يا حسين خوجلي الشعب السوداني لا يحتاج لوصاية منك

حسين خوجلي في برنامجه اصبح لا تخلو حلقة من حلقاته الا ويتحفنا بموضوع الشيكات ويظل يكرر في نفس الكلام مالك زردوك في شيكات قبل كده ولا شنو؟

قال البلد خلاص وصلت الحد وما بحلها الا استمارة يوقع فيها ابناء الشعب السوداني برفض كل الاحزاب الموجودة بما فيها المؤتمر الوطني ومبايعة حزب السودانيين بديلا ” ولا ندري ” هل هو الرئيس المرتجي لهذا الحزب؟

قال فيما قال بانه لما كان وزير الزراعة قنيف اكتفينا من القمح ولما جابوا الوزير داك الحكابة باظت وقال لو ولي الامر لاختار احسن الكفاءات ولو كان “شيوعي” مالوا الشيوعي كافر يعني؟ نفس المفاهيم القديمة البالية في تصنيف الناس
علي امره
وقال فيما قال: البعثيين حكموا والشيوعيين حكموا والامة حكم والاتحاديين حكموا والاسلاميين حكموا والعساكر حكموا

بما معناه حقوا الناس يختاروا غيرهم وهو قاصد حزب السودانيين بعد ملء الاستمارة اياها من تأليفه مقلداً شباب مصر الذي اطاخ باخوان اخوانه ولو بما اسموه انقلابا وهو الذي بشر لانقلاب الانقاذ والآن يريد ان يلبسها ثوباً أخراً

انتهي عهد الوصاية يا حسين يا خوجلي .. فرفقا بهذا الشعب المغلوب علي امره فكفاه ما لاقاه من شظف العيش وبؤس الحياة وكتم الانفاس التي وصلت لحدالقتل ولو كان عندك كلمة طيبة في حقهم بدلا ان تقول الشباب ماتوا وما عارفين الكتلهم منو؟ كان حريا بك ان تطالب بالقصاص من جلاديهم بدءً من صاحب الخطة “ب” بطل الوثبة الشهير ومن تبعه من الملة الانقاذية عندها كنا سنملاً معك استمارتك المزعومة ياخي قوم لف!

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. ده ياعمر عندة لواط فكرى بعد ان كان ………… وعنده دعارة فكرية – هم اصلا كدة لما الل…. يتوب ينقلب لمعر…… خليه فى غية اليوم برضو جاييه والماسورة بتاعتو امانا ما ماكنة – شوفوه مسبب وحالق وشه وباين عليه نعيم اكل السحت –

  2. هذاالحسين كثيراً ما يناقض نفسه بنفسه وفى نفس الحلقة؛ اول امس نادى بضرورة تبنى ثقافة مركزية وصفها وهى نفس الثقافة التى خلقت الكوارث والحال البائس البنعيشو، وهى نفس الثقافة التى جعلته يجهل رعاة السودان ويصفهم بانهم نعاج مثل النعاج التى يسرحون بها وهذا جهل صريح للرعى والرعاة ومجتمعاتهم فهو يقول انهم لايزرعون ولا يعالجون وليست لهم خيل والى اخر ما قال فنقول له تصفح ادبيات ال pastoralism
    لتزيل جهلك فى هذا المجال و بعد داك تعال طق حنكك.
    لا نعيب عليك جهلك ف هذا المجال فلكل مجال رواده لكن كمان كون ان اهل السودان اصبحوا يستمعون اليك ما تمرح ساكت.
    وهو عليك الله انت منو القال ليك انت حكيم السودان والناس راجيين منك وصفة والله انا لو لقيتك فى جودية افوتك منا بالمشهاد بس. راجل ما بختشى فارض نفسو على الناس.

  3. ياحسين خوجلى ارجع الجزيرة واعمل ليك حواشة وريح الناس من طلتك المقيتة وثقافتك المصطنعة ولغتك المضروبة ياثقيل الدم والوزن من حق الشعب المسكين

  4. يا أخ عمر الفاروق ، أولا لك تحياتي وأحترامي … أنا لا أوافقك فيما ذهبت اليه بشأن الأستاذ
    حسين خوجلي ،، أنا أرى أن نهج أخونا حسين في طرح المواضيع بطريقته السلسة فيه الكثير من ردنا الى قيمنا السمحــة قيم السودانيين الحقيقيين اراد من طرحـــه أن يجعل شعلة السوداني الأصيل متقده ، دعك من الأحزاب البالية التي أكل عليها الدهر وشرب والتي لافائدة منها سوى العواء والعراك في غير معترك منذ القدم وهـي على هـذا الحال ، ظلت برامجها مكتوبة على الورق دون أن تتنزل على أرض الواقع
    الواقع الذي يعزف على أوتاره الأستاذ حسين خوجلي كل يوم … رائعة جدا فكرة حزب السودانيين بالفهم الذي يطرحــه حسين خوجلي القائم على التكافل والتراضي والتأخـــي رغما عن التنوع وأختلاف الرؤي والأعتقاد .. هـذا في تقديري ما رمي اليه الرجل … البعض يأخــذ على أستاذ حسين ميوله أو قل أنتماؤه للأتحاه الأسلامي ، ولا نرى عيبا في ذلك ، لأن الأنتماء حق متاح للكل ،، ولاضير في ذلك أن أردنا الديمقراطية الحقيقية لماذا أذن لانرضي بأنتماءات الآخرين …
    انني أرى أن نقوم كل برأيه أن يدلو مع الأخ حسين سواء كان من باب التقويم أو الأضافة لما يطرحـه الأستاذ حسين ،، حينها سيكون حزب السودانيين قائم على أرضية وقواعــد صلبة ،، يجب أن لا نتخوف من الجديد ويجب أن لا نأخــذ أستاذ حسين بأنتمائه القديم فالأنسان المفكر كلما تقدم الزمن كلما نضحت أفكاره وأصبح يرى غير الذي راه في الماضي والتجارب تعلم المرء الكثير وأستاذ حسين صاحب تجارب وصاحب رأي وصوت منذ أن كان طالبا وقـد حضرنا له الكثير من أركان النقاش بالجامعة ، رجل غير متعصب لاجل سلس الأفكار مرن الى الحـد البعيد فليس من العدل أن نظلم الرجل هكـذا ..
    وهناك من يقول أنه أداة من أدوات المؤتمر الوطني للتنفيس عن الناس والتخفيف مما يلاقوه في حياتهم اليومية من ضيق وضنك من جراء سياسات المؤتمر الوطني العرجاء الخائبة ، ونقول ما العيب في ذلك أذن خيرا للناس أن يتنفسوا أم يظلوا بين مطرقة الغلاء الفاحس وسندان الكبت والضيق ؟؟؟؟؟
    يا أخ عمر يجب أن نأخــذ الأمور بموضوعية ،،، ولتعلم أنني لا أنتمي الى أي حزب ولم يحدث أن أنتميت لأي حزب سواء كان يمينا أو يسارا ، وقــد جاءت الفرصة لأنتمي لحزب السودانيين بالمفاهيم التي طرحتها أعلاه القائمة على الموروث الحقيقي للأنسان السوداني الكريم الأصيل صاحب المروءة المتكافل مع الأخرين في أشتراكية حقيقية طبقها على أرض الواقع أكثر من الذين يدعون الأشتراكية في الشرق ، والشاهد على ذلك ،، حينما زار الرئيس الروسي السودان في عهـد كان فيه الزعيم الخالد أسماعيل الأزهري رئيسا ، وقـد اصطحب ضيفه لأفتتاح مشروع في الجزيرة ، وعند العودة وعلى الطريق توقف الركب بأمر من الزعيم الأزهري لانه رأي على الطريق صيوان منصوب لعزاء ، نزل الزعيم الأزهري وقـدم العزاء لأهل تلك المنطقة والذين أصروا على أن ينزل هـو وضيوفه للغذاء ( ذهل الرئيس الروسي مما رأي ) وما أذهلن أكثر أن الناس يتوافدون على صيوان العزاء كل يحمل ( عامود) الغداء ( لبيت البكاء) وكان الرئيس الروسي يسأل مترحمــه عن هـذا الأمر ويجــد الشرح .. الرئيس الروسي قال أن أهل السودان يطبقون الأشتراكية أكثر منا ولا حاجــة لنا لندعوهــــم للأشتراكية التي ننادي لها … بهــذه المعايير يجب أن يكون حزب السودايين وبهــذه المعايير أعلن من هنا من الدمام بالمملكة العربية السعودية أنضمامي كعضو لهــذا الحزب ومستعــد لأي واحب تفرضه لوائح الحزب علي كعضو …
    عاش السودان حرا أبيا … وعاش حزب السودانيين … والتحية والتجلة للأستاذ حسين خوجلي …

  5. هذا زمانك يامهازل فامرحى
    للاسف الشديد هذا البالون المنتفخ الذى يبث هواء فاسد لايستحق ان ينتقد وكفى قول الشاعر
    نجا بك عرضك منجى الذباب حمته مقاذيره ان ينال

  6. عليه ان يبرز وعليه لفة الانتباه وعليه لملمةالمجتمع ..
    علي انجزابهم .. للونه بشتي انواع الحوار فهو لايهمه ..
    حتي اذا كان الحوار هابط ..
    هو الوان .. متعدد!! ..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..