حزب الترابي : «جلـد» السياسـيين سابقــة خطـيرة
الخرطوم: عبد الرحمن صالح
أعلن المؤتمر الشعبي إدانته لتوقيع عقوبة الجلد في حق الأمين السياسي للمؤتمر السوداني وآخرين بتهمة الإزعاج العام، وأكد وقفته مع المؤتمر السوداني في مقاومة تلك الانتهاكات. وقال الأمين السياسي للحزب كمال عمر في تصريحات صحفية أمس، إن عقوبة الجلد إهانة للسياسيين، وأضاف: «هي سابقة يمكن أن تطول كل السياسيين»، وأكد أن العقوبة تعد انتهاكاً لحرية التعبير، ولفت إلى أنها شكلت سابقة خطيرة في الاتهام والإدانة لفعل دستوري يتمثل في الدعوة لمقاطعة الانتخابات لا يمكن أن يشكل إزعاجاً عاماً بل الحرمان من مزاولة الحق، هو انتهاك لمبدأ دستوري.
الانتباهة
عندما يتجمع انصار الترابي بما فيهم كمال عمر في منزل الترابي بالمنشية فهذا ازعاج لاهل الحي وبالتالي تنطبق عليهم نفس المادة والترابي يستحق الجلد
واغتصاب الشرفاء فى بيوت الاشباح ايام مشروعكم الدعارى الاولى ما سابقه خطيره !!!
هناك الكثير من السياسيين خارج وداخل السلطة يستحقون الجلد بل سلخ جلودهم وهم على قيد الحياة وذلك اقل جزاءا لما فعلوا بالسودان……
و من الذى اوجد الجلد و متى عرفت القوانين السودانية الجلد و هل عرفنا ذلك قبل 1983 و و هل نسى التراب المهلاوى و عوض الجيد و النيل و فؤاد و كان هو المستشار؟؟؟؟لا تلعبوا بعقولنا فنحن بشر مثلكم لنا ذاكرة و تفكير لكن لم نملك سلطة
الحكاية لا تخلوا من كوميديا ابدا
ثقافة جلد السياسيين بدعة جديدة
ولكنها بدعة حسنة على ايتها حال
لان السياسيين عندنا سفسطتهم كثيرة ولا يعرفون ماذا يريدون وماذا يرفضون
لذلك فان السوط اصدق انباءا من الخطب
اتمنى ان ارى جلد الكثيرين منهم
والجلد ينفعهم والعلم يرفعهم
يااااااااخي الشعب السوداني يتجلد كل يوم
زعلان عشان سياسي اتجلد
لييييه كده ياخ حرام عليك ياااخي
يا كل سيدو ايه رأيك في جلد الحرئر؟
ما احلى جلد الترابي بالشبشب على وجهه
الله يحضرنا يوم نقول : على نفسها جنت براقش
.
السودان يحتاج لشخص مثل علي عبدالله صالح داخل الخرطوم وليس في دارفور عشان يأدب الناس دي ويخليهم مشردين زي هادي عبدربة منصور مدام الأمور وصلت ل كدة
قضت إحدى محاكم عهد التفتيش في صورتها الإنقاذية المظلمة، بأم درمان، بالحكم 20 جلدة ناجزة التنفيذ على، مستور أحمد محمد، عضو الهيئة القيادية للتحالف ومساعد رئيس حزب المؤتمر السوداني للشؤون السياسية، ورفاقه الأشاوس في الحزب، عاصم عمر، وإبراهيم محمد زين. وذلك لمخالفتهم نصوص المواد 77، و67 من القانون الجنائي السوداني لسنة 1991. وتمثلت الواقائع في الآتي: أنه في يوم 28 أبريل/2015، قام المذكورون بمخاطبة سياسية جماهيرية في سوق صابرين بمدينة أم درمان للتضامن مع زملائهم من معتقلي حزب المؤتمر السوداني الذين تم اعتقالهم أثناء التعبئة الشعبية لحملة إرحل إبان فترة مهزلة الإنتخابات الصورية التي جرت مؤخرا في البلد
يا كمال عمر القانون الجنائي لسنة 1991 ده قبل المفاصلة يعني القانون تم بمعرفة و اشراف شيخك الدجال فما تعمل فيها ذكي جدآ …انتم أصلاء في اهانه الشعب السوداني و أتذكر كلام علي عثمان فقد قال لكم عند اتهامكم بالحركة التي قام بها الحاج ساطور((سنحاكمهم بقوانينهم هم))ده كان كلام علي عثمان ..يعني القوانين دي من تحت رأس شيخك الدجال حسن الترابي
عمكم وشيخكم دخلتو خوفه شديدة.. لاكين عاوزنها للمنافق الكبير المدعو كمال عمر ..
تصريح الاخوان جيد في رفضهم العقوبة مبدئيا ؟