خبير بحزب البشير يتوقع استمرار انخفاض قيمة الدولار تدريجيا أمام العملة الوطنية

ماتفرحوا أوى تحسن سعر الجنيه كان نتيجة لأن المضاربين فى العملة كلهم كانوا فى الحجاز عشان يمسحوا ذنوب العام المنصرم ولمان سافروا قفلوا مطبعة العمل وشالوا المفاتيح معاهم عشان مافى شخص يطبع عمله فى غيابهم ولمان رجعوا المطبعة حتدور والمليارات من الجنيهات حتنزل السوق تبحث عن الدولار
الدولار شحيح والعملة المطوبعة فى المنطقة الصناعية بمطبعة حزب المؤتمر الوطنى دون تغطية دهب حتباشر الطباعة من خلال 3 ورديات فى اليوم كل وردية 8 ساعة خاصة وأن الأنتخابات على الأبواب ومشايخ الطرق الصوفية عاوزين مليارات عشان يدوا الفاتحة لكل من فى زريبتهم عشان يصوت للمؤتمر الوطنى
عشان كده نتوقع مع نهاية عام 2014م ان تصل قيمة كل واحد دولار أمريكى الى 20 ألف جنيه سودانى

اسبووووع من العيد .. نقعد جنب الحيطة ونسمع الزييييطة .. الكلام ما بقروش ..

لا يمل هؤلاء ابدا ابدا من الكذب والضحك على الناس على عينك يا تاجر صحي الاختشو ماتوا

ما قريت الخبر
بس هو حزب البشير كان فيهو خبير كان وصلنا للوصلنا ليهو ده ؟؟؟؟؟

أنت يا دكتور خبير اقتصادي وأنا زول عنقالي ساكت أقول الآتي:
أولا لن ينخفض الدولار لأن ما حدث إنما حدث بسبب اختفاء المضاربين لظروف العيد وللحملة التي قامت بها الحكومة ضد السريحة
ثانيا التخفيض قام به التجار التابعون للحكومة وغواصات جهاز الأمن في سوق العملة
ثالثا زيادة النفط جزء من الفبركة لأحداث بلبلة في السوق وهلع في نفوس التجار ، وإلا قل لي ماذا استفاد الاقتصاد عندما كان النفط وأنابيبه خالصة للحكومة؟؟!
رابعا لم تكن الزراعة في أي يوم من أيام الإنقاذ المشؤومة سندا للاقتصاد وموردا للعملات ولن تكون لأن الزراعة انتهت في عهد الإنقاذ يا خبير الهنا
خامسا جودة الخريف ليست مقياسا لتحسن الاقتصاد لأن الخريف وحده لا ينتج محاصيل وإنما هناك الإنتاج للمزروعات وعملية الحصاد والسلامة من الآفات ثم الحافز الدافع للمزارع وهذا كله أمر غير مؤكد
سادسا ما يأتي على كل المنتج من زراعة وبترول الصرف غير المرشد على مؤسسات غير منتجة حيث ستبتلع هذه المؤسسات كل الناتج وبالتالي لن يؤثر ذلك في قيمة الجنيه
سابعا سيكون الصرف على الانتخابات المضروبة واحدا مما يقضي على قيمة الجنيه ، وبعدها ستستأنف الحرب بفعل غباء قادة المؤتمر الوطني وعنجهيتهم وستأتي على الأخضر واليابس
ثامنا لو كنت تاجر عملة لشرعت في الشراء وبقوة لأن واقع البلد المأزوم لا ينبئ إلا بمزيد من الأزمات فالذين أضاعوا الوطن وقسموه ودمروا اقتصاده لا يزالون على سدة الحكم ولا زال خبراؤهم الأغبياء الجهلة أمثال د/ الناير يمارسون التضليل فليس هناك أمل لمستقبل لا في الاقتصاد ولا في التعليم ولا في الأمن ولا في شيء
تاسعا كيف للاقتصاد أن ينتعش وقد غادر الخبراء الحقيقيون من أساتذة الجامعات السودان ولم يبق منهم إلا المتردية والنطيحة من كوادر الإنقاذ الذين لا يفقهون شيئا

ولكنه قال ان ذلك يتوقف علي توظيف هذه العائدات المتوقعة بالطريقة المثلى التي تحقق الهدف المرجو منها
كلام جميل لو صدقت النوايا والبلد بها خيرات كثيرة

انتو قبل يومين ماقلتو سبب النزول ده زيادة اعداد المغتربين بالخارج وزيادة تحويلاتهم مالكم كل يوم براى وبمكنة جديدة

القادم أسوأ — الانقاذ افلست — التصريحات الصحفية عمرها ما حلت أزمة اقيصادية هيكلية مزمنة — كشات تجار العملة في برندات السوق لا تشكل حل لسعر صرف الجنيه — و الحل المعروف هو وفرة الدولار في المنافذ الرسمية بالسعر الذي تحدده الدولة — لكن هيهات – هيهات .

عليك الله يا محمد الناير بطل الكلام الفارغ ده و شوف ليك ضربه جامده و اتخارج ما كضب
لينا كل يوم نحن ما ناقصين – متملق و فاسد روح يا كوز ههههههههههه قال انخفاض سعر الدولار ههههههه جيبتا الدكتورة من وين – و قال خبير اقتصادي انت بتفهم شنو في الاقتصاد

قال خبير 25 عاما من الدمار الشامل والوعود الكاذبة واليوم تتحدث عن انخفاض الدولار فى مقبل الايام وشرحت اسباب ذلك بان الخريف ناجح فهل المساحات المزروعة تكفى اهل السودان لنصدر منها وتاتى بعائد او ترحمنا من الاستيراد وهل انتم قدمتم للمزارع اى خدمات واعفاءت من جباياتكم ليزرع ياجماعة والله حبل الكذب قصير استحو وخافو ربكم انه يمهل ولايهمل لايوجد اى انتاج يدعو للتفاؤل وانتم تكذبون نعم هناك انخفاض فى سعر الدولار وهذه طبيعة اسواق وحركة النقد ولكن سيعود للارتفاع لاننا لا نشجع الانتاج والمنتج بل نحطم المنتجيين ونحاربهم فى ارزاقهم انتم لم تحكمو السودوان الا لتدميره لانكم طوال حكمكم لم تعملو اى شي لرفعة السودان بل لتمزيقه وتخريبه انتم مكانكم مزابل التاريخ والايام بيننا يا خبير وياريت لما يرتفع الدولار تطلع وتعتزر عن سؤ فهمك وتقديرك وتعترف بانك مخطئ فى التقدير وانحنا ما خبراء لكن يقول المثل كان ما متنا شقينا المقابر

الدولار عالميا هذه الايام ارتفع لاقصى معدل ازاء العملات الاخرى ووصل ارقاما لم يصلها خلال الاربعة سنوات الماضيه كما اشارت التقارير الاقتصاديه .. يعنى تفوق على اليورو والين اليابانى والجنيه الاسترلينى ..الا اننا نلاحظ انهياره امام الجنيه السودانى الرسالى الاسلامى الذى يستدينوا له قيمة الورق واحبار الطباعة …بالله دى مش من علامات الساعة ..؟ ؟

يوم جاءت ثورة الحرامية ديل سنة 1989 كان سعر الدولار ب4.5 جنيه و الان سعره 9500 جنيه قال خبير اقتصادى قال ههههههههه

ياناس الانتخابات الجايه دايره تمويل تقيل لازم كذبه علشان الناس تبيع الدولار المخذن

أين الإرادة والعلم
المال عند أهل العلم والفهم
هو رأس مقوّمات الإنتاج يا تمكين الوهم
يا هؤلاء إن أردتم إصلاحاً لجنيهنا لأفلحتم
هذا هو إنجازكم ? بل هو إعجازكم الإقتصادي
المنبثق عن تفريطكم في البترول والمرعى الطبيعي
يا د.محمد الناير- الخبير الاقتصادي غير الإعتيادي
لقد وجدتم جنيهنا يساوي 0.25 دولار أميريكي
فوثب إلى الخلف عند 0.001 دولار أميريكي
يا هؤلاء ما أردتم الإصلاح الإقتصادي
أغربوا عن وجوهنا قبّح الله وجوهكم
ما هكذا الحضارة يا وهم

يا محمد الناير كلامك كل اذا احسنت واذا استطاعت بتحاول تلقي ليك مخارجه بعدين من كلامك ده وتقول لم تحسن ولم تستطع ههههههههههههههههههه وبعدين من متين موشرات خريف بتودي لتخفيض الدولار وبعدين تعال هنا الدكتورة بتاعتك ده اداك ليها فيروز