تكوين القوات المسلحة معيب يا امام … ونداءك سند لابناءك داخل القصر ومليشياته

يذكرني عبدالرحمن الصادق ب جمال مبارك كلاهما اودي بابيه الي =مزبلة التاريخ وان كنت اتمني ان ينجو اسم المهدي بفضل ابناء الامام الهادي ,اما السيد الصادق فنقول له بمعني الايه القرأنيه = ما معناه وفي ابناءكم عدو لكم فاحذروهم

الهم أكثر من الحركات المسلحة التي تعيق اغتصاب الكيزان لهذا البلد المسكين آمين يأرب العالمين
حقيقة تاريخية ان الشمال كان أكثر تعاوننا” مع المطامع الاجنبية بينما كان عموم السودان أكثر مقاومة معزرة لدمى الشمالي ولكن الحق يقال. ماذا يفيدن الصادق المهدى انه سودان قديم يوجد فقط في كتب التاريخ له كل الاحترام. وماذا يفيدن ابنه الذي تجرع مقلب الكيزان. أهتم فقط بسوداننا الجديد الذي يجب ان يلعب فيه اهلنا في دارفور والنيل الازرق والنوبة دورا رئيسا” فلا يجب ان يخلوا منصب الرئيس القادم من هذه المناطق هم لازالوا أكثر تهميشا بالرغم من التفوق العددي حتى داخل مليشيات الكيزان.

مثل هذا الرجل ، ليس لهوا مكان في السودان ، الذي يحاول إثارة الفتن الطائفية وهذا الفتان لا مكان لهو في السودان ، السودانيين كلهم متكاتفين ومتوحدين ، أذا كان هذا العنصري حاول بطريقة أو آخرة ، أن يقحم في قضية السودان والسودانيين سموم فتنهُ الطائفية ، فهو يعلم ويعلم من بخلفه أن السودانيين لن يلتفتوا لمثل هذا الترويج العنصري ، من مثل هذا المأجور ، لكي يفرق السودان وأهل السودان ، فهل يعلم هذا المأجور أن المعارضة السودانية بجميع طوائفها سواء المسلحة ، أو غيرها ، لن يلتفتوا لمثل هذا الترويج العنصري ،ثم أولا إن لم تكن تعلم فأعلم أن الثورة المهدية انطلاقتها كانت ، من مناطق الذي تسميه الشمالي النيل ، أما التصفيات في القوات المسلحة السودانية ، طالت أولا أبناء الذي تسميه الشمال النيلي في عهد حكومة الإخوان ، إما بداية الكلية الحربية نعم جل الخريجين كانوا من أبناء الذي تسميه الشمال النيل ، لسبب ، أن أبناء المناطق الآخرة في السودان كانوا يرفضون الالتحاق بالكلية الحربية ، ويفضلون الكليات العلمية نسبة لاحتياج مناطقهم لخدمات خريجي الكليات العلمية ، أيه المأجور ، لا تحاول زرع الفتنة بين أبناء السودان ، لن تنال من وحدة السودان وأبناء السودان أنت ومن خلفك من أعداء السودان ، وسوف يفضل السودان موحده بجميع مناطقها وقبائله بأذن الله ، ولا تحاول تغير مسار المعارضة المسلحة السودانية وتحاول إظهار هذا الحرب الدائرة في دارفور وغيرها من مناطق السودان أنها حرب عنصريه ، لن يستمع لك احد أيه المأجور .

الأخ / فتحى لك التحية . أولا ليكن معلوما لديك أن السيد الإمام الصادق يرمى بكلامه هذا إلى مالا تفكر فيه , حيث لا يمكنه من قول كل شىء على الملأ , وصدقنى أن دخول ابنه عبدالرحمن فى القصر أهدافه بعيده و نبيلة فلا تفهم ذلك خطأ, و أيضا دخول نصرالدين الهادى مع الجبهة الثورية أبعادها أكبر مما يتصور البعض . أما قولك بأن غالبية منتسبى القوات المسلحة تخص الحزب الحاكم ومن الأغلبية الشمالية النيلية . أوافقك بأن الأغلبية من كوادر المؤتمر الوطنى لكنهم ليسوا من القبائل النيلية الشمالية لأن غالبية أفراد و ضباط القوات المسلحة من غرب السودان و النيل الأزرق وهذا شرف وليس عيب . لكن ثم لكن أما كان الأجدى بك أن تفند وتشرح لنا هذا الكم الهائل من الوزراء و المسؤلين من أبناء الغرب لماذا هم مع الإنقاذ التى تبيدأهلنا فى الغرب و النيل الأزرق . هذا مع صادق تقديرى لكل الشرفاء الذين يناضلون بشتى الوسائل لإسقاط هذا النظام .

انا لست مع الجبهة الثورية لانها لا تمثل السودان ورؤيته الاستراتيجية
كما نراها ونتمناها نحن …كما انني لست مع حزبية المهدي الضيقة والمصالح
التي اقعدت الوطن سنينا عددا فالمهدي اخيرا لا يري سوي الزج بابنه لتلميعه
وتدريبه في مواجهة الشعب لعله كما يتمني الصادق ان ياتي يوم ويصبح فيه رئيس
جمهورية هذا الشعب الغلبان ورحم الذي قال عن ابن الصادق وابن الميرغني
((يتعلمو الحلاقة فوق رؤؤس اليتامي ))

للاسف الشديد اصبحت كثير من المقالات تحمل الطابع العنصرى وتزيد من الاثقال التى يحملها ابناء هذا الوطن الذى تميز على كثير من البلدان بالتنوع (بكل ما تحمل الكلمة من معانى) والملفت للنظر ان كاتب هذا المقال قد قد اوجد الحل فى بين سطور مقاله بقوله ………نفكر في الاليات التي تعيد هيكلة الدولة وتعيدها الي القومية بما فيها القوات المسلحة…….فنتمنى ان يكون هذا هو هدفنا جميعنا الذى ونبعا ان نعمل من اجله بكل السبل  

الصورة تغني عن أي تعليق- رحم الله قوات “الشعب” المسلحة، حسبنا الله ونعم الوكيل.

تزييف للتاريخ ، تاريخيا معروف عالميا ان الحضارات نشأت على ضفاف اودية الانهار
ولم تنشأ فى البوادى والخلاء اى الاماكن الرعوية ، فاستفاد انسان المناطق الزراعية
من التعليم القليل الذى جلبه المستعمر فقد وجد مواطنو هذه المناطق الفرصة فىالتعليم
الذ كان الهدف منه هو اعداد موظفين للخدمة المدنية وضباط فى الخدمة العسكرية ، اما اولئك
البعيدين فى الاطراف فقد اكتفوا بماشيتهم ونموها وقريبا بعد الاستقلال بدأ التعليم ينتشر
واصبحت المنافسة متاحة للجميع لدخول الكليات العسكرية وبرز من ابناء الاطراف كفاءآت
فهناك مجموعة اسرة سوار الدهب من العسكريين وهم من الابيض وسعد بحر وابوكدوك والشهيد شامبى وايدام والتجانى ادم — ووالله ووالله انهم آلاف مؤلفة .
( اقرأ كتاب حكاوى سودانيه ) الذى كتبه وجمعه احد الخواجات بالانجليزية وعرب .
لاتزوروا التاريخ ولاتسودوا الاوراق زورا وبهتانا ولاتضللوا الناس.

المدهش إنو بعد ربع قرن من خيانات الصادق المهدي، ونديده الميرغني، لسه في ناس بتدافع عنهم وبتعتقد فيما يقولون..!!!

am from Merawi and was very interested to jion the ary when i compeleted my senior school but i could not mak it why althought i was qualified.. not all the nile people are same in the regim eyes man!!!! many of them are very isolated from all the regim behaviour..

شكرا الاخ فتحي علي المقال الذي يتوافق مع تجربة عشتها شخصية في محاولاتي المتكررة في الالتحاق بالقوات النظامية(سوي القوات المسلحة او الشرطة ) برتبةضابط وفشلت للاسباب التي زكرتها رغم اجتيازي لكل الاختبارات والمعاينات وبجدارة ورغم مؤهلاتي الاكادميةوالامنيةوالتذكية التي وجدتها من الضباط الذين عملت معهم في الحقل الامني فترة التحاقي بالخدمة الوطنية واثنو علي امكانياتي الامنية والدور الكبير الذي ظللت اقوم بة فتر ةتواجدي معهم وفي النهاية لم اجد اي رد سوي انتهاء الفرص المتاحة وبتالي وفي النهاية نحنا مبنسمع بالسودان للسودانين الا لمن تظهر زي هجليج ولاابوكرشولا بعد داك بتفقدنا الحكومة؟

هذا حديث الأمام في ذكري الرجبيه لمن اراد التحقق
(إن الجبهة الثورية تنطلق من حقوق مشروعة للعدالة والمساواة، ونحن نتبنى إقامة نظام جديد يعطي كل ذي حق حقه، وما دامت هذه المطالب تجد تأييداً قومياً ودولياً فلا معنى لإحتراب يزيد من سفك الدماء وإتلاف الأموال، وقد قدمنا مشروعاً كاملاً وخريطة طريق للنظام الجديد ووسائل تحقيقه بلا عنف. أما دور القوات المسلحة السودانية فنحن مع دعمها باعتبارها مؤسسة قومية للدفاع عن الوطن، وسيراً في طريق القومية ننادي برد اعتبار منسوبيها الذين أبعدتهم سياسة التمكين الخاطئة، كما نرجو أن تفتح أبوابها للتجنيد من كافة عناصر الوطن، ونحن أنصار الله نوجه نداء لكل أنصار الله أن ينخرطوا في القوات المسلحة، راجين أن يجد ذلك تجاوباً من كافة مواطني السودان).
اين الخطاء في هذا التوجيه وماعلاقته بابنا المهدي ؟ اعطوا الحبيب حقه فهو احق بالاحترام والتقدير افيقوا يرجمكم الله

يا جماعة ميثاق الفجر الجديد لما نصّ على حلّ القوات النظامية واعادة بناءها وهيكلتها بشكل قومى وبشروط اللياقة الطبية والجسدية دون الانتماء القبلى والدينى، أول المعترضين كان الصادق المهدى قبل الكيزان لغباء مطبق او مصطنع او تفسير فى غير محله.. كلام الكاتب صاح وكلنا بنعرف شروط القبول للكلية الحربية.. القبيلة اولاً والتصنيف السياسى ثانياً بغض النظر عن الشروط العسكرية المتعارف عليها.. انا شاهد على ابناء منطقتى وأقاربى الذين لم يجدوا حظهم فى دخول الكلية الحربية ولكن تم استيعابهم كضباط صف وجنود ورقباء فنيين ومنهم من مات فى الحرب اللعينة دون ان يتذكرهم الانجاس او يقيموا لهم اعراس الشهيد.. بل الانكى من ذلك حتى حقوقهم المادية لم ينلها اهاليهم الّا بخراج الروح.. واتذكر ايضاً معاينات جهاز الأمن الوطنى اوائل الألفينات عندما صاح احدهم فى جموع المتقدمين قائلاً:( أى زول من كوستى وغادى ما يجينا وما يعمل لينا زحمة ساى).. حتى مليشيات النظام اصبحت حكر على قبائلهم فتسمع اولاد نافع واولاد شيخ على واولاد فلان.. فكيف بالله عليكم تكون هنالك عقيدة وطنية وحربية للقوات المسلحة؟؟.. الدبورة لل…. والماسورة لل…

كنت اعتقد أن الامام الصادق المهدي هو اقوي المناضلين الاقوياء وهو بارقة الأمل والرجاءلنا في اعادة الكرامة والديمقراطية وكان دوماً منافحاً في الحق بكبرياء واباء شامخاً كالطود مفكراً مستنيراً سيعيد لنا سيرة جده الكبير .ولكن ياللاسف وياللحسرة يبدو أن مناصب الابناء والتعويضات والاموال غيرت كل شئ ماكنت اريدها للامام مثل هذه النهاية وهوالذي كنت اعتبره مثلاً اعلي بعد المصطفي عليه افضل الصلاة والسلام ولكن خاب ظني وياحسرتي فاليوم تهاوت امامي كل معاني القيم والاخلاق والنبل والشهامة ( والرجالة ) قال الله تعالي ماجعل الله لرجل من قلبين في جوفه ) نسال الله له ولنا الثبات .

يس كل مايكتب هو الحقيقة بعينها وكاتب بالمقال يحاول اثبات مايتخيله هو الحق المطلق وليته سأل نفسه لماذا اكثر الاماكن الحساسة فى الدولة يتقلدها ابناء الشمال والوسط النيلي فى اغلب الاحيان وكذلك الوظائف القيادية فى الجيش والشرطة ؟ اولا من وجهة نظري رغم اني انتمى لقوم يبعدون عن ضفاف النيل كثيرا اي من اهل الهامش ولكني ارى السبب المباشر هو ان ابناء الشمال اكثر شعورا وانتماءا لبني جلدتهم ولهذا فان السابق منهم الى النبع يكون دليلا لذوية لموقع الماء 00 وهذه الصفات لايوجد منها الا القليل لدى ابناء الغرب عموما حتى وإن ظن ابناء النيل عكس ذلك 00 والدليل على ذلك هو كل من نال رتبة عالية فى الخدمة او الاكاديمية او العسكرية من ابناء كردفان ودارفور يصيبه الانفصام الثقافي والاجتماعي ثم يتطور المرض الى التقوقع داخل الشرنقة ثم يتلاشى تماما حتى لاتجد له ذكرى بين قومه الا فى ونسات الاحاجي 00 بل وهؤلاء القوم اكثرهم مصاب بداء الحسد ولهذا لاتجد منهم من يساعد ذويه الا نادرا واكثرهم يدعي القومية والنزاهة فى تعامله مع بني قومه ويظل شاهدا على تكاتف ابناء الشمال وتقديم ذويهم كلما سنحت فرصة ولهذا ظلت اقاليم غرب السودان تحديدا يعاني انسانها من الاهمال والتهميش وذلك بسبب طلائع المتعلمين من ابناءها حيث يصبح اكبر مسؤول منهم فى الدولة كومبارس فى جوغة الملكة يميل مع الريح حيث تميل 00 ولولا الملامة لعددنا اسماء كانت كبيرة جدا فى حكومات سالفة وبعض منهم يشارك الان فى حفلة الانقاذ التي شتتت شمل السودان واوردته المهالك 00 فالعيب ليس فى ابناء الشمال الذين نعرف قوة انتمائهم لقومهم وديارهم وليس العيب فى اللوبي الذي يشكلونه لخدمة مصالحهم وانما العيب فى ابناء الغرب الذين لايعرفون كيف يشد بعضهم بعضا000 وهناك مثل شهير وهو( الما فيه خير لأهله مافيه خير لغيرهم) اللهم لاعنصرية ولا جهوية ولا عرقية تصلح قواعد لبناء وطن ينعم بالامان والاستقرار 0 ظل السودانيون على مختلف العصور امة واحدة واخوة وعاش ابن الشمال فى اقاصي الغرب وابن الغرب فى اقاصي الشرق والجنوب وللاسف الان اطلت فتنة العنصرية بقرونها من وراء الاكمة 0 والسبب الترابي والبشير ونافع وبقية القطيع فهؤلاء سوف يحملون اوزارهم ومن اوزار الذين اضلوهم بغير علم 00

المعيب هو اصرارنا على تضنع التهذب في حضرة الما بستحقو بل انو التهذب والتوقير العبطي بزيدو كذب وضلال وغرور نحن زي سذاجتنا وتذرعنا باخلاق القرية في جحيم المدينة ما في شي مضيعنا للضرورة احكام يا ناس ولكل مقام مقال زول اقول ليكم امشو افسطو عشان يحقق منيتو ويرجع رئيس وزرا تاني على دماء الدراويش واشلائم تقول لي سيدي وامام حبيب حبتكم شكلوتة ذاتو امامكم دا خازوووق ماسورة كمين لغم غواصة من فوق خليكم صادقين مع انفسكم على الاقل وارحمونا من التقديس الباطل والمجاملات العقيمة السقيمة والخطاب السائل المضطرب حقكم دا