الصادق المهدي : لابد من تغيير النظام بآخر يستطيع حماية البلاد

وهل الأمر يتطلب إجراء حوار مع أي كان لنكتشف وبعبقرية منقطعة النظير أن كل ما يحدث في البلد ما هو إلا تقصير من الحكومة؟

عجبييييييييييي!

ماذا يقصد هذا الامام الم تناشد كل شباب حزب الامة فى الانخراط فى صفوف القوات المسلحة من اجل الوقوف مع الحكومة ضد الجبهة الثورية واليوم تطالب بتغيير النظام هههههههه والله بالجد يا الصادق المهدى انت اصبحت تجيد فن اللعبة ولكن الشعب السودانى وعى الدرس ولتعلم انك هدف هام جدا بعد اسقاط الكيزان واوصيك فقط بتجهيز مسار هروبك من الان

تغيير النظام الحالى الفاسد بآخر يستطيع حماية البلاد ، معاك 100المائة بس بى آخر يجى بانتخابات نزيهة وليس رغما عن أنف الشعب ، كل 4 سنة نشوف غيره إذا سرح فى المأكلة أو وزير دفاعه كان فضيحة

وجدتها… وجدتها ,,,كمن يفسر الما بالماء قم لف يا امام المتخاذلين وعليك لعنه الله والناس اجمعين الهم كفنا شر اصدقائنا اما اعدائنا فا لجبهه الثوريه كفيله بهم

لا تحتاج المسألة لحوار, إلا إذا كان هذا الحوار بخصوص فتنه جديده, علي عثمان خبيث, والصادق المهدي مخرّف ومخرّم لا يدرى ماذا يقول لأنه إستنفذ كل الكلام

الجديد في حديثك دا شنو يا الصادق. أي طفل عارف تقصير الحكومة بس إنت خليك في جُحرك واقبض المعلوم وما تطبل كثير للحكومة.

الامام الصادق المهدي يعمل على ان يركب موجة المعارضة في اللحظات الاخيرة من اي ثورة في السودان وهو قادر في حالة التغيير عن طريق الانتفاضة الشعبية سرقة الثورة والركوب على ظهرها،، اما الانتفاضة المحمية بالسلام فمن المؤاكد لايستطيع أحد سرقتها لهذا يرفضها ومعه الميرغني ،، انها الانتهازية السياسية لحزبي الطائفية

من أهمَّ الحيثيات الواردة في البيان الأول، كتبرير لإنقلاب الإنقاذ على الديمقراطية ، ذلك البيان الذي صاغه على عثمان محمد طه شخصياً، هذه النقطة الحيثية:( وحتى مجلس رأس الدولة لم يكن إلا مسخا مشوها أما رئيس الوزراء قد أضاع وقت البلاد وبدد طاقاتها في كثرة الكلام والتردد في السياسات والتقلب في المواقف حتى فقد مصداقيته).
رئيس الوزراء المعني في البيان رقم واحد هو : السيد الصادق المهدي .كاتب البيان كما اتضح أخيراً هو : على عثمان محمد طه . الإثنان يجلسان ، الآن ، كأحلى ما يكون الجلوس : سمناً على عسل ، يتحاوران في سوريالية سودانوية فريدة . كاتب البيان الأول يتعرف الآن( بعد نحو ربع قرن) بتقصير حكومته( تقرأ : فشلها) ولمن يعترف يا سادتي ! يعترف لمن وصفه سابقاً بفاقد المصداقية ومن أضاع وقت البلاد في كثرة الكلام. كثير الكلام لا يجد حرجاً في نصح كاتب بيان الإنقلاب بأن لا بد من التغيير . والإنقلابي كاتب البيان يزعن لنصيحة كثير الكلام وينتهي الأمر بتسامح سودانوي سعيد يخرج منه كثير الكلام ( الذي يكثر الكلام جداً حول الجهاد المدني دون أن يحرك ساكناً ودون أن يشعر بأية حرج من سيرة شخص غير مسلم أسس لمفهوم النضال المدني ذلكم هو : المهاتما غاندي )يخرج سعيداً و منتخفاً بأمل أن يقود الجهاد المدني السلمي الذي لا يعدو كونه ترقيم خطابات تبدأ : أولاً وثانياً وثالثاً وحتى مليوناً .

يا جماعة دي مصيبة شنو الوقعنا فيها دي ؟

هل يتعمّد ساستنا التشويش على المواطنين حتى يفقدونهم ملكة الحكم أم ما هذا الذي يحدث ؟
يحلّنا الحلَّ ليبيا من القذافي .

الصادق المهدي يستحق لقب الصادق فهلوة بجدارة

عندما كان الصادق رئيس وزراء فى عام 1988 و 1989 كانت البلد فى فوضي عارمة و الجبش فى أضعف حالاته لا تسليح و لا مؤن و لا عتاد حربي و انعدم الأمن تماما و اضطر الناس لعمل دوريات فى الاحياء لحراسة البيوت من الحرامية و كان عادي أن يهجم عليك الحرامية فى عز الضهر فى قلب الخرطوم و ياخدوا قروشك و أنت تحمد ربك انو ما كتلوك و الآن جاي الصادق يقول أن ما حدث في أم روابة وأبو كرشولا هو تقصير من قِبل الحكومة نعم تقصير لا شك فيه و لكن لو الحكومة الحالية قصرت مرة فى حماية البلاد فالصادق قصر ألف مرة و كانت حكومته ضعيفة للغاية و كان لا يبالى و لا يهتم بشكاوي الناس و لذلك عندما قام الكيزان بانقلابهم فى يونبو 89 لم يتحرك الشعب لحماية حكومة الصادق الضعيفة بل حمد الله على ازالتها و ذهابها الي مزبلة التاريخ غير مؤسوف عليها، صحيح اننا اكتوينا بنار الانقاذ و لكنى متأكد ان الشعب لا يريد عودة الصادق المهدي الى الحكم ابداً.

مايقصده ود المهدي هو انه يحب ان يكون معارض في العلن فقط ولكن مصلحته مع الكيزان اذا تعرضوا الي الخطر الداهم غايتوا كلو يوم بزداد اقتناع انو الزول ده خلي الكيزان ينقلبو عليهو عن عمد ومع سبق الاصرار والترصد

والله حكايه ,,,,,,,دى مصيبة شنو دى الوقعنا فيها دى ,,,,
والله انا يا جماعه مستعد ابقى حزب امه عديييييييييل كدى لو الزول ده عدى ليهو شهر واحد وثبت على حكومه ولا معارضه ,,
ياخى جبت لينا لفة راس ,,,,,,
مع منــــــــــــو انــــــــــــــت؟؟؟؟؟؟؟

هاااااااااااااااااااااام وعاجل

الأخبار
أخبار إقليمية
معلومات مؤكدة بشغل الصادق المهدي لمنصب رئيس الوزراء في التشكيل الوزاري الجديد
معلومات مؤكدة بشغل الصادق المهدي لمنصب رئيس الوزراء في التشكيل الوزاري الجديد

سارة نقدالله : لن نشارك هذا النظام الظالم سقطاته ولن نكون جزءاً من معاناة أهل السودان
03-06-2013 05:15
صحيفة شبكة سودانيات الاليكترونية . إن هناك معلومات مؤكدة بشغل الصادق المهدي لمنصب رئيس الوزراء في التشكيل الوزاري الجديد، ما نفته الأستاذة سارة نقد الله نفياً باتاً مؤكدة إن حزبها لن يشارك نظام الإنقاذ الظالم سقطاته ولن يكون جزءا من معاناة أهل السودان.

وجاء في موقع (سودان موشن) اليوم الاثنين إنه وفى سرية تامة تجري مشاورات ومناقشات لتشكيل وزاري جديد ربما يقلب موازين السياسة السودانية بدرجة كبيرة: هكذ صرح مصدر وثيق الصلة بصناع القرار فى الخرطوم لسودان موشن. قال المصدر : الصادق المهدي وبعد ان تملكه اليأس من تفتيت النظام من الداخل من خلال ابنه مساعد رئيس الجمهورية .. ارتضي لنفسه ان يرهن حزبه وجماهيره للمؤتمر الوطنى من خلال عرض قُدم له بأن يكون رئيسا للوزراء وهذا المنصب ليس غريبا عليه فقد سبق وان تقلده مرات عديدة. واضاف ان تصريحات الصادق المهدي المناهضة للجبهة الثورية ودعوته للجماهير الانضمام الى صفوف الجيش تدعم هذه الارهاصات بقوة، مضيفا ايضا بقوله: ان شواهد التاريخ فى ادمان السلطة تبرر للبعض ممن اصابهم هذا العضال انهم دوما يصيبهم الضعف تجاه الاضواء حتى لو كانت لفترات قصيرة .. وان النيكوتين يصير مفعوله اسرع اذا لامس الانف بعض من دخان.

ولدى سؤال (حريات) الأستاذ سارة نقد الله رئيسة المكتب السياسي لحزب الأمة نفت ذلك الخبر جملة وتفصيلاً. وقالت سارة: هذا خبر مدسوس وهو عارٍ عن الصحة تماماً. إن حزب الأمة القومي اتخذ قرارا شهيرا حول المشاركة في النظام في 18 فبراير 2001م وقطع فيه بأنه لن يشارك في أية حكومة إلا في واحد من إطارين: حكومة قومية تشمل جميع القوى السياسية في إطار انتقالي، أو عبر انتخابات حرة نزيهة. وأضافت: لا زلنا عند ذلك المبدأ.

وقالت سارة لـ(حريات): نحن ساعون لاتفاق الجميع حول ميثاق النظام الجديد الذي يدعو لتحول ديمقراطي كامل عبر خيارين: إما أن يقبل النظام بتحقيق الأجندة الوطنية ويستجيب لتحقيق النظام الجديد كما حدث في بلدان أخرى كجنوب أفريقيا وتشيلي وأسبانيا، أو أن تنظم المعارضة مسيرات مليونية تحتل الميادين وتجبر النظام على التنحي.

واعتبرت سارة أن ما جاء في حديث سودان موشن عن كلام رئيس حزبها حول القوات المسلحة جاء نتيجة سوء نقل الإعلام المغرض لكلامه في احتفال حزبه بالرجبية مساء أول أمس. وقالت: نص حديثه المجتزأ هو: (إن الجبهة الثورية تنطلق من حقوق مشروعة للعدالة والمساواة، ونحن نتبنى إقامة نظام جديد يعطي كل ذي حق حقه، وما دامت هذه المطالب تجد تأييداً قومياً ودولياً فلا معنى لإحتراب يزيد من سفك الدماء وإتلاف الأموال، وقد قدمنا مشروعاً كاملاً وخريطة طريق للنظام الجديد ووسائل تحقيقه بلا عنف. أما دور القوات المسلحة السودانية فنحن مع دعمها باعتبارها مؤسسة قومية للدفاع عن الوطن، وسيراً في طريق القومية ننادي برد اعتبار منسوبيها الذين أبعدتهم سياسة التمكين الخاطئة، كما نرجو أن تفتح أبوابها للتجنيد من كافة عناصر الوطن، ونحن أنصار الله نوجه نداء لكل أنصار الله أن ينخرطوا في القوات المسلحة، راجين أن يجد ذلك تجاوباً من كافة مواطني السودان). وزادت سارة: هذا الحديث مكرر وشرحناه كثيراً بأننا نطالب بنقض سياسة التمكين التي أضرت بكافة مؤسساتنا وخدمتنا المدنية وقواتنا النظامية، وفي إطار إعادة القومية لهذه المؤسسات، وفي إطار نقض سياسة التمكين ورد الاعتبار للمفصولين من الجيش وفتح أبوابها لكل أهل السودان، وهذا الكلام اجتزيء من سياقه وشوه بشكل مغرض ومقصود.

وقالت سارة في نهاية حديثها بتأكيد: سنظل نقول إننا لن نشارك هذا النظام الظالم سقطاته ولن نكون جزءا من معاناة أهل السودان.
سودان موشن
0 | 0 | 254

يا سلام!!!!! جبت الديب من ديله يا شاطر؟ مشكلتنا أننا ابتلينا بأمثالك وأمثال النائب الأول …

عليكم الله الزول الاهبل المخرف دا ما اي حاجة قالإ تمشوا تجيبوها لينا