المواقع الإلكترونية .. أستحلفك بالكتاب المقدس أن تقرأي هذا الحديث قبل الحظر ..
د. تابيتا بطرس عندما قدمتها الحركة الشعبيه كقائدة نسائيه طربنا لذلك أيما طرب , لأنها إنسانه مثقفه وواعيه وأكثر ما أسعد بنات جنسي أن جذورها تنحدر من جبال النوبه وهي من المناطق التي تحتاج الى المزيد من النساء لطرح قضاياهن الشائكه والمعقدة وهن يعانين كثيراً وكثيراً جداً.
وبالفعل سطع نجم تابيتا بطرس , بعد أن أوكلت لها حقيبة وزارة الصحه ووجدناها تشارك في محافل كثيرة وبعفويه. وقبيل إنفصال جنوب السودان بفترة بدأت عناصر المؤتمر الوطني في إستمالة بعض قيادات الحركة الشعبيه من أمثال دانيال كودي وتابيتا بطرس وغيرهم وقد نجح المخطط ووقعت عناصر قياديه في فخ المؤتمر اللاوطني , وكونوا حركة شعبيه خاضعه بشكل كامل فمقودها وكل محركاتها تُدار من داخل المؤتمر الوطني, كل ذلك في سبيل إضعاف الحركة الشعبيه قطاع الشمال.
إلا أن فجيعتنا نحن كنساء بدأت عندما تقدمت تابيتا الصفوف وصارت في مقدمة من يباركون كل خطوات عمرالبشير, فيا أختنا تابيتا, أظنك تعلمين ان هناك مئات الآلاف من النساء فُتحت بلاغات ضدهنَ في شرطة النظام العام لأسباب كيديه, أظنك تذكرين أن هذا النظام قتل كلابه الطالبة التايه ابوعاقله في جامعة الخرطوم, وقتلوا المواطنه عفاف محمد آدم من سكان الديم لانها خرجت في مظاهرة إحتجاجيه, وقتلوا عوضية عجبنا لأنها حاولت التصدي وداخل منزلهم في الديم لمنْ أرادوا ضرب شقيقها وانت تعلمين أن القضيه ورغم حُكم المحكمة بقتل القاتل الاَ إنها إنتهت إلى لاشئ . ! !
وانتِ تعلمين أن النظام كان قد حكم بالسجن والجلد أحيانا على فاطمه غزالي وأمل هباني ومريم الصادق المهدي والتي كانت حينها ترضع توأم وأنتِ تعلمين أن النظام حاكم الصحفية لبنى أحمد حسين لأنها كانت ترتدي بنطلون وقبلهم حاكم النظام الأستاذة الرمز آمال عباس والتي رفضت دفع الغرامه وآثرت أن تقضي عقوبة السجن. وأظنكِ شاهدتي شريط الفيديو لشابة الكبجاب وهي تتعرض للضرب بالسياط على ظهرها وهي تتلوَى من الألم (وقدو قدو) ومن هم على شاكلته يقهقهون طربا لآلامها.
وأظن الكلام (فات أضانك) لأن العالم كله تابع النظام وهويحاكم مريم إسحق تحت دعاوى أنها إرتدت عن الإسلام ..
وأعلم أنك مسيحيه ولاترتدين الثوب السوداني ، وبما أن المعايش جبارة كما يقول أهلنا فقد شاهدناكِ تتوشحين بالثوب السوداني في حضرة عمر البشير مع بعض ممن عُرفن أنهنَ من أهل بيت الرئيس أو هنَ أعضاء في حزبه , وكانت فرصة لاتحتاج لتذكير الرئيس انكِ ومن تمثليهنَ من المعجبات والمنتفعات من نظام المؤتمر اللاوطني أن تطلب من الرئيس أن يرفع يده عن بائعات الشاي والكسرة والمياه , لانهن يعشن في فقر مدقع ويعِلن أسراً بكاملها , كان الأجدى بكِ أن تُطالبيه بإيقاف الكشات والمحاكمات والضرب الذي اودى بحياة بعض النساء اثناء جريهن هروبا من عصي وسياط الكشه (ناديه صابون).
ذكَري عمر البشير انه أحال نهار 28 أسرة الى ظلام دامس ومنهم إبن الشهيد الطيار أكرم الفاتح الذي وعندما خرج الى الدنيا كان والده قد اغتيل.
وذكَري عمر البشير عن المحرقه التي ترتكب بشكل منتظم ضد أهلنا في جبال النوبه.
وذكَري عمر البشير أن يلغي قراره الخاص بعدم منع ختان الفتيات لانها جريمه كبيرة.
ولاتنسي وبما أن الطرق سالكة أمامك أن تهمسي في أذنه أن قرار منع النساء من السفر إلا برفقة محرم أمر يدعو للدهشه لأن هناك أسراً لم تُنجب ذكورا أصلا فماذنبها في هذه الحالة وعند حالات المرض للعلاج في الخارج بعد أن جففتم ودمرتم المستشفيات ولم تتركوا إلا مستشفى (أذيتونا) وشاكلاتها, وهناك من يخرجنَ من السودان في سبيل العلم بعد أن ألغيتم مجانية التعليم ودمرتم كل المرافق الشامخه فيه كجامعة الخرطوم وسمحتم لمن يواليكم بفتح مدارس تُطلقون عليها جامعات وتجودتم لمن يستحق ولمن لايستحق للدرجات العلميه وفي عهدكم ظلت الدرجات العلميه تناقش تحت ظلال الاشجار بدلاً من قاعات الدرس.
تابيتا .. (خسَمتك بالخلقك الكلام ده فيهو كضب ولا ماسامعه بيهو أنا عارفاهو طقش اضانك وفات لاغادي بس اتذكري إنو النسوان حالتن صعبه فيادافعي عنهن وطالبي بي حقوقن أو
انسحبي مشكورة وارجعي وجوازك بريطاني ح تشتغلي في بيرمنغهام أو في كارديف زي زمان وربنا يحفظك من جهجهة الكبر)
مها سليمان .. 14مارس 2015
ينصر دينك يا مها
الابنة مها
قاد الشيء لا يعطيه وتابيتا لديها كلية من نوع المدارس التي سميت جامعات
وهي لن تذكر البشير شيئا لان فمها مملؤ ماء
كلام جميل وحقيقي وحاصل وااااااااااااااااااااااااااخ يا بلد
قال متعلميين قال هسى فى زول امى ظلم زول ماكل الراكبيين على ظهور الاوبومات والمنتظرين دكاترة جامعات جاهليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن اى والله شوفوا لينا الشراتى والشيوخ والفرش ديل ويين ؟
امثالها من حملة الجوازات الغربية ما يعملونه زيادة خير اذا ضاقت رجعوا لبلد مؤوآهم حتي كرة اخري فما يفعلونه هو تسلية مدفوعة الاجر من دم الشعب الذي لا يعنيهم واصلا تركوا الانتماء اليه
عفيت منك يا مها
بعد أن دمرت الحشرة الشعبية جنوب السودان الدولة الوئيدة هل تريدون من هذه الوطنية أن تدمر بلدها السودان وتشتت أهلها في جبال النوبة خسئتم وخسئ مسعاكم ومن ذا الذي سمع كلامكم وقسما بالله حكومة البشير ولوكانت ظالمة وباطشه فهي أفضل من الملحدين أعداء كل الأديان السماوية
هي عايزة إغلاق الصحف الألكترونية لدواعي هذا الكلام ..!!!!عجباً أصبحت من الحاقدات ويظهر إنها
تركت مخدومها السابق وتصاعدت فى التعليم ببريطانيا ثم عادت وفي طيئاتها أمل ..ووجدت هؤلا الأرجاس
ليحققوا ماتصبوا ألية .فمسحت وتوارت الحقيقة ولكم دينكم ولي دين .
الأخت مها . .
تابيتا بطرس نعم سودانية ومن نوبة كادقلي منطقة كاتشا . ولكنها في الغالب تمثل منطقتها
ثانياً تضربين المثل بأمال عباس الشيوعية ،ربيبة النميري هل هي مثلك الأعلى !!!؟؟؟
وبعدين اليد الواحده ما بتصفق …ماذا تعمل تابيتا لنساء السودان هل تترك وظيفتها من أجلهن ؟؟
في رأي الشخصي أصلاً السودان أصبح مصالح، ناس تعمل من أجل مصلحتهم يحكمون بالحديد والنار 25 عام
وتحت وميض الجوع والفقر … وناس يعملون في هذه الحكومة من أجل أسرهم فقط ومصالحهم الشخصية
فيا أخت مها دعي هذه الإنسانه أن تشوف مصالحها …بدل خصمتك بالخلقك …وأكلمك في أضانك
هذا الكلام البلدي العجيب …
ونصيحتي لك يا أخت تابيتا إشتغلي بمصالحك وبس …لأن السودان 90% أصبح عنصري وكل حد يقول:
يا نفسي …ويشتغل من أجل مصلحته الشخصية ويقوم بتشييد العمائر والفلل من أجل اسرته وبس
نحن لينا 26 سنه تحت المرض والجهل والفقر والعوز …. لقد تدمر كل شئ بالسودان …
حتى القيم والأخلاق تدمرت …
يا أخت مها إنت إنسانه متفاءله جداً …وأمامك خمس سنوات عجاف … سوف ننتقل بالزانة
إلى مزيد من العوز والفقر والجهل والمرض …وإنتي شفتي حاجه ….
بس حزين للحال المائل اللي نحنا فيه ولازلنا نتمادي في الخطأ والغلط ….
في عالم السياسة لا توجد عدواة دائما ولا صدقات دائمة ولكن مصالح دائمة تلبيتا بطرس اعجبتها بها ايما اعجاب عندما كانت تتولى حقيبة وزارة الصحة لانها كانت تعمل بجد مثل النحلة وكان شغلها ميداني اكثر مما هو مكتبي ولكن مع تغيير الحوال وذهاب الجنوب تغيرة الاوضاع ربما وذهاب بريق الوظيفة فهنا ربما تغيرة والولاءات وربما المبادئ يا مثبت العقل و الدين ثبت قلوبنا على دينك
مها والله انت طيبة جداً وعلى قدر نياتك وكلامك جميل وبحرقة وكلام صح ؟ ولكن لا تابيتا بطرس ولا على عثمان ولا مصطفى اسماعيل الجماعة ديل ناس مصلحة وما عندهم مانع يأكلون على جثث الاطفال والارامل اشهي الطعام ولن ترمش لهم عين او يخفق لهم طرف…. طبعا تابتيتا مسكينة ولعبت لصالح اوراقها تماما وهي خانت الحركة الشعبية ولا ندري هل خانت الحركة الشعبية ام لم تخنها او شغالة غواصة درجة اولى المهم لا احد يعرف الحقيقة الزمن دا الناس تباع وتشترى والناس تخون اقرب الناس ليها..
حقيقة انا الكثير من الناس لا اصدقها فالترابي عندما كان في المعارضة انا لم اكنت مقتنع بمعارضته تماما لاني بفتكر الحكاية لعب ومصلحة فقط.. وتابيتها وغيرها لن تتحدث عن عوضية عجبنا ولا عن عفاف او غيرها فعندما تاتيتها الفرصة للحديث فهي تتحدث عن نفسها فقط والشئ الذي يزعل الطرف التاني لن تجيبوا في طرف لسانها..
انت يامها في وادي وتابيتا بطرس في وادي اخر والبون بينكم شاسع ..خليها تتلم على احمد بلال فهم من طينة واحدة لكن لازلت في شك من تابيتا بطرس وبعض الزعماء في كلا الطرفين ..
الاخت مها سليمان دائما كتاباتك رائعه وبطريقه بسيطه وسلسه
انت سودانيه اصيله ربنا يديك الصحة والعافيه وياما البلد لسه بخيرها
كلامك كلام انسانه وطنيه جد وكفيتي ووفيتي وماقصرتي تب
لكن بعد مجهودك الجميل ده كله شايف في بعض المعلقين لسه تايهين ومافاهمين انت بتتكلمي عن شنو
ناس تقول الناس كلها ناس مصالح وناس تقول اليد الواحده مابتصفق وناس تقول البلد حاكمنها عصابه
ياعالم مثل بسيط جدا البنيان ببدا من طوبه والنار بتولع من شراره
يبقي لو استسلمنا عمرنا ماحنتحرك من مكانا
تابيتا من الممكن ان تاثر وتاثر برضو في ناس وطنيين غيرها ليه لا
اي انسان وطني مع هؤلاء العصابه ان اراد يسجله التاريخ فليصمد في كلمة الحق
لان هذا النظام انتهازي ومصلحجي متي ما انتهت مهمة الشخص رمي به الي الارض سواء بنيت عمارتك ولا لا
عشان كده قول كلمة الحق واقيف مع الحق فان الله سينصرك
على حد علمى ان الخيانة تجرى فى دمانا نحن السودانيين مجرى الدم فى العروق وهذا معروف عنا فى جميع بلدان العالم ولذا فلا تلوم اى زول او زولة يريد خيانة بلده والتملق فى سبيل تحقيق مصالحه الشخصية فهذا حال بلدنا الرخيص الواطى الذى اصبح اجيف واقذر شعوب افريقيا والعرب بل والعالم اجمع واقولها بكل صراحة انا استحى من سودانيتى
الدكتورة مها -كلامك جميل ومقنع جدا وكان بامكان د تابيتا ان تقيم بكارديف وتعمل في بريطانيا لكنها اختارت حر السودان وترابه وهي سودانية اصيلة محبة للسودان جميعا- وكلما اشاهدها في حفلات النيل الازرق وفي الحياة الاجتماعية الاخري اشعر بسعادة كبيرة-ميزتها انها لا تعيش عقد الاضطهاد والتفرقة والاحساس بتفوق او تميز الاخر . ليتنا كنا جميعا مثلها ونجعل الحب في قلوبنا للجميع ونعطي وطننا السودان ولا ناخذ منه حاليا لينعم ابناؤنا والاجيال القادمة بوطن ينعم فيه الجميع.تابيتا تربت في وسط عائلي جميل ولا تستطيع مفارقة اسرتها واخواتها حفظهم الله جميعلذلك لم تترك السودان
ينصر دينك يا مها
الابنة مها
قاد الشيء لا يعطيه وتابيتا لديها كلية من نوع المدارس التي سميت جامعات
وهي لن تذكر البشير شيئا لان فمها مملؤ ماء
كلام جميل وحقيقي وحاصل وااااااااااااااااااااااااااخ يا بلد
قال متعلميين قال هسى فى زول امى ظلم زول ماكل الراكبيين على ظهور الاوبومات والمنتظرين دكاترة جامعات جاهليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن اى والله شوفوا لينا الشراتى والشيوخ والفرش ديل ويين ؟
امثالها من حملة الجوازات الغربية ما يعملونه زيادة خير اذا ضاقت رجعوا لبلد مؤوآهم حتي كرة اخري فما يفعلونه هو تسلية مدفوعة الاجر من دم الشعب الذي لا يعنيهم واصلا تركوا الانتماء اليه
عفيت منك يا مها
بعد أن دمرت الحشرة الشعبية جنوب السودان الدولة الوئيدة هل تريدون من هذه الوطنية أن تدمر بلدها السودان وتشتت أهلها في جبال النوبة خسئتم وخسئ مسعاكم ومن ذا الذي سمع كلامكم وقسما بالله حكومة البشير ولوكانت ظالمة وباطشه فهي أفضل من الملحدين أعداء كل الأديان السماوية
هي عايزة إغلاق الصحف الألكترونية لدواعي هذا الكلام ..!!!!عجباً أصبحت من الحاقدات ويظهر إنها
تركت مخدومها السابق وتصاعدت فى التعليم ببريطانيا ثم عادت وفي طيئاتها أمل ..ووجدت هؤلا الأرجاس
ليحققوا ماتصبوا ألية .فمسحت وتوارت الحقيقة ولكم دينكم ولي دين .
الأخت مها . .
تابيتا بطرس نعم سودانية ومن نوبة كادقلي منطقة كاتشا . ولكنها في الغالب تمثل منطقتها
ثانياً تضربين المثل بأمال عباس الشيوعية ،ربيبة النميري هل هي مثلك الأعلى !!!؟؟؟
وبعدين اليد الواحده ما بتصفق …ماذا تعمل تابيتا لنساء السودان هل تترك وظيفتها من أجلهن ؟؟
في رأي الشخصي أصلاً السودان أصبح مصالح، ناس تعمل من أجل مصلحتهم يحكمون بالحديد والنار 25 عام
وتحت وميض الجوع والفقر … وناس يعملون في هذه الحكومة من أجل أسرهم فقط ومصالحهم الشخصية
فيا أخت مها دعي هذه الإنسانه أن تشوف مصالحها …بدل خصمتك بالخلقك …وأكلمك في أضانك
هذا الكلام البلدي العجيب …
ونصيحتي لك يا أخت تابيتا إشتغلي بمصالحك وبس …لأن السودان 90% أصبح عنصري وكل حد يقول:
يا نفسي …ويشتغل من أجل مصلحته الشخصية ويقوم بتشييد العمائر والفلل من أجل اسرته وبس
نحن لينا 26 سنه تحت المرض والجهل والفقر والعوز …. لقد تدمر كل شئ بالسودان …
حتى القيم والأخلاق تدمرت …
يا أخت مها إنت إنسانه متفاءله جداً …وأمامك خمس سنوات عجاف … سوف ننتقل بالزانة
إلى مزيد من العوز والفقر والجهل والمرض …وإنتي شفتي حاجه ….
بس حزين للحال المائل اللي نحنا فيه ولازلنا نتمادي في الخطأ والغلط ….
في عالم السياسة لا توجد عدواة دائما ولا صدقات دائمة ولكن مصالح دائمة تلبيتا بطرس اعجبتها بها ايما اعجاب عندما كانت تتولى حقيبة وزارة الصحة لانها كانت تعمل بجد مثل النحلة وكان شغلها ميداني اكثر مما هو مكتبي ولكن مع تغيير الحوال وذهاب الجنوب تغيرة الاوضاع ربما وذهاب بريق الوظيفة فهنا ربما تغيرة والولاءات وربما المبادئ يا مثبت العقل و الدين ثبت قلوبنا على دينك
مها والله انت طيبة جداً وعلى قدر نياتك وكلامك جميل وبحرقة وكلام صح ؟ ولكن لا تابيتا بطرس ولا على عثمان ولا مصطفى اسماعيل الجماعة ديل ناس مصلحة وما عندهم مانع يأكلون على جثث الاطفال والارامل اشهي الطعام ولن ترمش لهم عين او يخفق لهم طرف…. طبعا تابتيتا مسكينة ولعبت لصالح اوراقها تماما وهي خانت الحركة الشعبية ولا ندري هل خانت الحركة الشعبية ام لم تخنها او شغالة غواصة درجة اولى المهم لا احد يعرف الحقيقة الزمن دا الناس تباع وتشترى والناس تخون اقرب الناس ليها..
حقيقة انا الكثير من الناس لا اصدقها فالترابي عندما كان في المعارضة انا لم اكنت مقتنع بمعارضته تماما لاني بفتكر الحكاية لعب ومصلحة فقط.. وتابيتها وغيرها لن تتحدث عن عوضية عجبنا ولا عن عفاف او غيرها فعندما تاتيتها الفرصة للحديث فهي تتحدث عن نفسها فقط والشئ الذي يزعل الطرف التاني لن تجيبوا في طرف لسانها..
انت يامها في وادي وتابيتا بطرس في وادي اخر والبون بينكم شاسع ..خليها تتلم على احمد بلال فهم من طينة واحدة لكن لازلت في شك من تابيتا بطرس وبعض الزعماء في كلا الطرفين ..
الاخت مها سليمان دائما كتاباتك رائعه وبطريقه بسيطه وسلسه
انت سودانيه اصيله ربنا يديك الصحة والعافيه وياما البلد لسه بخيرها
كلامك كلام انسانه وطنيه جد وكفيتي ووفيتي وماقصرتي تب
لكن بعد مجهودك الجميل ده كله شايف في بعض المعلقين لسه تايهين ومافاهمين انت بتتكلمي عن شنو
ناس تقول الناس كلها ناس مصالح وناس تقول اليد الواحده مابتصفق وناس تقول البلد حاكمنها عصابه
ياعالم مثل بسيط جدا البنيان ببدا من طوبه والنار بتولع من شراره
يبقي لو استسلمنا عمرنا ماحنتحرك من مكانا
تابيتا من الممكن ان تاثر وتاثر برضو في ناس وطنيين غيرها ليه لا
اي انسان وطني مع هؤلاء العصابه ان اراد يسجله التاريخ فليصمد في كلمة الحق
لان هذا النظام انتهازي ومصلحجي متي ما انتهت مهمة الشخص رمي به الي الارض سواء بنيت عمارتك ولا لا
عشان كده قول كلمة الحق واقيف مع الحق فان الله سينصرك
على حد علمى ان الخيانة تجرى فى دمانا نحن السودانيين مجرى الدم فى العروق وهذا معروف عنا فى جميع بلدان العالم ولذا فلا تلوم اى زول او زولة يريد خيانة بلده والتملق فى سبيل تحقيق مصالحه الشخصية فهذا حال بلدنا الرخيص الواطى الذى اصبح اجيف واقذر شعوب افريقيا والعرب بل والعالم اجمع واقولها بكل صراحة انا استحى من سودانيتى
الدكتورة مها -كلامك جميل ومقنع جدا وكان بامكان د تابيتا ان تقيم بكارديف وتعمل في بريطانيا لكنها اختارت حر السودان وترابه وهي سودانية اصيلة محبة للسودان جميعا- وكلما اشاهدها في حفلات النيل الازرق وفي الحياة الاجتماعية الاخري اشعر بسعادة كبيرة-ميزتها انها لا تعيش عقد الاضطهاد والتفرقة والاحساس بتفوق او تميز الاخر . ليتنا كنا جميعا مثلها ونجعل الحب في قلوبنا للجميع ونعطي وطننا السودان ولا ناخذ منه حاليا لينعم ابناؤنا والاجيال القادمة بوطن ينعم فيه الجميع.تابيتا تربت في وسط عائلي جميل ولا تستطيع مفارقة اسرتها واخواتها حفظهم الله جميعلذلك لم تترك السودان
الاخت مها ،،، والله لقد اسمعت اذ ناديتى حيا ،، ولكن ضمير تابيتا اصبح فى عداد الاموات منذ ان زرفت دموع التماسيح وهى تقف فى المنصة خلف الرئيس الاجلح وهو يشكر فيها
تابيتا ما عليها اي حاجة ياجماعة انتو مالقيتو الا المسكينة دى ومالو لو واحدة بس طبلت من جبال النوبة للكيزان لانو ما في زول فيكم ح تسأل فيها لو وقعت وعشان كدة هى متمسكة بالناس دى والغرقان بيتعلق فى قشاية .. خليتو الشماليات النفعيات البيصلوا ورا عمر البشير بدون وضوء وبيقولوا ولد ضالين آمين وتمسكوا فى الوحيدة الواحدة المسكينة دى .. بالله عليكم كم عندكم من البيرددن هي لله هي لله لا للثروة ولا للجاه وهن غاطسات فوق الثروة وتحت الثروة ووصلن من الجاه ما لم يصلها سيدنا يوسف عليه السلام فى مصر آنذاك .. نرجو منكم فقط أن لاتطعنوا فى ظل الفيل والفيلة ما زالت تترس ما لز وطاب من نعيم الدنيا على حساب الفقراء والمعدمين من بنى وطنى .. رحم الله امرؤ عرف قدر نفسه وقدر
لا حياة لمن تنادي لا حياة أبدا لمن تنادي وهي أيضا الجهل يمشي على على رجلين نفس طريقة التفكير فهي لان تم إنتقادها في بعض المواقع تطالب الآن بحظر الفيس بوك وبعض المواقع الإلكترونية
كلهم فاكينها في نفسهم ومصدقين إنهم يسوا المكانة والهاله التي وضعهم فيها الخبوب اللاوطني عشان كده يصرحوا ويتكلموا بره من راسهم زي الضاربهم المس صدقيني لا أمل لا أمل من هؤلاء أرفعي يديك للسماء لا لها ولغيرها فهم منتهي الصلاحية ولا ستطيعون أن يقدموا شيئا حتى ولا لأنفسهم
شاهدوا في الفيس بوك الأستديو لقناة بلدنا قريبا على الهواء
شاهدوا في الفيس بوك الأستديو لقناة بلدنا قريبا على الهواءشاهدوا في الفيس بوك الأستديو لقناة بلدنا قريبا على الهواءشاهدوا في الفيس بوك الأستديو لقناة بلدنا قريبا على الهواءشاهدوا في الفيس بوك الأستديو لقناة بلدنا قريبا على الهواءشاهدوا في الفيس بوك الأستديو لقناة بلدنا قريبا على الهواءشاهدوا في الفيس بوك الأستديو لقناة بلدنا قريبا على الهواءشاهدوا في الفيس بوك الأستديو لقناة بلدنا قريبا على الهواءشاهدوا في الفيس بوك الأستديو لقناة بلدنا قريبا على الهواء
ده كلو كوم والباروكة المابتتهرى دى كوم تانى
أرجوكم أدخلوا خناجركم وحناجركم فى الغمد وأتركوا تابيتا بت بطرس فى حالها لأنها لاتمتلك مزارع فى شرق سوبا ولا تمتلك مجمعات سكنية فى قلب الخرطوم ولا تجمعات تجارية وليس لديها طائرة خاصة للتسوق بها فى أسواق دبي وماليزيا مثل بنات نسيبة كما يسمين أنفسهن ولا تمتلك شركات خاصة ولاتمتلك مستشفيات خاصة رغم أنها جديرة بذلك وليس لديها رصيد يذكر فى البنوك .. لأنها فقط تعلمت فى الغرب وديانتها تمنعها من امتلاك حقوق الغير دون وجه حق .. أتركوها وشأنها لأنها ثروة من ثروات العلم فى بلادى .. ودائما وأبدا تنجح وتلمع جدا فى المواقع التى تعمل بها ولهذا السبب تغير منها أعداء النجاح .. سيرى أميرتنا تابيتا بت بطرس وعين الله ترعاك
she can not even accept herself .no sellf confidence inferiority complex
she wants to be light skin and straight hair like her masters .
by the way her father was a pastor or bishop .but she never read the bible at least she would have known that jesus was for the poor and sinners.
لقد انحرفت تابيتا عن مسارها الاول و ها هي تفقد بريقها , لكن لا عجب في ذلك فقد سبقوها رجال كنا نحسبهم اوفياء .
لذا كُلِ ما تشائين من شجرة المؤتمر , لكن بصمت .