استهجنت لجنة المعلمين السودانيين، ما ورد في تصريح لوزير التربية والتعليم، بشأن إعفاء أبناء شهداء “معركة الكرامة” والطلاب “المشاركين فيها” من الرسوم الدراسية، ووصفته بأنه يمثل سابقة خطيرة وانتهاكًا مباشرًا لحقوق الطفل والقوانين الوطنية والدولية التي التزمت بها الدولة السودانية.
وطالبت اللجنة في بيان صحفي، بالإلغاء الفوري لأي رسوم مفروضة على طلاب التعليم العام، علاوة على فتح تحقيق عاجل في تصريح الوزير المتعلق بإشراك الأطفال في “معركة الكرامة”، ومساءلته قانونيًا وسياسيًا.
وأصدر وزير التعليم والتربية الوطنية د. التهامي الزين حجر أمس الأول، قرارا بإعفاء أبناء من أسماهم “شهداء معركة الكرامة” والطلاب المشاركين في المعركة من الرسوم الدراسية في جميع المراحل بالتعليم العام.
وطالب بيان لجنة المعلمين، بضمان التزام السودان بالمواثيق الدولية الخاصة بحقوق الطفل، والتأكيد على مجانية وإلزامية التعليم الأساسي.
ودعا جميع قوى المجتمع المدني وأولياء الأمور للوقوف صفًا واحدًا في مواجهة هذه السياسات “غير المسؤولة” التي تهدد حق الأطفال في التعليم وفي الحياة.
تناقض وجريمة
وأشار البيان إلى أن إقرار الوزير بفرض الرسوم في التعليم العام، يتناقض مع مبدأ مجانية التعليم الأساسي الذي نصت عليه المواثيق الدولية التي صادقت عليها الحكومة السودانية، وعلى رأسها اتفاقية حقوق الطفل والعهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
وقال إن التعليم الأساسي حق وليس منحة، وأي اتجاه لفرض رسوم على الطلاب هو تكريس لمزيد من التمييز الطبقي وحرمان آلاف الأطفال من حقهم الطبيعي في التعلم.
وأضاف البيان أن الإشارة إلى إعفاء الطلاب “المشاركين” في معركة عسكرية هو اعتراف رسمي وخطير بمشاركة أطفال قُصّر في النزاع المسلح.
وتابع: “هذا السلوك يشكل جريمة حرب وانتهاكًا صارخًا للمادة (38) من اتفاقية حقوق الطفل، التي تحظر تجنيد أو إشراك الأطفال في النزاعات المسلحة تحت أي ظرف”.
واعتبرت لجنة المعلمين هذا التصريح إدانة صريحة للوزير ومن ورائه رئيس مجلس الوزراء، وقالت إنه يجب أن تتم مساءلتهما أمام الرأي العام وأمام جهات العدالة المختصة.
تدمير المستقبل
ونوهت اللجنة إلى مقطع فيديو ظهر فيه أحد أولياء الأمور بالولاية الشمالية وهو يشتكي للوزير من الرسوم المفروضة على أبنائهم.
وقالت إن هذه الشكوى ليست صوتًا فرديًا، بل هي لسان حال جميع أولياء الأمور في السودان الذين يواجهون أعباء الحرب والغلاء وانعدام مقومات الحياة.
وأضافت: “من المخجل أن يُترك المواطن البسيط يواجه وزيرًا في ولاية، بينما المسؤولية السياسية والأخلاقية تقع على رئيس مجلس الوزراء وحكومته”.
واعتبرت اللجنة أن ما يجري اليوم من فرض رسوم وإقحام الطلاب في معارك لا تخصهم، لن يؤدي إلا إلى تعميق مأساة الحرب بجر الأطفال إلى ساحاتها، وتدمير مستقبل الأجيال بحرمانهم من حقهم في التعليم الآمن والمجاني، وتعريض الدولة للمساءلة الدولية نتيجة انتهاك القوانين والمعاهدات الملزمة.
بالله عليكم دا وزير، يا شعب السودان المخموم والمغيب، الكيزان يلعبون بكم، يا شعب السودان ليس هنالك جيش واحد شعب واحد مافيش كلام زى دا، الجيش الكيزانى المؤدلج ليس جيش الشعب السوداني، يا شعب السودان الا هل بلغت اللهم فاشهد.
شعبا واحد جيش واحد رغم ايها المدعو الكردفانى العميل اليوم انتهى تدريب ابناء الجوامعه والشنابله والبديريه والحمر على كل انواع الاسلحه والتحقوا بكتائب البراء فى شمال كردفان .شعبا واحد واحد رغم انف كلاب السفارات ولجنه المعلمين الشيوعين اللصوص.
أسامة بن زيد قاتل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو أبن سبعة عشر وعمير ابن ابى وقاص جاهد واستشهد وهو أبن سنة عشر
اها انت يا الكردفانى لو فى ابن 14عاوز يجاهد فى سبيل الله باى حق تمنعه وهل دستور السودان يحرم الجهاد لمن يقل عمره عن 18
يا كردفانى انت سوف تجاهد حين تبلغ كم من العمر
هل شفت شهادة ميلادهم ولا حكاوي وبس؟
سودانى علمانى يطالبنى بابراز شهادة ميلاد لسيدنا أسامة بن زيد وسيدنا عمير بن أبى وقاص رضى الله عنهما ونحن شهادة ميلادنا لهم ان يذكر الأمر فى حديث صحيح وطبعا هذا السودانى العلمانى الكافر النجس لا يعتبر ان ماورد فى السنة يعتبر مستند موثوق به وعاوزنى امشى مصلحة الاحصاءات العامة استخرج لهما شهادة ميلاد ودولة الرئيس كامل إدريس لمان جاب شهادة ميلاده الصحيحه اتهموه بالتزوير هؤلاء هم الشيوعيون العلمانيين الكفرة الملحدون يكتبوب الكفر دون أن يدركوا خطورة ذلك
عليك لعنة الله وملائكته والناس أجمعين يا من سميت اسم سودانى وانت مفروض تسمى نفسك بعلمانى
نعم يا باشمهندس دستور السودان يمنع الاطفال من المشاركة في النزاعات المسلحة ..اولاً الدستور حدد سن الرشد ومتى يحق للفرد التصويت وهو فوق الثامنة عشر ..وحدد محكمة خاصة اسماها محكمة الطفل لمن هم دون الثامنة عشر ..فكيف تاتي نحن ونشركهم في معارك ..ثانياً السودان بموجب الدستور ملزم بتنفيذ كامل قرارات ومباديء المنظمات التي ينتمي اليها و ..الامم المتحدة واتفاقية جنيف تحذران اشراك الاطفال في الحروب والنزاعات المسلحة ..
فنرجوا يا باشمهندس ان لاتحمل الموضوع اكبر من طاقته
يا هندسة رسالة سيدنا محمد قالوك اي زول فاهمها!! و لا بس تقصص منها اللى تحبو. انتو البقية الباقية من شعب الهمج و الغوغاء اهل الجدل العقيم ارذل الأمم يا هندسة الي يوم الممات
الشيخ محمد الفاضل التقلاوى ادخل فكر أنصار السنة المحمدية للسودان فى ثلاثينيات القرن العشرين
فإلى اى تقلاوى تنسب انت
افتكر تنتسب لملاح التقلية والكسرة كسر ضهرك فضحت كل تقلاوى
عندما عين رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد قائدا على الجيوش كان عمره لم يبلغ الثامنة عشر وكان فى هذا الجيش جنود من أمثال عمر بن الخطاب وابو عبيدة عامر بن الجراح رضى الله عنهم فلم تفلون من قدرات الشباب ام لانكم تستهترون بفترة شبابكم
لماذا تسمى نفسك بالكردفانى وتسىء بهذه التسمية لجزء حبيب لنفوسنا بالسودان
استحلفك ان تغير اسم الكردفانى هذا وتختار اسما يناسب خطك السياسي وفهمك المعادى للوطن فكردفان الغرة ام خيرا جوه وبره محبوبة لكل اهل السودان وكلن رئيسنا فى تنظيم الحزب الوطنى الاتحادى حزب الازهرى فى منتصف ستينيات القرن العشرين بمدرسة عطبرة الثانوية الحكومية زميلنا سابقا كابين طيار مدنى حاليا بالمعاش مصطفى الكردفانى وكثير من الخيرين فى جميع التخصصات من أبناء كردفان فتوقف عن الإساءة لكردفان
أعوذ بالله من سلوك وزراء الحركة لاسلاموية فهم من ابتدعوا تجاوز من اسموهم زورا بالشهداء واعفاءهم من الرسوم الدراسية بل ان الجامعات تم تواجيهها بعدم الالتزام بالقوانين واللواءح الجامعية حول امتحانات الجامعات ومنح درجات اضافية للتنافس فى القبول والترشيح لاختيار مساعدى التدريس وهذا خرق فاضح للاسس التى قامت عليها المؤسسات التعليمية حيث يكون الفيصل فيها الاداء الفردى فقط حيث لا مجاملة ولا افضلية لطالب على اخر بسبب ما سمى زورا بالجهاد.. هذا الوزير الاخرف أعترف باشراك الصبيان فى القتال وهذا عمل فاضح ليس من وارة التربية انما تشترك معها كل حكومة بورتسودان التى تريد ان تنتصر باشراك الاطفال فى معركة لا يعرفون مغزاها وما وراءها.. وزارة الدفاع أيضا شريكة فى هذه الفضيحة الاخلاقية .. ان العالم قد توافق على عدم اشراك الاطفال فى الحروب ولكن الحركة الاسلاموية فى عهدها المشؤوم اقامت الحملات فيما اسميت بالكشات لالقاء القبض على الصبية فى الحوارى والاحياء للزج بهم فى ميادين القتال مخالفة لاى عهد التزم به السودان وأقاموا لهم عرس الشهيد ولكن عرابهم سحب البساط من تحت اقدامهم وقال بان اولئك ما هم الا فطايس لا شهداء ولا يحزنون… المهم يجب على هذا الوزير ان يغادر موقعه الوزارى فهو لم يعد اخلاقيا مؤهلا للبقاء فى هذا الموقع باعترافه بان اطفالا قد شاركوا فى القتال بل ويحفزهم باعفائهم من الرسوم فضلا عن الرسوم ذاتها عار على الوزارة فالتعليم العام حق انسانى تقول قوانين السودان بمجانيته.. برافو نقابة المعلمين على البادرة الشجاعة فالوطن لم يعد فيه مجال للصمت علن قول الحق وماواردنا هذه المهالك الا الصمت الخجول الذى اعتبره الموسوسون جبنا..
الطلقه ما بتكتل بكتل سكات الزول… هذا هو شعار ثوار ديسمبر المجيده يجب أن يتبع وينفذ ..
الطلقة ما بتكتب بكتل سكات الزول هل هى اية من الذكر الحكيم ام حيث شريف
سيبوا كلام الشوارع وركزوا على الحقائق التاريخية كجهاد أسامة بن زيد وعمير ابن ابى وقاس رضى الله عنهم جميعا
الإسلام تم تشويه صورته بافعال بعض من يدعون انهم مسلمون ابان حكم الكيزان ونحن لا نتخذ الكيزان غدوة لنا بل حفظ الله لنا سيرة المسلمين الأوائل فى زمن لا توجد وسائط وأجهزة تسجيل ولا حتى مخطوطات تنقل لنا هذا الإرث العظيم يقف سيدنا أبوبكر بجوار سيدنا عمر بجوار الكعبة ويرتقى سبدنا بلال الذى كان من عبيد أبوبكر ويرتقى على كتفيهما ليصعد أعلى الكعبة فى اول أكان بعد فتح مكة ثم تخرج جيوش المسلمين ويوجه القائد رسوله الله صلى الله عليه وسلم بأن يكون أسامة ابن زيد قائدا لجيش المسلمين ولم يعترض احد ولم يتمرد احد وفيهم عمر بن الخطاب وعلى بن أبى طالب وابوعبيدة عامر بن الجراح رضى الله عنهم واخر م ولم يكن فيهم لا جبريل ولا متاوى والا لاعترضوا لان اتفاقية جوبا قد اعطتهم……
اتفاقية جوبا ورئيسها حميدتى
باطل بقيادة باطل فى باطل
والله انتو يا لجنة المعلمين لا في العير ولا في النفير انتو ناس عديمي الهمة الناس في شنو وانتو في شنو ؟
وزير التربية ولا البرهان لم يجبروا احدا لحمل السلاح ولا يستطيعون منعهم لان هؤلاء هم ذوو الهمم العالية
اصمتوا وبس
ده انتهاك صارخ لحقوق الانسان ، حيث اثبت الكيزان انهم لايكترثون لاي فعل او سلوك سئ تجاه المواطن المغلوب على امره ، كذلك اثبت غباء وسذاجة الكوز وذلك بان يصرح وزير بهذا التصريح فاثبت انهم فعلا يجندون الاطفال القصر لزجهم
في حرب الجرامه ( الكرامه) المزعومه
حقوق الإنسان يا حسن اسماعيل فى اى سورة فى القرآن الكريم عاوز احفظها فمن قاتل فى سبيل الله وقتل هو من حافظ على حقوق الإنسان
لم لم تستنكروا الأطفال الذين زجت بهم مليشيا اسرة ال دقلو الإرهابية
تلك اذن قسمة ضيزي
انتم تنبحون نباح الكلاب وسنة الجهاد ماضية والجمل يواصل سيره حتى تكتمل المسيرة
وهذا الفرق بين الرجال والترهال
وهل فى صدر الإسلام لم يشارك صبية فى القتال وكان ذاك القتال بالسيف والرمح مش بندقية قنص تصطاد عدوك وهو يبعد عنك كيلومترات بينما فى معارك صدر الإسلام عدوك على بعد واحد متر عنك
يصمتوا على الباطل يا المدعو زبير؟؟ الطلقه ما بتكتل بكتل سكات الزول….
القصر التي تعنيهم عندهم اولياء امور هم المسؤلين عنهم وليس الوزير، اما اذا الوزير ارسلهم او فرض عليهم المشاركه تقع المسؤلية عليه وهذا لم يحدث المطالبة بمجانية التعليم هذا حق مشروع نرجوا منكم ان تبدأو بانفسكم عدم اعطاء دروس خصوصية في البيوت وان كان لابد منها تكون في المدارس ومجانيه هنا ترفع لكم القبعات،
هو طلاب الجامعات عندكم أطفال ولا شنو الحاصل.
ماتسمي بالحركة الإسلامية او الاخوان المسلمين سابقا ماتت وشبعت موت وأصبح بقراءن الممارسات والسلوك المثبت ان ليس لديهم اي علاقة بالاسلام فهم طلاب سلطة للحفاظ علي،مانهبوه والحصول علي المزيد لان ليس لديهم مؤهلات لسوق العمل لذا لاتحاولوا الصاق الدين في ممارساتكم الشايءهة فالمقارنة بين سلوك أبناء الصحة وبين أبناء الحركة اللااسلامية لا وجود له البتة
انتم ترفعون من قدر الكيزان علما ان الغالبية العظمى من الشباب الذى انتظم فى جخافل الجهاد كانت الغالبية العظمى منهم من اتباع الطرق الصوفية او ممن ليس لهم ميول دينية او سياسية محددة يهون القتال ويمنون ابنفس بالاستشهاد ولكن انتم معشر العلمانيون جيرتم كل هذه الجحافل لجماعة الكيزان ولو كان للكيزان هذه الشعبية من الشباب المجاهدين لما سقط نظامهم وذهبوا للسجون بما فيهم البشير واحمد هارون وعبد الرحيم محمد حسين فكيف لهؤلاء الشباب يجمعون فكر الصحابى البراء بن مالك مع فكر حسن البنا والجميع يعلم أن فكر الكيزان اخذ من الفكر الماسونى وان الماسونية ولدت من رحم الصهيونية
عودوا لربك واعيدوا ترتيب أوراق الوطن والبرهان قد هيىء لكم الأجواء والفرص فلا تضيعوها وتضيعوا
واعلموا ان الكيزان ليس لهم اتباع الا فى خيالكم المريض ولو اعدموا لن تجد باكيا عليهم