موقف الجبهة الثورية السودانية حول الهجوم على حركة العدل والمساواة من قبل الموقعين على اتفاق الدوحه

شهدت حركة المقاومة السودانية الأيام الماضية عدة متغيرات على أرض الواقع، فيها تقدمت قوات الجبهة الثورية السودانية نحو ابوكرشولا والسميح و أم روابة ، وظلت قوات الجبهة تقاتل و تحقق الإنتصارات علي مليشيات المؤتمر الوطني في كل الجبهات وهو الشيء الذي دفع الحكومة السودانية وعبر المتحالفين معها البحث عن تحقيق إنتصارات وهمية قصد تغطية عجزها فقامت بالإعتداء على المواقع الخلفية لحركة العدل والمساواة قصد جر الثورة الى الوراء وذلك بالهجوم الغادر الذي وقع في كل من يوم 19/04/2013 في جبل دارما والآخر الذي وقع في يوم 12/05/2013 في مناطق سيطرة الحركة في شمال دارفور، و أسفر عن وقوع عدد من الشهداء والجرحى بين الطرفين و كان بينهم رئيس المجموعة الموقعة على سلام الدوحه و آخرين..
و إزاء هذا السلوك من قبل الموقعين على سلام الدوحه وحكومة المؤتمر الوطني و بعض الدول الإقليمية ، تود الجبهة الثورية السودانية تأكيد الإتي:-
أولا : ترفض الجبهة الثورية السودانية رفضاً قاطعاً أي تقاطعات إقليمية في الأزمة السودانية كما ترفض أي تدخل للقوات التشادية في السودان والتي وقفت مساندة للمجموعة الموقعة على سلام الدوحه و بتعاون مع الحكومة السودانية.
ثانيا : تؤكد الجبهة الثورية السودانية أن معركتها مع حكومة المؤتمر الوطني وتناشد الجميع بالابتعاد عن التعاون مع المليشيات الحكومية ومواجهة قوات الجبهة الثورية في أي مكان حتي لا يعرضوا أمنهم و سلامتهم و التي تهم الجبهة الثورية لأي خطر.
ثالثا : ما حدث في المواجهة الأخيرة بين حركة العدل والمساواة ومجموعة سلام الدوحه كان نتيجة لهجوم غادر من المجموعة الموقعة على سلام الدوحه ، وما قامت به قوات حركة العدل والمساواة يعتبر دفاعاً عن النفس و هو حق ليس خاضعا لأي تأويل أو تفسير أو إجتهاد
رابعا : ترفض الجبهة الثورية محاولات حكومة المؤتمر الوطني تصوير الحادث وكأنه اغتيال يردده الآخرين بالوكالة وهي محاولة القصد منها الدعاية السياسية الرخيصة ضد قوى المقاومة الثورية.
خامسا : تناشد الجبهة الثورية السودانية المجتمع الدولي والمهتمين بالقضية السودانية بضرورة إيجاد حل سياسي شامل للازمة السودانية يقضي بنهاية حكم الإبادة الجماعية في السودان
.
المكتب القيادي للجبهة الثورية السودانية
في 04/06/2013
من واجب كل مواطن سوداني (او مواطنة) حر ونزيه يحمل خير ونوايا طيبة لهذا الوطن ان يؤيد الحركات السياسية او العسكرية التي تعمل على استعادة المسروق وليست التي تعمل على اقتسام المسروق. ان يؤيدها ولو بأضعف الايمان. يحيا الجيش السوداني الحر وتحيا الثورة الوطنية. ديمقراطية فعلية وعملية أولا” والشعب يختار ان أراد دولة دينية.
اغزر ساسه واغزر اعلام في العالم موجود في السودان!!
كلكم تبحثون عن مصالحكم الشخصيه ايها المجرمون!!
ليكم يوم سوف يحاسبكم فيه ربكم..
تخافون المجتمع الدولي ولا تخافون الله!!
ويحكم كيف تحكمون..
جبه ثوريه مؤتمر وطني حزب امه اتحاد دمقراطي حركه شعبيه كلكم سواسيه في قتل الابرياء والمستضعفين وتهجير الملاين..
حسبنا الله ونعم الوكيل..
يارب عز السودان واهله وابعد عنه الفتن ماظهر منها وما بطن..
لماذا تعتدي علينا جهات مجهولة بالاجهزة الالكترونية بهذا البلد كل يوم ليل و نهار حتى لحظة كتابة السطور انه اجرام حقيقى
نمازج من سيارة اعتدت علينا نهار اليوم بالاجهزة كقرينة دلالة
92991 ف 8
أنا ما عارف المغالطه وييييييييييين
أولا هؤلاء كانوا فى الحركة وإنشقوا منها وحاربوها
تغيرت الأحوال من الإنشقاقات الى إتحاد كبير
وهذه عبرة للسودانين جميعا أن الإتحاد الكبير للأقاليم
يمنع الإنشقاقات ويكبر الفرصة للحرية
يعنى ما مرتاح فى دارفور أسكن الخرطوم
والعكس وكل أقليم يوصل طرقه للأخر ويتقاسم موارده
فالإنشقاق يجلب الضعف والإرتماء فى أحضان الأخرين
لذلك يجب الحرص كل الحرص على الوحدة أولا
السودان للسودانيين وعلى التشادين وغيرهم المغادرة
وأهل البلد لن تستطيعون مغالبتهم مهما طال الزمن
لقد فشلت فى ذلك اعتى الدول
الشعب يريد اسقاط النظام.
قوات تشادية قوات تشادية ياسادة دول العرب الفارين من حرب مالي وجنجويد دارفور ودائما ما يتحدث الاعلام التشادي ان هذه الجيوش اتية من كيدال وازوات للقضاء علي لمساعدة نظام البشير ومثما الدخول في حرب مع تشاد .
الذي تجهلوها عناهو الصحف الصادرة تصدر لدينا بالفرنسية .