دعوات غربية لإنهاء الطوارئ واطلاق حوار شامل لمخاطبة مشكلات السودان بصورة كاملة.

الدوحة (د ب أ) – وجه عدد من الدول الصناعية المتقدمة، وبينها كندا وألمانيا والاتحاد الأوروبي انتقادات واضحة للحكومة السودانية فيما يتعلق بدورها في مسألة إحلال السلام والاستقرار في دارفور. جاء ذلك ضمن أعمال اليوم الثاني للموتمر الدولي للمانحين لإعادة الإعمار والتنمية في دارفور الذي انطلق أمس الأول في العاصمة القطرية الدوحة.
ودعت كندا وألمانيا والاتحاد الأوروبي والسويد الحكومة السودانية إلى إنهاء حالة الطوارئ في إقليم دارفور والى وقف إعاقة دخول المنظمات الدولية المختلفة من الدخول إلى إقليم دارفور وتقديم العون الإنساني هناك. وقال المندوب الكندي، إن الحكومة السودانية تقوم بإعاقة عملية السلام برفضها تسهيل مهمة المانحين والمنظمات الدولية والإنسانية على وجه الخصوص، كما طالبت كندا بضرورة إفساح المجال لدخول الجهات المانحة لمراقبة المشاريع التنموية التي يتم تنفيذها هناك.
وقال ممثل كندا، إن ?الصراع الجاري الآن في جنوب كردفان والنيل الأزرق أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في السودان? و?ندعو جميع الأطراف في الصراع للسماح غير المشروط بدخول المساعدات الانسانية? وإلى إطلاق مفاوضات بين الحكومة والفرقاء السياسيين مبنية على الثقة، مناشداً الخرطوم وقف العنف وتنفيذ التزاماتها تجاه السلام والتنمية.
ودعا ممثل السويد الحكومة السودانية إلى ?إنهاء المشكلات القبلية والخروقات الأمنية التي اندلعت في الفترة الأخيرة في إقليم دارفور التي قال إنها تزيد من مشاعر القلق حول مستقبل السلام في دارفور والسودان?.
وطالب الحكومة السودانية بإطلاق حوار شامل يجمع كل القوى السياسية وقوى المجتمع المدني لمخاطبة مشكلات السودان بصورة شاملة بما في ذلك دارفور، إذ ثبت عدم جدوى الحلول الجزئية. من جانبها، قالت ممثلة الاتحاد الأوروبي، التي أعلنت عن تقديم التكتل 27 مليون يورو للسودان، إنه يتعين على الخرطوم توفير الظروف الملائمة لتطبيق الاستراتيجية التنموية لإقليم دارفور.
ماالجديد في الخبر?!!
منذ عام 1996 والدعوات الغربية لإنهاء الطوارئ واطلاق الحوار شامل لمخاطبة مشكلات السودان بصورة كاملة مازالت مستمرة!!…الغرب هو الذي اطال وبتعمد شديد عمر النظام لانه نظام لايعاديهم ومتفرغ لمجازر اهله فقط!!………………..ذاكرة الشعب السوداني مازالت وقادة وتتذكر كل تصرفات والاعيب وخبث اميريكا والغرب والعرب تجاه القضايا السودانية.
ألا يوجد خراط أسنان كوز يلتق لهاذا الكائن المسخ أنيابه
عليكم الله شوفوا شنب نافع عامل كيف؟؟الراجل دة ربنا سخطوا وعمل ليهو شنبين واحد شمال وواحد يمبن وفى النص شارع زلط…ماقت عربى حر ..عليك اللة العرب خلقتم زى خلقتك دى..والله شنب العنزه احسن من شنبك دة………………………….المسخوط مانافع على نافع..
والله اهلك ماخافو فيك اللة باليمين مشلخنك 11 وبالشمال T ….خايفنك تروح ولا شنو……….؟؟؟؟؟؟
والله كان فكوك مع الغنم والحمير بتاعت اهلك وطفشت معاهن كان الشعب السودانى ارتاح من خلقتك دى…………………………………………………………………………
والله يتم نوره ولكن اكثر الناس لا يعلمون.
وجه عدد من الدول الصناعية المتقدمة، وبينها كندا وألمانيا والاتحاد الأوروبي انتقادات واضحة للحكومة السودانية فيما يتعلق بدورها في مسألة إحلال السلام والاستقرار في دارفور.
بل جميع اقاليم السودان التي اصبحت بمسارح الحرب وبات مواطنها اشبة بالمواطن الدارفوري
البشير وجماعته المجرمة يعتقدون انهم يمكن ان يخدعوا المجتمع الدولي بعمل بعد الفرقعات الاعلامية كاطلاق صراح المعتقلين والحديث عن فتح باب الحريات وشراء زمم بعض زوي النفوس المريضةمن ابناء دارفور وعمل اتفاقيات وهمية ولغة المدعو علي عثمان طه المحلية التي لاتمر على عقول انسان العالم الاول ، الذي يعتمد على تقارير علمية مجردة عن تفاصيل مايحدث بالسودان ، واهم نقطة يجب ان يفهمها النظام ان عملية عزل كل الكوادر المؤهلة عالميا واقصائها من جميع نواحي الحياة في السودان ادى لما نحن عليه الان من اوضاع مزرية علما بان تلك الكوادر المعزولة لها علاقات شخصية واكاديمية باصحاب القرار في تلك الدول ، لاتعتقد ياعلي طه والتجاني السيسي ان المال يمنح بتلك البساطة بعد انتشار الفساد في السودان بشكل مزعج وغيره من دول العالم فالدول المانحة تبحث عن ضمانات لوصول تلك الاموال للاغراض المعنية عن طرق منظماتها التي تتحفظ الحكومة في التعامل معها قبل ان تذهب للعالم لطلب اي مساعده يجب عمل مصالحة حقيقية وليست تمويهية تودي لحقن الدماء وازالة الغبن من الجميع وتطبيق تلك الفكرة عمليا يجد صعوبات جمة من قبل الصغور المتمسكة والمتمترسة بمواقفها بعزل الاخرين بحكم مصالحها والفوائد الجمة التي جنتها من هذا النظام ، وبكل اسف هذه الفئة ارتبطت باهم قطاعات في المجتمع (الامن،الاعلام،المال) ، وهذا الموضوع يحتاج لارادة حقيقية .
لله درك / ياسر عرمان الرجل الوطنى بحق فقد تطابقت رؤاك مع رؤية الأتحاد الأوربى بعدم تجزئة الحل بل الحل الشامل لكل قضايا السودان هو الأمثل والن الكرة فى ملعب شلة العصابة فماذا هم فاعلون.
فهمتوهم بحق وحقيقة كان في دفع يجرو ليه ويدحنسوا وبعدين يرجعوا لقديمهم.
(((طالبت كندا بضرورة إفساح المجال لدخول الجهات المانحة لمراقبة المشاريع التنموية التي يتم تنفيذها هناك))).
الحكومة الكندية تطلب شططا. يعنى ياحكومة ياكندية لمن النظام فى الخرطوم يديكم فرصة لمراقبة المشاريع التنموية التى تمولونها من حر مال الشعب الكندى , لصوص النظام السودانى حيسرقوا كيف يعنى ؟
خليكم حلوين ياناس كندا وأصحو للون .
نريد من د.نافع أن يفيدنا لماذا لم يطلق سراح رئيس الجمهوريه القادم الذى لفقة له المكائد حتى يقطع الطريق امامه لرئاسة الدوله ولا شنو؟
يا ناس الراكوبة صعبتوا علينا قراية الخبر ،، كل ما أقرأ سطر أو نص سطر أرجع أعاين في صورة الزول العفن المسخوط أبشليخات دا وأدعي عليه ، إن شاء الله ربنا يستجيب دعاي ودعاء غيري عليهو، أرجو من قراء الراكوبة الأفاضل أن يدعوا الله على هذا المخلوق البشع وعلى عصابته بالفناء والهلاك ، وأن يرد كيدهم في نحرهم وأن ينصرنا الله عليهم نصرا مبينا
موقف لقوى الغربية واضح منذ زمان بعيد وهو ابقاء السودان فى حالة حروب وان يظل عاجزا عن النهوض كدولة كبرى فى افريقيا والعالم العربى واما الحديث عن معاناة المدنيين فى جنوب كردفان وجنوب النيل الازرق فهو من باب زر الرماد فى العيون للتشدق بالدفاع عن قيم الحرية وحقوق الانسان
الغرب يعتقد، انه يغري ويستدرج الحكومة السودانية، حسب الوجهة التي يريدها ..؟؟..والحكومة السودانية تعتقد، انها تحتال على الغرب، وتخدعه لأكل اموالهم بالباطل ..؟؟
وضاع السودان بين هذا وذاك..؟؟…الحكيم من يعرف كشلاته ويقوم بمعالجتها بمساعدة الاخرين، وليس ان ينتظر الحلول لناتيه من الخارج..؟؟
جانا كلب سنونو صفر
Even though USA and the European Union (EU) might have same interests, they still have their own ways when dealing with problems of the third world country. Sweden is a Scandinavian in the EU, which plays a human rights guard in the Globe level, and they are good at that. Therefore dealing with Sweden is a special art.
Dr. Nafi Ali Nafi is always trying to promote himself as a ?Tough Guy?. ?What comes around goes around? According to the record of his visit to Sweden, he was asked by the Swedish side about his involvement in the ?Ghosts? houses and tortures of Sudanese people?. He started to talk to them about Guantánamo Bay. Showing the manner of we did what the others did (Do not try to tell Swedes this, it just does not work). This is shows the old sick approach of political conduct, and more important the sick values and manners the man (Dr. Nafi) has.
The visit was assessed as (cold shower) on Dr. Nafi, and an awkward situation for the Swedish side (The ruling Parties), as the public opinion in Sweden questioned why such type of people with criminal records in human rights were invited and allowed to come to the country.
The credit of this work was given to Sudanese and Swedish individuals and active human rights groups in Sweden who had been alarmed by same groups in Norway before the visit.
This regime has not only compromised the present generations? lives, but the next generation?s lives too. The more they stay in the power the more complicated Sudan future will be.
Sudanese people, oppositions and even the ruling National Congress Party should really understand that ?these Unacceptable Faces? can no longer represent the country and can no longer carry out the state duties in the Global level, regional level or even in the local level.
[email protected]
على الرغم من كل من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي (EU) قد يكون نفس المصالح، لا يزال لديهم طرقهم الخاصة في التعامل مع مشاكل دول العالم الثالث. السويد هي الدول الاسكندنافية في الاتحاد الأوروبي، الذي يلعب حارسا لحقوق الإنسان في مستوى الكرة الأرضية، وأنها جيدة في ذلك. التعامل مع السويد ولذلك هو فن خاص.
الدكتور نافع علي نافع يسعى دائما لتعزيز نفسه على أنه “رجل قوي”. وفقا لمحضر زيارته إلى السويد، طلبت منه الجانب السويدي حول تورطه في “بيوت” أشباح وتعذيب الشعب السوداني “. بدأ الحديث معهم عن خليج غوانتانامو. تظهر طريقة فعلنا ما فعل الآخرين (لا تحاول هذا مع السويديين ،). هذا يبين النهج القديم مريض من السلوك السياسي، والأهم من القيم والأخلاق الرجل (الدكتور نافع) لديه.
تم تقييم الزيارة بأنها (دش بارد) على الدكتور نافع، ووضع حرج بالنسبة للجانب السويدي (الأحزاب الحاكمة)، والرأي العام في السويد تساءل لماذا دعي هذا النوع من أصحاب السوابق الجنائية في مجال حقوق الإنسان، وسمحت أن يأتي إلى البلاد.
أعطيت الفضل في هذا العمل للسودانيين والأفراد السويدية ومنظمات حقوق الإنسان النشطة في السويد الذي كان قد انزعجوا من نفس المجموعات في النرويج قبل الزيارة.
هذا النظام لم خطر فقط على حياة الأجيال الحاضرة، ولكن أيضا حياة الجيل القادم. بقدر ما تبقى في السلطة فإن مستقبل السودان سيكون أكثر تعقيدا.
يجب أن الشعب السوداني، وحتى المعارضة حزب المؤتمر الوطني الحاكم فهم حقا أن “هذه الوجوه غير المقبولة” لم تعد قادرة على تمثيل البلاد ولم تعد قادرة على تنفيذ واجبات الدولة في المستوى العالمي والإقليمي أو حتى في المستوى المحلي.
ياأخواناالشغله دي يا تولعوها نار عديل كدا ولا الشغلة النيه والمياته في قاعات الاجتماعات دي ما بتنفع شوفوها راسيه علي شنو وادونا خبر بطلوا المياته دي بالله
بعض التعليقات خلت الموضوع ومسكت في نافع وخلقتو!! …شلوخو..شنبو..وماعارف شنو داك..لو انتو جداد الجماعه, معزورين..لو انتو ماكده..عيب والله لايجوز الكلام في خلقتو…الراجل فيهو مليون مصيبه الناس ممكن تتكلم عنها, خلقتو خلوها للخالق…كل الاحترام للجميع.
تلاتة نسخ متطابقة
1- هذا المعتوه المسخ الذي لا يشبه البشر وللقرود أقرب
2- المومياء اسحق فضل الله المحنط اشبه بمومياء الفراعنة.
3- أمين حسن عمر القميء الذي أشبه ما يكون بالغريلا ز
ولله في خلقه شئون
مـايجـري فـي السـودان ، ومنذ قـرابة ربـع قــرن هـو تطـهير عـرقي ، وإبادة جماعـية ، وفظـائع حـروبات ، وجرائم بشــعـة ضـد الإنسـانية .. ودمــار وخـراب شــامـل ..
هـذة الـعـصـابة الـمجـرمـة تخـصصت فـي جـعـل الـوطـن والـمواطـن رهـينة ، نزواتهـا وحـروبهـا ، ومـغـامراتهـا .. ومـن ثـم الـتســول بالـشـعـب وبالـوطـن ، وســرقت ونهـب كلمـا يجـود به المانحين ، والمتصدقين ( الـكـفـار ) أو ( الهـبل ) !!! ..
هــذا مـاحـدث فـي الحـروبات الـعـبثية ، والمـغـامـرات فـي جـنوب وطـننا الـحـبيب ، وتمـت محـاصرت أهـل الجنوب والتضييق عـليهم ، ومـنـع منظمـات حـقوق الإنسان ، ومنظمـات الإغاثة مـن الـدخـول ، وإسـتولت ألـعـصابة عـلي الإغاثات وأمـوال المساعدات وقامـت بنهبها .. حـتي دفـعـت بأشـقائنا الجنوبيين إلـي الـفـرار مـن الجـلاد .
نفـس هـذا الـمشـهـد تكـرر فـي حـروبات شــرق الســودان الـعـبثية ، حـيث نـكـلـت بالـعـباد ، ثم تسـولـت بمأسـاة الـشـرق ( صــندوق إعـمار الـشـرق ) وقـامـت العصابة بنهـب المساعدات ، والمساهمات وحتي اليوم يجأر أهـل الشـرق بـعـدم وصـول أي مسـاهمات وتبرعـات .. أيضـا كانت ( بالمليارت ؟؟ ) !! ..
نفس الـسـيناريو تكـرر فـي ماسـاة دارفـور !!! .. كـم عـدد جـولات الـمفـاوضـات ؟؟؟ ..
كـم عــدد الإتفـاقيات الـتي وقـعـتهـا نفـس هـذه الـعـصـابة ؟؟؟ ..
كـم قـيمـة المساعـدات ، والهبات ، والصـدقات مـن ( الكفـار ) أو مـن ( أهـبل ) قـطـر ؟؟؟ ..
نفس السـناريو بأدق حــذافيره تكـرر فـي الجـنوب الجــديد ، جـنوب كـرفان ، النيل الأزرق ؟؟؟ ..
إذن نحـن أمـام مـشـهـد غــريب فـي التاريـخ .. غـير مســبوق .. حـكـومـة تفتك بشـعـوبهـا ، تنكل بهـم .. ثـم تتســول بمأسـاتهم ، وتـعـيش عـلي نهـب عـائدات مـآســيهم !! ..
أخوي الحبوب،
أبوسهل،
تحياتي ومودتي، والله ماقلت الا الصواب:( بقاء النظام يمثل مصالح الغرب لانه خيرمن يعمل علي تفتيت البلد و من ثم سهولة التحكم فيه)..
***- وماقتلتنا غير الامم المتحدة… والمجلس الاوروبي..والجامعة العربية..والاتحاد الافريقي..ومنظمة المؤتمر الاسلامي…وخنوع المعارضة السودانية بالداخل وبالخارج!!
time it money
أخوي الحبوب،
nagatabuzaid- نقات ابو زايد،
لك المودة والتحايا. بالطبع كان بامكان الغرب ان يساهم بجدية في حل معضلة دارفور، ومشكلة ابيئ، ويوقف نظام البشير عند حده والزامه بتوصيل الغذاء والمؤن للجوعي والمتضررين بدلأ عن ارسال قوافلهم الغذائية، وان يمنع البشير من حل مشاكله بالسلاح وبالقوة…ولكن الله غالب.