غازي صلاح الدين : السودان يمر بمنعطف مصيري ،،لابد من برنامج سياسي يحقق العدل ويفتح أبواب الحرية ومعالجة مسألة الفساد

كتب د.غازي صلاح الدين على صفحته بالفيس بوك :
أن السودان يمر بمنعطف مصيري أي أن يكون أو لا يكون ، الشيء الذي يتطلب حكمة كبيرة . الحل هو في برنامج سياسي يحقق العدل ويفتح أبواب الحرية الضامنة للحقوق ، وهذا ما ينبغي أن تتبناه القوى السياسية وفي مقدمتها القوى المكونة للحكومة . وينبغي بالضرورة معالجة مسألة الفساد ضمن ذلك البرنامج الذي في تصوري لن يقتصر على المسائل السياسية والأمنية بل سيشمل المسائل الاقتصادية . هذا هو المشروع الذي ينتظر طرحا وقيادة راشدة لأن نجاحه لن يعتمد على الأفكار وحدها بل على الإرادة السياسية في المقام الأول .
الكلام دا معروف من زماااان يا راجل ..
انت كنت نايم وين ؟؟
الان …؟؟؟!
الان بعد ما شاتوك برة الحكومة بقيت قاااعد براك ولقيت الوقت تقعد مع نفسك وتفكر وتشوف معاناة الناس بعد ان تركت البرج العاجي
بعد ان تركك احساس فرعون ( الا ترون ما أرى )
الان رأيت انكم ضيعتم البلاد والعباد ؟
بعد 24 سنة من الفساد والسرقة والتجفيف والفصل التعسفي والتمكين
الان صحوت فجأة
لقد اشتركت في هذه الجريمة القذرة والتي لم يسبقكم عليها احد على مر التاريخ
وصنعتكم لانفسكم سجلا تاريخيا اسودا وحاقدا على شعبه
وضيعتوا البلد وعزتها وكرامتها وكرامة اهلها واراضيها
وسوف تكون نهاية كل منكم مأساوية
لانكم اهل النفاق والكذب والفساد والسرقة وكل الموبقات
والايام بيننا
الفساد وما ادراك ما الفسا!!! اذا عولجت مسألة الفساد هذه بشفافية كانت الحكومة قد إستقامت.. ولكنها ولغت في الفساد حتى أذنيها فأنى لها الخروج منه…
على الرغم من فساد الانقازيين الذى ازكم الانوف والتردى الكبير الذى اصاب البلاد فى جميع المجالات الا ان افضل السيئين من هؤلاء هو هذا الرجل غاذى صلاح الدين فهو اصدقهم وكان مهموما بمشروعهم الاسلامى الا ان الكثرة تغلب الشجاعة فاستحواذ المجموعة الفاسدة على مراكذ اتخاذ القرار ابعد كثير من الصادقين منهم أذكر فى احد اللقاءات مع دكتور غاذى فى قناة الجزيرة وكان الموضوع على ما اذكر تجربة الاسلاميين فى الحكم فكان الرجل صادقا?? وقد تحدث بجرءة قل ان تجدها فى السياسيين فى نقده الذاتى لتجربة حكمهم وفى نهاية الحلقة سأله مقدم البرناج عن النسبة التى يمكن ان يمنهها لتجربتهم الاسلامية فى الحكم فتبسم الرجل واجاب بأقل من عشرة فى المائة عندها ادركت بان هذا الرجل صادق فى نفسه ورغم ذلك لم يشفع لك صدقك لانك شاركت هؤلاء لاربعة وعشرون عاما?? كفيلة بان تنسف كل تاريخك اليساسي.
وَقُـلتُ لَهُم إِنَّ الأَحاليفَ أَصبَحَت مُـطَـنِّبَةً بَـينَ الـسِتارِ فَـثَهمَدِ
فَـما فَـتِئوا حَـتّى رَأَوهـا مُغيرَةً كَـرِجلِ الـدِبى في كُلِّ رَبعٍ وَفَدفَدِ
وَلَـمّا رَأَيـتُ الـخَيلَ قُـبلاً كَأَنَّها جَـرادٌ يُـباري وِجهَةَ الريحِ مُغتَدي
أَمَـرتُهُمُ أَمـري بِـمُنعَرَجِ الـلِوى فَلَم يَستَبينوا النُصحَ إِلّا ضُحى الغَدِ
فَـلَمّا عَسوني كُنتُ مِنهُم وَقَد أَرى غِـوايَتَهُم وَأَنَّـني غَـيرُ مُـهتَدي
وَهَـل أَنـا إِلّا مِـن غَزِيَّةَ إِن غَوَت غَـوَيتُ وَإِن تَـرشُد غَـزيَّةُ أَرشَدِ
ده كلب دخل مع الجبهة الوطنية عام 76 وكان يحمل رشاش وفى دار الهاتف بالتحديد قام بضرب الرائد فيصل وقتله داخل دار الهاتف وفر هاربا والان مع الانقاذ منذ قيامها ويعرف كل خباياها وهو شاهد على كل التدمير الذى حدث بالبلاد والقتل والنهب فهو عضو اصيل وفعال فى النظام لن تشفع له اى كلمه فهو لن يقولها الا بعد ان شاتوهو الى الشارع فهو كمربيه الترابى عندما شاتوهو قال كل الذين ماتو فطائس فلم لا يقول هذا وهو من ابناء الشيخ المدللين ………………………………………………………………..
د/ غازى السودان سوف يكون فى أحسن الأحوال بعد كنسكم فى مزبلة التاريخ وسوف تكون النهاية الأليمة للأسلاميين فى السودان ولن تقم لكم قائمة لأننا سوف نجتث هذا الفكر من جذوره أما العدل والحرية والمحاسبة ستكون رأس الرمح الذى يحكم به السودان قريبا من أبناءه الغير عاقين أما الفساد سوف يتولاه قضاء نزيهين وأحرار وسوف يطبق فى كل من سرق أموال الشعب وبعدها الأعدام لكل من شارك فى نظامكم ولن ينجو منه أحد لأنه سيكون مطلب جماهيرى ولن يكون هناك عفا الله عما سلف.
قال غازي ( الحل هو برنامج سـياسـي يـحقق العدل ويفتح ابواب الحرية الضـامنة للحقوق ).. وهذا يعني انه طيلة ربع القرن لـم تكن هناك سـياسـة ولـم يكن هناك عـدل وابواب الحرية كانت مغلقة والحقوق كانت مهضـومـة .. وان يعـترف غازي اخـيرا خير من عصـابته التي تتمادي في النكران والتضليل .. وقال غازي ( هذا هو المشـروع الذي ينتظـر طـرحـا وقيادة رشيدة لان نـجاحه لن يعتمد علي الافكار وحدها بل علي الارادة السـياسـة في المقام الاول ) وهذا هو عين العقل وما تطالب به كل القوي السـياسـية منذ ربع قرن وهي طيلة مدة التجربة الاسـلامـية لحكم السـودان .. والشـجاعة ليست في نقد الذات بل اتـخاذ النهج الصـحيح .. وهنالك اطروحـة وهنالك قيادة وطنية رشيدة وهنالك ارادة سـياسـية متوفرة لدي قوي الاجـماع الوطني ولدي الجبهة الثورية .. وما علي غازي سوي في فتح قنوات الاتصال مع تلك القوي بكل شـجـاعـة وتـجـرد .. وكفايه تنظير ولف ودوران يا غازي !!!
أن السودان يمر بمنعطف مصيري أي أن يكون أو لا يكون!!!!!السودان ضاع ياهاملت من يوم قدومكم الغير ميمون سنة89 ومااظن حتقوم لينا تاني قائمة
الحل هو في برنامج سياسي يحقق العدل ويفتح أبواب الحرية الضامنة للحقوق !!!!كلام عارفو اي زول في السودان واتضح انو المفكر السوداني او من نعتقد انو مفكر لايزيد عن رجل الشارع في شئ بل اظن الانسان البسيط يملك حكمة ورؤية عميقة اكتر من المتوفرة لدي امثال هذا الغازي
الحقيقة المرة والتي اصبحت معلقة في رقبة كل وزير او مدير اورئيس ان الشعب السوداني ذاق ويلات العذاب والفقروالعدم والجهل والتشرد طيلة فترة الانقاذ لقد ذاق هذا الشعب العذاب الحقيقي وتدمرت مشاريعه الكبار مثل مشروع الجزيرة والحقيقة الخافية على ناس الانقاذ ان هناك طابوروسط هذا الكم الهائل من الوزراء بلد فيه اكثر مائة وزير امريكا ما فيها هذا العدد وخلي مساعدي الرئيس الالف عودوا لرشدكم الان وغدا سترون حسابا عسيرا يوم يقوم الناس لرب العالمين .
* انتم يا غازى غير مؤهلين، لا علميا و لا أخلاقيا و لا عقائديا لتتناصحوا فى الشعب السودانى بعد الذى فعلتموه فيه على مدى 24 عاما.
* المؤهلين حقا من افراد الشعب السودانى الذين قالوا بمثل ما تقول، بل و افضل منه، قتلتوهم و شردتوهم و عذبتوهم و اعتقلتوهم و ظلمتوهم.
كان افضل لك ان تصمت فى إنتظار المحاسبه، و تتقبلها ايها التكفيرى الفاسد.
اين المشروع الحضاري يا كذاب
اين سفينة الانقاذ التي لا تبالي بالصعاب
اين الرايد الذي لا يكذب
دا كله عشان تسرقه الشعب
اهل الفساد والنفاق والكذب و
السودان يمر بمنعطف مصيري
___
درب السودان دا ما من اليوم الاغبر الجابكم للسلطة بقى عبارة عن منعطفات بس وكل منعطف معطوف على التاني والبلد متشربكة في بعضا حيص بيص ولافة في دوامة الفوق تحت واليمين شمال والغلط صاح والكان امبارح بتامر على الشعب بقى الليلة الناصح الهميم قال مصيري قال امصرك مكوجي
طلعت عليه الشمس وراحت منه بوصلة الانقاذ
مسدار نصيحة
يارئس سلام :…..
بطانتك يارئس لعندك معاهم سراره
سوها فنادق وخلوا وراءهم الحالة بطالة
في جلست الصفرة يعدًوها فندق فندقين وعمارة وعمارتين
حاسبين الحكاية شطارة
دا عشان تغنوا وسوقوا الشعب وراءكم رجالا
ناسين ساقية الدنيا البدور ما من ناره فراره
المريض ما يهموا المشروع الحضاري ولا الجائع كايسلو حضارة
أيه يسوى المشروع الحضاري في بلد هداها الفقر والجوع والمرض خلي حالتها حالة
يارئس خلي السايبات وخليك مع الباقيات والله خوفي بكره الجعان يخلي وراءه شرارة
نار الفقر والجوع تأكل من أطرافها بضراوة وما يهم من بطانتك الفاكر النهب المسرح بصارة
عما يتحدث السيد غازي صلاح الدين ان النظام الحالي مبني علي التمكين والتجنيب وتهميش المراجع العام وتفصيل العطاءات والتوظيف بالولاء وتجد الطبيب وزيرا للزراعه والبيطري وزيرا للماليه عما يتحدث عن الارث ام الجمهوريه الثانيه التي تحولت فيها الاجهزه الامنيه هي الساهر علي حمايه الفساد ومصادره الصحف قبل التوزيع والعوده للدوله الجهاديه اسلام ضد اسلام بسبب السلطه والثروة مرتكذات النظام الحالي الذي تمكن افراده من الاستحواز علي 88 % من ثروات البلاد وتم بيع الباقي للاجانب ومسلسل البيع مستمر ووصل للمستشفيات والمدارس النظام الذي يلفظ كل من تسول له نفسه بالمناداه بالحريه او التداول السلمي للسلطه او مجرد النظر في عداله توزيع الثروة حتي ال 12% الباقيه عرضه للتجنيب وتفصيل العطاءات النظام سائر في طريق الانتحار والحرب واخذ علي نفسه عهدا ان لا يذهب لمزبله التاريخ لا بنفس الاسلوب الذي دخل به التاريخ معتمدا علي الكذب والظلم وقد حرمهما الاسلام ولكن احلهما جبروت السلطه وزهوة المال اختار الحرب وطريق الدمار ولن ينجح ولكنها النهايه المتوقعه علي نظام انقلق ولم يعد يري الا ما يري وحده والاخرون خونه وسدنه وةمندسون وعملاء ولم تعد تنطلي حتي علي طلاب الابتدائيه بعد ما وجدوا من النظام في مدارسهم المعروضه للبيع وفاقه عيشه اهلهم والزج بشباهم لااتون الحرب لرفاهيه 2% من شعب السودان البدريين الجدد الذين تراقبهم ضمائرهم ولا يحتاجون لمراجع عام وعقوبه سارقهم حفظ سور القران او الستره واخيرا الاجهزه الامنيه لحمايه فسادهم وافسادهم النظام اختار ان يخلع خلعا باعلان الحرب لانه استحق ذلك بجداره
لا بد لنا ان نعقب على قول الحق حتى لو قاله أحد منهم
كلام غازي عين العقل وهوانسان واعي يقرأ الاوضاع السودانية جيدا
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا كيف للرئيس التشادي ادريس ديبي ان يخرج
جنوده من جنوب كردفان في الخريف والله تورط ورطة شديدة مع
مشاكل السودان وهو لا يدري ان الشعب السودانى شعب عنيد لا
يحب تدخل الاجانب في شئونه الداخلية
الان وقد عصيت من قبل
بعد 24 عام ما هذا الهراء الاجوف تريد ان تكذب علينا فى الحكم وفى المعارضه بعد رمتك سفينة الانقاذالغارقه وانت اسواهم وارداه شوفلك تجاره ولا عماره فى حلة حمدوياليت تكون على النيل عشان الخضره والماء تذب الحزن
ولغازي صلاح الدين الجركسي اقول;
اسباب مشكلة السودان اربعة;الدين ,العروبة, العسكر, المصريين.
الدين الاسلامي الذي اصبح حصان طروادة لكل مستعمر.جدك اتي السودان غازيآ مستعمر في الجيش ا لعثماني .الاستعمارالتركي انتهي .تخلفتم في السودان و لسع فالحين بالتجارة بالدين ؟ وبتقلب ترابيز المفاوضات بعدم المساس بالدين ؟بعد٢٥سنة جاي تنظر تاني؟
امشي انت و باقي الاناؤؤط شوف اهلك في لاستانة ودع السودان للسودانين.