هيا هبوا .. يا أبناء وبنات السودان الشرفاء..!ا

هيا هبوا .. يا أبناء وبنات السودان الشرفاء..!!

الطيب الزين
[email protected] ا

كفانا صبراً، كفانا قهراً، كفاناً ذلاً، كفاناً حسرة على اللبن المسكوب، كفاناً حزناً، يا أبناء وبنات السودان الشرفاء حيثما كنتم، الوطن وشعبه يناديكم. هيا هبوا ثورة وعنفوانا وكبرياءاً وشموخاً، واحتجاجاً، ورفضاً، لكل الحماقات والدمامات والمظالم، والتجاوزات والانتهاكات، والجرائم، والسجون، والقيود، والمتاريس، والعراقيل، والسدود، والبغضاء والأحقاد، والرجعية، والفساد، والشعارات الزائفة، والتعاليم المنافقة، التي أورثتنا، الفقر والمجاعات، والحروب وظروفها، والآمها، ومآسيها، وثقافة، ولغة العنصرية التي صنفت أبناء وبنات الوطن الذي كان واحداً، على أساس الدين، حتى أضحى وطنين .. العنصرية التي حولت أجزاء السودان المختلفة إلى ميادين ومواقع حربية متواجهة لا تعرف سوى لغة السلاح، لغة القتل والإبادة على أساس العرق، والشكل والسحنة..!

هيا هبوا يا أبناء وبنات السودان الأشاوس، هبوا رفضاً وتمرداً على هذا النظام القميء، هذا النظام المتخلف، الذي عاث خراباً، وفساداً ودماراً في كل مجالات الحياة، منذ لحظة مجيئه في 30/6/1989، وحتى هذا اليوم الذي طوق فيه الحزن مشاعرنا، أحساسينا، عواطفنا، أعصابنا، عقولنا، بيوتنا، شوارعنا، جامعاتنا، حقولنا، ثكنات جيوشنا، طرقاتنا، كل شيء فينا طوقه الحزن، وقد حاصرنا اليباس والجفاف من كل الجهات ، حقولنا، قطعان ماشيتنا، غاب عنها المطر، تاهت خطانا عشرون عاماً وأكثر، في سكة المتاهة، في مسيرة الوهم والنفاق والدجل، التي دشنها هذا النظام بقتل الأمل، ومعاداة النور، وشنق الصباح ، ونحر الشموع ، والدوس بكل همجية وتوحش على الورود والزهور.. هذا النظام ، العاري من الأخلاق والقيم والمثل، جعل ثمن الحياة في عهده الحالك أنهار من الدماء ، والدموع، والأحزان والحقارات والمظالم والتفاهات والضياع والتشرد واللجوء.. !

هبوا، يا أبناء وبنات الوطن الشرفاء في جه هذا النظام الفاسد المجرم العميل، الذي جعل أرض السودان الحبيبة تنزف دماً، عشرون عاماً وأكثر حتى فصل الجنوب..! يا أبناء وطني لا تغرنكم الأعيب النظام وشعاراته المنافقة التي يتحدث فيها ومن خلالها، هذه الأيام عن رغبته في تكوين حكومة قومية.. إي حكومة قومية هذه التي يدعوا لها هذا النظام..؟ وما فائدة هذه الحكومة بعد ان إنفصل الجنوب..؟ ومن هم هؤلاء الذين يشكلون الحكومة القومية هذه..؟ وما هي برامجهم ..؟ هل هم قادة الأحزاب التقليدية الذين أوصلوا البلاد الى هذا الدرك السحيق..؟ هؤلاء الذين قال الله فيهم :” صم بكم عمي فهم لا يرجعون” تباً لهم، ولهذا النظام.

يا بنات وأبناء السودان الشرفاء، إن السودان مسؤولية في أعناقنا، نحن الشباب الطامح في بناء الوطن الخالي من أمراض الماضي وعقده ، بناء وطن أساسه الحرية والديمقراطية والعدالة الإجتماعية والمساواة بين الناس أمام القانون .. نحن الشباب أصحاب الفكر الخافق بعديد الآراء ، والقلب النابض بعديد الأشواق، والضمائر المتقدة بقيم الحياة، والعطاء، والعمل والإخلاص، والتفاني من إجل رفعة شان وطننا وشعبنا ..يا شباب بلادي المناضلة، المتطلعة للغد المشرق، هيا نتصدى لهذا النظام القابع على صدر الشعب، والكاتم للأنفاس.

ومن منطلق الواجب الوطني الذي يتقدم على كل ما سواه من واجبات، أناشدكم، ألا يهدأ لكم بال، حتى إقتلاع هذا النظام الفاسد، وكل المرتبطين به فكراً، وسلوكاً، ومصلحة، ونقيم بدلاً عنه صرحاً وطنياً يحتفي بالإنسان، وبفكره وروحه، وإبداعه، صرحاً تبزغ فيه شمس الحرية، وتترسخ فيه معاني العدالة والمساواة، صرحاً نحشد كل طاقة فينا ، كل فكر، كل عنفوان، كل ملكة إبداع وخيال، حتى يتلألأ الوطن من جديد، عندها فقط سيكون للسودان عيد..!

الطيب الزين

تعليق واحد

  1. ليت الشباب والطلاب وكل فئات الشعب تستنهض نفسها وتزيل هذه الظلمة السوداء الجاثية على وطننا وتستأصــل هذا السرطان الكيزانــــــــــــــــــى .

  2. هيا ياشباب لنستيجب لهذه الدعوة المباركة لنزيل هذا النظام القمعى الذي دمر البلاد والعباد لنخرج غدا! ونعيد ذكريات أكتوبر وأبريل ونحن الشعب الوحيد الذي علم الدنيا كيف تكون الثورات والانتفاضات في وجه الأنظمة العسكرية المستبدة الوطن ينادينا لنبدأ من صبيحة الغد لنرد لهذا الوطن الشامخ العظيم هيبته وعزته وكرامته وحرصاً علي ماتبقي من أجزاءوطننا الغالي اذا تركنا الحبل علي القارب لهذا النظام لنكبر أربعة تكبيرات ونصلي صلاة الجنازة علي وطن اسمه السودان لأننا سنفقد ماتبقي من الوطن وغداً سيحاسبنا التاريخ لماذا تركتم الوطن لهذه العصابة لتعيش فيه فساداً وخراباً ماذا نقول للأبناء والأحفاد غداً ياشعب اكتوبر وأبريل الوطن وترابه يناشدكم ويناديكم أصحوا من نومكم وغفلتكم الوطن أمانة في أعناقنا نتركه للرئيس الراقص وخاله ليقسموه ويفتتوه كأنه من أملاكهم الخاصة دنت لحظة الخلاص أيها الشعب العظيم لنخرج جميعاً تلبيةً لنداء الوطن والنصر حليفنا وساعتها بمشيئة الله سوف نستمع لفنان الشعب الأول الأستاذ محمد وردى وهو يردد بلاء وانجلي

  3. كاتب هذا المقال هل انت موجود بيننا اما من الطيور المهاجرة والتى تغرد خارج السرب واحسب ذلك شبابنا من الجنسين اضحى لايهتم بشئ سواء حفلات التخريج وليالى السمؤال من ام در وحتى نيالا وهلال مريخ وبرشلونة وريال مدريد والدورى الانجليزى والدورى الاسبانى ومزمل ابوالقاسم وياسر عائس وقوؤن والصدى عشان كدا بقول ليك احتفظ بتحريضك ولا اقول ليك وجهه للمغتربين برضو هم اصحاب وجعة على الاقل يشاركونا شوية….

  4. مايحدث في السودان هو نتيجة تدمير المجتمع السوداني وتشريد كوادره واخلال السلم التعليمي وخلو المناهج لاتعليمية من المواد التي تقوي روح الوطنية في الشباب ( الطلبة )

    قبل فترة سالت وعندما كنت في الخرطوم بحري سالت احد السباب الذين يعملون في الركشات .. لماذا لا يخرج السودانيون الي الشوارع .. وقد كانوا يخرجون في الماضي , فقال لي انّ السودانيين في الماضي كانوا يعيشون في بحبوحة , وكان الشخص نمهم لا يخاف ان يقتل في مظاهرة لانّه يعلم انّ اخيه سيهتم بعائلته ويكفلها امّ السودانيين اليوم فهمهم لقمة العيش والشخص منهم يخاف ان يقتل او يطلق عليه الرصاص في مظاهرة فيتيتم اطفاله وتتشرد عائلته لانّ اليوم من القليل ان تجد شخصا مستعدا لكفالة اسرة غير ه حتي اذا كان اخيه .. الشعب يعلم مدي دموية هذه الحكومة , ويعلم انّ قواتها لن تترد في اطلاق النار عليهم خصوصا وان هذه الحكومة ليس لديها ماتخسره فهي اصلا متهمة بقتل 300 الف شخص في دارفور فقط .. وقناة الجزيرة لن تقف مع الشعب السوداني .

    http://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-222.htm

    وامريكا واروبا يريدان لهذه الحكومة ان تستمر لتمزيق السودان .. وطبعا الجامعة العربية ان تعير السودانيين اي اهتمام مثلما فعلت مع الليبيين . . فالسودانيون في نظر الاعراب ليسوا عربا اصلا .

    لماذا لا تأتون يا هذا الي السودان وتخاطبون القواعد الشعبية والطلابية في حملات توعية ضد هذه الحكومة الفاسدة قبل ان تتفلسفون علي الشعب السوداني

    معظم المعارضين لنظام الراقص الدموي الذين يدعون لخروج الشعب السوداني في مظاهرات لاسقاط النظام هم جبناء ورعاديد , والّا فياتوا الي السودان وليقودوا هذه المظاهرات ,

    طبعا اذا اتوا الي السودان سيتم اعتقالهم , ولكن اعتقالهم في حد ذاته سيكون نقطة ضغط علي هذه الحكومة الفاسدة وعلي اعوانها من المصريين الذين باتوا يتامرون مع هذا النظام الفاسد ليحتلوا ويسرقوا ارض السودانيين .. وسيكونون قدوة للشباب السوداني لكسر حاجز الخوف .

    المعارضة في تونس كانت داخلية , والمعارضة في مصر كانت داخلية .. وكوادر المعارضتين دخولا سجون النظامين المزاحين قبل ان يقوما شعباهما بالثورة في وجه النظامين المزاحين .. فاين انتم من ذلك ؟!!

    ماذا سيفعل شعب اعزل مهنته الاولي الزراعة ضد حكومة ابادة جماعية ارتكبت مجازر في العليفون وكجبار وبورتسودان وامري ومجازر عديدة في دارفور وجنوب كردفان ؟

    علي الاقل اذا لم تكونوا تريدون الرجوع الي السودان لمحاربة النظام من الداخل فلتجمعوا الاموال لتسليح الشعب السوداني ليدافع عن نفسه و ارضه ضد هذه الحكومة الفاسدة وضد اعوانها المصريين .

  5. الجزائر البيضاء
    الصحفي عبد الله عمر نجم ..حقق لي أحلامي و غير حياتي…
    الجزائر في 03 فيفري 2011
    أنا المدعو فؤاد أعمارة من ولاية بجاية عمري 19 سنة اعترف أمامكم خاصة أمام جمهور الإعلام الدولي أنني أصبحت شابا متفائلا و سعيدا جدا وهذا منذ لقائي بالصحفي عبد الله عمر نجم و الذي كان زبونا مميزا و محترما وهدئا في المطعم الذي اعمل فيه حيث جذب انتباهي من خلال بساطته و تواضعه عكس كل الزبائن فهو يحافظ على نظافة الطاولة التي يتناول عليها الأكل ولا يرفع صوته ولا يتحدث في جهازه النقال..لم أكن الوحيد الذي جذب انتباهي فكل العمال و صاحب المحل ينظرون إليه باحترام و تقدير.بعد عدة أشهر قررت أن أتعرف عليه ..تحدثت معه..كانت دهشتي عظيمة جدا عندما عرفت انه صحفي دولي حر و مستقل ..تعارفنا وتعرفت على عمله عن قرب و تعلمت منه أعظم شيء في حياتي و هو التواضع كما علمني أن لا اخجل من عمل شريف و أن لا أضع حدا لأحلامي..بحت له بأحلامي في الدنيا فوجدته يعرض علي الانضمام إلى وكالته الصحفية و التي تهتم بالشباب .. تساعدهم..توجههم إلى الطريق الصحيح و السليم و الذي من خلاله يحققون أحلامهم التي قد تبدو مستحيلة .اندهشت عندما شاهدته مع الشخصيات البارزة و المهمة في الجزائر و خارج الجزائر من فنانين و وزراء وسفراء .في الماضي كنت اعتقد أن الصحفي هو الذي ينقل الأخبار..هو الذي يحمل كاميرا..يظهر في التلفزيون أو يتحدث في الإذاعة..لكنني اكتشفت نوع آخر من الصحفيين..و أدركت أن الصحفي الحقيقي هو الذي يعيش في قلب الحدث و يجالس الناس بكل مستوياتهم.
    أنا مثلا كنت احلم بحضور زفاف أختي و أنا في كامل أناقتي ..ارتدي بدلة رجالية جميلة "كوستيم" لكن هذا الحلم كان بعيد جدا عن طريقي كون دخلي الشهري لا يسمح لي بذلك هذا بالإضافة إلى أنني مسئول عن عائلة بكاملها.كما أنني اعمل في ولاية باتنة البعيدة عن ولايتي.قررت الانضمام إلى الوكالة الصحفية فقد شجعني الأستاذ عبد الله خاصة و أن الانضمام مجانا و لا توجد شروط صعبة المهم على الذي يرغب في العمل في الوكالة الصحفية عليه بعمل الخير و نشره و مساعدة الغير و رغبة في التطور و كسب مهنة إضافية.أزدت حماسا و رغبة في الانضمام عندما شاهدت العدد الكبير من الشباب و الناس الذين ساعدهم الأستاذ عبد الله و اسعد حياتهم بالصور و الشهادات.
    وجدت نفسي في مدة قصيرة جدا أتغير أصبحت اعرف أشياء مهمة جدا كنت اجهلها ..مناطق سياحية..معلومات ثقافية..و أكثر شيء جذبني الصحفية الأمريكية أوبرا وبنفري.بعد شهور قليلة من انضمامي و بعد عدة مساهمات و مشاركات قمت بها حصلت على اغلي هدية في حياتي و هي بدلة رجالية جميلة جدا يفوق ثمنها 25000.00 د.ج استلمتها من الصحفي عبد الله شخصيا و هو يقول لي هذا نتاج مجهودك طوال الفترة الماضية..كلما كنت وفيا ومخلصا ومحبا للخير وكلما اجتهدت أكثر وعملت أكثر و حاولت أكثر سيكون حظك أفضل و تحقق أحلامك دون أن تخسر لا وظيفتك و لا دراستك و لا عطلتك ..و لا مالك ..كل ما تقدمه للوكالة يكون في وقت فراغك .تأكدت من مصداقية الوكالة و التي لم اشك في مصداقيتها منذ البداية و ها أنا احصد مجهود بضعة أسابيع هدية بمبلغ 25000.00 د.ج
    لم اصدق أن مجهودي البسيط في الوكالة الصحفية يحقق لي حلمي دون أن اخسر شيء لا المال و لا الوقت و لا وظيفتي..نعم لم اخسر و لا دينارا واحدا..بل بالعكس كسبت الكثير رحلات سياحية..معارف من الطبقة الراقية.. معلومات جديدة..و هدايا..قررت أن أضاعف مجهودي أكثر لأنني كنت احلم أيضا بجهاز كومبيوتر محمول ..سجلت حلمي..بدأت ابذل كل ما في وسعي..كنت اعتقد أن حلمي هذا سأحققه بعد سنة أو ربما بعد ثلاثة سنوات..لكنه تحقق في بضعة أشهر فقط..كنت أتابع البرامج التلفزيونية..اعلق عليها..كلما وجدت شخص بحاجة إلى مساعدة و يستحقها أوجهه إلى الوكالة..انشر مقالات الوكالة عبر الانترنت…كنت اخصص من 3 إلى 5 ساعات يوميا للوكالة ..اتصلت بي إدارة " صحافة..نات " لتبلغني أن حلمي قد تحقق و أن جهاز كومبيوتر ينتظرني..لا احد يستطيع تصور سعادتي لأول مرة اشعر أن هذه الدنيا بألف خير ..سافرت للقاء الأستاذ عبد الله فوجدته يقول لي أن الوكالة تعلمك أن جهاز الكومبيوتر الذي تريده يجب أن يكون من اختياري ..سبحان الله حتى الهدية من اختياري..حصلت على جهاز كومبيوتر محمول بقيمة 53000.00 د.ج كهدية ثانية من الصحفي الأمين عبد الله. والله لم اصدق كسب جهاز كومبيوتر بهذه السرعة.
    ازداد حماسي أكثر و قررت أن أظل وفيا للوكالة الصحفية خاصة بعد أن شاهدت شباب كثيرون يتهافتون على الوكالة من داخل الجزائر و خارجها الجميع يريد كسب ثقة و حب الصحفي عبد الله ..عدد كبير من الشباب مثلي حققوا أحلامهم..هناك من حصل على أدوية غالية الثمن..كاميرات..أجهزة كومبيوتر..ملابس..فساتين الزفاف..فيزا إلى هولندا..كندا..أمريكا..ايطاليا..دبي..هواتف ذات ماركات عالمية..و مساعدات مالية……………..
    أقول لكل الشباب و لكل الناس افتحوا قلوبكم و أيديكم للوكالة الصحفية " صحافة..نات " ثقوا في أنفسكم أولا واعلموا أن الأحلام تتحقق بالعطاء و كما توجد في أمريكا أوبرا وبنفري لدينا في الوطن العربي الصحفي الدولي عبد الله ( الله يحفظوا و يفرحه دائما ) تعلمت من خلال مبادئ الوكالة مساعدة الآخرين ..الصدق في كل شيء..حسن المعاملة..حب الناس..التواضع..حب الخير..الصراحة..الصبر..المثابرة..حب التعلم و الاعتراف بالأخطاء..فكان جزائي أحلامي تتحقق أمام عيني .لهذا كلما أخلصنا كلما جنينا السعادة لنا و لعائلتنا و لمجتمعنا.. بفضل الله و مجهوداتي أصبح لدي جهاز كومبيوتر و حضرت زفاف أختي و أنا في قمة السعادة ببدلتي و سوف أواصل دراستي و استغل وقتي لأنني أريد أن أحقق أحلام أخرى مثل السفر إلى الخارج و شراء سيارة ..اعترافي هذا مسجل لدى الوكالة الصحفية " صحافة..نات " بخط يدي مدعوما بالصور و نسخة من بطاقة التعريف الوطنية و مستعد للظهور أمام الجميع لقول الحقيقة .
    تريد أن تحقق حلمك مثلي..مستعد للعطاء..اترك الخجل و التردد..ليك مشكلة..تبحث عن حل..تبحث عن مساعدة لا تترك هذه الفرصة تضيع من يديك رقم الهاتف 0661531657 أو أرسل طلبك عبر الايميل [email protected]
    [email protected]

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..