انسحاب القوات التشادية من داخل الأراضي السودانية

أفادت مصادر الراكوبة أن أوامر عليا صدرت للقوات التشادية التي توغلت في الأيام الماضية بقافلة كبيرة من سيارات الدفع الرباعي داخل الأراضي السودانية في دارفور وجنوب كردفان بالأنسحاب والعودة إلى مناطق وجودها الأصلية.
وكانت المهام التي أوكلت لهذه القوات داخل أراضي السودان غريبة حيث تراوحت بين حماية بعض المنشآت، ومساعدة القوات الحكومية في تطويق ومحاصرة القوى الثورية في المناطق الملتهبة هذه الأيام، وذلك بالتنسيق مع القوات الحكومية السودانية.

تعليق واحد

  1. ادريس دبي يريد للسودان وبالاخص دارفور ان يكون منطقة غير مستقرة ليستفيد من الدارفوريين للعمل لدي دبي الي ما لا نهاية في تجنيد ابناء اللاجئين في تشاد بالجيش التشادي ليكونوا حماية لحكمه وتوريث ابنه …. انه الحقد والاستغلال والعنصرية يجب فضح ما يقوم به ادريس ….

  2. الفضيحه والستره متباريات ؛؛ انا ماعارف اسب لهذه القوات ولا اقول كتر خيرهم؛ وياربى ياعلام الغيوب السودان ماشى على وين ؟؟؟ واذا ماشى لاى واحده من الجهات الاربعه كان عرفنا حاجه وعلى الاقل بكون عندنا قدر معلوم للمستقبل الاتى ؛؛ ويااولاد الحاجه كولن كولن ……

  3. اولا الصور هذه ليست دليل لماذا ؟
    غير واضحة ارقام اللوحات التي تحملها هل هي سودانية ام تشادية ؟
    فضلا عن ذلك هل السودانيين يسمحون لفوات دولة اخرى التدخل في حروبها الاهلية لا احسب ذلك ؟
    وهل الجيش السوداني بكل تاريخه وارثه القديم منذ حرب الجنوب سبق وان طلب تدخل جيش لجنبي في اراضيه ؟
    اليست مثل هذه الاخبار فيها اساءة وتخذيل للسودانيين ؟
    هل يعجز السودانيين في ممارسة حروبهم الاهلية ؟
    هل هذا الاتهام على سبيل ان المتمردين يدعمون من دول اجنبية وهاو السودان يدعم من دول اجنبية وهذه بتلك ام ماذا يفهم من ذلك ؟
    كلام غير مقبول عقلا ولا منطقا
    خافوا الله

  4. ادريس دبي ( العميل الفرنسي ) سمع انو المعارضة التشادية تنسق مع الجماعات الاسلامية المطرودة من مالي وقد تجمعت في جنوب ليبيا وهي تستعد للاستيلاء على السلطة في انجمينا – ولا يستبعد المراقبون ان تنطلق رياح التغيير من افريقيا الوسطى –

  5. هههههههههههههههههه انتو مستهبلين ولا شنو يا خوانا
    الكيزان ديل يشحدو فيكم من بداية احداث ام روابة وابو كرشولة للجهاد شحدة
    زول فيكم قال ليهم عينكم في راسكم مافي زول فيكم قال ليكم الله ياجركم مافي
    كلنا والحمد لله الحمد لله ردنا كان وين اولاد نافع وين اولاد اب ساطور وين اولاد علي عثمان وين اولادكم
    طبعا الكيزان ما بعرفو دة عيب ولا دة شين مابعرفو ان بجلبهم للتشادين فيو اهانة بالغة لما تبقى من قوات شعب مسلحة
    ولا دايرنهم يكون عندهم دم ويمشو هم بي نفسم

  6. ادريس ديبى من يوم ماعرف نوايا خليل ابراهيم وعلاقاته بالقاده التشاديين الكبار عمل حسابو شديد من حركة العدل والمساواه ونواياها تجاهه ثم تجاه ابنه الوريث ولذا هو يعمل مع الحكومه للقضاء على حركة العدل والمساواه

  7. فعلآ السياسة لعبة أقذر من قذرة,,,جميعنا يتخبط في تحليل الآمور, ووضعها في نصاب صحتها,
    سبق وأن طلبت حكومة البشير دعمآ مصريآ وقد تم رفضه بحجة أنه شأن داخلى, قوات جيش الرب
    تقوم بتنفيذ أجندة الكيزان لضمان وجودها علي أراض سودانية, وهاهى القوات التشادية تنسحب
    من غير آى تصريح بشأن قدومها للسودان وعودتها لتشاد…؟ السؤال :
    إلي متى سيظل السودان رهين المهزلة____________________________؟

  8. في ظل نظام يفتقد للاخلاق و للمشروعية و منزوع الوطنية و الحياء و فاشل في كل شئ ليس غريبا ان يستعين بقوات تشاد او غيرها لمحاربة معاضيه … توقعوا ان تروا قوات الاحتياطي المركزي التشادي تطارد الطلاب داخل العاصمة و تهري المتظاهرين بالرصاص و البمبان….. نظام مرتزق يستعين بمرتزقة لقتل الشعب و بمال الشعب….
    نرجو ان يستعينوا بالقوات التشادية و الاثيوبية و الارترية لتحرير مثلث حلايب و الفشقة نيابة عن ” المجاهدين”

  9. من مهام وجود القوات التشادية داخل الأراضي السودانية هو تأمين دخول قوات محمد بشر” بسلاحها ‏‏” خوفا من أن تتعرض لهجمات من قوات جبريل إبراهيم وتستولي علي سلاحها الذي كان مثار خلاف حاد بين المجموعتين ‏ .‏ ‏

  10. والله دي لو حقيقه تكون اهانه للجيش واهانه للشعب كله .جيشنا حقيقه كان جيش الهنا ايه اللي حصل له ياربي ده كان من اعظم جيوش افريقيا معقول بقي ما قادر يحمي اراضيه حتي يستعين بالغير 0 0عجايب

  11. أفضل للرئيس البشير، ان يكون قوات مشتركة مع سلفاكير ليتمكن من تحقيق طوق حول الجبهة الثورية السودانية، و ذلك أن يامر قائد الجنجويد بتزويج واحدة من بناته لسلفاكير و بدون شك الرئيس سلفاكير، سيسمح بضربة جوية لإغتيال قائد الجبهة الثورية و يقفل الحدود بين الدولتين بل سيسمح بإرسال قوات الحركة الشعبية جنوب لحماية الخرطوم . المعادلة العمرية الدبيية.

  12. يعنى خلاااااااص زعلانين لدخول الجيش الشادى فى السودان،والوطنية مالياكم لمن مدفقة،وشنو الفرق بين تشاد والسودان،نفس القبائل ونفس الديانة ونفس المشاكل ونفس النظام،والله انا ارى ان التشاديين اقرب لينا ناس فى الدنيا،حتى لهجتم هى نفس اللهجة بتاعتنا،والسحنات واحدة،انا عندما اشاهد تلفزيون تشاد احس بانى احضر فى قناة سودانية،يا اخوانا نحن شعب واحد مش زى البقولوهو المصريين،والله التشادى اقرب لى وجدانيا من الجنوبي،تم اغتيال قادة حركة العدل والمساواة الموقعة على اتفاقية سلام مع الحكومة السودانية داخل الاراضي التشادية ولا واحد منكم علق على الموضوع ده،دخلت قوات خليل الى امدرمان بدعم تشادى وكلكم ههللتو ونططوا لهذاه العملية،طيب لمن المسالة بقت فيها الحكومة طوالى انقلبتو،اولا يوجد اتفاقية بين تشاد والسودان وافريقيا الوسطى بتكوين قوات مشتركة لحراسة الحدود،ويمكن القيام بعمليات مشتركة ضد اعداء الدولتين ما المشكلة؟؟؟،قامت قبل فترة قوات الجنوب باحتلال هجليج بصورة عدائية وقام الذين يدعمون خط المعارضة المسلحة بالتهليل،بل وتم دعمهم ماديا واعلاميا،ولم يشذ من هذه القاعدة اي معارض،هذا يدل على اختلال الافكار والموازين

  13. كيف الحال اذا لاسمح الله دخل الجيش المصرى حلايب وطرد السودانيين منهااذا شرزمة قليله جهجهت وزارة دفاع بحالها واضطروا للاستاعنه بالجيران فلك الله ايها الوطن والمواطن

  14. === 26 مارس الماضى كان يوما تعيسا على الرئيس التشادى ادريس دبى!! زحفت قوات ادريس دبى تحت حماية الجيش الفرنسى الى غادو وتمبكتو لملاحقة الاسلاميين المتشددين فى شمال مالى…تجمع المتشددون فى شمال مالى تحت قيادة جماعة انصار الشريعة الاسلامية المسلحة المالية وقبائل الطوارق فى شمال مالى بعد اعلان دولتهم…تجمع المتشددون الاسلاميون من النيجر وموريتانيا وليبيا والجزائر والمغرب وتونس والسودان فى تلك المنطقة لاقامة دولة الخلافة الاسلامية…قامت القوات التشادية بتشتيتهم بدعم قوى وتخطيط أقوى مسنودا بأسلحة حديثة من فرنسا مابعد ساركوزى..تم الأمر كنزهة وتفرق المتشددون وهربوا الى دول الجوار…دخلت جماعات الى السودان كما صرح بذلك ادريس ديبى نفسه..رغم أن الناطق الرسمى للجيش السودانى كان قد نفى علمه بذلك سابقا تصريح دبى بأيام قليلة.
    === ميشيل جوتوجا(بتعطيش الجيمين )الرئيس الانتقالى حاليا فى أفريقيا الوسطى …تقول سيرته أنه فى العقد السادس من العمر تلقى تعليمه فى السبعينيات فى الاتحاد السوفيتى السابق..تزوج هناك وأنجب ابنتين…يحيد الروسية والفرنسية ولغة جمهورية افريقيا الوسطى الرسمية وهى ال(سانقو)واللهجة المحلية فى منطقته وهى لهجة ال(قولا)…جوتوجا ينحدر من منطقة فى أقصى الشمال الشرقى لأفريقيا الوسطى على الحدود مع السودان وتشاد…أهله أقلية وجميعهم من المسلمين الذين هم أقلية فى أفريقيا الوسطى…منطقته تعانى من التهميش والفقر والجوع والعنف الحكومى..لاتوجد بها كهرباء أو طرق وتنعدم فيها المستشفيات وهى تعانى من بيئة متردية …وفى فصل الأمطار تنقطع تماما عن باقى أفريقيا الوسطى…فى عام 2003 قام الرئيس السابق فرانسوا بوزيزيه بانقلاب عسكرى استولى فيه على القصر الرئاسى فى بانقى…قام بوزيزيه بتعيين جوتوجا قنصلا فى نيالا السودانية وهى عاصمة ولاية جنوب دارفور…أزاح جوتوجا أحد (الشيوخ) الاسلاميين من ذلك المنصب مستغلا علاقته بنجل بوزيزيه..يصنف جوتوجا على أنه من العلمانيين لتمرده على سلطة شيوخ المسلمين فى منطقته…
    === فى 2006 قام جوتوجا مع آخرين معارضين لحكم فرانسوا بوزيزيه بتأسيس اتحاد القوى الديمقراطية للوحدة..بدأ جوتوجا صراعه العسكرى مع بوزيزيه رغم ان جوتوجا لم يعرف أبدا كجندى فى أفريقيا الوسطى ولاينتمى لأى جهة نظامية عسكرية..عرف الرجل بنشاطه فى تجارة الماس المتوفر فى منشائه…ادريس دبى ظل يحمى وبالقوة العسكرية ومن أمامه وخلفه فرنسا…ظلوا يحمون نظام حكم بوزيزيه طوال 10 سنوات زادت فيها افريقيا الوسطى بؤسا على بؤس..فى 2007 تم كبح التمرد الذى يقوده جوتوجا وهو ناطقه الرسمى بواسطة دعم فرنسى قوى…أودع جوتوجا السجن وأطلق سراحه 2008.
    === اختفى جوتوجا ليعود العام الماضى ويقوم بتكوين قواته المتمرده تحت اسمها الجديد (سيليكا)….ضغطت سيليكا فى هجماتها واقتربت من بانقى رغم الدعم القوى الذى وفره ادريس دبى لصديقه بوزيزيه..اضطر الأخير لعقد صلح مع سيليكا ليتجنب سقوطه وتم تعيين جوتوجا فى يناير الماضى نائبا لرئيس الوزراء…تذمرت قواته من الصلح وطالبته بقلب نظام الحكم…جنود حوتوجا الأقوياء وأصحاب النفوذ فى سيليكا هم من الحركات المسلحة التشادية المعارضة لادريس دبى ومن الحركات السودانية المسلحة فى غرب السودان والتى تخوض حربا مع الخرطوم فى اقليم دارفور وأشهرها حركة العدل والمساواة والتى غزت الخرطوم فى مايو2008…قام جوتوجا فى 26 مارس الماضى بمعاونة جنوده ودعمه القوى من القوات المتمردة على نجمينا والخرطوم بالاستيلاء على السلطة وهو فى ذلك الوقت نائب رئيس الوزراء..
    === فى ذلك الصباح 26 مارس الماضى دفع جوتوجا البوابة الأمامية الفخمة لفندق (ليدجر بلازا أوتيل) الذى افتتح قريبافى بانقى عاصمة افريقيا الوسطى بتمويل من العقيد الليبى السابق معمر القذافى…دفع جوتوجا البوابة وهو يرتدى بزة عسكرية لونها صحراويا معتمرا عمامة تلف حول الوجه وينتعل صندلا…طلب جوتوجا غرفة ..وصعد الى غرفته..دقائق ويهبط بعدها معتمرا بدلته السوداء وربطة عنق حمراء …دخل جنوده القصر الرئاسى وفر بوزيزيه الى الكاميرون…ليعلن جوتوجا نفسه رئيسا لمجلس انتقالى مدته 18 شهرا…
    === اغتالت العدل والمساواة السودانية المتمردة على الخرطوم أوائل الأسبوع الماضى 3 من قادتهاانشقوا و قاموا بتوقيع اتفاق الدوحة لسلام دارفور وهم داخل الحدود التشادية على بعد 4 كيلومترات من الحدود السودانية…هنا جن جنون دبى..دبى أمر جنوده فى وقت سابق بتمزيق جواز سفر القائد السابق لحركة العدل والمساواة السودانيةخليل ابراهيم فى مطار انجمينا بعد أن قدم لها من ليبيا التى كانت تستضيفه…طرد دبى العدل والمساواة من شرق دارفور بعد اتفاق مع الخرطوم..نفس العدل والمساواة كانت ذات يوم أنقذت دبى وفكت حصار معارضيه لقصره الرئاسى بعد ان استنجد بها دبى…ثأرات عدة مبيتة وغضب يشتعل فى الصدور من ادريس دبى..بل ان العدل والمساواة اتهمته بتوفير معلومات ساعدت فى اغتيال قائدها السابق خليل ابراهيم…
    === 22 نوفمبر الماضى محاولة انقلابية فى الخرطوم يقودها القائد السابق للمخابرات السودانية صلاح غوش…كان فى زمرة الانقلابيين جنرال يسمى (فتح الرحيم)…والأخير كان قائد الشق العسكرى السودانى فى القوة السودانية التشادية للحفاظ على الحدود من تحركات العناصر المتمردة المسلحة فى كلا الجانبين…اعتقل غوش وفتح الرحيم وآخرين بواسطة حكومة الخرطوم…استفز الأمر جنود فتح الرحيم المرابطون على الحدود ففتحوا الحدود أمام الحركات المتمردة على الخرطوم.
    === ودبى ينظر الآن الى الجنوب فيجد غريمه اللدود جوتوجا يستعد للهجوم على نجمينا داعما التمردين على دبى ليسقيه من نفس الكأس…ويتلفت دبى الى الشرق فيجد العدل والمساواة تغتال الذين رعاهم وابتعثهم ليوقعوا على وثيقة الدوحة…يجد 5 منهم ذبحوا فى حينها داخل تشاد وعشرين آخرين من المجلس التنفيذى الذى وقع على الاتفاقية وقد سيقوا الى مصير مجهول…هكذا قتل بشر وسليمان أركو ضحية…قبلها بشهر اغتالت العدل والمساواة السودانية عزالدين بيجى أحد القادة العسكريين للموقعين على وثيقة الدوحة…وحصار دبى يشتد من الجنوب والشرق…ودبى يطلب زيارة فرنسا مرتين…ويرد طلبه والفارق بين الطلبين أسابيع…تحت كل هذه الضغوط يضطر دبى لسحب قواته الى داخل الحدود بل والى العاصمة بانقى نفسها اتقاءا لما هو قادم…فأيهم أولى حربه على العدل والمساواة دفاعا عن نسبه السودانى أم دفاعه عن نفسه وقصره وأمواله.
    === الرئيس السودانى البشير يزور تشاد قبل أسبوع لاجتماعات السياج الافريقى الأخضر العظيم…يصطحب معه الفريق بكرى صالح وزير شئون رئاسة الجمهورية فى السودان ووزير البيئة السودانى حسن هيلال…مالم يكن مفهوما وأثار استغراب المراقبين هو حضور الجنرال عطا عباس رئيس جهاز الاستخبارات السودانى لذلك المحفل على الرغم من انعدام الأمن والصراع العسكرى الملتهب فى جنوب كردفان السودانية…اذن فلأمر جلل….فماذا تخاف الخرطوم …أمن عواصف غربها..؟ ان سقط ديبى فسيكون ذلك المسمار الأخير فى نعش الخرطوم!

  15. تشاد بالجنود ايران بالسلاح قطر تصفيه بالصواريخ عبر الطايرات . انتوا العدو منو الدخل البلد دى . اوعى تكون اسرائل ؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..