ارتفاع أعداد اللاجئين الإريتريين والإثيوبيين بالسودان إلى 100 ألف

أكد معتمد اللاجئين السودانى حمد الجزولى ارتفاع عدد اللاجئين من دولتى إريتريا وإثيوبيا إلى 100 ألف لاجئ يتخذون السودان، معبراً لهم للهروب لإسرائيل والدول الأوروبية لتحسين أوضاعهم.

وأعلن الجزولى عن جود 162 ألف لاجئ بالبلاد يقيمون بالمعسكرات والمدن أغلبهم بشرق السودان، و243 ألفا بمعسكرات شرق دولة تشاد موزعين على 12 معسكرا، لافتا إلى محاولات للتقليل من ظاهرة الاتجار بالبشر وطالبى اللجوء من المعسكرات إلى المدن الكبرى بالتنسيق مع المفوضية السامية لشئون اللاجئين.

ونقلت صحيفة ?الإنتباهة? الصادرة اليوم الأربعاء تصريحات للجزولى بمناسبة اليوم العالمى للاجئين أمس، إن ثلاث شرائح من اللاجئين هم لاجئو المعسكرات والمدن وطالبو اللجوء الجدد من إريتريا وإثيوبيا البالغة نسبتهم 15% من العدد الكلى للسكان فى شرق السودان.

وأشار المعتمد إلى أن هؤلاء اللاجئين يشاركون المواطنين فى الخدمات الصحية والتعليمية والمياه، وقال إن المساعدات الضرورية وتقديم العون تحكمها مواثيق وقوانين دولية فى كل الدول الموقعة على اتفاقية حماية اللاجئين.

ana

تعليق واحد

  1. معسكرات الاجئين قولوا حاجة تانية اغلب المناطق المجيطة بسوق خضار بحري ومناطق

    الربعة يستاجر واحد من الجالية الحبشية يمتلك اقامة رسمية في السودان

    يؤجر منزل وبعدين هو نفسه يؤجر المنزل الي ابناء جلدته فيمتليء المنزل

    بعشرات النساء والرجال ويحدث فيه مايحدث من الأخلاقيات المنفلتة

    ويكون مقرا للشغالات الاتي يعملن في البيوت حيث ياتين مرة كل اسبوع وباقي الأسبوع

    يبيتن في داخل المنازل الاتي يعملن فيها مع اولادنا وبناتنا

    ياجماعة انتبهوا

  2. ناس اريتريا والحبشة ديل اهلنا . ارجو الاهتمام بهم . لانهم يحملون ملامحنا وبشبهونا وكمان بنحبهم وهم بحبونا . مرحب بيهم في بلدهم التاني .

  3. السيد معتمد اللاجئين التصريح نصفه صحيح حول الأخوة الأثيوبيين, نعم قد يكون السودان لهم ممر للعبور الي اوروبا وغيرها ولكنه غير صحيح اطلاقا وكاذبا ايضا حول الأريتريون هذا الجنس هو الوحيد في العالم اللذي استقر في السودان وهدفهم الأستقرار فيه وليس لهم اي نية ان يغادروه حتي الي الجنة لقد حصلوا بمساعدة الخونة والمندسين والمرتشين علي هويتنا السودانية بالتزوير والرشوة في مدننا الكبري ونشروا كل الأمراض الوبائية والأخلاقية في ارض الوطن وقتلوا وسرقوا ونهبوا خصوصا في كسلا والقضارف وسنار مندسين تحت عمومية التسمية ان هذه الأفعال يقوم بها الأثيوبيون وهم منها والله براء وبعد ذلك ياسيادة المعتمد حصلوا علي السلاح تحت بصر الدولة واستكانتها ليقتلوا حتي ابناءنا الشهداء من قوات الشرطة في الحدود وداخل المدن يعني ان هذا احتلال لشرق السودان خاصة اولا وتزوير لهويتنا وسودانيتنا بادعاءهم الحقير ثانيا ثم قتل ابناء شعبنا في الشرق خاصة البجا الهدندوةوالرشايدة والشكرية وتهديد لكل مقومات السودان في ارثه وتاريخه والعجيب ان وصل بهم التطاول ان يندسوا حتي علي مواقعنا الألكترونية حتي الراكوبة ويتناوبون الرد علي كل سوداني يرد علي نهجمهم علي الوطن امثال است وواحد وغيرهم عصابة مجرمة قليلة العقل والفهم لا تعرف الا لغة الشتم والتحدي والتهديد بالويل والثبور علينا وعلي كل غيور علي وطنه فلو كانوا رجالا حقا وشعبا حقا لوسعتهم اريتريا بلدهم ولكنهم لاتاريخ لهم ولا حاضر فنرجو من المعتمد ان يعيد تصنيف اللأجئين ويضع هؤلاء عديمي الخلق والضمير والدين خارج هذا الأطار بل وتنوير الشعب بهذا الأحتلال والأنتحال لوطننا وهويتنا والله نسأل أن يمكن لهذا الوطن من يجمع هؤلاء النتن ويطردهم خارج الوطن بعد ان دنسوا ارضهوكل مقومات وجوده

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..