الجاز : انتهت الحرب لمصلحة السودان وانهزم التمرد حتى آخر حدود السودان الجنوبية..نؤيد انسياب النفط لمصلحة جميع الأطراف.

وأكد الوزير أن السودان قد صبر على الحرب لسنوات طويلة، وقد انتهت الحرب لمصلحة السودان وانهزم التمرد حتى آخر حدود السودان الجنوبية، فلا يمكنه الدخول مجددا فى الحرب بعدما ضحى بالكثير من أجل السلام.

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كلام بدون معنى وكيلو اللحمه وارد السودان بالسعودية ارخص من كيلو اللحمة بالخرطوم مصانع السكر وبعناها الان بنستورد سكر والزول الحر ما بسوى سواتكم يا الجاز .

كلامكم كل كزب فى كزب انتما لايهمكم مصلحة السودانين لان عايد البترول كلو يدخل فى جيوبكم ربنا اورينا فيكم يوم لو قتلو جميع الشعبين الشمالى والجنوبى كلكم حرامية

إيقاف نقل النفط عبر أنابيب السودان فى اليوم الثامن من الشهر الجارى، تقدم مراقب من الاتحاد الأفريقى معنى بالإشراف على تطبيق الاتفاقيات، بطلب لوقف هذا الإجراء، ووافقت حكومتا الخرطوم وجوبا على /////// الشعب السوداني المسكين مفنكرين البلف مقفول والجماعة شغالين تصدير ويكبوا الفلوس في جيوبهم ويقول سبب الازمة الاقتصادية قفل البلف

لاأن ما يأتى إلى السودان من عوائد لنقل المواد النفطية عبر أنابيبه لا يستحق أن يقتل شخص واحد فى السودان من أجله،
صدقت لاننا لم نرى العائد هذا وسوف تسال عن كذبكهذا اتظن ان الله لايعلم كيف تفكرون وكيف تكذبون
الا تكفيك سنواتك مع النميرى فانت رجل كل حكومة ليس لك مذهب فانت كالمومس كل يوم فى فراش رجل
ياخى اتقى الله وخاف من عذاب القبر والله الذى لا اله الا هو سوف تاتى يوم القيامة وانت تحمل اطنان من البترول والاراضى ويقال لك هذه قدرتك تحوم بها وسط الخلق ولن ينفعك البشير فهو يحمل على ظهره ما لا تحمله الجبال من ذنوب
ياخى اتقى الله فينا انت وامثالك المنافقين
لعنة الله عليكم اجمعين زمرة فاسده

يا ود الجاز بطل اللولوة أمروك بقفل البلف ع الهواء قفلتوا وله لسع..”والبابور جاز والخمج بالجاز، ولع….الرئيس كان في قمة الخنريس ع الهواء أبلع ناشف يا ود الجاز. ” بالمناسبة الجاز الاسم مؤنث ولا مذكر.

على فكرة هدوء قبل العاصفة

يا شباب تبطلوا التعليقات الفارغة دي والتي جميعها أصحابها يطلقونها دون توجه سياسي ومن ناحية شخصية فيجب تناول موضوع النفط بين الشمال والجنوب بمرتبة المصلحة لكل طرف ولا علاقة لموضوع النفط بهذا الحزب او تلك الحركة البترول تقاسم مصلحة بين السودان الشمالي والجنوبي وان انسيابه او إيقافه مضر لصلحة البلدين والشعبين،، فات عليكم ان الحكومات ستذهب ان طال الزمان او قصر البشير سيذهب وسلفاكير بي وراهو مافي زول فيهم حيخلد فيها،، وبكرة لو جاتكم حكومة وحتي وان جبتوها بي أيديكم ستتعامل في موضوع البترول مع الجنوب من زاوية المصلحة ولا اعتقد ان فيكن واحد سيوافق علي ان ينساب بترول الجنوب عبر مقدرات وأرض الشمال وبي بلاش وفي نفس الوقت يدعم الجنوب اي كان ليعمل علي إطالة معاناتكم ولا اعتقد ان الجنوب سيصفق للسودان إذا صدر بتروله عبر الشمال إذا سمح له ذلك بإخوة وسعتقد الجميع ان ذلك رجالة ومن جهة ضعف السودان والإملاء آت الخارجية،، فيجب ان نكون عقلانيون وحقانيون فالحديث عن البترول يعني المساس بهيبة الوطن وضياع حقوقه بغض النظر من يحكم
ارجو ان نتناول اي موضوع ينشر بأسلوب سياسي ومنطق ونقاش هادف ينبني علي تداول وتبادل الآراء في كيفية معالجة الأمر او المشكل الذي يتناوله الموضوع المنشور ولا اعتقد ان موقع الراكوبة رسالته ان ينشر لكاتب مقالا ليتباري الكتاب في المسبة والشتم ومسك خناق بعض بكلام لا يمت للموضوع المنشور بصلة،، فمثلا امس احد الكتاب نشر مقالا عن موضوع مصنع اليرموك واحتمالات الإشعاع من حراء احتمال استخدام قذائف يورينيوم منضب فكان ذلك المعلق دخل شمال في الرجل وتكلم عن علاقة الكاتب بأمدرمان واساءته لتأسيسها امدرمان ،، كلام يدل علي ان المعلق دخل فقط ليسب الرجل لا ليقرأ ما كتب او يقول رأيه في الموضوع،،
وكثيرا ما يكون الموضوع حي ومليء بما يخص إخفاق احد رجالات الدولة او الأحزاب باختلافها ،، فبدلا من تناول السلبيات والايجابيات جراء ذلك الإخفاق يتباري الجميع في السب واللعن وتعرية الشخصية التي تناولها الموضوع برقم ان الحميع يعلمون الكثير وربما ما هو. مهول عن الشخصية ويعلقون في الموضوع وليس عن الشخصية ينبري آخرين الي التباري في البذاءة الحرفية والمخلة والمعكرة لأجواء النقاش الهادف فيأتون بقصص وسير لا تفيد في أخذ الموضوع منطقيا للخروج بماذا بعد،،
فالقارئ لما ورد من اخبار اليوم علي الراكوبة عن لقاء الإمام الصادق يجد الكثيرين لم يأخذوا موقف الصادق المهدي وعمل مناظرة مفتوحة بينهم للمخرج الذي يمكن ان يحل الأمور ومنا غفل الكثيرين الوضع علي الأرض بالنسبة لجميع الأطراف والأطياف التي تنشد التغيير او الاستمرار وقياس المفارقات في التناول بين هذه الأطراف ،،
المعارضة تقول الحكومة ضعيفة وايلة للسقوط ،،طيب ماذا ينتظرون؟ وبوجود هذا الضعف اين او ما هي قوة المعارضة التي في الأصل منقسمة علي بعضها،،
الحكومة تقول المعارضة ميتة،، وكلنا نري حراكها يوميا،،
بعض المنتسبين للمؤتمر الوطني اي المنشقون يقولون ان الوضع كارثي وان النظام اصبح مهترءا،،، ولكنهم لم يأتوا لنا بوصفة لمعالجة هذا الاهتراء الذين هم ادري به
والاهم من ذلك لم يتناول احد او طرح سؤال علي المشاركين ،، لماذا فعل الصادق المهدي ما فعل اليوم وأمس قال ان الاعتصام سيكون مستمر الي ان تسقط الحكومة،،
لماذا لا تناقش هذه المفارقات. ،، ولماذا قال الصادق ذلك؟. وما الذي يرمي اليه؟. وما هو هدفه؟
ما الأمر الجلل الذي جعل الصادق المهدي يضحي بحزبه وأنصاره ومريديه حتي يقول ،،،( نحن كدة،، والباب يفوت جمل ،،) وبمفهوم اخر ألما عاجبوا هديك الأحزاب الأخري ،،،
طيب ماذا وراء الأكمة؟. ماذا يريد الصادق ان يقول ؟
ما القصد من رسالته هذه؟
فلماذا لا يتناول الجميع مالات الوضع الحزبي وتهريج المعارضة في وجوه الجميع والخداع بالكلام ؟ لماذا تصر المعارضة علي ان قرار المائة يوم اتخذ من داخل مقر حزب الأمة وبوجود ومباركة الصادق،، ومن الناحية الأخري نجد الصادق المهدي يفعل او يسبح عكس تيار المعارضة،،، ولمن مصلحة من،،،؟.
هذه التساؤلات التي يجب ان تغطي علي منبر التعليقات ليقوم الجميع بإيجاد أجوبة لها وقراءة آراء تجاوب علي سؤال وماذا بعد؟
اما ان يقوم كل معلق بالدخول شمال في الصادق او الكاتب من ناحية شخصية وتكرار ممل،، حيث تجد الأغلبية يخاطبون الكاتب بل المفروض مخاطبة العقل القاري والمعلق ليدلي بدلوه في الطرح،، وليس كما يفعل الكثيرين،، يا الصادق انت كذا،، ويا فلان انت كذا؟.
هذا ليس فن خطابة او تعليق او نقاش،، هذا أسلوب ونسة كان الشخص مدار البحث امام المعلق او ممسكا بتلابيبه ويصرخ في وجهه،،
فارجوا إخوتي ان نتعلم المجادلة بالتي هي أحسن وان نستفيد من آراء بعض ونصحح بعض فجل من لا يخطأ ،،،
فان لم نستفيد مما هو متاح لنا الان عبر الشبكة العنكبوتية ومن خلال موقع جريدة الراكوبة والتي تفسح المجال للجميع بالمشاركة كتابة وتعليقا دون تمييز ،،، وهذه سانحة لتقوية الترابط وتبادل المعلومات بين كل السودانيين حتي لا يتكرر الانبطاح وعدم الوضوح من قبل سياسيينا. حاكمين ومعارضين واستغلال الشعب الذي غالبا ما ننشغل نحن المتواجدين علي العنكبوتيات بالتصدي لبعض في معارك تحرق كل أجرام الفضاء التي نحرم فيه بدلا من ان نعمل وتنفق ونطرح روية الخروج من هذا النفق المظلم الذي وطننا اصبح في قاعه
ارجوا العذر من القراء ان كنت قد تحاملت عليهم ولكن الوضع والظرف والوقت الحرج يتطلب ذلك ويحتاج ان نتفاكر ونتبادل الآراء فيما يحدث الان