سحب مخصّصات د.منصور خالد

الخرطوم: أحلام الطيب :
كشفت مصادر عن سحب رئاسة الجمهورية للمخصصات المتعلقة بمستشار الرئيس السابق، الدكتور منصور خالد، مشيرةً إلى أنّ المخصّصات عبارة عن سيارة كامري وعربة أخرى لمدير مكتبه، وأرجعت المصادر الخطوة لسياسة التقشّف التي انتهجتها الدولة، وشملت عدداً من نظرائه، لافتةً النظر إلى أنّ منصور خالد يقضي الآن فترة نقاهة في العاصمة البريطانية لندن، والتي قرّرها له أطباء بريطانيون عقب خضوعه لعملية جراحية في القلب مؤخراً ، بأحد المستشفيات اللندنية، ورجّحت المصادر عودة منصور للبلاد خلال الأيام المقبلة.
اخر لحظة
قال ((( كشفت مصادر عن سحب رئاسة الجمهورية للمخصصات المتعلقة بمستشار الرئيس السابق، الدكتور منصور خالد، مشيرةً إلى أنّ المخصّصات عبارة عن سيارة كامري وعربة أخرى لمدير مكتبه، وأرجعت المصادر الخطوة لسياسة التقشّف التي انتهجتها الدولة، وشملت عدداً من نظرائه))) التقشف التقشف … هل كلمة التقشف هذه تنطبق على كل من ينتمي إلى الحكومة السودانية؟أم هذا التقشف فقط لمن هم لا ترضى عنهم الحكومة السودانية؟ … فوالله لو طبق نظام التقشف في السودان وأعيدت المبالغ إلى خزانة الدولة لعادت العافية للإقتصاد السوداني … وأتمنى أن يشمل التقشف ليس إسمياً بل فعلياً كل الوزراء وكل من ينتمون إلى نظام الحكم السوداني وبعد أيام شوفوا الإقتصاد السوداني حيصل وين ؟؟ لكن هذا الكلام غثاءٌ كغثاء السيل … (( إذا نهب من هو معهم عظموه وقدروه …. وإذا نهب غيرهم أبادوه إبادة تامة )) قال تقشف من منكم تقشف وأنتم تقولون تقشف … إذا كان عمر البشير نفسه …سمعت منه مرة (((يقول أنا لا أملك عمارة في كوبر أنا من سكان كوبر ما تفتكروني من ناس العمارات لا والله أسكن مع الوالد في كوبر … والآن يقول لك أملك شقة وين وأملك مزرعة وين وأملك وأملك … إلخ ))) إذا كان هذا هو عمر البشير فما بالكم في نافع وعبد الرحيم وبقية اللصوص …. لكن الدكتور منصور خالد أخذوا منه تلك الأشياء تقشفاً مع العلم بأن هذا الرجل أصلا عائلته من أثرياء السودان أما من عرفوا النهب والسرقة في أيام حكومة البشير هذه ، هم من لا يعرفون شيء سوى أن يأخذوا المبالغ السائبة من خزانة الدولة ليكونوا أغنياء وعلى حساب هذا الشعب المسكين الصامد دوماً ينهبون هم وعلى غيرهم حرام يأكلون وعلى غيرهم سم يفعلوا ما يريدون طولا وعرضا أما البقية الباقية …. التراب في وجوههم .. لكم يوم أيها اللصوص الخونة لكم يوم أسود ننتظره لكم بإذن الله تعالى والله أكبر عليكم ولا نامت أعينكم أيها الخونة ماكلي حقوق الشعب السوداني الكريم ….
انت لا تسوى ضفر منصور خالد..ربنا يريحنا من امثالكم..من اين اتيتم؟
لاشماتة في مرض او موت.
مهندس ذبح السودان
ربنا يدي المناضل الدكتور منصور خالد طولة العمر ويمتعه بالصحة التامة .. آمين يا رب العالمين.
اي قوم هؤلاء يكرمون الاحقر فيهم كالبشير و يسئون لمن رفع شأنهم كمنصور خالد… هو الوحيد الذي يجب ان يكرم في بلادكم العحيب
يريدون ان يموت منصور و يبقي البشير انهم قوم يريدون البقاء في الحضيض هنئا لكم بالحضيض
الزعلان يموت بغيظه … منصور خالد رجل مفكر فريد في نوعه، قلمه شجاع ورأيه ثاقب .. رجل موسوعي يثير الإعجاب .. ومن أنت حتى تحكم على رجل في مثل قامة د.منصور ؟
وود المرغنى التنبل متين؟ ماهو برضو قاعد مرطب بلندن
تقشف قال وابوجاعورة مخصاصات الزبادى بالشامبيون ساى تفوق المليار
يا زعلان شديد
يكفي انهو لحدى الان د منصور خالد يسعى للسلام ولم الشمل وكتر خيرو انو جاب ليكم المصفوفة القديتونا بيها دة
اللهم اشفى دكتور منصور خالد انه رجل ذو أفق
سياسى واسع نحتاجه فى المرحلة القادمة كخبير قانونى
وليس هناك مقارنة بينه وبين بدرية وشيخ حسن و قوم تبع
كشفت مصادر عن سحب رئاسة الجمهورية للمخصصات المتعلقة بمستشار الرئيس السابق، الدكتور منصور خالد، مشيرةً إلى أنّ المخصّصات عبارة عن سيارة كامري
حتةرتبة عسكريه عليا مرفوده و صعلوكة يترفد بسيارته وهو لا يسوي شئ غير كرش ولحية اختلفنا او اتفقنا مع منصور هو قامة علمية اضاعتة طموحاتة تحت احذية العسكر ولا يهمنا عملاتة للغرب او الجنوب يكفي لا يمتلك جنسية دولة اخري كالرعاع بيننا اليوم تعالية علي الاوساخ والخنازير من جماعات الترابي وغيرهم جعلته هدف وصيد لحرق شخصيتة انه الحسد بعينة وما اسوء ان تكون حاقدو امي وجاهل ومتعصب علي رجل ناجح ومتعلم امثال منصور ولا محمد هاشم عوض ولا دكتور عبدالله الطيب اعوذ بالله من اعداء النجاخ
غازي صلاح الدين القادننا بيهو مفكر مفكر مالو ما سوى ليكم المصفوفة ،،، منصور خالد انقذكم بالمصفوفة يا فاقدي الافق قال سيارة كامري،،، محاضرة واحدة في جامعة ماسوشتس تجيب ليهو دفار لو عايز ،،، وبعدين يعني السيارة الكامري دي هي الحا ترجع الدولار ؟ قال مخصصات سيارة كامري وسائق ،،
01- التحيّة والإجلال والإكبار …. والترحيب والإحترام لمستشار … الرئيس السابق…الدكتور المفكّر الكاتب منصور خالد … ونتمنّى له الشفاء العاجل … والعودة إلى البلاد …. ونتمنّى أن تحترمه وتخدمه وتكرمه كُلّ البلاد … في هذه المرحلة من مراحل حياته … وتحترم وتخدم وتكرم أمثاله …. من أبناء جيله …. المُخضرمين … الخبراء الأذكياء الحكماء الأسخياء المِعطائين … وإن كسّروا دولة أجيال السودانيّين … و ما عارفين يعودوا علي وين … ؟؟؟
02- نحن الخرّيجون السودانيّون …. نأمل و نرجوا من الدكتور منصور خالد … أن يواصل العطاء التنويري …. بأسلوب وعبر مسار تطويري …. ويا حبّذا لو وقف على مسافات متساويات …. من كلّ الخصوصيّات الإداريّة … ومن كلّ الفعاليّات السياسيّة …. ومن كلّ المُتصارعات السودانيّة … ومن كلّ المُتصارعات الدوليّة …. في تحليل وتشريح وتذليل الإشكالات والمُعضلات السودانيّة …. بطريقة حكيمة وعقلانيّة … تضمن إعادة توحيد السودان والنهوض به … بكلّ عقول وسواعد وأموال أجياله … و تضمن عدم تكرار إنفصاله … وأن يلخّص إسهاماته الإشراقيّة في هذا الصدد … بطريقة تمكّن الأجيال السودانيّة … من وضعها في مُقدّمة العواصف الذهنيّة … للنهوض بدولة الأجياتل السودانيّة … ؟؟؟
03- الملك في النظام الملكي … أو السلطان في النظام السلطاني … أو الشيخ في النظام المشائخي … أو رئيس مجلس رأس الدولة في النظام البرلماني … أو رئيس الجمهوريّة في النظام الرئاسي … إمّا أن يكون من أهل الذكر والإختصاص في كلّ شئ … أو أن يكون له مُستشارون من أهل الذكر والإختصاص في كلّ شئ … لكن ماهي الطريقة العادلة المُثلى … الأقلّ تكفة و الأكثر جدوى …لإختيار هؤلاء المُستشارين … ؟؟؟
04- الخليجيّون قد أجابوا على مثل هذه الأسئلة …. ولقد إبتكروا … يمّ طبّقوا ثمّ أفلحوا في تطبيق وسائلهم لإختيار المُستشارين … بطريقة أتوماتيكيّة مُستقرّة ومُستمرّة … عادلة وسهلة ورخيصة ومجدية إجتماعيّاً وإقتصاديّة وأمنيّاً … للراعي وللرعيّة وللدول وللأوطان الخليجيّة … ؟؟؟
05- السلطان قابوس …. مثلاً … يحترم الخصوصيّات الإداريّة المشائخيّة التي وجد الناس عليها … ولقد قام بحصرها بمنتهى الدقّة … وهو يزورها في أماكنها … الواحدة تلو الأخى …. سنويّاً … عبر جدول زمني يناسب طاقته ووقته … ومعه إختصاصيّون في كلّ أنواع الذكر الذي ينتفع منه النّاس والمواطنين أجمعين … ومعه إداريّون ومخطّطون وكتبة يكتبون و مُسجّلون يسجّلون ومدقّقون يدقّقون ومراجعون يراجعون … كلّهم يستمعون للخصوصيّة الإداريّة المشائخيّة … المعنيّة بزيارة العمل السلطانيّة … وهي تعبّر عن مشاكلها … وعن إحتياجاتها … وعن تظلّماتها وإحتجاجاتها … وتعبّر عن أحلامها و آمالها و تطلّعاتها و إشراقاتها وإقتراحاتها … فيقول السلطان … هل كتبتم وسجّلتم وصوذرتم وفهمتم ما قيل … فيقول الجميع نعم … مبدئيّاً … ثمّ يستفسر من أراد أن يتبين ما يليه ويخصّه … فيقول السلطان … في الزيارة القادمة … أتطلّع لسماع أشياء أخرى … لكيما نتطوّر تدريجيّاً … ثمّ يموّل خطّة تنفيذ الحلول المدروسة لهذه السنة … ويتأكّد من تنفيذها … بدون أيّ قلّة أدب … منه … أو من غيره … ؟؟؟
06- الملك عبد الله …. كمثال آخر … له مجلس شورى … يترقّى إليه بدرجة وزير …. كلّ خمس سنوات … المدير الغام بتاع أيّ شركة حكوميّة إنتاجيّة … و ويتمتّع ( خصماً على نفس الشركة الإنتاجيّة الذكيّة ) بمرتّب شهري وبدلات وإمتيازات تعينه على أداء أعماله الإسشاريّة المطلوبة منه … وغالباً ما تكون الإشراف على أتيام تحسينيّة … يقوم هو بتشكيلها … عبر المدير العام الذي خلفه هناك … ثمّ يقوم الملك … بتمويل تلك الخطط التحسينيّة … فيحدث التطوّر المستمر وتتحسّن الظروف المعيشيّة والإستثماريّة للإنسان العائش هناك … ويقفز الإقتصاد السعودي … تدريجيّاً …من درجة إلى درجة أعلى منها … ويحدث التناوب الأتوماتيكي الذكي … على إدارة شئون البلاد … عبر الإختصاصات المختلفة المتنوّعة المفيدة للإنسان … وعندما يحال المُستشار إلى المعاش … يتمتّع بخدمة معاشيّة … وبنفس المرتّب ويمنح سيّارة آخر مودبل … و فوائد ما بعد الخدمة … كذلك حصماً على نفس الشركة الإنتاجيّة الذكيّة المصمّمة إداريّاً وماليّاً و ربحيّاً … على تكون كذلك … ؟؟؟
07- المطلوب من الذين يحكمون الشعب السوداني … أن يعرفوا كيف يحكمونه … بدون أن يخرج عليهم في المظاهرات …. وبدون أن يتمرّد عليهم ثمّ يدخل الغابات و يعطلّ البواخر النيليّة والقطارات … ويسرق الماشية السودانيّة وينهب الشاحنات … أو يحرق الطائرات في مطارات المدن النائيات …. أو يجتاح القرى الإنتاجيّة ثمّ يرجع إلى جباله المحرّرات … ثمّ يشتكي رؤساءنا إلى الذين يحكمون العالم … لندفع نحن أثمان كلّ المُحاصرات … ويقتسم الحاكمون والماردون كلّ الأطيان والثروات … ويحوزون خاج السودان على كلّ الدولارات … ثم يحاربون بعضهم البعض إلى يوم القيامة … ويموّلون حكمهم للولايات ذات الحكومات و حروبهم ا]ديولوجيّات … بالجنيهات المطبوعات …. وعبر إثقال كاهلنا بالجبايات … ؟؟؟
08- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
مش حااكابر نحنا اندحك علينا
ربنا يشفيهو ويلبسو ثوب الصحة والعافية
بعد المشوار الطويل ده منصور خالد ما لقي وضعو والمكانة البيستحقها كان مفروض الزول ده علي الاقل علي الاقل يكون وزير خارجية في الوزارة الكان ليهو دور كبير في تنظيم اداراتها في السبعينات …
ندعو للدكتور المفكر منصور خالد بالشفاء وأجر وعافية…..منصور وبقية المفكرين والمبدعين الذين نذروا وقتهم وعقلهم لهذا الشعب واثروا الفكر والسياسة والثقافة والفنون وخدمة المجتمع والرياضة من المفترض خدمتهم في شيخوختهم بمخصصات دائمة اقلها سيارة بسائق بدل ماالعربات الحكومية راكبينها صعليق الامن والنساء في البيوت وناس زعيط ومعيط !!! وبعدين الراجل تحت العلاج خلاص حكومةالسفهاء والتي التهمت 80 مليار دولار في ستة سنوات صرفتها على بناء الفلل وعرس النساء والخمج الفارغ و36 سيارة للمنتخب المصري (ناس الحضري الصعلوق) …خلاص وقف التقشف على عربة دكتور منصور !!!!! عجــــائب والموضوع أكيد خلفه شئ ما من طرف ناس نافع أبو العفين ؟؟؟؟؟؟؟؟
شهادة صلاح أحمد ابراهيم يرحمه الله و يحسن اليه عبارة عن توصيف كامل لشخصية الدكتور/ منصور خالد، اطلعوا عليها لتعرفوا شخصية الرجل.
دا خبر يا ناس آخر لحظة
منصور خالد من مايو إلى الحركة الشعبية ومن الحركة الشعبية للمؤتمر الوطني والآن وهو مريض شفاه الله يتشفى فيه المؤتمر الوطني ويسحب مخصصاته
منصور خالد لا أظن أنه يحتاج لهذه المخصصات ولكنه، شفاه الله من وعكته، سيعرف في خريف عمره أن الديكاتاتوريات عمرها لم تقدم شخص ولا وطن. ويجب على كل المثقفين أن يتعظوا ويضعوا الوطن فوق الجميع ولا ينبطحوا للديكتاتوريات ويبيعوا ضمائرهم لها بقصد الشهرة أو التوظيف.
كل من يوصفون بانهم مفكرين (سودانين) ماذا قدموا للسودان مع العلم أنهم تعلموا علي حساب الشعب السوداني المقلوب علي أمره؟ الإجابة هي إنفصال السودان,حرب أهلية,تخلف ,حقوق ضايعة,إنعدام أمن,
قبليةومحسوبية,هذة المخصصات والسيارة أولي بها المستشفيات والمراكز الصحية المكسرة.مع أحترامي
للمشايخ والاساتذة العلموا الناس أمثال عبدالله الطيب مع العلم كان أعلم منهم جمعا لكن ماكان منافق مثل صاحبا دا (الهم لاتولى علينا من لايخافك ويرحمنا).
الأستاذ الدكتور منصور خالد ( شفاه الله وعافاه) رجل قامة، ومفكر فريد كما هو رجل موسوعى وسياسى مخضرم، وهو فخر لنا كسودانيين. الحمد لله هو غير محتاج لمثل هذه المخصصات فقد ركل مخصصات الأمم المتحدة واليونسكو و الجامعات الغربية. نسأل الله له عاجل الشفاء والعودة لوطنه الذي هو فى حاجة له
حريقا فيكم يا كيزان
المفكر الكبير منصور خالد ناضل من اجل بسطابلادي يا دهقنا الانقاد لداك لا يحتاج لمثل هده المخصصات فرجل قدم الكثير لشعب السوداني ولا زال حتمآ ح تشرق شمسك وشمس السودان.
وهل الحكومة ورئيسها ان يرتقيا لمجرد أن يفهموه دعك عن تطبيق افكار واستشارات مفكر في قامة منصور خالد يمكن ان يكون المفكر الاول بالسودان في الوقت الحالي ،،، منصور خالد تستفيد من فكره قوى الهامش وقياداتها وذلك بدراستها وتمحيصها اكثر من المركز الذي لايهتم بفكر ومفكري القرن الواحد وعشرين
ان منصوركم هذا عمل كمستشار لجون قرنق فى السابق وهو كان سلاحا ضد الوطن كفى البكاء .
يا جماعه انتو جمال الوالى دكتور فى شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نتت