استنكر حزب الأمة ” بقيادة مبارك الفاضل” ما يحدث في جنوب كردفان وذكر الحزب في بيان له
شهدت مدينة كادقلى انهيار أمنى كبير و أحداث قتل ونهب وسلب فى الطرقات والمنازل تحت علم وبصر حكومة الولاية،ووصل الامر محاصرة الوالي في منزله صبيحة يوم الأحد 10مايو بعد الاعتداء على المواطن سعيد أحمد سعيد ولم تكن هنالك أذن صاغية حتى وصل الوضع ما عليه الآن من موت فى شوارع المدينة كادقلى وداخل السوق الكبير والأحياء وحتى الآن ما تم حصره من جرحي وضحايا فاق المئة شخص.
ان السبب الحقيقي للانهيار الامني وتتحاشى السلطة الولائية والمركزية ذكره ومعالجته هو تمرد كتيبة تتبع للقوات المسلحة من قبيلة “انقولو “وهم نوبة كرنقو انسلخو من فى أواخر التسعينات من الحركة الشعبية وانضموا للجيش . فهى كتيبه قبلية صرفة منفصلة تتبع للقوات المسلحة منذ ذاك الحين وحتى الآن مثلها مثل كتيبة كافي طيارة كتيبة قبلية لقبيلة “شات”، أثر نهب مسلح راح ضحيته أحد أفراد الكتيبة أثناء النزاع مع أحد العناصر العربية بكادقلى، فكانت ردة الفعل من قيادة الكتيبة حرق وضرب وقتل لفريق رحل بطرف المدينة بحى ( كلبا ) جوار استاد كادقلى الجديد حتى وصل القتال وسط المدينة وداخل السوق على أساس الجنس واللون.
الآن المواطنين محجورين فى منازلهم على مدى يوم كامل يجوب أفراد الكتيبة إحياء كادقلى بآليات وسيارات وسلاح الدولة مع غياب تام لأجهزة الدولة الأمنية والتنفيذية.
إننا فى قطاع السلام بحزب الامة نحمل حكومة الولاية والحكومة المركزية وحاضنتها الحرية والتغير أرواح المواطنين العزل لعجزها فى بسط الأمن وفرض هيبة الدولة .
ان ما يحدث الآن بكادقلى حاضرة ولاية جنوب كردفان مصحوباً مع والفشل لملف السلام والتسوية مع فصيل مسلح بالسودان مؤشر لعودة الحرب بالاقليم بصورة أعنف من سابقاتها .
اللهم إنا بلغنا فاشهد
حسين قمر حسين رحمة
رئيس قطاع السلام
حزب الامة
التيار
يكاد المريب يقول خذوني. القراءة المتأنية لبيان حزمة الامة جناح مبارك الفاضل ومن خلال الاطلاع على التفاصيل الدقيقة وذكر شخص بإسمه والتوقيت كلها تثير الشبهات حول الحادثة وانها حدثت بفعل فاعل. التوقيت مهم للغاية. لماذا لم تحدث هذه الحوادث مثل التي حدثت في شرق السودان وغربه والان في جبال النوبة في هذا التوقيت؟ كان المفروض البيان يشير الى الجهات التي تسعى وراء الفتنة بعد ان لفظها الشعب اما ايقاع الفتنة ثم اتهام الحكومة وقوى الحرية بالتقصير فهذا اشبه بعمل الحية التي ترمي بدائها ثم تنسل. نسأل الله ان يجنب بلادنا الفتن ما ظهر منها وما بطن. نحن نعلم علم اليقين ان الكيزان وبقايا الطائفية والإنتهازيين من تجار السياسة والأرزقية يعملون ليل نهار لإفشال الحكومة الانتقالية لعلمهم التام بأن نجاح الحكومة الانتقالية معناه وضع اساس لمستقبل وطن لن يستطع اعداء الشعب من الكيزان ومن لف لفهم حكم هذا الشعب الطيب الذي انكوى بسياساتهم واجرامهم ومؤمراتهم. وحقيقة استوقفتني كثيرا عبارة “الفشل في ملف السلام”؟؟ من قال ان ملف السلام فاشل؟ فالمفاوضات كانت تمضي بشكل جيد في جوبا ولولا جائحة كرونا لكان الامر قد حسم. نسأل الله مجددا ان يجب بلادنا الكوارث والفتن من الكيزان ومن امام البوخة ومبارك الفاضل وامثالهم.
من المسؤول عن ما أسميتموه حروب سابقة ؟؟؟!!!!
ألم يكن ربيب الكيزان، ولاهط الأوطان، وطريد الميدان، من أكبر رموز النظام المسؤول عن هذه الحروب ؟؟!!
من المسؤول عن مَدَّ كل الحركات بالسلاح، بهدف قتل بعضهم بعضاً علي الأرض، حتي لا تحتاج الحكومة إلي الدخول في إشتباكات !!!!!!!!!!!!!
إنه شيخكم الملعون وكروره، الذين كنتَ جزءاً منهم عقود عدداً، يا أيها الفاشل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
نفس كلام ديناصور أم كتيتي منذ ساعات – نشوب حرب، وهو الذي تخلي عن أهل دارفور في أحلك ظروف الإبادة الجماعية، وبدل أن ينطق بحرف وأحد لمصلحتهم، إختار الإصطفاف مع الجلاد، مُصرحاً : ” القشير جلدنا، وما بنجر فيهو الشوك” !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
باللّه دي مخلوقات، يُرجي منها خير؟!
بلاء لا يُغادر فرداً وأحداً من آل أللا مهدي، ولا منتظر، ولا يحزنون…….
آمييييييييييييييييين، يارب العالمين.
بالله يا مبارك يا الما مبارك انت وقريبك ده خلوكم في حالكم اول شيء جربناكم بدون فايدة ثانيا عملتو شنو للسودان من ما عرفناكم ليوم النهارده، فقط كلام فارغ في فارغ. وما تنسي انك كنت من المطبلين للمعزول حسي انت وقريبك اطلعو من الساحة لان الشعب كاشفكم وعارف انه ما فيكم فايدة
و جناح إم كتيتي رأيو شنو؟!!
المفروض الادانة تكون لحزب الامة والصادق ومبارك المهدي لأن اول من سلح القبائل العربية في جنوب كردفان كان عبد الرسول النور عندما شغل منصب حاكم كردفان واما مبارك الفاضل الحرامي فعليه ان يقف “قدومه العفن”
مبارك الفاضل نأأأأأأأأأأأأأأأأأأئب رئيس الوزراء الانقاذي ،،، عالم مابتختشي ولله ،،،
وكمان مساعد طاغية، ووزير إستثمار، حيث إكتسب لقب الشحاد من قِبل المستثمرين، الذين كان يبتزهم بوقاحة، “لأخذ حقه”، أولاً، وإلا مافي إستثمار، وما حادثة صفعه من قِبل الوليد بن طلال عنا ببعيدة، ولإكتمال الصورة، يجب التذكير بحادثة طرده، وبالشلوت، كما الكلب، من ساحة الإعتصام، والمتاحة علي مواقع التواصل.