نظام البشير يسعى لتوظيف “واتس آب” و”فيس بوك” سياسياً

كيف توظيف عاوز افهم ما دام انا من امتلك الجهاز والمفاتيح وانا المقرر والمصمم والمخرج والمؤلف والمصور اعلاناتكم عبر شبكة الاتصالات بنمسحها ولن نتطلع عليها هجرنا التلفزيونات والصحف والاذاعات من اجلكم عاوزين تطفروا لينا عبر اجهزتنا الخاصة والله لو جمعتوا شواطينكم وجنكم واخوانكم لن نقرا او نستمع لكم ومن هم الخبراء الفطاحلة من المصممين والمخترعين لديكم ناس كمال رزق وحسبو فرج دي قلة الشغلة والفاضي فيكم بعمل قاضي

هههههههههههه جداد الكترونى

أردوا توظيف واتساب وفيس سياسيا قبل شهور وصفوا نشطاء وسائل الإجتماعية خفافيش ………..

خلاس يا حكومة الزفت حلحلتو كل مشاكل السودان ، والله انتو ما مسئولين ابدا شوفوا مشاكل البلد الحق وحقيقة والناس البتعاني منها ، شوفوا حل للحروب والغلاء والجوع الضرب الناس ، يوم تناقشوا طهور البنات واليوم الواتساب انتو قايلين عمله سوداني انت ناس حي الله ، وما خليتو زول ابدع شغلتم الناس في لقمة العيش ، الطالب ترك مدرسته لضيق ذات اليد والجوع كلها اسباب انت لكم اليد العليا فيها الله لا كسبك يا البشير لانت ولا المعاك من وزراء فاشلين .

مشيراً إلى أن الإعلام الرقمي هو أكثر تعبيراً عن الإنسان لأنه ينقل أدق تفاصيل حياته.

ولو لا هذا المتنفس الإلكترونى لكانت حكومة الإنقاذ فى عداد المفقودين من أكثر من عشرين سنة ، لأن الذى لا يستطيع أن يتنفس ينفجر فى أى لحظة وبقدر مواقع التواصل ماهى محمدة للتنفيس فهى ساهمت فى اطالة عمر النظام بشكل غير مباشر .. لأن 50% من قوى التعبير والتغيير تذهب طاقتها الفكرية فى صفحات التواصل وتجد المتنفس المناسب لها وبدونها لخرج الناس الشارع منفجرين ، طبعا الكلام ده جميل مع حكومة الإنقاذ لو كان هذا الوضع بهذا المستوى فليبقى المناضلين خلف الكيبوردات الى الأبد. ولو كان هذا التعبير فى جو حر ديمقراطى كان مردوده يكون افضل على كافة الوطن بالوحدة والإستقرار والسلام

ولكن ناس الإنقاذ لم يدركوا هذه الحقيقية لأن فكرهم محدود ويتعاملون مع الواقع المتأزم بشكل نفسى الفعل وردة الفعل ويسعون دائما إلى تكبيل حرية التعبير. ولو فكروا بشكل مختلف واتاحوا حرية التعبير على نطاق واسع هذا يجعلهم اكثر ثبات وتقدم نحو الديمقراطية والعكس لذلك يجعلهم فى حالة زعزعة وتقدم نحو دكتاورية أكثر..

خلوهم يا جماعة الجماعة في حالة انتخابات
كدي بدل الواتسب والفيس بوك
دايرين مناظرة بين مرشحي الرئاسة مباشرة على الهواء
تقعد قدامنا الدكتور فاطمة عبدالمحمود والمشير البشير وشعيب والاخت المرشحة(نسيت اسمها)
ويسلوهم وهم يجاوبوا بدون مونتاج مباشرة
كل واحد يختوا ليهو تربيزة ومكرفون
وكل واحد فيهم يهاجم التاني بعيوبه
عشان نعرف عيوبهم
بدون التدخل من جهاز امن ولاغيره
عشان نعرف ندي صوتنا لاي برنامج فيهو مصلحتنا

بالنظر برضو ولا تستعملوهو فى دكان الحلاقه عشان تبقى حلاقه رقميه

كحديث السيد الرقيص عن الموبايلات التي جاءت بها (الالغاز) ..
السيد الوزير نسى يقول انو هم الذين اتوا للسودان بالاعلام الرقمي وثورة المعلومات ولا شنو ؟؟

الوزير نسي يقول الفيسبووك والواتساب من فضل الانقاذ علي الشعب السوداني , ليه السوداني المسئول دائما اهبل وشكلو مختل عقليا وكلامه كله عبارة عن طوشنق , ده السبب الي بيخلي العالم يضحك فينا

هذا بالضيط ما كنت أفكر فيه بالأمس بعد مشاهدتي لعدة مقاطع فيديو على الواتساب تهاجم الرئيس المصري السيسي وهي مقاطع منتجة باحترافية عالية .. كنت أفكر لماذا لا يقوم الناشطون الشباب باستغلال الهواتف الذكية في انتاج مقاطع قصيرة لا يتعدى طول المقطع الثلات أو الأربع دقائق وتسخر لفضح النظام الإخواني وتعريته ؟؟
لماذا يكتفي الناشطون بالكتابة فقط في الراكوبة وحريات والفيسبوك ؟
لماذا لا يجربوا المقاطع المرئية والواتساب واليوتيوب طالما هناك تعثر في مشروع القناة الفضائية المعارضة ؟؟
وإذا كان هناك ثمة تخوف من بعض الشباب من الملاحقة الأمنية فمن الممكن أن لا تظهر صورة المتحدث بل صوته فقط مع إدخال صور تمثل معاناة المواطنين من جراء هذا النظام المجرم …
بل إن مجرد تجميع أجزاء من مقاطع أخرى ودمجها يمكن أن يؤدي الغرض نفسه ..

وهذه أمثلة لمقاطع فيديو لاقت نجاحاً كبيراً ويجب على النشطاء أن يحذوا حذوها :

https://www.youtube.com/watch?v=rZPjM6dcTUo

https://www.youtube.com/watch?v=vOFP0QhDi-M

نحو تفقيس مزيدا من الكتاكيت الالكترونيه
ياكيزان ده ميدان ماحقكم … النت مافي قمع ولاحجب ولاكلاب امن يصادروا التعليق قبل النشر
النت من نعم الله علينا لنلهب بها ظهوركم يامجرمين
هي سلاح المظلومين في وجه المتجبرين

قال توظيف مواقع التواصل اﻻجتماعي انتو ما توظفوا الخريجين الماﻻقين شغل بدل ما توظفوا اﻻعلام اﻻفتراضي ده

مزيداً من الجداد الالكترونى ..

طبعا الجماعة ديل تعودوا أي لقمة ماشه على خشم زول بتناولوها كما تعودوا على احتلال اي ارض صالحه لبناء ولاي أي مزرعه صاحبها خريج زراعي ولا بيطري ولا ميدان يروح فيه الشباب والصغار باختصار حب الأستحواذ والهيمنه على كل شيء
الناس كما نعرف جميعا في الفترة الأخيرة سكتوا وختوا الخمسة في الأتنين وبقوا ينفسوا عن نفسهم بالواتساب والفيس بوك والخ آخره من وسائل حملت الكثير من المعلومات والاخبار بين الاهل والأصدقاء والتندر على ناس الحكومة صباح مساء وتبادل أخبار فسادهم والنكات المضحكة على إفاسهم الديني والسياسي معا في الداخل والخارج وبقى نوع من الترويح أها الحكاية دي صعب عليهم يشوفها مدوره كده الناس دي تلقى راحتها ده ما ممكن عشان كده فرعون قرر رغم جهله وجهل جماعنه إنه حيستولى على الفضاء الرحب ناسي إنه لكل بحر عوامه هنا الكدب ما بنفع والناس الأمن ما عندهم المؤهلات عشان يعملوا بيوت أشباح اون لاين ده ما عندكم ليه أمكانيات عارفين ليه لأنه الصدق الشفافيه أهم شيء وديل من الحاجات الما بشتروها بالقروش يا كيزان الغفلة يا مقفلين وغاشين روحكم إنكم ناس ممكن تنجحوا في أي مجال مع العلم إنتوا فاشلين في أي مجال وده ما مجالكم يا مدمني الفشل