البنك المركزي يوافق على منح كل صرافة مبلغ 50ألف دولار لاحتياجات التحاويل

(سونا ) وافق البنك المركزي على منح كل صرافة مبلغ 50ألف دولار لتقابل بها احتياجات التحاويل .
وقال د. ازهري الطيب الناطق الرسمي باسم البنك المركزي (لسونا ) بأن هذا القرار ذلك جاء فى في اطار سعي البنك المركزي للعمل على تسهيل تحويلات النقد الاجنبي .
واضاف على ان يسلم المستفيد من التحويل المبلغ المحول بالعملة الاجنبية اذا رغب في ذلك وفي حالة عدم التزام الصرافات بذلك من حق المستفيد ان يقوم برفع شكوى الى ادارة النقد الاجنبي على ان يتم وضعها في صندوق الشكاوي بالبوابة الجنوبية .
ههههها كضابييييييييين…. ومنو الفاضي ليكم يمشي يتعب نفسو ويرمي الشكوى في البوابة الجنوبية…. الشكية لله …. وانت يا أزهري الطيب لا تزال تكذب وتتحرى الكذب حتى تكتب عند الله كذابا…. خاف الله يا رجل.
كذابييييييين ، تصريحات كيزان (فارغة) للضحك على الشعب السوداني الطيب و(أكل راسو) ، لكن … (ده كان زمان) …. الشعب السوداني اليوم (واااااااعي) ويعلم و(متيقن) أن عدوه وعدو الوطن هو (الحزب الوطني وشقيقه الحزب الشعبي) .
وفي حالة عدم التزام الصرافات بذلك من حق المستفيد ان يقوم برفع شكوى الى ادارة النقد الاجنبي على ان يتم وضعها في صندوق الشكاوي بالبوابة الجنوبية .
يعني كده خلاس حليت مشكلة الدولار ياابو الزهور ؟ طيب الزول لو جاب الشكوى من البوابه الشماليه مابتقبلوها؟ وبعدين وظيفة الناطق الراسمي باسم بنك السودان دى عملتوها متين ؟ ومالك ساكت الزمن دا كلو؟ الوحيد الكان بطلع علي الناس يكضب هو مساعد او نائب المحافظ الحرامي بدر الدين شريك رجل الاعمال النصاب خضر الديموقراطي .
يابو الزهور شوف ليك شغله تانيه احسن ليك من بنك السجم دا لأنو الدولار دا صعب بالحيل ومابتقدروا عليهو ولو دايرين تعرفوا الدولارات مشت وين عندنا الخبر اليقين وكل التفاصيل ماتخاف الحساب جاى.
كل ذلك وارد من صرافة قطبي المهدي والموجودة في بيته لتغذية جميع الصرافات في البلد
بالله ما بتخجلوا صرافة كاملة 50 الف دولار ،، وبيوت المسئولين الكبار المبالغ الفيها تفتح بنوك،، ولكن متى يصحى هذا الشعب الغافل الذي لو نظر للعالم الخارج وكيف يدار لعرف أنه لا يعيش أي نوع من الحياة في هذا الزمن ،،، لو اردتم معرفة حب الكيزان للعملة الصعبة والدولار ارجعوا لفترة الثمانينات فهم من سنوا التجارة في العملة الصعبة خارج البنوك وهم من اسسوا لوبيهات تخزين العيش والقمح والدقيق بسبب رفع الاسعار الان وقد حصحص الحق انقلب السحر على الساحر واصبح النفط الذي رجوه لكنز العملة الاجنبية نغمة على البلدين وعداوات تذكرك بالشفع الذين يلعبون كرة قدم في الحواري،،، وعوض الجاز الذي أقصى جار النبي من مجال النفط بعد أن قام هذا الرجل الشهم بما لديه من مال من استيراد أول معدات وناقلات في الوقت الذي كان عوض الجاز مجرد افندي فقام بازاحة جار النبي والاستيلاء على مجهوداته والضغط عليه وربما جاه النبي رجل محترم لم يثر الموضوع وترك لهم البلد،، كما اود بالتذكير بأن الترابي كذلك له الفضل مع صديقه الباكستاني ذو الاصول الكندية في كسر احتكار شيفرون والمجئ بشركة تاليسمان التي بدأت اولا في كسر الطوق المفروض على النفط السوداني وانتظار شيفرون الذي طال ،، كما أن الترابي بعلاقاته مع مهاتير محمد اقنعه بالمساعدة في دخول الشركات الماليزية وكذلك مع الصين من خلال العلاقات التي بناها منذ زمن طويل من خلال التنظيم المفقود،، وهذا ليس تحيز مني ولكن هذه هي الحقيقة كذلك لاننسى دور حكومة نميري في تجهيز ابار النفط من استكشاف وغيره بمعنى ان الانقاذ دقت المواسير ومدت الخط،،، أما ناس عوض الجاز ومصطفى عصمان فقد وجدوها باردة للحد الذي جعل الجاز يقيم مكتب محاسبين كامل في داره ومجذوب الخليفة يحمل معه شوالات من الاموال ليصرفوا ذات اليمين وذات الشمال في حلحلة مشاكل الحزب وشراء المنشقين ايام الانشقاق الأول في الحزب والشعب في الفترة بين 2022 الى 2010 ينظر الى كمية التفاح والعنب التي اصبحت تستورد من بلاد الشام مغشوشا بأن هذه هي الطفرة التي حققها النفط وكثرة الشاحنات التي ملأت البلد وبعض الشوارع والكباري في الخرطوم في الوقت الذي يصرف الشعب على النفقات ذات العبء الاكبر وهي التعليم والصحة من جيبه الخاص ،، وهذه هي الخدعة التي سنها هؤلاء الابالسة في الاقتصاد السوداني وهاهي الديون تصل الى 42 مليار دولار فأين ذهب الدولار والاحتياطي النقدي الاجنبي ان كانت هناك خطط،، لقد ذهبت يا دكتور الاقتصاد التجريبي الخمج الى شراء العقارات والفنادق في كل من ماليزيا ودبي وبريطانيا وفتح الشركات الخاصة للتنظيم ومنتسبيه في الداخل والخارج،، ولو نظر الناس الى الاقتصاد الانقاذي بعين الاعتبار سيجدوا خسارة كبيرة فهو اقتصاد قائم على نظيرة الكسر ،،، وأن الواقع الاقتصاد السوداني رجع الى ما بعد معركة كرري رغم وجود بعض البنى،،، قول لي كيف ،، أولا مشروع الجزيرة ومشاريع الري المطري والسكة حديد التي اقامها الانجليز بعد 1897 انتهت اذا عدنا من هذه الناحية الى تلك الفترة،، الكهرباء التي فعلا استقرت لحد ما وتحسب للانقاذ هي نفس الكمية من الخزانات الموجودة من زمن الانجليز وعبود الجماعة وسعوا سعتها وقد فشل خزان مروي بسبب سوء نيتهم ونجحت خزانات الانجليز بسبب طيبة نيتهم وضاعت مليارات في سد ستدفعها الاجيال القادمة يعني الناس حاتدفع بعد الموت كذلك في عالم البرذخ ،، بالتالي لو نظرنا الى قيمة الكهرباء وعداد الجمرة الخبيثة الذي ما زال الناس يسددون رسوم شرائه مع كل نهاية شهر منذ ان تم تدشينه الى يومنا هذا نجد ان الدخل على الكهرباء اعلى من الخدمات المقدمة للكهرباء والدفع المسبق لا تعويض عليه بالتالي الشعب مغشوش بسبب الاستقرار النسبي للكهرباء ولكنه لا ينظر الى النصف الاخر من النظرية في النملية،، وهي ان ما يقدم له من خدمات يعادل 12% من قيمة ما يدفعه،، غير أن الداهية الكبرى أن أموال النفط لم يتم بها تشييد أي مشروع من المشاريع التي اقامتها الانقاذ،،، وللتدليل على ان هؤلاء الناس لا يدفعون أنظر حولك في المدينة التي تعيش فيها تجد أن المدارس الوسطى حولوها الى جامعات او كليات جامعية بحجة أنهم نهضوا بالتعليم في ثورة تعليم عالي لم تشهدها حتى استراليا أو تحويل المباني التي اقامتها الحكومات السابقة إلى دور محاكم أو معتمديات فقط جاءوا باللافتات ،،، في النهاية ستجد أن الانقاذ لم تبني أي شيء وعند جردة حسابها ستجد أننا في فترة دخول كتشنر الخرطوم مع زيادة في عدد الكباري وبعض الطرق ولكن بالدين ،،، إذا أنا وأنت وأبناءنا مديونين … والانقاذ ليست ممن يدفع الدين لعدم مرؤة فيهم اكتسبوها بمحمل الايام وجهد التنظيم المغلق على الذات ،،
عائلة واحدة اشترت تذاكر سفر لأوربا بخمسين ألف دولار ناس ما تخجل نحن خارج الزمن مصرفي يتكلم بهذه الهمة المتواضعة في شأن كامل الجمهورية (موز) يا ضيق الأفق
اللهم ألعن الانقاذ لعنا كبيرا
50 الف دولار ماشوية لانو حيصرفة لجماعته عشان يبيعون في السوق الاسود بسعر عالي ثم يعملوا فبركة ينزلوا سعر الدولار يقوموا يشتروا وفبركة تانية يرفعوا السعر ويبيعوا وهكذا ال50 في خلقة دائرية
كذاااااااابين وده كلام فارغ بدل ما توفروا الدولار ادعموا الزراعه والثروه الحيوانيه حتي ياكل الناس وبعدين شوفوا حكاية الدولار دي .