الصحفي الهندي عز الدين يطرح أفكار إقتصادية تؤدي الى هبوط سعر الدولار

الهندي عز الدين
– 1 –
{ قرار بنك السودان بالسماح باستلام التحويلات القادمة من الخارج بالنقد الأجنبي، وليس بالجنيه السودان كما كان الحال طيلة السنوات الماضية، يخلق (حالة ثقة) جديدة لم تكن موجودة بين (المغتربين) السودانيين والجهاز المصرفي في بلادنا، والأهم من ذلك أنها تساهم في توفير ملايين (الدولارات) و(الريالات) و(الدراهم) العابرة للبنوك والصرافات، إلى أيادي المواطنين. وبالتالي توفر النقد الأجنبي بكثافة في خزانات البنوك وفي السوق الموازية، مما يؤدي إلى خفض أسعار (الدولار) والعملات الأخرى، وقد حدث ذلك بالفعل مع مساهمة عوامل أخرى، خلال الأيام القليلة المنصرمة.
{ إنه أول قرار (صحيح) يتخذه بنك السودان منذ فترة طويلة، ويستحق عليه التحية والإشادة.
{ وسيهبط (الدولار) أكثر وأكثر لو أن البنك المركزي أزال (القيود) المفروضة على البنوك التجارية باللوائح والقرارات، وأفسح لها المجال في معاملات النقد الأجنبي، ومنحها الحرية في تنفيذ عملياتها المصرفية من مواردها الذاتية دون تقييد أثبتت التجربة أنه غير ذي جدوى ونفع للاقتصاد في بلادنا.
– 2 –
{ تعرض نجل الأخ العزيز العميد “يوسف عبد الفتاح محمود” الأكبر “محمد” إلى حادث سير مؤلم الأسبوع الماضي، أدت مضاعفاته إلى (بتر) ساقه بأحد مستشفيات القاهرة. الحادث المحزن والمؤسف الذي تعرض لها الشاب الرقيق الودود الخلوق كشف عن مستوى (انحطاط) الخدمات الصحية في السودان. فقد انقطع أحد أوردة ساق “محمد” نتيجة اصطدامه بسيارة بأحد طرقات مدينة “بحري”، فنقلوه عاجلاً إلى أحد مشافي بحري الكبيرة (الخاصة) ذائعة الصيت، ثم إلى مستشفى (خاص) آخر أعلى صيتاً وسمعة في “الخرطوم”، وظل الشاب المسكين لعدة أيام طريح الفراش وسط عجز اختصاصيي (الجراحة) في مستشفيات لا تنقصها فخامة المباني وروعة ديكوراتها، ولكن ينقصها اختصاصيون قادرون وفاعلون وأكفاء. هذا يحدث في جميع مستشفيات الخرطوم (الخاصة)، مجرد فنادق (4 نجوم)، ولا دكاترة ولا يحزنون!! (بعض الدكاترة الكانوا قادرين هاجروا إلى السعودية وقيادة الدولة ووزارة الصحة الاتحادية والولائية بالخرطوم تشجع على هجرة كبار الأطباء)!!
{ فور وصول المصاب إلى “القاهرة” بتروا ساقه بسبب انتشار (التسمم) بالساق!! وخوفاً من وصول (حالة الفشل) إلى (الكلى)!!
{ بعض كبار (دكاترتنا) يعجزون عن ربط الأوردة بدقة وعناية!!
{ حسبنا الله ونعم الوكيل.
{ رفع الله “محمد يوسف عبد الفتاح” وأعان والده ووالدته، فالمؤمن مصاب وهي أقدار الله، فاصبروا على الابتلاءات.
{ جمعة مباركة.
المجهر
طيب يا الهندي مافي كثيرين من ابناء الشعب السوداني المغلوب علي امره بيمتو يوميا قبل ماء يلقو العلاج ووحدين مابيصلو المستشفي باسباب عديدة لمازا لا تكتبون عن ابناء المساكين بقت بس علي ولد يوسف عبد الفتاح
موضوع ملخبط.. الهندى عز الدين ثم عرج على الولار وبعد ذلك حادث حركة.. يا اخوانا فى داعى تشربوا لحد ما تنتحروا؟؟
أقراوا مع الباعة كتاب:
الموجز في تحليل انكماش مداخيل البنوك .. تاليف عامل نفايات البيوت والصحفي في عهد الدغمسة وزمان تشريد العقول..
الكوز دا الجابو هنأ شنو الله ياخذكم نمشي منكم وين
يوسف عبد الفتاح بتاع الصوانى وبتاع المحل جيرو ابيض والباب اخضر يوسف عبد الفتاح بتاع طريق القذافى وهو صاحب المدبنة الرياضية وووووووووووووووووووووووووووووووعمارة اربعة طوابق فى الصافية دا رامبو ذاتوووووووووووووووووووو الله يشفى ابنه من كل سقم الواحد بيحزن ان حق الغلابة يظهر فى اولادكم حسبى الله ونعم الوكيل فيكم ومن كل قلبى ادعو بالشفاء العاجل للابن محمد :::::::::::::
نسأل الله أن يعوضه عن مصيبته بخير منها فالإبن لا ذنب له في (قاموسنا) فيما أرتكبه والده من فظاعات ،
(وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلا عَلَيْهَا وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى) {الأنعام:164}
لكن ذلك ألم (بسيط) يا يوسف عبد الفتاح مقارنة بمقدار الألم المضاعف الذي تسببتم فيه أنتم و نظام حكمكم المتجبر لكثير من الأسر السودانية …
بالله دا صحفي
يا سبحان الله الفاقد التربوي الهندي عزالدين أصبح خبيرآ اقتصاديآ !!! ومالك ومال الدكاترة .. وشنو العرفك انوا الموضوع كان عايز ربط أوردة فقط .. ولا عشان اولاد بمبة قالوا لي أهل المريض أنو المريض كان محتاج ربط أوردة .. موضوع زي دا بحتاج لجنة تحقيق من المجلس الطبي .. وانت خليك بعيد من الدكاترة .. ممكن تتكلم في السياسة لانو الماسكنها معظمهم فاقد تربوي زيك كدا ..
استبشرت خيرا عندما قرأت عنوان المقال// اين الافكار الاقتصادية الصحفي نقل قرار بنك السودان ///هاكم الافكار الاقتصادية السليمة اذا اكلنا مما نزرع ولبسنا مما نصنع سبؤدي الي انخفاض سعر الدولار ونمو الناتج الاقتصادي الافكار دي بدون أي مقابل لمصلحة الوطن فقط
المغتربين السودانيين هم الوحيدين الذين لا يثقون فى النظام المصرفى فى بلادهم
اكاد اجزم بان ما دخل السودان من تحويلات المغتربين من خلال النظام المصرفى صفرا
لن يسلمك البنك دولارا فى السودان مهما كان
و لما كانت الحسابات بالعملات الاجنبية تجى تصرف شيك بالدولار يقولو ليك انتظر لحدى ما يجينا توريد من عميل
و ممكن تنتظر يومين و اتنين و تلاتة ما عارف هو بنك و لا طبلية
ذكرنى هذا ببحديث احد اساتذة الجامعات الخاصة حيث ذكر لى بان مرتباتهم تتاخر حتى يجمع صاحب الجامعه الايجارات و الفواتير من السوق فتاتيهم العملة فكة و ملطخة بالزيت و الطحنية بعد جمعها من الدكاكين و الكناتين
صحفيين آخرزمن …….البلد المافيها التمساح يقدل فيها الورل
دي .. من الكاتب عايز يتكلم عن الدولار والإقتصاد والطب الواد عامل فيها إنسان شامل يتكلم في كل شيء .
لكن قرارات بنك السودان عاوزه معاها قرارات اخرى
منها منع تهريب العملة خارج البلاد
الا مبلغ محدد
وهذا معمول بها حتى فى امريكا
ولكن الجبهجية لانهم اكبر مهربين للعملة
ما عاوزين قرارات ذى دى
لازم الدولار يدور فقط داخل البلد ويمنع تهريبه
هندي مين ي عم
سبحان الله , تمام ياهو دا السودان كما يقول أهل الانقاذ .. االهندي عزالدين , خريج سادسة ابتدائي , يتحدث في الاقتصاد وأسعار العملات والطب , وما بعيد بكرة يتحفنا بأفكار في الفيزياء النووية والكيمياء الحيوية والفلسفة ..ملعون أبوها بلد دي
أثار خبر نشره أحد المواقع الدهشة عتدما جاء فيه أن تمساح عشاري ضخم ظهر فجأة في مياه البحر الأحمر قيل فترة مع أن التماسيح لا تعيش في المياه المالحة.. وكان الموقع يشير إلى ظهور يوسف عبدالفتاح في ميناء بورتسودان في منصب كبير يتعلق بالشحن والتفريغ. وطبعا رامبو لم يقصر بعد أن لحس الفيهو النصيب وجرى على ليبيا ليقبض من المسحوق القذافي ثمن الأرض التي كانت عليها حديقة الحيوانات بالخرطوم. إن شالله القروش دي تبقى ليك بالساحق والماحق.
إذا لك ياهندي
حسب معلوماتي ان الاتفايات التي بين البنوك السودانية ومؤسسة النقد السعودي تلزم جميع البنوك بتسليم الحولات بالعملة المحولة بها اي الدولار ، فهذا ليس منة من بنك السودان . وان اي شكوى تقدم الى البنوك السعودية قد تدؤدي الى حظر التعامل مع البنوك السودانية
في بداية عهد الأنقاذ وكانت بدية الظلام وبداية البطش والجبروت وبداية
محاكمات من لديه عملة صعبة تلك الأيام القذرة التي كرهتني في السودان
اذكر ان يوسف عبد الفتاح كان والي علي الخرطوم وكان يحضر الي سوق بحري
ويمنع الباعة في سوق الخضار ومنعهم من البيع في الطبالي خارج السوق رغم انهم يدفعون
للمحلية وحدثت مشاجرة بين يوسف ورجل شيخ كبير يبيع الخضار في طرف السوق
رجل من الذين اوصانا بهم الرسول ان نعظم ذو الشيبة المسلم
ولكن يوسف ضربه بالكف علي وجهه وتدخل المفارعين وذهب الشيخ الي بيته حزينا
وعندما عرف ابناؤه بالقصة احضر احد ابناؤه طبنجة وذهب الي مكتب يوسف
وعندما دخل اشهر سلاحه في وجهه وقال ليهو شوف ان ممكن اعمل شنو افجر ليك راسك
ولكن ده درس ليك وتدخل المتواجدين وسط هلع وخوف يوسف
وتم فتح بلاغ ضد الشاب بمحاولة الأعتداء علي موظف حكومي واخذه الي القسم
ولكن مع تدخل الوسطاء تنازل يوسف عن البلاغ ولكن بعد ان دفع له مبلغ
مايعادل الأن 700 دولار نعم اشتري الأنقاذ ولو بريال
اما الشيخ فقد واصل الدعاء ليلا ونهارا حتي ينتقم الله من يوسف
اللهم لا شماتة
حرقك وديوسف هههههههه حلوة منك تكسر تلج يمين شمال مأكل يوم الناس قاعده تموت فى المستشفيات وفى كردفان والنيل الأزرق والنساء والأطفال مالاقين يأكلوا وصولك البت بكى عليها عنده سيارة من أموال الشعب ويشتهر لأنو أبو هو رامبو ياخى انت لقطه بس قلت لى وريد قطع الرجل كان أحرى بك تقول شريان لأنو الشرايين هو البتغذى ياديك بالمناسبة انت خليت الكريمات ولا لسه وياحليلك زمن النوبيرا بتاعتك البتطارد بيها بنات الناس ……لعنة الله عليك وعلى من خلفوا
الزول دا دوخ راسى الله الدوخة التمسكو اقتصاد ودولار حادث مرورى ونقص كفاءة اطباء وفنادق وسياحة بالله بقرا فى المقال زى تقول زاكى قرد هو نحنا ناقصين دواخان يادوب عرفتوا مافى كفاءة طبية فى اخطاء وين المجلس الطبى اسال اهل المقابر كلعم ضحايا هذة الاخطاء قلنا الكلام دا نطوا لينا فى حلقنا وقالوا ماعندكم موضوع ولما تلحقوا جدعوا يجدعوكم من انتنوف
إذا أُصيب الفقير تركوه، وإذا أُصيب الشريف حسب زعمهم جزعوا له وكسروا لوالده الظالم التلج، حتي يجعل لهم جُعل..
امس ده رسلت دولارات لي اخوي في الخرطوم رفض البنك تسليمه الا بتحويلها الى جنيهات .. فقلت ليهو ما تستلم وخليتم يرجعو الحوالة …
كضابين ساكت … والهندي يروج في الكضب والاشاعات
ارسل دولارات للسودان ابقى هندي ..
الوفاء خلق جميل و الهندي عز الدين وفي مثل الكلاب
طيب انت ما عرفت حال المستشفيات الا بعد ود اخو يوسف عبد الفتاح عمل حادث انشاء الله اولاد الحرامية ديل تجيهم المصايب متلاحقة عشان تعرف تكتب كويس عن التقصير الحاصل
انت كما الحرة التى تاكل بثديها..لو شفت ليك شغلة اشرف وانبل من نفخ الابواق والكلام الفارغ البتسوى فيه ده احسن ليك…بعدين شنو يعنى محمود رامبو ..هنلك االالاف الذين ماتوا بدهس العربات لا يقودون عربات ليه ما كتبت.. عشرة الف ماتوا بالانتنوف العويرة ليه ما كتبت.. الالاف يموتون بسبب انعدام ابسط مقومات العلاج وهى توفير حقنة ملاريا ليه ماكتببت.. الناس فى بلادى يموتون جوعا ليه ما كتبت.. اختشى واستحى على وجهك يا صحافة الوجهاء والاثرياء والله انه التسول بطريقة اخرى.. بعدين فلتقطع رجلة او لومات مرة واحدة فقط نعتبره واحد من عشرة الف اعترف بهم رئيسكم قتلوا فى دارفور او واحد من المئات الذين يموتوا يوميا فى جنوب كرفان والنيل الازرق ولم يجدوا من يوارى جثتهم.. انه دعوة مظلوم رفعت فى جوف الليل ياالهندى.. اوصيك ربى اولادك من حلال لا بالتسول الراقى…
اصلوا ياخي البلد مافيه اقتصاديون منذ 66 سنة خلت وحتى الآن ناس الانقاذ لم يولوا امر الاقتصاد لشخص كفيء أي رجل اقتصادي وامثالهم كثر بالسودان وممكن اصلحوا الاقتصاد ونظيفين امينين ولكن لكن الحكومة عاوزة تعطي هذه الوزارة للموالين للنظام او من حملوا السلاح ضدهم حتى لوكان جاهل وسوى أي غلط ما مشكلة المهم اسوط وعوس وكل الاقتصاديون الذين تولوا امر الاقتصاد يا محسوبين على النظام يا طابور خامس شغالين عكس البلد والحكومة طبعا جاهلة بكل مجال الحمد لله ولا ليهم مصحلة في اصلاح البلد كله يكفيهم بطونهم مليئة بكل شيء لكن خليهم اذكروا يوم يقبرون .
حتى المنظمات الدولية (الفاو) بتدفع للموظفين معها بالدولار..اما المتعاملون معها فيتم الصرف بالعملة المحلية(DSA) ….باتفاق مع المالية وبنك السودان …علما بان المنظمة هى الممولة؟؟؟؟ فوضى وتلاعب
يا غبي يا بليد … الصرافات دي بتجيب الدولار من وين عشان تديهو للمستلم في السودان …
الشغلة دي ما بتبقى إلا في ظل اقتصاد مستقر وناجح ويكون البالانص في ميزان المدفوعات صحي وواضح ..
امشي شوف ليك قروش نفايات لقطها يا مدعي يا هبنقة وسيب التطبيل وحرق البخور
اللهم قطع أرجل وأيادي كل خنازير الجبهة بشقيها وثني وشغبي وذريتهم
و الدكاتره هاجروا ليه يا شحط ؟
هذا الرجل الحقير المتملق ساهم بصورة كبيرة في هجرة الاطباء بكتابات القاسية عن نواب الاخصايين ووصفهم بابشع الالفاظ ليس لشى لانهم قالوا مرتباتنا ضعيفة لان اسيادهو اعطوه تعليمات بالكتابة فاتمر مثل هذا الذى يبيع ذمتهه المهنية قادر على بيع شرفهه …اذهب يا خاين واحضر اخواتك لاسيادك يا ديوس فاعلم ان هذه الثروة لن تفيدك يوم تحشر فى قبرك ومدادك اصبعك …جعلتموننا نتدواى بالاعشاب وعند البصير
صحيح يا حليل الدكاترة , لكن كمان ياحليل الصحافيين , هسا بكون فكر فى نفسو انو ممكن ينفع يكون وزير المالية الجديد او وزير الصحة على اقل تقدير
تتذكر ياهندى عندما كانت مريضا باحد هذه الفنادق وتتذكر كيف قديتنا وكيف افرغت صفحات كاملة فى صحيفتك لشكر هذا المشفى الذى تعالجت فيه هذا غير ذكر وشكر الدكاترة بالاسماء واطلاق الالقاب مثل النطاسى البارع ومش عارف ايه ؟ الم تكن تعرف ان هذا حال كل مشافى بلادى بما فيها مستشفاك هذا ؟ , كنت تعرف ذلك ولكنك آثرت الصمت كنوع من انواع الشكر والعرفان بالجميل , والآن تكتب للتقرب الى يوسف عبد الفتاح وليس من اجل حال المرضى فى البلاد بما فى ذلك هذا المريض .
طيب يا(هندى) لما عارف حال البلد بقى بائس للدرجة دى ليه يتأيد فى الحكومة وبتدافع عنها باستماته !!!!!؟ اللهم الا اذا كانت ليك مصالح خاصه جدا يا راكب البرادو
يعني هسي دي افكارو واللا قرارات بنك السودان و اللا الحاصل شو
كفاية تراهات
هذا الهندي طبال كبار وحارق بخور
حا نغير رأينا في الراكوبة اذا ظهر هذا الكارثة مرة أخرى
ارحمونا من هذا الهندي الذي عبارة عن فيلم هندي
(بعض الدكاترة الكانوا قادرين هاجروا إلى السعودية ؟؟؟ كان تسآل يوسف عبد الفتاح عن سبب هجرة الدكاترة شنو ؟؟؟؟ دي اكل اموال الحراااااام والمدينة الرياضية ليست ببعيدة ؟؟
بس كدى ورينا نازل من ياتو فلم انت ؟؟؟؟ دى تراجيديا ولا كوميديا زاتو ما عرفنا. دولار واحد ما فى ليكم جنيهكن دة متل ما نزلتو ترفعووخلو المواطن المسكين فى حالو .
هذا القمىء يضاف الى قائمة الذين يبعثون على الغثيان ( الهندى عزالدين – ربيع عبد العاطى – أمين حسن عمر – نافع على نافع ) إذا لديكم المزيد يمكن إضافتهم ، لأن هناك من يبعث على أكثر من الغثيان !
هذا القمىء يضاف الى قائمة الذين يبعثون على الغثيان ( الهندى عزالدين – ربيع عبد العاطى – أمين حسن عمر – نافع على نافع ) إذا لديكم المزيد يمكن إضافتهم ، لأن هناك من يبعث على أكثر من الغثيان !
الراجل دا صحفى والله اخصائى اقتصاد !!!!! من ابجديات الاقتصاد التى عرفناها ان الانتاج هو العمود الفقرى لتقوية العملة المحلية طالما البلد وقفت من الانتاج واعتمدت الحكومة على الضرائب وسرقة المواطنين لن تقوم للاقتصاد السودانى قائمة الى ان يزول هؤلاء السماسرة وبياعى الاراضى والمشاريع . الهندى عزالدين بانت عليك اثار النعمة من ورم ولحم وبدون حسد ياخينا مد رجليك قدر لحافك ولا تنسى قول المصطفى صلى الله عليه وسلم رحم الله رجلا عرف قدر نفسه
يالهندي أنت هندي و لا شنو ؟؟؟ أسأل مجرب و لا تسأل طبيب في الفترات السابقة كان المغترب يحول لأسترته بالسودان حوالات مصرفية و يبدأ مشوار تتبع الحوالة لغاية ما تصل إلي البنك المعني حيث تبدأ المعاناة ب الحوالة لسع ما وصلت أمشي و تعال بعد يومين كدة و يتكرر الموقف عدة مرات ثم يدخل الشخص في المرحلة الثانية و هي و الله يا خونا الحوالة وصلت لكن الآن ما عندنا دولار أو ريال أو ماشابه ذلك و هكذا مر علينا بعد يومين كدة و بهذه الطريقة يظل المسكين ماشي و جاي لعندما ييأس و يضطر يأخذ المبلغ بالعملة المحلية و هذا هو بيت القصيد ؟؟؟
يا مغترب إياك أن تحول دولار واحد و لا ريال واحد و لا دؤهم واحد عن البنوك السودانية و يستحسن أن تأتي بنفسك أو عن طريق صديق أمين و تسليم اليبد باليد إختصارا للوقت و ضمانا للوصول …
حكم حكم ساقط الشهادات : المدرسية – الزول النكرة ده ساقط شهادة الثانوى-
والاخلاقية- بالليل بتلقوه لابس هدوم الحريم حتى الستيان واللابس الداخلى الصغير داك المابشيل حق طفل سيبك من راجل والدينية -لانو كضاب منافق افاك
بقى فى زمن الانحطاط الكيزانى مفكر وموجه للراى العام السودانى يشرع وينظر فى اى شىء من الطب للهندسة مرورا بالفلسفة وعلم النفس والاقتصاد والبيطرة والزراعة الخ
دى ماحكم وحكم حكم يالهندى الشى ميل ارلعين بتاع البيدوفائل اسحق فضل؟؟؟
شكلها النبق ما جاب دخل حنصدر خرا
قال ولد يوسف عبد الفتاح بترت ساقه بسبب الأطباء ، ما تسأل يوسف نفسه عن ذلك ، هو واحد من الذين دمروا السودان الله يلعنه وبلعن أسرته كلها حرم جيل كامل من السودانيين من مشاهدة الحيوانات ، إن شاء الله يلحق ولده. ما هو سبب هجرة الأطباء وأساتذة الجامعات وكل المؤهلين خلوها لأولاد الكيزان الذين منحتهم جامعات أبائهم شهادات وأصبحوا في أقل من عشر سنوات مدراء جامعات سبحان الله ، والله بعضهم حتى 2005 كانوا طلاب في الجامعات اليوم بروفيسرات كيف …..
بعدين موضوع ولد يوسف عبد الفتاح علاقته شنو بالدولار . هذا زمانك يا مهازل فامرحي .
اليوم بالخطأ المقصود اشتريت صحيفة الانتباهة في السعودية والله قرأتها من أول صفحة إلى آخرها ، والله لم أجد موضوع واحد يستحق النشر , ولم أحد جملة واحدة صحيحة معبرة حتى رئيس التحرير كاتب في عموده أدعية وجمل مبتورة عن أنبياء الله وصبرهم . أما أبرز كتابها كما يدعي أصحابها (الرزيقي) ما عارفو جاء من وين كاتب عن السودانيين في الغربة والله ما فهمت منه شيء , وواحد اسمه الكرنكي ولا الكركد ولا شنو ما عارف كاتب عن شرم الشيخ لا عرفنا كتابته في اللغة ولا التاريخ ولا العلاقات المصرية السودانية ولا عن رئسه البشير . فيا أخوتي هذا هو مستوى صحفيي حكومة السجم والرماد .
أما بالنسبة لتوفير العملة الصعبة المسألة في غاية البساطة وهو السماح بدخول كافة البضائع إلى السودان نظير مبلغ بسيط للجاكرك بالعملة الصعبة . وبس ( عربات ، أجهزة ، مواد …. الخ) كما تفعل أغلب دول الدنيا . لكن طبعاً ده مستحيل لأنه سيضر بتجارة أولادهم وأصهارهم وأبناء قبيلتهم التماسيح
صديق انت فى قرقر كتير
الزول الوهم دا ما كل يوم يموت شخص كان بالاهمال او نقص المواد الطيبة
او وهذا هو السائد قروش مافى يعنى فقر
اسى تجى تبكى وتولول فى ولد رامبو
مش رامبو بتاعك دا اكل قروش المدينة الرياضية
اسى كمان ولدو قطعوا لية كراع وباقي لينا كراع تانية
اللهم لاشماتة………..
لا ندري ما علاقة هذا الهندي بالاقتصاد والنظام المصرفي..
لا اعرف مغتربا واحدا يذهب للبنوك بكامل
قواه العقليه ويحول دولاراته أو ريالاته
أو دراهمه للسودان عن طريق القنوات الرسميه..
قبل التحويل كلنا نسال عن سعر الدولار وطبعا
السعر الأعلى ونحول باعلى سعر في مزادات تجار
العمله التابعين للحكومه..وهم معروفون..
ياالهندي انت فتحت الموضوع بالنقد الأجنبي شن دخلنا نحن بولدو يموت ولايقطعو ريجلو ماتحاول تعمل ساتر الخاصه بالمواضيع العامه
صحيح هندى مخ مافى
قال (حالة ثقة)
ولد دا…
الزول ده ظهر من وين تانى؟؟؟