السفير السوداني بالقاهرة : رد الفعل المصري على «سد النهضة» مبالغ فيه

قال السفير السوداني لدى مصر كمال الدين حسن، إن إثيوبيا تعهدت بأن سد النهضة لن يؤثر على مصر والسودان، مؤكدًا أن «رد الفعل المصري على السد الإثيوبى مبالغ فيه».

وأضاف «حسن»، في حواره لبرنامج «هنا العاصمة» على قناة «سي بي سي»، مساء السبت، أن «الدبلوماسية هي الحل الأمثل في ملف السد الإثيوبي، وتصريحات التشنج لن تصلنا إلى شيء».

وأكد «حسن» أن هناك إيجابيات للسد بالنسبة للسودان، ولكن معامل الأمن أبرز سلبياته، والتخوفات بين مصر والسودان بالنسبة للسد مشتركة، وأسلوب التعامل هو المختلف بيننا.

المصري اليوم

تعليق واحد

  1. مبالغ فيه ؟

    ليه مبالغ فيه ؟

    ناس بتدور على مصلحة بلدها وكيف تنميها وتخرجها من الفقر مش زيك انت وعصابتك بتمعنوا في ادخال البلد في الفقر بسرقتها وبيعها لاسيادك الحلب يا جرار يا واطي يا حقير ياقاتل
    الاثيوبيين اثبتوا انهم رجال وشغالين لمصلحة بلدهم ما زيكم يا عفن بقسموا في بلدهم وينهبوا فيها يا سفلة يا حقراء

  2. يا ملعون برنامج هنا العاصفة اهان وقلل من شعبك في أكثر من مرة بعد ده كله تمشي ليهم تفو عليك وعلي الجابك

  3. الله يرحم السودان فى ظل الانبطاح ماهنت يالسودان يوما ابدا علينا خدعة العلامية لميس السفير بداء يتكلم على اساس ان الموضوع من جانبين الاول التحاور والحرب كان من الطبيعى ان لايضع السفير اى احتمال حرب او اعطى المصرى احساس ان نقف معهم فى الحرب التى هوش بها رئيسهم دون الرجوع الى حلايب نحن لا نحارب بالوكالة من تابع اللقاء وبعده لقاء السفير لدولة جنوب السودان كان كلاما قويا يصب فى احترام الدولة الوليدة اما سفير السودان الشمالى يبدوا انة لم يقراة التاريخ او الدبلماسية اللقاء كان فى قناة ال cbc

  4. أزمة اقتسام مياه النيل هي أزمة قديمة عمرها أكثر من 100 عام أو يزيد، بدأتها مصر عندما قامت “مصر الخديوية الإستعمارية” باصدار فرماناتها القاضية بحرمان دول المنبع (6 دول) من أي ترتيبات تخولهم الإستفادة من المياه المتوفرة لديهم سنويا داخل أراضيهم، وذلك بحجة أن هذه المياه، التي تسمي با(النيل) هي (هبة الخالق) لمصر علي قاعدة أن مصر هي “هبة النيل” وبالتالي فالنيل هو “هبة مصر” ولا حق للآخرين فيه!! وكما ترون هذه حجج لا قاعدة لها لا في القانون أو العرف أو التقاليد الإنسانية، بطول العالم وعرضه، عدا الفرمانات الخاصة بـ “مصر الخديوية”. وهو ما لا يمكن أن ترضي به الشعوب المتشاطئة مع مصر الي الأبد، كما تريد مصر. فالحق في استخدام المياه بين أي أطراف متشاطئة كأثيوبيا والسودان ومصر، لا يمكن أن يقوم علي قواعد الأمثال والحواديت الشعبية الرائجة من شاكلة “النيل هبة مصر ومصر هبة النيل” فذف المسجوعات الشعبية ليست من القانون الدولي في شيء! إذ يجب التراضي أولا علي قاعدة الإحترام المتبادل لحقوق الآخرين وخاصة (دول المنبع) والتي أضيرت تاريخيا كما يعلم الجميع في ما يتعلق بإقتسام مياه الني والإستفادة منه.

    اذن فلا حل ألا من خلال المفاوضات الدولية المفتوحة والتي سوف تمنح كل طرف من دول حوض النيل، حقه في نهاية المطاف وبالتراضي، ودون افتئات أو انتقاص لحقوق الآخرين كما كان يحدث في الماضي! وأحسب أن هذا ما تخشاه مصر بذريعة حقوقها “التاريخية” المكتسبة والتي تأبي أن تتزحزح منها، ولذلك فهي تسعي لإثارة الضجيج والعويل والإتهامات بعيدا عن العقلانية والرشاد، وذلك طمعا في اخافة الآخرين (ونحن منهم)! لكن من حسن حظ الأثيوبيين أنهم لا يقرؤون الصحف العربية ولا يفهمون شيئا من جعجعة الإعلام المصري الهائلة الدائرة حاليا، وبالتالي فهم وحكومتهم لا يتأثرون بهذه الضوضاء! واذا ضرب موقع السد بالطيران الحربي، فسوف يعودون لبنائه حتما! أما نحن، فما زلنا مشوشين ، مرعوبين وخائفين نحابي ونزحف علي بطوننا بلا طائل، طمعا في اجتناب سباب المصريين وشتائمهم، حتي ولو علي حقوقنا، كما هي العادة! وهذا ما لا يجوز. بل العكس، علينا أن نحاول اهتبال الفرصة والإصطياد في “المياه العكرة” السائدة حاليا وذلك دون حاجة للحياء والمسكنة والإستظراف الدبلوماسي، وذلك لكي ننصف أنفسنا ولو لمرة واحدة (بعد كم ومائة سنة)، ونطالب بحقوقنا العادية في المياه (أي حصتنا في مياه النيل المقررة حسب الإتفاقيات التافهة القائمة حاليا والتي تبلغ 5 ألف مليار متر مكعب سنويا، والتي كانت وما زالت تنهب منا سنويا، ومنذ أكثر من 50 عام ، وببلاش !!!) وأيضا تحرير أو التعويض عن أراضينا التي أقتلعت منا في “حلفا” وأيضا إعادة أراضينا المغتصبة في مثلث حلايب وشلاتين، هذا من “الشقيقة مصر”!! كما يجب أن لاننسي والأحري أن لا تنسي حكومتنا ، اشتراط إستعادة “منطقة الفشقة” كاملة وغير منقوصة من “الشقيقة” الأخري “أثيوبيا” وذلك قبل التعاون مع أيا منهما أثناء المفاوضات المرتقبة والقادمة تحت راية الأمم المتحدة وذلك لترتيب إقتسام مياه النيل بالعدل، مرة واحدة وللأبد.

  5. نفسي اعرف الدكتوراة دي بياخدوها من ياتو سوبر ماركت عشان امشي اشتري لي كم واحدة واسمي نفسي الدكاترة ركابي في مجال هندسة تصاميم العناقريب …قال دكتور كمال حسن علي قال ان شاء الله تكون الدكتوراة بتاعتو في مجال تكسير الثلج لمحلات عصير القصب والعرقسوس

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..