المهدي يجيب اليوم على الأسئلة العالقة بأذهان الشعب ويقدم الخلاص من أزمات السودان.

هي الحكومه لن تمنعه بل ممكن تبثه علي الهواء لان هذا الرجل ضد المعارضه ومؤيدا للمؤتمر الوثني واحكمو علي كلامي هذا بعد القاء خطابه

ما أُخذ بالقـــــــــــــــوة لا يسترد إلا بالقـــــــــــــــوة
يا خرطوم ثورى ثورى ضد الحكم الدكتاتورى
فاسدين فاسدين تجارالدين
فكوا دربنا فكوا دربنا سرقتوا زادنا سرقتوا أرضنا

هيييييع ………… حتشوفوا لو في حزب أكثر مسئولية وأكثر جماهيرية من حزب الامة القومي..والثابت أن مسانديه هم الوحيدون الذين يمكن ان يحركواالأشياء من مكانه والآخرون يتبعونهم ويحاولون نسبة النجاح لأنفسهم بجانب كيل الشتم للحزب الوطني العريق والغير مستورد.

مع التمنيات بالتوفيق لكل سودانى اصيل يقوم بواجبه تجاه الوطن هتافا” او سلاحا” ودماء السودانيين لن تروح هدرا” ولكم يوم ياعصابات الانقاذ وكلابه الامنية.

استوت الطبخة بين الامام والكيزان واقولها لن تسرق ثورتنا نحن الشعب فقط نقبل بكا عود ثقاب

يجب ان لانترك النظام العدمى يستفرد باعضاء حزب الامة انهم من جلدنا ولن نترك جلدنيا يجر فيه الشوك معا معهم حى على الكفاح .مازال الصادق المهدى يلعب لصالح النظام باساليبة الماكرة سيتمخض الجمل ويلد فار.يريد الصادق ان يفك الحصار عن نظام الانقاذويخلط الاوراق جميعها.هذى الفرصة الاخيرة للصادق والمساء لناظرة قريب .

قواعد حزب الامة تواقة للعمل الثوري الجماهيري لاسقاط نظام الدجل الكهنوتي البغيض منذ عشرات السنين لكن بكل اسف ظل الامام يرواغ ويطيل في عمر النظام الذي يغرغر وذلك باتخاذه مواقف ضبابية لا الى هؤلاء ولا الى اولئك وتأتي هذه المواقف الضبابية خاصة بعد مشاركة ابنائه في النظام البغيض وظل يطرح العديد من المبادرات التي ردت على وجهه من قبل شياطين النظام بصورة استفزازية و مذلة ومهينة صدح بها الكلب نافع المانافع امام حشود جماهيرية متعددة وواصفا المعارضة باغلظ العبارات التي تميز بها !!!!! قطع الامام قبل اكثر من سنتين وعدا للشعب السوداني بصورة عامة وجماهير الانصار بصفة خاصة بطرحة مبادرة تخرج الوطن ظلاماته الدامسة وعلى النظام ان يقبلها او يخرج الامام وانصاره لاسقاط النظام عبر العمل الجماهيري او ان يتنحى عن رئاسة الحزب !!!!!!!!!!!! بكل اسف كال قادة النظام مزيدا من الاستخفاف والاستحقار والاستهزاء والاستهتار بما طرحه الامام وبكل اسف توقف الامام عند هذه المحطة ولم يتجاوزها لبقية الوعود التي اطلقها فلم يخرج لاسقاط النظام ولم يستقيل من منصبه مما حدا ببعض القيادات الانصارية ان تتقدم بمذكرة سماها الامام بالمذكرة التخريبية والتي طالبوه فيها بأن يقدم استقالته وفاءا بما التزم به … ويأتي اعتصام الانصار في هذا اليوم التاريخي الذي يعيدنا الى تلك الليلة المشئومة و التي اغتصب فيها الطاغية البشير كرسي الحكم بانقلابه على الحكومة المنتخبة ديموقراطيا من قبل الشعب والتي كان يتراسها امام الانصار آنذاك والسؤال المطروح هل يقف الامام اليوم موقفا تاريخيا ويطرد الضبابية الى غير رجعة ليرسل رسالة الى النظام مفادها آن الاوان ان نستعيد الامانة التي اغتصبت الى الشعب الذي صبر سنين عدا ولم يحصد سوى الذل والاهانة والقتل والتشريد الدمار والهلاك والتقطيع للوطن واشعال نار الحروب ؟؟؟؟؟ هل هي صحوة لضمير الامام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

.
كان من الأجدى للصادق المهدي وحزبه وهيئته ان ينسقوا مع الآخرين من المعارضين في تحالف واحد لهدف اسقاط النظام ، مثل هذا التنسيق يقوى قوى المعارضة ويجعلها مؤمنة من أي اختراق ، كما انه يؤمن للصادق وجزبه وجوداً فاعل من اجل تحقيق الهدف ، ليس من اسقاط النظام فحسب وانما تحقيق الاستقرار المنشود للنظام الديمقراطي مستقبلاً .
من المؤسف له الصادق المهدي عبر تاريخ السياسي الطويل ما حقق نجاحاً قط ، لا حاكماً ولا معارضاً ، لم يحفظ السلطة عندما منحت له ولم يسطع استردادها عندما اغتصبت منه، هاهو وعلى مدى ربع قرن من الزمان يكرر مواقفه السالبة وهو لم يزل يمارس الكلام دون افعال منتجة .
الصادق المهدي وعلى نصف قرن من الزمان ، ظلّ ولم يزل يراوح مكانه عند طموحاته الذاتية فما حققهاولم يقتنع انه لن يحقق منها شيئاً منفرداً عن الآخرين ، ونظام الانقاذ ظل ولم يزل يجد في سياسات ومواقف الصادق المهدي ضالته المنشودة التي تتمثل في المواقف الفردية دون العمل بالتنسيق مع الآخرين .

الامام الصادق لو صدق مع نفسه مره واحده يمكن ان يصدقه الشعب السودانى . الامام الصادق تعثر كثيرا خلال مسيرته وكثيرا ما يحب المهادنه والدليل على ذلك وجود ابنه بالقصر الجمهورى ولو كان جادا لكان هذا الابن فى صفوف المعارضه . لقد تعود الامام على مسك العصا من وسطها ولا احسب بانه سوف ياتى بجديد فى الساحه السياسيه الراهنه

اليوم فقط سوف يظهر الصادق على حقيقته – اما زعيم لهذا الحزب الكبير المناضل – اما مهادن للنظام و عندها يجب ان يسميه الناس بالمؤتمر الوطني ( فلا توجد منطقة وسطى بين الجنة و النار )

ها اشاعه
ما تصدقو ابدا الراجل كزاب فيرست كلاس

خلاص خليتوا الاعتماد على الجبهة الثورية ووضعتم الامال فى حزب الامة للتغيير واللة غلبتكم الحيلة اللة يكون فى عونكم وعون السودان

لك الله ياشعبا تسامى فانت من نقره لدحديره ونمني النفس بأن بعض السم ترياق لبعض وامل من الشعب السوداني ورعاة المئة يوم ان يجعلوا دعوة الصادق المهدى حصان طرواده والغاية تبرر الوسيله

اوتوقع بانة سيقدم عملا مهما لعمر البشير وحكومة الكيزان ؟؟ اشم عملية طبخة يقوم بها الصادق لحساب الحكومة ؟؟؟

وعلى شباب الانصار الحقيقين ان ينتبهو لهذا الرجل جيدا ربما يقصد ان يقووم بتشتييت فكرة ال100 يوم على ما اظن لصالح الحكومة ولكن على الجميع بما فيهم الصادق بانة لايوجد احد يمكنة ان يوقف اسود الجبهة الثورية الا بالقبض على السفاح عمر البشير ..

طيب تغيير النظام دا من ضمنه الولد (الأمير)عبدالرحمن مساعد رئيس جمهورية الانقاذ ؟
وكمان اذا جاء هذا الأمير وطلب تفريق هذا التجمع.. ماذا ستفعلون؟!؟!؟
طبعا حيجوا بعض الجهلاء ويقولوا علي أمنجي…
ولكني أقول :
في وجود الصادق وأمثاله من جميع الوجوه القديمة ستظل الانقاذ قائمة.. وإن تغيّر وجهها…

هذه خطوه في الاتجاه الصحيح ونريده إعتصام متواصل حتى إسقاط هذه العصابه الفاسده الحاقده المنحطه وكل الشعب سوف يشارك في هذه الاعتصامات لانه لا بديل غير التغير كفايه ذل كفايه إهانه ونرجو الا يكون هذا الاعتصام لساعات محدوده نرجو الاستمرار حتى سقوط هذه الحثاله الحقيره

علينا في هذه اللحظة الحرجة ان لا نخذل ونبتعد عن الهجوم علي الاشخاص هذه لحظة يجب ان تتوحد فيها قوي الديمقراطية والحرية لكنس النظام الشمولي وبناء دولة الوطن والمواطنة التي تسعنا جميعا ومن المؤكد ان جماهير وشباب حزب الامة مع التغيير وعلي احزاب المعارضة والقوي الوطنية ومنظمات المجتمع المدني وشباب التغيير بمختلف مسمياتهم دعوة جماهيرهم وعضويتهم للاحتشاد والاعتصام وتجهيز لافتاتهم والالتحام مع شباب حزب الامة وتنظيم صفوفهم وكوادر الحماية للدفاع عن الكبار والنساء وعدم التراجع والصدام القوي مع كوادر الكيزان والامنجية اذا فكروا في الاعتداء علي الجماهير وعلي جماهير شعبنا وكوادره الحية في كل الاحياء الاحتشاد في الاحياء والخروج من الاحياء للشوارع حتي نشل قدرات جهاز الامن والكيزان وتشتيت جهودهم الان دقت ساعة العمل وهذه هي اللحظة الحاسمة والفارقة لننطلق لبناء السودان الوطن الواحد وطن خير ديمقراطي ما نبنيه فرادي ولا بالضجة في الرادي وطن بالفيهو نتساوي نحلم نكتب نقرأ نداوي مساكن كهربة وموية والثورة خيار الشعب حرية سلام وكرامة عدالة

لن يأتي الامام بأي جديد ستكون الغة الوعيد والتهديد للمؤتمر الوثني وتخذيل المعارضة والجبهة الثورية وطرح مبادرات جديدة كما عودنا الامام.

هذا الامام

1 لم يشعر بما يمر به المواطن السوداني من الجحيم في زمن الانقاذ لم يصب اولاده بأي مكروه مثلما يصاب اطفال السودان بالقتل اليومي والسرطانات والجوع

2 لم يشعر بالخوف من بطش كلاب الامن او التعذيب داحل بيوت الاشباح فهو محمي بأبنيه في القصر

3 لم يشعر الامام بالحاجه فلم تمتد يده ليسأل الناس ان يتصدقو عليه ولم يرى الناس في الطرقات تمد ايدها للمحسنين او امام المستشفيات بغرض الحصول على الدواء او الطعام

4 لم يشعر الامام بالاهانه داخل وطنه او خارج وطنه

5 لم يشعر الامام باحرية او بالذين صوتو له في الانتخابات زمن الدمقراطية واصبح رئيس الوزراء

6 لم يشعر الامام بالمساواة مع ابناء وطنه يظن انه ولد زعيما وسيموت زعيما

7 لم يشعر الامام بانفصال الجنوب او انفصال اي جزء من المطن الحبيب

اشد ما يحتاجه الناس واكثر ما يقلق يكمن فى علاقة الصادق مع الجبهة الثورية. حتى لو واثقهم اليوم والنف عليهم مستقبلا, فسيظل الامن والوحدة فى خطر.
يجب ان يتكلم الصادق اليوم كرجل دولة. لو عاد لغيه القديم منكفيا على تمييز حزبه وشخصه فالرماد كال حماد.
وعلى الصادق ان يعلم ان تحرك الجبهة الثورية الاخير هو الذى احدث تصدعا كبيرا فى لحمة الانقاذ.فضعفت الضعف الذى سيستثمره اليوم.
طبعا نحن صدقنا انه سيخطب اليوم فى وجهة رحيل او تغيير النظام.

صرف للأنظار وتشتيت لمبادرة المائة يوم وعزل الانصار عنها أضعاف لها او انه تحقق من نجاح مبادرة إسقاط النظام وأراد ان ينفرد بهدا النجاح كحزب أمة فقط لمآرب ضيقة وينسب ذلك له ولحزبه 

عاجل ..
تم القبض علي معتمد محلية السلام -الفولة -في هذه الاثناء وهو متلبسا في جريمة اخلاقية مع فتاة واطلق ساقيه للريح امام الشبان الغاضبين واحتمي بشرطة الفةلة حاليا ..

رد على عصمتووف
فكرتك جميلة جدا وأتمنى أن يكون المنظمون قد فكروا فيها ووضعوها في حسابهم لأننى مقتنع مائة بالمائة بأنها ستلاقي استحسان الناس ومساندتهم وبالتالي يمكن أن تخرج ثورة مخملية ناعمة ولكنها مجلجلة تهز عرش الإنقاذ وتضع كل سوداني بما فيهم النظاميين أمام مسئوليته. وفي هذه الحال لا تستطيع عصابات أمن الكيزان أن تعمل شيء وستجد نفسها مشلولة تماما وسيغيرون قمصانهم “ويكبروا الزوغة”، هذا إذا ما حاولوا أن يعملوا فيها جميعا “سائحون” ويساعدوا في تصفية إخوة الأمس لكي يحصلوا على شرعية بالتأكيد لن تمنح لهم.
كذلك فإنني أرى أن يكون مثل هذا الاعتصام قومي في كل مدن السودان الكبيرة وبنفس التكتيك حتى يؤمن المؤتمر الوطني بأنه لا يساوي جناح بعوضة وأن عناصره منبوذين من جميع السودانيين.
كذلك وتحوطا ينبغي تشديد الرقابة على قادة الإنقاذ لكي لا يهربوا لأنهم يعلمون جميعا بأن أي عاصفة ستهب الآن ستقتلع نظامهم من جذوره.

حينما يتقدم الامام الصفوف ….. فهي النهاية

نصيحة للجميع معظم المعلقين المخذلين الذين يقفون ضد مبادرة الصادق او ضد اي مبادره لاسقاط هذا النظام المتهالك انما هم كيزان وهم ما يسمون “بالغراد الاليكتروني” .. فلابد للجميع ان ينتبه لهذه الاساليب الذكيه لصرف الناس عن الاعتصامات والثورات ضد نظامهم.. فاليبقي الجميع صفا واحدة في هذه الفترة المفصليه… واذا راي احدكم الشيطان نفسه يعمل ثوره ضد الانقاذ فاليتبعه… ولنكون معا صفا واحده مؤيدين لاي مبادره ضد النظام بغض النظر عمن يقودها او ينظمها .. والى الامام فحانت ساعة الخلاص.. والموت والدمار لاعداء السودان الجبناء من الكيزان والنفعيين والمتسلقين ومصاصي دماء الشعب السوداني.. والعزة والنصر لشعب السودان الصابر المكافح من اجل الحرية والانعتاق من تسلط التنظيم الماسوني تنظيم الاخوان المجرمون .. الذي يسمى زورا وبهتانا بتنظيم الاخوان المسلمون.

ماذا لو ارسلت الحكومه قوه من الجيش بقيادة الامير العقيد مساعد رئيس الججمهوريه عبدالرحمن الصادق الصديق لتفريق هذا التجمع ؟؟؟سؤال بريئ يريد اجابه حتى يطمئن قلب هذا الشعب المسكين وحتى نكذب المثل السودانى(من جرب المجرب حاطت به الندامه)فالمستجير بالصادق يوم كربته كالمستجير من المضاء بالنار ……ارجو الا تستعجلوا الردود حتى ينفض السامر ونسمع ونرى والسلام!!!!!!!!!!!!

ههههههههه لا تصدقو دا كلام فارغ كيف رجع الصادق من مصر السودان باتفاقية شهرا ياخذ150 الفى دولار وباقي اتباعهاكثر 30 شخص كل واحد مرتبه 10 مليون جنيه سوداني او بما يعادل بدينار 100000

المهدي يجيب اليوم على الأسئلة العالقة بأذهان الشعب ويقديم الخلاص من أزمات السودان
_____

اسئلة زي ليه ما منع انقلاب (نسيبو) الترابي رغم علمو المسبق والاكيد وبشهادة لسانو ؟ لانو زعيم مزيف وقاعدتو السياسية الدراويش والسذج المغفلين ناس الله راميهم وبقو عالة على الحراك الثوري لذلك خلوهم مع سيدم دا يعيشو في العبودية ويتحررو بامرو ويبدو انو قوانين الانتخاب الطبيعي لم تكمل بعد ما بدأته في كرري !

بهذه الطريقة يدعو إلى صوملة السودان وليس خلاصه

أضغاث أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين
هذا الرجل الكهل يحلم وهو صاحي ، بأن له شعبية كما كان في الماضي ، حين يأمر بالاعتصام يعتصم الناس ، وحين لا يأمر لا يعتصمون ، وهل سوف يتبع احد من الشعب السوداني ، أوامر هذا الرجل المخرف ، وهل إن وجد اعتصام يخاطبهم الصادق المهدي سوف يستمع لحديثة احد ولو استمع الشعب السوداني حديث هذا الرجل المصاب بالزهايمر سوف يصدقه احد من الشعب السوداني ، الأحزاب العتيقة ولي عصرهم ، مع الدينصورات التي في صدور هذه الأحزاب ، السودان ليست ملك لأحد الصادق المهدي يقرر مصير الشعب السوداني ، ويتحدث باسم الشعب السوداني ، فليذهب حكومة البشير والصادق المهدي ، ومحمد عثمان الميرغني ، وجميع الدينصورات ، الي الجحيم ، نريد حكومة في السودان ، يحكم السودان بوعي وتفكير جديد ، لا بتفكير التبعية ، والامتلاك المطلق ، نريد الاعتصام والعصيان المدني ، وخروج الشعب السوداني الي الشارع ، ونريد تغير حكومة الإنقاذ ولكن ليس الي الحكومة الدينصورات

فيها الصادق فيها الترابي نحن بره ما عايزين نوسخ ايادينا مع العملاء والخونة ربنا يخلصنا منكم جميعاً

الواجب على السيد/ رئيس الجمهورية ان يتحلى بالشجاعة ويضع القلم والورقة على الطاولة ويخرج الي الشعب السوداني محترفا ما هو جارى حالياً في السودان ويناشد الشعب باستلام السلطة في اقرب وقت ..بهذا قد يفتح له التاريخ ابوابه الواسعة ويدخل ويجد كل الاحترام والتقدير من الشعب الذي كان يتمني يوماً ما ان يمسك به ليطرحه ارضاً كما فعل الشعب الليبي بمعمر القذافي ……اذا اقدم ذلك يكون فعل الاتي:…

اولاً يكون حقن دماء المسلمين …
ثانياً يكون حافظ على البنية التحتية في البلد..
ثالثاً يكون قطع الطريق على الجماعات المسلحة في الدخول في صراع ..
رابعاً الشعب السوداني الثائر قد يجد له مبرراً في فصله الجنوب ..
خامساً لا يقبل الشعب السوداني المساس به على الاطلاق على حسب طبعنا

..هل كان في السودان اشرس من ابو القاسم محمد إبراهيم نائب الرئيس الراحل جعفر محمد نميري وقتئذ كان يقتل طلبة جامعة الخرطوم والجامعات الاخرى بالدبابات الآن عايش بين الناس ولا حد يسأله.. حتى لو فرضنا أن الشعب السوداني حاسبه أفضل بكثير من حساب آخر ..تكون هذه البلاوي كلها على كتفه المسئول الاول والاخير ..

انا خايف تبقي علينا حكايه حضرنا ولم نجدكم

وكان خايف الحكايه تبقي شغل دبلير يعني يكون في اتفاق بين الامام والحكومه علي التغير ويقوم الامام يعمل لينا مسرحيه انهم اعتصموا كم يوم كدا ويقوم يعملوا تشكيل وزاري ومختلط مع حزب الامه بحجه حكومه وحده وطنيه وتحت تحت ضمانات من المحاسبه والملاحقه لكبار الحراميه والمنتفشين بمال الشعب السوداني

لماذا لا نشيد بهذا الموقف المشرف ونثمنه ؟ ربما قصد السيد الصادق من هذا الموقف أن يكفر عن تقاعسه وأخطاءه فى التعايش مع هذا النظام بل و دعمه طيلة بقاءه فى السلطة .فى كل مرة يكاد فيها النظام أن يسقط ، يأتى السيد الصادق ويعلن فزاعاته المعروفة ( الصوملة -الحرب الأهلية-تمزيق الوطن ) . هكذا يكتب للنظام شهادة حياة جديدة ومن ثم يخرج النظام من ” غرفة العناية المكثفة”. إذا أراد السيد الصادق أن يدخل التاريخ من أوسع أبوابه ، فليرابط حيث هو الآن حتى سقوط النظام ، هكذا يكون الصادق قد أشعل فتيل الثورة ،وكسب رضاء أهل السودان ، الذين كانوا حانقين على مواقفه المترددة وإضاعته أكثر من فرصة للثورة والإنقضاض على هذاالنظام .

نقطه نظام يا شباب ما اود ان اقوله الشعب يريد تغيير النظام لا يهمنا كيفية السقوط بواسطة المهدى الميرغنى الجبهه التوريه ازالة السرطان الاسلاموى من جسد الشعب اصبح ضروره من الضروريات لا بد منه دعونا لا نسخر من بعضنا البعض توحيد الشعب تحت رايه واحده حتى نطرد مجرمى العصر ونقيم حكومة انتقاليه لفتره زمنيه حتى نوفق شؤننا الداخليه ونضع دستور مدنى دائم للبلاد يقر بحقوق كل المجتمع السودانى بغض النظر عن الدين والعرق والقبيله والمنطقه يليها انتخابات حره ونزيهه لجميع الاحزاب السياسيه ولا بد من اعادة بناء مؤسسات الدوله واعتماد معيار الكفاءة والشفافيه ونبذ العنصريه والجهويه فى مؤسساتنا حتى لا يصبح السلطه مزرعه لاقليه مهيمنه كما هى الان التغير فى الوضع الراهن مسؤليه الجميع ولذلك لا يجب عن نناقض من اراد التغيير من قبضه الفاشيين الاسلاميين المجرمين الغوغائيين العاملين من اجل الدنيا.

مع الاحترام لكل الآراء رغم التخوين والشتيمة من البعض للإمام الصادق ورئيس حزب الأمة إلا أن الحقيقة الواضحة يبقى حزب الأمة وبقيادة الإمام هو الرقم الأول في السودان شئتم أم أبيتم ,,, وحزب الأمة على يقين وعندما يجد هذا النقد الغير بناء في الصفحات نتأكد تماما أن حزب الأمة على الطريق الصحيح ولكن يوم أن يبدأ المدح فيجب على حزب الأمة أن يتحسس رأسه ,,, الأحباب السودان مساحة تسع الجميع دعونا نسعى لإزالة طغمة الإنقاذ بالحوار بالمظاهرات أو بغيره ثم لكل حادث حديث ,, حزب الأمة برى أن السبيل الوحيد لمعالجة وضع السودان هو الحوار ومع الجميع نتفق مع الإخوان في الجبهة الثورية في الهدف ونختلف في الوسائل لذلك ولا زال حزب الأمة يحاورهم بل وقع مع البعض تفاهمات مثل حركة العدل والمساواة وغيرها ,,, كل الأطروحات التي وضعها حزب الأمة وافق عليها كل المعارضين في التجمع المعارض ولكنهم يريدون أن يقف الإمام في الساحة ويقول هلموا(( نقلع الجماعة )) وتلك لحظة يقررها حزب الأمة وليس الذين يجلسون وراء الكي بورت ويتحرشون بالآخرين مع التخوين ,, الأحباب الشارع في الشارع لم يعتقله حزب الأمة حتى يمنعكم من الخروج ,,, والكل يعلم جيدا أن حزب الأمة عندما يقول لأعضائه أخرجوا عندها سوف يكون الشارع جهنم على جماعة ألإنقاذ ,, طبعا سوف سأل واحد قاعدين ليه ؟؟ ولذلك إجابة أخرى وزمن آتي ؟؟؟؟؟

الصادق المهدى داير يقوى موقفو التفاوضي مع الحكومة(الجبهة الثورية ما براك معلم)

والله يا السيد الصادق الحصان دا بكون زهجان جداً،،،،
لأن الله تعالى أقسم بالخيل في كتابه العزيز فقال: ” والعاديات ضبحاً…” سورة العاديات. وسماها الله تعالى الخير في قوله” إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَات الْجِيَاد (31)” أَيْ إِذْ عُرِضَ عَلَى سُلَيْمَان عَلَيْهِ السَّلَام فِي حَال مَمْلَكَته وَسُلْطَانه الْخَيْل الصَّافِنَات ،،،
و “الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ”،،،،
وتفاخر المتنبئ بنفسه حين قال “الخَيْل واللّيْلُ والبَيْداءُ تَعْرفُني … والسّيْفُ والرّمْحُ والقرْطَاسُ والقَلَمُ”، وقال الشاعر السوداني “الخيل عركسن والدنيا قوم ونحاس”،،،
:
:
بمعنى أن الفارس عندما يمتطي صهوة حصانه فلا رجوع ولا نكوص، وهذا ما لم نألفه منكم لأنه وببساطة كما يقول المثل “ولا كُل فارس ٍيركبُ الخيلَ خيْالُ”،،،،

سؤال:
هـل يواكب الحبيب التطورات التقنية؟!!!
هل يملك السيد الصادق حساب على مواقع التواصل الاجتماعي مثل “فيس بوك” و “تويتر”…؟!!!