جهاز الامن يستجوب الاستاذة درية عضو لجنة المعلمين

ديل ناس مافيهم خير ولا بركه هو كان كبيرهم الذى علمهم السحر نافع الما نافع اعتقل استاذه بجامعه الخرطوم وصفعه على خدة هذا غير الشتائم

احي الاساتذه الاجلاء ياسين وياسر ودريه علي مواقفهم الشجاعه جدا ضد نقابة اللصوص المتخلفين امثال عباس حبيب الله وحامد محمد حامد والبشاري (متفرغ زواج وسرقه ) وخضر الزبير ( دكتوراة انقاذ )فالي الامام ايها الزملاء الاعزاء لتوقفوا هذه البذاءه . فهلا تفرغ جهاز الامن من مساءلة الشرفاء من المعلمين الي مغتصبي الاطفال وماصي دماء الناس من معلمي المؤتمر الوطني ؟فيا لغرابة المفارقه حين تقارن مسيرة التعليم في عهد الانقاذ المشؤوم بما قبله حين اضطر احد الموجهين الي نقل معلم كعقاب له علي ماذا ؟ علي انه شوهد ( يحتسي الببسي في الطريق العام ) ونحن في عهد خضر الزبير وعباس حبيب الله لا نستبعد بأن المعلم قد( شوهد يغتصب طفلا في الصف اثناء اليوم الدراسي )

لفت نظرى سؤال الاستاذة عن الرحلة التى قامت بها لجنة المعلمين يا اغبياء ان اتحاد المعلمين درج على قيام رحلات المعلمين سنويا من قبل ولادتكم ومنذ ان كان سادتكم يقضون حاجتهم الصباح الباكر فى الخلاء ثم يجمعونها مرة اخرى لتسميذ مزروعاتهم البيتية والان بعد ان صاروا وصرتم تعرفون استعمال السايفون واشتغلتم اقذر مهنة تتجسسون على المعلمين وتخافون من رحلاتهم يا اجبن وارزل خلق الله ؟ صحيح ان المعلم اصبح مسخا والا لما نجراتم على المساس به ورحم الله المعلم عندما كان اسدا مهيبا واستاذا جليلا اسالوا سادتكم ممن كانوا يجرون وراء القطر عن المعلمين الذين كانوا يرمون لهم الخبز وبقايا المعلبات واصبحوا الان حكاما يسلطونكم على المعلمين على المعلم ان ينهض ويقف على رجليه ثم قرات اسم عباس هل عباس هذا نفس عباس الاتحاد منذ سنوات ؟؟ سبحان الله زماااااااااااااان قبل 24 سنة كانت انتخابات اتحاد المعلمين ليها شنة ورنة ولها وزنها اكثر من انتخابات رئاسة الجمهورية الحالية ومثل هذا العباس ما كان ليستمر حتى الان ان كان هوعباس اوائل التسعينات المعلم اهان نفسه بنفسه