أين الضربة القادمة !!..قطار الوطن يسير – بلا سائق – نحو الهاوية..جيش النظام قوامه دراويش وضباط وحملة رتب وبلا جنود.

سيف الدولة حمدناالله
يُخطئ النظام إذا إعتقد بأنه يستطيع حسم الحرب مع الجبهة الثورية بالقوة العسكرية، فنطاق الحرب بالوطن يزيد ولا ينقص، ومع كل شمس تشرق تزيد الرقعة التي تخرج عن سيطرة الدولة، وتزيد المساحة التي لا يستطيع رئيس الدولة نفسه أن يضع عليها رجله،هذه حقيقة ماثلة لا تقبل المجادلة.
ومن يرى حالة الزهو التي يتحدث بها رموز النظام، يعتقد بأن الجيش – فعلاً – قد أخذ “أبوكرشولا” عنوة وإقتداراً بحسب التعبير الشائع للنظام، وأن الجيش قد قام فعلاً بسحق جيش الجبهة الثورية بحيث لا تقوم له قائمة كما قال بذلك “الخبير العسكري” اللواء يونس محمود الذي سمعته يقول كلام بهذه الصفة وهذا المعنى في برنامج بالتلفزيون القومي، والصحيح أن جيش النظام قد دخل منطقة “أبوكرشولا” بمنتهى الإطمئنان كما يدخل التلاميذ إلى حديقة النسيم في رحلة مدرسية، وقد تم ذلك بموجب عزومة وجهت لجيش النظام من الجبهة الثورية في خطاب مفتوح تم نشره بكل الوسائل المتاحة بعد يومين من الإنسحاب.
أكبر خسارة خرج بها النظام من هذه الأحداث أنه كشف من نفسه لنفسه بأنه ليس لديه جيش مِلِك، وأن القوة التي يهرش بها خصومه هي قوة عارٌية ومؤجرة مفروش، فهو جيش يتألف من الضباط وحملة الرتب وبلا جنود، وقد تكون هناك أسباب منطقية وراء هذه الحقيقة، كالقول بضعف مرتبات الجنود بحسب قول وزير الدفاع للبرلمان، أو بسبب تسرب الجنود من الخدمة العسكرية والإنضمام لجيوش المنقبين عن الذهب كما ورد في تقارير صحفية، ولكن إفتقار الجيش للمقاتلين يبقى حقيقة لا مجرد زعم، وهي حقيقة كشفت عنها قيادة القوات المسلحة نفسها التي قامت بنشره فضيحتها ونقطة ضعفها على لافتات من القماش بشوارع العاصمة الخرطوم في الوقت الذي كانت تقول فيه أنها أكملت الإستعدادات دخول معركة إسترداد “أبوكرشولا” أعلنت فيها ? لافتات القماش – عن حاجتها لإنضمام عسكريين سابقين للعمل في مناطق العمليات بنظام المقطوعية، لتدفع لهم رزق القتال شهراً بشهر بحسب نوع العمليات، فأجر القتال في أبوكرشولا ? مثلاً ? غير الذي يُدفع لعمليات منطقة بابنوسة أو الطينة .. الخ، هذه حقيقة لا مضحَكة فيها ولا إستهزاء.
هذا جيش قوامه دراويش، تلاشت فيه التقاليد والأعراف التي ظلت تحافظ عليه أجياله المتعاقبة لأكثر من قرن، حتى فقد أبسط قواعد الإنضباط والصرامة، فالجندي لم يعد يرفع يده بالتحية لضابطه الأعلى، وإستحال فيه طابور الميدان إلى حلقة طرب وغناء يرقص فيها العميد ردفاً بردف مع الجندي والرقيب، جيش يقوده ولاة ومعتمدون وضباط صحة وبلدية.
على النظام أن يفوق لنفسه، ويدرك حقيقة حجمه ويحسب قوة خصمه، ذلك أن قوات الجبهة الثورية موجودة ولم تبلعها الأرض، وسوف تُطل برأسها من جديد في مكان لم يحسب له النظام حساب، وسوف تكون كل معركة أصعب من سابقتها على النظام، ومن مصلحة الجميع أن تتوقف هذه الحرب والوصول لتسوية سلمية.
لقد مضى الوقت الذي يستطيع فيه رموز النظام خداع الشعب بالموت نيابة عنهم، وقد سبق لنا القول بأن مشكلة الانقاذ أنها لا تُعدل حتى بين القتلى الذين يموتون في سبيلها، فلها من الشهداء “السوبر” الذين تتغنى بأسمائهم وتُطلقها على الشوارع والقاعات وتجعل أسرهم يعيشون كما لو كانوا أحياء مثل الزبير محمد صالح وابراهيم شمس الدين وعلي عبدالفتاح وعبيد ختم ..الخ ، في مقابل آخرين من شهداء (الترسو) الذين لا يُعرف لهم قبر ولا يُذكر لهم إسم وغاية ما يطال أهلهم زيارة عابرة من مسئول بصحبة جوال طحين وصفيحة زيت.
إن قطار الوطن يسير – بلا سائق – نحو الهاوية، وليس هناك متسع من الوقت لإيقافه، وهناك عواقب وخيمة تنتظر الجميع إذا واصل الشعب في هذه الحالة من الصمت وعدم المبالاة، فقد جاء الوقت الذي أصبح فيه رفض الشعب لسياسة النظام فرض عين على كل مواطن، فهناك حريق قادم لن يكون معه وطن ولا مواطنين.
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
perfect
مولانا سيف بارك الله فيك
هذا الحريق لحرق الكيزان وانقاذهم وليس لحرق الوطن
فكل انتصار لقوات الجبهه الثوريه انتصار للوطن
وعند المعركه الحاسمه ستكون قوات الجبهه الثوريه هي نواة لجيش وطني
فلا اري داعي للتشاؤوم فالمعركه تسير في صالح الوطن والشعب
والشعب بدأ يفيق من قفوته والدليل عدم التجنيد لصالح الانقاذ واتخاذ الشعب موقف سلبي من حروب الانقاذ
ابلغ تصوير يا مولانا والله انفقعت من الضحك ويستاهل يكون في كراكتير مصاحب للموضوع وهو وصفك لحال جيش الهنا (( يرقص فيه العميد ردفا بردف مع الجندي والرقيب))
التحية مولانا الديش مشى الدهب، وفقاً لإفادة أبو ريالة، عبد الرحيم محمد حسين، في البرطمان بتاع ابراهيم الطاهر…
حقيقة ان قطار الوطن يسير – بلا سائق – نحو الهاوية، وليس هناك متسع من الوقت لإيقافه، وهناك عواقب وخيمة تنتظر الجميع إذا واصل الشعب في هذه الحالة من الصمت وعدم المبالاة، فقد جاء الوقت الذي أصبح فيه رفض الشعب لسياسة النظام فرض عين على كل مواطن، فهناك حريق قادم لن يكون معه وطن ولا مواطنين.
لك التحية والتقدير والاحترام استاذنا الجليل سيف الدوله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لك التحية وكلامك قمة في التحليل والواقعية واتمنى منكم ان تواصلوا في الكتابة والكل يناضل من موقعه حتى اسقاط النه
أري ان تغيير تكتيك الجبهة الثورية الي عمليات نوعية تستهدف قيادات المؤتمر الوطني وكذلك العكس هو الحل بدل اراقة دماء الابرياء دون جدوي وكذلك تعتبر اقصر الطرق لانهاء الصراع بينهم
يا مولانا عصابة الإنقاذ إختطفت قظار الوطن وعندما علمت بصعوبة قيادته فصلت جزء من عرباته ( إنفصال الجنوب ) ظنا منها بسهولة قيادته فاذا بها تواجه ( بعربات الهامش) الرافضة
للتوجهه
لجهه مجهوله . وقد نصح أحد كتاب الإنقاذ العنصريين حكومته إن أرادت لقطار الإنقاذ أن ينطلق فعليها أن تتخلص من العربات المعطوبة . فقطار الإنقاذ لديه سائق ولديه جهه معلومة .
((هناك عواقب وخيمة تنتظر الجميع إذا واصل (الشعب) في هذه الحالة من (الصمت وعدم المبالاة)، فقد (جاء الوقت) الذي أصبح فيه (رفض الشعب) لسياسة النظام (فرض عين على كل مواطن)، فهناك (حريق) قادم لن يكون معه وطن ولا مواطنين.))
———————————————
مولانا سيف الدولة و الخروج المناسب في الموقف المناسب و الوقت المناسب ..
الإقتباس أعلاه أحسبه العمود الفقري لفكرة المقال و من يخاطب يجب أن يمهد لما يريد الوصول إليه ..
فقد قمت بتوصيف ما آلت إليه ما كانت (تعرف) بالقوات المسلحة و ما تسوقها إليه (قيادات) المؤتمر الوطني في مواجهة خصم يمتاز بقدر كبير من الخبرة و الحنكة العسكرية و السياسية و يبدو لي و الله أعلم أنه كان يرتب لهذه المعارك و حسب نتائجها منذ فترة طويلة و بصدق فكل الدلائل تقول بأن الأمر سيتطور ليصل إلى عمق العمق في شكل عمليات مشابهه ستحدث (فوضى) لا يعلم بمدى خطورتها إلا الله و قد يكون في الأمر مدعاة لتدخل مباشر من قوى حليفة و تحديدا (أيران) عبر توفير العتاد و توفير الغطاء و الضربات الجوية الدقيقة أو الإستعانة بمليشيات متواجدة سلفا مثل مجاهدي مالي و قوات جيش الرب بعد أن أبدت تشاد عدم قناعتها و قامت بسحب قواتها و عندها ستخرج علينا ممارسات بخلاف العرف السوداني كما رأينا في المشهد السوري من مجازر يرتكبها (أجانب) بأسم الجيش السوري ..
و في المقابل لا أدري من سيصطف مع الجبهة الثورية لكن حتما لن تكون وحيدة في ساحة المعركة !!!
أعلم أنك تعلم تمام العلم بأن الحرب كما هو مقرر لها (تحقيق ضغط) على النظام بغرض الوصول للتسوية المطلوبة ، لكن التجارب أثبتت بأن هذا النظام لا يخضع لأي منطق و لن يضيره شيء طالما أنه يُسخر (الدراويش) ليقاتلوا نيابة عنه و أنه لن يقدم أي تنازل في مواجهة خصومه حتى و إن كانت كلفة هذا الرفض إنتقال المعارك لشوارع العاصمة و قد قالها والي الخرطوم (نستعد لحرب في شوارع العاصمة) أو كما قالها شيخ البرلمان بوجوب ترخيص تعدد الزوجات لرفد الجيش بالرجال و يدلك ذلك على نظرتهم لهذا الشعب بأنه عبارة عن عبيد يأتمرون بأمر سيدهم و من الواجب عليهم الموت دفاعا عنه !!!
ففي ظل هذه المعطيات و في ظل إصرار الجبهة الثورية في الوصول لمبتغاها (و هي حقوق مشروعة سدت الطرق دونها و لم يتبق إلا أخذها عبر السلاح) فلا أعتقد بأن هناك خيارات كثيرة متاحة سوى أن تتوحد الجبهة الداخلية و أن يترك الشعب اللامبالاة و أن يتحرك بالضغط في إتجاه سلمي موازي لما تقوم به الجبهة الثورية و هذا ما يعرف بـ (حكمة إدارة الأزمة ) لأن (النظام) لن يزيد إلا عنادا و لأن (الجبهة الثورية) لن تتوقف عن مواجهة النظام و لأن (الشعب) لا يريد هذا النظام و لا يريد أن يضيع (الوطن)، يقول علماء النفس عن رد فعل الأم في حال حماية صغارها بأنها تتجاهل أشارات غريزة حب البقاء و تؤذي نفسها بغية إنقاذ أطفالها و هكذا حقيقة هو الوضع و بدون أن يتحرك الشعب في هذه اللحظات الفاصلة سيكون الوضع متفجرا و الخاسرون هم من يقفون عند الأفق (متوقعين) أن يجدوا الوطن الذي سيعودون إليه بعد أنجلاء الأمر ..
إن قطار الوطن يسير – بلا سائق – نحو الهاوية، وليس هناك متسع من الوقت لإيقافه!!!!!ياريت لو القطر كان من غير سائق فعلاً كان في امل يقيف براهو لكن المشكلة سايقنو ناس في منتهي التهور والرعونة والانانية وكل مرة بيزيدوا في سرعتو للهاوية عشان يهلكوا نفسهم ويهلكونا معاهم…ربنا يستر علي السودان ويحفظو من كل شر من اجل اهلنا الطيبين
الله ينصر دينك يا ابو السيوف
فى الحقيقة القطار يجرى نحو الهاوية بقيادة سائق مجنون وارعن.
مولاي
نتمنى من قلمك الشجاع أن يستمر فى ملاحقة ومطاردة مخلفات وقاذورات رئيس القضاء السابق حتى تطهر قلعة القضاء من عفنته
اخى مولانا سيف حمدناالله عبدالقادر
لو الجيش يحارب من أجل الوطن
لبعنا ملابسنا دعما للجيش
و لكنه جيش يهين ابناء وطنه
جيش يحارب داخل بلده لاكثر من 50 عاما
انه جيش الإنقلابات
انه جيش يرفع العلم المصرى فى هجليج
والله لولا عدد قليل من الخيرين
من ابنائنا فيه نأمل ان ينضموا الى ساحات
الوطن ويتركوا الإرتزاق !!!!!
فقد الجيش هيبته بعد ان أصبح كل من هب ودب من المدنيين قائد عسكري واصبح زي القوات المسلحة
هيناً لمن اراد ان يلبسه من الملكية (غفير ، فران معتمد متسيب من الخدمة) ويتلقي الجيش تعليماته
من الكل…لم يعد جيشاً بل ميليشيا مسلحة تحت سيطرة ملكية…….لماذا لا يذهب كل انتهازي الي
مكتبه وموقع عمله بدلاً من ازعاج الجيش بزيارته وتكليفه ما لا يطاق من زمن زمأكل وحماية لم يجدها
الغلابة؟؟؟؟؟؟؟كل من فشل في منصبه واراد تحقيق المزيد من المكاسب ما عليه الا اظهار البطولة بالتوجه الي مناطق العمليات بعد وقف القتال وعودة الهدوء ….لماذا لا يذهب الزبير بشير طه
الي دارفور وجنوب كردفان؟؟؟؟
الأخ الكريم سيف لك التحية ولكتاباتك المعبرة. اسمح لى بالمشاركة بخصوص الجيش والدفاع عن ارض الوطن
أولا أنا صدمت عندما شاهدت وزير الدفاع فى أمروابة عند التحضير لعمليات تحرير أم كرشولا وتأكد لى انه لا يعرف واجباته مسؤولية تحرير كرشولا مسؤولية قائد الفرقة فقط لما الجيش كان جيش وزير الدفاع مسؤوليته الدفاع الاستراتيجى عن كل مساحات للدوله عند التهديد الحقيقى للدولة لنا أن نسال أليس هناك استشارات استراتيجية للدولة.
ثانيا الدمار الذى حدث للجيش عندما جاءت الإنقاذ 1989 كان بالجيش 38فرقة مكتملة العدة والعتاد والأسلحة بنسبة 80٪ بما جاء بالتنظيم يفترض أن يتم خلال 24سنة الماضية التطوير لهذة القوات لتصبح جيوش(الجيش =6فرق) الجيش الأول والثانى والثالث أسوة بالجيوش المصرية كمثال المعاهد العسكرية والأكاديمية العسكرية لديها هذه الدراسات والخطط لهذة التنظيمات تم التعطيل لهذا التطور بواسطة قادة نظام المؤتمر اللاوطنى واستبدل الجيش بالمليشيات والدفاع الشعبي والشرطة
أخيرا لنفرض أن الإنقاذ لو حاولت بناء جيش كقوة رادعة هذا يحتاج ل 4سنوات تكون الجبهة الشعبية التى لها جيش واحد مكتمل التنظيم من الاستيلاء على كل البلد. وشكرا
الهاوية الشوية دي ؟ نحن في الحضيض
ما تبقى من السودان على وشك الضياع والجماعة أمس مشغولين بتكريم الوالي يريدون ان يشغلوا الناس بالرياضة التي لا يجيدونها بعدما شغلوهم بشعار الشريعة لفترة ثم افلسوا واتجهوا لإشغالهم بالرياضة ،، يا قيادات المؤتمر الوطني لقد استمتعتم في هذه الدنيا استمتاع شديد خلاص كفاكم ،،،
الغالى/ مولانا/ سيف الدولة/ تحية عطرة ودائما ننتظر قلمك الذى يحلل بعقلانية ودائما مانجد كل الصواب فى كتاباتك فلك الشكر وان كان هذا واجب الوطنية التى تحتمك بالتبصير.مولانا أن الحريق رقعته سوف تزداد طالما بنو قريظة على هذا الكرسى والذى لن يتنازلوا عنه مهما توهمنا الحلم فالان جبهة الشرق تعد العدة للأنضمام للجبهة الثورية وهناك أرهاصات بتكوين خلايا عسكرية فى الأقليم الأوسط فلذا نطاق الحريق سيزداد ويقضى على ماتبقى من أخضر ويابس والحل هو بيد تجمعات المجتمع المدنى ولا أقول المعارضة لأن المعارضة كروتها قد حرقت وخذلانها للشعب قد بان وفاتهم قطار الأحرار الذى لابد أن لا يلتفت لهم.من هنا أناشد منظمات المجتمع المدنى أن يتدارسوا الأمر وأعلان بدأ المظاهرات السلمية التى لا تنقطع أبدا مهما كان بطش بنو قريظة فكلما أشتدت المظاهرات وأتسع نطاقها كلما كسبنا الأحرار والوطنيين من أبناء القوات المسلحة والأجهزة الأمنية الأخرى للوقوف معنا وعند ذلك ينهار النظام ويسقط وبذلك نتدارك حريق الوطن الكامل.
دعك من الضبط والربط ضباط جيش الانقاذ تغيرت اشكالهم اصبحت وجوههم ممتلئه شحما وشعرا دقون كثه ومتسخه وكروش منتفخه وقعور متضخمه شغلتهم الدنيا عن واجبات الجنديه فالجنديه لهولاء عباره عن وظيفه للثراء الفاحش واقتناء اكبر عدد من النساء والعربات الفارهه
الكليه الحربيه السودانيه التي كانت تسمي مصنع الرجال اصبحت اليوم مصنع لتفريخ الكيزان لا يدخلها الا اخواني ملتزم لا ولاء له للوطن واهله,, يهتم بنفسه واقاربه و حماس وغزه وتعليمات شيخ القرضاوي و يجيد الرقص وهز الاكتاف كرئيسه البشير ووزير دفاعه هولاء الضباط لافائده مرجوه منهم للوطن وفي اعتقادي انه بزوال نظام سفلة الانقاذ يجب ان يصفي الجيش تماما خاصة رتب الضباط من ملازم الي مشير لا فائده مرجوه من هولاء
وهناك عواقب وخيمة تنتظر الجميع إذا واصل الشعب في هذه الحالة من الصمت وعدم المبالاة، فقد جاء الوقت الذي أصبح فيه رفض الشعب لسياسة النظام فرض عين على كل مواطن، فهناك حريق قادم لن يكون معه وطن ولا مواطنين.
زبدة الكلام
سلام مولانا حمد نالله
إنك كتبت فأبنت ونصحت ولكن هل من يستبين النصح؟؟؟
حاجة تانية أين الإنتلجنسيا؟
أين الوطنيين الغيورين علي ما تبقي من السودان؟؟
لانسأل عن تلك الأحزاب المتوالية وأحزاب الفكة وأحزاب الأسر،
ولكن أين المحامين
أين القضاة
أين الأطباء والصيادلة والزراعيين والمحاسبين
أين النقابات وأين السكة حديد وأين النقل النهري
تشابك الأيدي من أجل الوطن وبقاؤه واحدا موحدا أو غدا سنصبح علي دويلات
متنافرة متناحرة متشاكسة متحاربة،،،
أجيال لاحقة ستتحدث عن وطن إسمه السودان
ورسمه سيختفي من خارطة أفريقيا ومليونه التي ذهبت بسبب
حكم الجبهة القومية الإسلامية وإنقلابها علي الوطن في 1989
يديكم دوام الصحة وتمام العافية والشكر علي العافية
وماذا بعد؟؟؟؟؟؟؟
نعم القطار بلا سائق والركاب سكرى ادمنوا النساء وخمرة العمارات الشاهقة التى لم يحلموا بها فهم كالشعب الليبى عندما اراد الهالك القذافى ان ينقلهم الى المدنية فكانت الجمال تعقل اما العمارة فالنقله كانت سريعه؟
المؤتمر الوطنى تفرغ الى التعبيئه وما ادراك ما التعبيئه؟صفقات تحاك واموال تجلب من جيوب الموتى وفتاوى لشعب يعيش على سطح القمر ودولة لها الف لسان فمن يحكم السودان؟؟؟
الله الله على رفع السبابه هيه لله وما هى؟؟؟؟؟؟
هى الرفاهية على جثث الارامل والمساكين والذين ليس لهم قبيلة فعليهم ان يختاروا احى الشلوخ اما شلخا قائئما او شلخا راقدا او حف التى فانه هو سيد الموقف وراس العنصرية فى هذا البلد المنكوب ؟؟؟؟؟
الى اين نحن ذاهبون ؟؟؟؟؟؟
الا نتدبر القران ام عاى قلوبنا اقفال؟؟؟؟؟
انى اخاف من عذاب الله الذى يعم قالت عائشة تم المؤمنين(يا رسول الله انهلك وفينا الصالحون؟؟؟قال نعم قالت ولما قال(لانهم لم يامروا بالمعروف ولم ينهوا عن المنكر)
نعم على الشعب ان ينتفض اليوم قبل الغد فان انتفاضة ابريل كان يقودها المثقفون فاين هم؟؟؟؟
كلهم باعوا انفسهم؟؟؟؟؟
اين الاطباء اين المحامون اين المهندسين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مولانا سيف الدولة …أنعم بك من شخص مسئول ومحلل حصيف
أن الوطن ليس في طريقه للهاوية وانما على شفى حفرة الصوملة ومأذق سوريا، بل أننا في هذا النهج سنصل لحالة من التشظي قوامها ومضونها ما يحدث في العراق وسوريا والصومال مجتمعا.وغدا يطل مايسمى بالمجتمع الدولي ويصبح الوطن رهينة لمن لمن لا يفهم أي شيء عن السودان ليفتي بالحلول.ليس دفاعا عن هذا النظام الذي أغتصب الوطن بمقدراته وإذدرى شعبه واختصره في العصبة المواليةوجعل الازمات و الموت والدماء وقود بقائه واستمراريته، ما قامت به الجبهة الثورية لا يصب إلا في جعل هذا النظام يمعن في ممارسة نهجه الذي عرفناه من استغلال للازمات للتعبئة والتقاط الانفاس.لا نريد لا النظام ولا الجبهة الثورية ان تبتهج بنصر يأتي على أشلاء ابناء جلدتنا وأهلنا وتشريدهم ودمار البنى المتواضعة التي نملكها.يجب تحكيم العقل وحقن الدماء والا على الوطن السلام.
لم يجف مداد مقالك، حين بدا القوم يفرون زرافات ووحدانا ، من ابوكرشولا نفسها، التي يحتفلون بتحريرها ….؟؟!!
العقلاء في هذا البلد لا يُستَمَع لقولهم، ولا يؤخذ برأيهم، لذا سنتوه في الارض مثل بني اسرائيل…؟؟
أولاً معذرة لاستعمال كلمة قبيلة في هذه التعليق:
التعليق:
الجيش البديل, يجب أن يتكون من أقوى رجال كل قبيلة وليس بطن, وأن يتم اختيار عددهم بالتساوي, مثلاً من الفور 500 جندي وعدد متساوي من القادة , الجعليون بكامل بطونهم يكون لهم 500 جندي وعدد متساوي من القادة, ويتم توزيعهم عشوائيا علي وحدات الجيش المختلفة في كل أنحاء السودان, بحيث لا يكون لجهة ثقل في وحدة معينة.
القادة يتم اختيارهم بعدد متساوي من كل قبيلة كما ذكرت, وبعد تدريبهم وتخريجهم بواسطة قدام المدربين ,يتم توزيعهم عشوائياً أيضاً. إذا كانت هناك قبيلة صغيرة يكون مشاركتها في الجيش والقادة متساوي مع أكبر قبيلة في السودان.
إذا افتراضنا أن هناك 100 قبيلة وليس بطن لقبيلة في السودان, يكون عدد الجنود 50,000
والقادة يتم تدريبهم داخلياً وخارجياً تدريباً عالياً بالأساليب الحديثة والتكتيكات العسكرية , ويكون ذلك دورياً ,وهم بدورهم ينقلون ما تلقوه من معارف وخطط لجنودهم, فضلاً عن جلب أحدث الأسلحة والمعدات, بما فيها من مركبات وطائرات.
وبعدها, لا ننسى أن يرفع رواتبهم ? أي الجنود والضباط- وكذلك توفيرا لتعليم لأبنائهم في أحسن المدارس والعلاج لهم ولأبنائهم في أفضل المستشفيات.
أخيراً, يكون هناك قوة احتياطي من كل قبيلة 150 العدد 15,000 تكون هذه القوة جاهزة ومستعدة.
ملحوظة: هذه القوات مهمتها الحفاظ علي سيادة البلاد من العدوان الخارجي وليس النزاعات الداخلية التي من مهام الشرطة, شريطة أن يكون الجزاء رادعاً لحملة السلاح الغير مصدق به, وذلك للحد من النزاع المسلح.
اذا كان لا يوجد جيش وانه ذهب بحثا عن الدهب , فأين تذهب 70% من الميزانية المخصصة لهذا الجيش ؟ يجب المحاسبة ..
ظاهرة رقص المسئولين اصبحت لازمة من ضمن مهام الوظيفةفي زمن الانقاذ وخاصتا عند زيارة راس الدولة ووصلت حتي للقوفات النظامية واصبحنا نري الجنود يرقصون ويغنون امام كبار القادة وهذا ليس له نظير في كلف
جيوش العالمغ
بارك الله فيك يامولانا ففي كتاباتك نجد بعض الأمل وتحليلك سليم مية في المية والوطن يتدحرج بسرعة الصاروخ نحو الهاوية ،، والحكومة هذه تخدع في روحهها وتخدع في الشعب والكل سيدفع ثمن صمته بالتأكيد وثمن غالي جداً ،،، عليه ألا ينتظر الشعب لحين أن يقع الفأس في الرأس والندم يحين لاينفع الندم واللهم أرحنا من الكيزان وأرنا فيهم يوماً أسوداً يارب .
يا مولانا من فينا منتظرا وطنا * الوطن سلب من امام اعيننا صمتنا *نحروا الوطن صمتنا* سلخوا جلده صمتنا *وصلنا مرحلة تقطيع الاوصال * يلا كل واحد يمد قرعتة
THE SOLUTION …
IS …
HUGE …
DEMONSTRATION …
يامولانا انت ماعندك ثقه في الجبهه الثوريه وله شنو! لشنو نحنا نفترض انو حاتحصل فوضي وخراب! يامولانا انت عارف كويس انو بني كوز ديل مارجال حاره وناس هرشه واعلام ساكت, وكمان ناس الجبهه الثوريه عارفين الكلام ده كويس, صدقني يامولانا اول عشره تاتشرات تخش العاصمه النظام حايسقط في ساعات.
مولانا لك السعادة والفرح .. ماحدث ويحدث في كردفان الأن ثبت وبما لايدع مجالا”للشك, الإضطراب والهلع وضعف الحيلة وتفكك الإنقاذ قياديا”وحزبيا” وفقدانها للبوصلة, ووضع المجتمع كله في مرحلة السقوط , مما جعلها أقرب من أي وقت مضى للزوال .
الابن سيف الدولة لك التحية ولجميع مشاركى الراكوبة المودة
التشخيص دقيق زدعنا نصف العلاج و ارجو منك تعديله ان رايت حتى تتبلور رؤيا موحدة للحل فالجميع الان يكتب عن الازمة ولا يبدى رايه فى الحل لاننا جميعا متفقين غلى ازالة النظام ولكن لم نحدد ثم ماذا بعد ذلك
التغيير الوحيد الذى يمكن تطبيقه هو عن طريق المظاهرات والاعتصامات والضغط بواسطة قوى المجتمع المدنى للاتى:-
1- الجيش فلا يمكنه القيام بالتغيير لتعدد الجيوش الان. فى دارفور وحدها جيوش لا حصر لها
2- التغيير بواسطة الجبهة الثورية ما مقبول لانها ليست جيشا واحدا منسجما كالجيش الشعبي فى الجنوب الذى يقوم على ادارته رجل واحد وكل من خرج على شرعيته ارجع سواء بواسطة الكنائس او غيرها
مثل د ريك مشار و لام اكول. اما الذين غادروا الفانية فهم كثر مثل كاربينو ووووووو
3- حركات دارفور فشلت تماما فى التوحد على برنامج واحد وهدف واحد لمدة 10 سنوات فكيف تتوحد اذا جاء وقت التسابق على الكراسى
4- اى حل بالقوة هو على حساب الاغلبية المغلوبة على امرها المتهمة باكل الجدادة وخم بيضها وحقيقة هى لم ترى ولم تسمع بهذه الجدادة ولا بيضها.لذلك تفضل رمضاء المؤتمر على جحيم المجهول جدا الذى قد يصفيها عرقيا
الحل كما ارى وارجو تعديله لمن اراد
1- الضغط على الكومة لتفعيل بروتوكول نافع عقار بالرغم انى لم اقرأه ولا اعرف محتواه ولكن كل ما يحجب الدماء هو خير
2- حركات دارفور عليها التوحد وتحديد المشكلة تحديدا دقيقا بدل الكلام المعمم
3-تكوين حزب وسط قوى مننا كلنالنسقط الكيزان فى اى انتخابات حرة ونزيهة باشراف دولى
4- الضغط على الحكومة لوضع دستور قومى مبنى على اساس المواطنة وفقط المواطنة
5- كل المناوئين للحكومة التوحد تحت برنامج وطنى قصير الاجل لاسقاط الكيزان فى الانتخابات القدمة
الابن سيف الدولة مرة ثانية ارجو ان اكون رميت حجرا فى بحيرة البحث عن حلول غير عسكرية لمشكلة السودان وارجو من الجميع ابداء الرأ ى فيها حذفا واضافة . اننى ارى شجرا يسير
i guess i will come to rule Sudan ‘Karazy’
لك الشكر فلاتفزع ولاتقلق فالسواق والربان موجود وبحكم رئاسته وقيادته للجبهة الثورية فالفريق / مالك عقار هو الضامن والشخص المناسب للمرحلة الانتقالية ? ونحن على ثقة تامه بأن الفريق / عقار وصحبه احرص الناس على الوطن ومواطنيه ( أرواحهم وأملاكهم ) من غيرهم لأنهم ببساطه ذاقوا مرارات الحرب في أهاليهم وانفسهم من تقتيل وتشريد ? فلا يعقل أن يقوموا بأي حماقات ضد أحد .
الي الجحيم يا عبدالرحيم
(رفض الشعب لسياسة النظام فرض عين على كل مواطن)….
نعم وبشر الشعب بتصر عزيز،اماقولك (فهناك حريق قادم لن يكون معه وطن ولا مواطنين)..لا لا لا فهنالك نصر من الله وفتح قريب ان شاء الله.يامولانا هنالك فرق بين التخذيل والتشجيع
الثورة قادمة ومن كل مكان في السودان ومنصورين ان شاء الله والشعب قادر علي التضحيات وما في حاجة في الدنيا بدون مقابل
والله يا موﻻنا كل مقاﻻتك عبارة عن درر ثمينة ﻻ تصدر اﻻ من إنسان وطني غيور، مكان هذه اﻻحرف مع العظماء اصحاب الهمم، لكن لﻻسف الذين يتولون أمر هذه البﻻد على شاكلة البرلماني شيخ القضيب المنتصب.
التحية الطيبة لكم مولانا سيف الدولة. اما قولكم ان (على النظام ان يفوق لنفسه ويعرف حقيقة امره) فهذا لن يجدى شيئا فالنظام كلما قفز من مشكلة وقع فى مشكلة اكبر منها . فقد قفزمن مشكلة سعر الصرف ونقل بترول الجنوب فوقع فى مشكلة هجليج . نم قفز من هجليج ونقل النفط فوقغ فى مشكلة تدهور قيمة الجنيه السودانى وقبل ان يقفز منها وقع فى مشكلة ابوكرشولا وقفز من مشكلة ابوكرشولا فوقع فى مشكلة مياه شرق السودان والتلويح بحمل السلاح مرة اخرى. فالنظام لايستطيع ان يفيق لنفسه من كثرة الخبط على رأسه
شكراً لك مولانا سيف الدولة وحقيقة السودان يمر بمرحلة صعبة يصعب معها الحل, الكيزان حياتهم مربوطة بالحكم ذهاب الحكم يعني ذهابهم من وجه البسيطة بعد ما عاثوا في الأرض فساداً ونهبوا وسرقوا ما تنؤا به ذو العصبة فشيدوا مدناً إقتصادية في ماليزيا وبلاد العم سام والعديد من مدن الدنيا وأستباحوا حرائر السودان ومارسوا أبشع أصناف العذاب للشعب السوداني أفرقوه وذلوه وأصبحنا عندما نسافر لاي دولة مسخرة شرطة تلك الدول ونواجه أشد أنواع الأتضهاد والأحتقار والمهانة ليس لاننا نحمل الجواز السوداني وكل منا يمني نفسه بجواز أمريكي أو كندي وفي أحيان كثيرة جواز تشادي حتي تتفادة ما سبق ذكره, أما في جانب الكيزان حملوا الجوازات الدبلوماسية وإذا ما أحس أحدهم برعشة ونزلة أو أي مرض فره هارباً الي أوربا لكي يتلقي العلاج بينما بنافق علي المواطن البسيط بمسصطلح توطين العلاج بالداخل وغيرها من الأكاذيب في شت المناحي, كما سولت لهم نفسهم بتقسيم الوطن وذلك ليس بفصل وطننا الحبيب جنوب السودان بل بتسويق القبلية ونعراتها التي تقضي علي الأخضر واليابس فالتهبت دارفور وتقسمت وتشرزمت وكذلك جنوب كردفان العزيز والنيل الأزرق ولا زالوا يتلززون بعزاب المواطن والوطن فكل يوم يظهر مبدع في فن التعذيب ويخترع لنا فكرة جهنمية مثل تغيير مواقف الواصلات وزيادة الأسعار في السلع الضرورية بالنسبة للمواطن التي لا يمكن أن يستغني عنها مثل السكر والوقود والكهرباء والماء ولكن أخي سيف الدولة نستاهل نحن الشعب السوداني لاننا كمن تعاطي مخدر منعه من أن يتفاعل مع مشاكله وهنا مربط الفرس حيث تأكد هؤلاء الكيزان من أننا قد وصلنا لمرحلة المتعاطي لكل أنواع المخدرات أي أصبح لا رجاء يرتجاء من سواء الأستمتاع بعذابهم ولكنهم نسواء بأننا أنشاء الله وعما قريب سنهب هبه رجل واحد ونقتلع هؤلاء الأوغاد وهذا اليوم عند الله ليس ببعيد فلكل أجل كتاب والله عز وجل يمهل ولا يهمل فليتذكر الجميع هذا الكلام
لا وجود الآن للجيش ، يؤكّد ذلك من نراه في تلفزيونات النظام التي تأتى لنا بقواتها من مسارح العمليات
جميع المقاتلين لا صله لهم بالقوات المسلحه او الجيش وهذا يظهر من هيئه وملابس وُرتب واعمار هؤلاء المقاتلين .
إن من يقاتل عن النظام الآن هم مجموعه من المليشيات و وقوات جهاز الأمن والجيش تّم تحييده مبكراً .
والليمبي (واجهه) فقط لذلك متمسكين به كوزير دفاع ، اما الصوارمي فهو قارئ (بيانات) لاغير ولايدري الحاصل لذلك تجه مرتبك و متناقض .
الأخ سيف الدولة تقبل التحية..
يا أستاذ سيف الدولة نظام البشير نظام مثل مابقولوا أهالنا لأ عارفين رأسهم من قعرهم!! نظام قاعد لحكمة يعلمها الله .. ديل ناس كفروا بالله .. وإفتكروا هم رسل أنزلهم رب العباد في القرن ال21 عشان يرفعوا راية الإسلام في العالم مرة أخري..المهم دعوة نافع قبل عدة أيام عندما خاطب رب العباد بأن ينزل لهم عدد من الملائكة ليحاربوا معهم أعداء الدين ..ثوار الجبهة الثورية ..لكي ينتصروا عليهم ولكن رب العباد لم يستجب لدعوة السفاح القذر نافع ..ولا للمظاهرة الكاذبة التي دعا اليها المنافق عبد الرحمن الخضر التي جمعت مجموعة من الممثلين البارعين في التمثيل والبكاء ورفع الإيادي والتضرع لله لطلب المساعدة في قتل ودحر أعداء الدين ..
تعرف يا أستاذ سيف الدولة ..كان مفروض يطلبوا من رب العباد.. الأيعاذ للقرود والأفيال وغيرهم من الحيوانات التي ساعدتهم في الإنتصار في هجليج علي أعداء الدين .. أن تساعدهم مرة أخري في أبوكرشولا.. لعنة الله علي الإخوان المسلمين إينما كانوا .. وللاسف هم ليس بمسلمون بل هم أعدا الأسلام..وأعداء الشعوب..
حليل الجيش البقى اللواء فيهو يخاف من نقيب
والعقيد يخافلو من ملازم
والمشير يخافلو من سائح
الضربة الثانية فى معقل المتمردين والمرتزقة
اليوم سمعته بجبر استشهاد اثنين من زملائي في الجامعة شباب في قيمة الاخلاق والادب وعنفوان الشباب المتشح بالمجاهدة والحصول علي العلم ونيل الشهادة الجامعية ثم التوجة الي عالم الحياة العملية وتخطيط لحياة من اسرة وبيت واطفال ثم مالبث هؤلاء الا ان وجدوا الطريق مغلق امامهم وان ظطروف الحياة اصعب من تلك التي عاشوها في الجامعة من ضنك وشح المال وبعد عن الاهل
ثم مالبثوا ان ارتموا في حضن السائحين هؤلاء الشباب المساكين تلذين يحملون ارواحهم علي اكفهم من اجل الوطن والتضحيو بالروح من اجل المواطن والوطن لكن في ظل حكومة فاسدة اهلكت الضرع والنسل وغررت بامثال هؤلاء الشباب فذهبت ارواحهم لتظل الطغمة في الحكم
غير ان هذه امعارضة التي من انفكيت تدافع وتطبل لها هي في الاساس لا برنامج ولاهدف ثابت لها وانما هي حرب انهاك واهلاك لحكومة ليس فيها منتصر او خاسر فكل خاسر والضحيه هو المواطن من امثال هؤلاء الشباب التي اذهقت ارواحهم في غير شئ حكومة فاسدة ومعارضة جاهلة ليس لديها برنامج او هدف تسير من اجله وانما نغمت حكومة الجلابة
انت ياايها المحامي تبيع الافيون والمخدر باوهامم الناس ببطولة الجبهة الثورة والنصر القادم واقتلاع الحكومة حيث ان حلم الجعان عيش الحكومة لن تنقلع او تتزحزح طالما نغمت هولاء حكومة الجلابة فهم. يخدمون الحكومة من حيث لايعلمون رجاء وجهه فكرك وقلمك في النقد الصيح والنقد البناء المفيد او اجعل ور في الصلاة خالص دعواته ان يخلصنا الله من هذه الحكومة ويخسف الارض بالجبهة الثورية وهذا اضعف الايمان حتي يعيش الشعب المسكين في راحة ولو لبرهة من الحياة والسلام
أقرأ لك دائماً يا متمكن طبعاً ليس ” التمكين ” الذي يعيشه القوم الأخسرون و الهوام الضالون,
أخي سيف التحية خالصة ،
لقد كتبت اليوم فأوجزت و أكملت و أبنت و نصحت , و لكنهم قوم لن يستبينوا النصح لا ضحى الغد و لا ضحى بعد الغد
لقد أبدعت أخي تم التشخيص و تم وصف العلاج ، كيف لا و قد حملتك أنامل أبدعت في صياغة روائعنا الأدبية و معالجة مسائلنا الإجتماعية ,
التحية مرة أخرى و العزة للسودان
عازه قومي كفاك عازه غطي قفاك ,,,,,,,,,,,,,,,
طالما اخوة على عبدالفتاح وشطة وزمرة الدابابين احياء فلا خوف على الوطن ولكن الخوف ممن يبيعون الوهم وراء شلة همها الكسب باسم المهمشين وهى تهجم عليهم وتشردهم وتتفادى المدن التى بها قوات مسلحة فالان الوضع اختلف بمقدار 180درجة قبل اب كرشولا فعادت اعراس الشهداء وضيق على المعارضة الخفية وجلد مشجعى الجبهة الغير ثورية والامور تنحدر نحن مزيد من الدماء التى ازكيتموها بافكاركم الغير عقلانية فالطغاة لايسقطون باحتلال بلدات نائية ولا باضرب واجرى لو كان ينفع ذلك لسقط صدام حسين في اوائل التسعينات ولكن الانظمة تسقط امام ثورات الشعوب فنميرى كان اقوى واعنف وانظف واكثر وطنية وعسكرى اكثر انضباطا ولكن سقط بالانتفاضة فمتى تعوا الدرس يا مثقفين يا من تنفخون في قربة مقدودة فهولاء الشعب لن يرضى بهم ولن يحكموا
اقولها بصراحة اولاد الغرب وجبال النوبة والنيل الأزرق هم اساس الجيش القومى او ما يسمى قوة دفاع السودان فى الخمسينات.. ما دام الحرب القائمة وقودها ابناء هذه المناطق فليس هناك منتصر.. وإذا استمرت الدعاية العنصرية بالزعم بتهديد عنصرى ضد الشمال هذا يعنى تطويل امد الحرب او تقطيع السودان.. لابد من تحييز القوات المسلحة و ان يعى سكان الاقاليم الاخرى بأن المعركة لاهداف سياسية وليست انتقام اهلى..
اللواء يونس هذا ايام هجليج قال في بث مباشر في اذاعة القران ان الجيش دخل هجليج وجدها خالية علي عروشها وليس قوة واقتدار كما زعموا مما جعلهم ينزلوه الي المعاش
التحليل موضوعي ولكن الحل كيف في اعتقادي يجب التحرك في أكل اﻻوساط من أجل اسقاط النظام وان نتكاتف جميعا لطرد حكومة الفساد
Mr. Ali Taha; Grand comment and will written, I have enjoyed it to the last word. Still bear a viable solution to all our predicaments. I assume no can claim it?s impossible or hard to implement. You set the guidelines clear and legible, even for a layman; similar to me with a very limited knowledge, and education can comprehend the pre-requisite requirements to left that poor beloved place from its desolation. Despite I am one of people who have lost hope in that place, and its inhibitors, still an article like yours bring back some of lost hope?
I always admired one of Shaw?s quotes:- Life is no brief candle to me. It is a sort of splendid torch which I have got a hold of for the moment, and I want to make it burn as brightly as possible before handing it on to future generations.
I hope all of us could think and act in that way? Once well done, and keep the good work up?
أبناء المهمشين الذين كانوا يغذوا الجيش بالجنود أدركو اللعبة التي استمرت من الاستغلال وهي أن صفوة الجيش من الجلابة(الظباطية)والبندقجية ناس قريعتي راحت من أبناء الغرب والشرق والذين ينظر اليهم الجلابة بأنهم عبيد لا حق لهم في مشاركتهم وتلك طامة السودان الذي يتفتت بسببها
تسلم يامولانا الحقيقة التي لايعرفها السودانيين هي لماذا الإهتمام بابوكرشولا دون سواه ما السودان كله نزوح وتهجير وفقر،هل هذا لان منطقة ابوكرشولا جزء من الوطن الحبيب كما يزعمون..؟هل هذا عشان سواد عيون سكان ابوكرشولا…؟هولاء الشرزمة لايهمهم في السودان سواء مناصبهم وكراسيهم،والحقيقة التي يجب ان يعرفها كل السودانين هى ان النظام عندما قرر الاسرائيلين ضرب مصنع اليرموك الذي كان جل إنتاجه موجه لقتال وإبادة السودانيين،قام النظام بسحب معظم الاسلحة الفتاكة وتخزينها وسط الجبال في ابوكرشولا بإعتبارها منطقة آمنة وبعيدة عن العيون،لكن مخابراتنا في الجبهة الثورية كانت لهم بالمرصاد والحمد لله معظم الاسلحة الفتاكة والمضادات الجويةالآن بيد الجبهة الثورية والدليل علي ذلك الطائرة التي اسقطت قبل عدة ايام في ابوكرشولا،لهذا السبب اقام النظام الدنيا وأقعدها واعلن النفرة وبشبش كورك لمن سرطان الحلق رجع ليه تاني،والان قيادة الجبهة الثورية ومجاهديها الاشاوس قررنا وتعهدنا ان تخلص الشعب السوداني من هذا الطاغوط،وتلك كانت الخطة(أ) والمفاجئة حتكون في الخطة(ب)