الطيب مصطفى يرقص طربا بانقصال دارفور!ا

الطيب مصطفى يرقص طربا بانقصال دارفور!!!
مصطفى آدم أحمد
[email protected]
اجل انه الطيب بن مصطفى الثقفى عربى من بنى العباس لا يرتدى العقال وهذا مايميزه من بنى يعرب هذا الطيب اسم على مسمى لكن يبدو غير ذلك سوف تعجبون من هذا الوصف غير الموضوعى للكاتب الكبير والسياسى الضخم والمفكر الاستراتيجى الذى اكتشف ان حجم السودان كبيرا فاراد اصلاحه بالبتر والحمدلله بعد فصل جنوب السودان ذبح عجل فقط,لم يذبح عجول كثيرة كما كنت اتوقع ذلك ولم نسمع ان فرع ممبر السلام العادل فرع شنقل طوباى قد عقر ناقة هذا هو حال وطن يعربد فيه امثال الطيب مصطفى فرحا لتقسيمه وانشطاره هذا زمانك يا مهازل فامرحى وطن اسمه السودان له من القادة الوطنيين سطروا تأريخه بمداد من ذهب على عبداللطيف عبدالفضيل الماظ الازهرى المحجوب عبدالرحمن المهدى…..وآخرين اين يقف الطيب مصطفى منهم هل نشكك فى وطتية هؤلاء الذين سعوا لجعل السودان دولة شاسعة متنوعة ثقافيا ودينيا واثنيا دولة بها سكان سود البشرة ويتحدثون لغات غير العربية ويدينون بدين غير الاسلام مما تسبب فى اشكالية نفسية للسيد الطيب مصطفى المسلم العربى. بعد ان اكمل الطيب برنامجه بفصل جنوب السودان سوف لايبحث عن ضحية اخرى وقد بدأ بتوجيه سهامه نحو دارفور ومما لاشك فيه اذا كان الجنوبيين لايشبهون الطيب مصطفى فان الدارفوريين ايضا لايشبهون الطيب ابن مصطفى فهم فى نظره من الطبقات المنبوذة!
من يفصل من؟؟
امر السودان عجيب المتحكمين والرافضين للآخر جلهم اجانب او اشباه اجانب جداد الخلا طردوا جداد الحلة, يمكننا التعرض وذكر اسماء وهم كثر انظروا الذين بقودون سلام دارفور هناك من اجدادهم لم يروا السودان قط لايستحون من الجلوس فى منضة الحوار ويخلفون ارجلهم مفاوضين لحل مشكلة دارفور ولا يعرفون دارفور ثقافة او جغرافية,حكومة الؤتمر الوطنى تهزأ بأهل السودان بل اهل دارفور لكن هذا ما يعجب السيد الطيب مصفى ولم يقول يوما ان غلزى صلاح الدين لايشبهنا ولكم ان تسألوا انفسكم هذا السؤال عازى بشبه منو فيكم ورغم ذلك لم نرفضه لم نقل ان اصله تركى(غازى) اجداده قاتلوا اجدادنا واستعمروهم هذه مأساة الوطن يا اشباه ……ولابد من ذكر سئ الذكر اسحاق ونحمد الله الذى ركبه فى هذه الصورة حتى لا يدعين علىنا عروبة زائفة وللشعب السودانى ان يحمد الله على ذلك ان وقاه الله شر عروبة اسحاق كما وقاه شر عروبة اسمه وهذه نعمة ان حجبت عنه عروبة اللوت والاسم والدم تبقى له لسانه حتى ينزله فى الدرك الاسفل من نار جهنم.
عجل بنى اسرائيل:هذا الشخص المدعو الطيب الذى ذبح عجلا قربانا لفصل جنوب السودان هذا السولك يكشف عن قبح هذا الشخص ومدى كرهه لشعب جنوب السودان!! ليس لأنه شعب غير مسلم لأن من بينهم قيادات ىلها سبق كبير فى تنظيم الاخوان المسلمين يتجاوزون هذا الطيب لكن النزعة العنصرية تجعله لا يفرق بين تميم فرتاك وفاقان اموم كلهم عنده…………لا ادرى ان كان الطيب مصطفى تعرض لاطهاد اثناء هجرته فى الخليج ومرست عليه كبرياء عرب الخليج ولم يعترفوا بعروبته وهو حفيد العباس فعاد على انغام حكومة ابن اخته ليفرض علينا جبروته ويسومنا العذاب اى خال هذا..!؟
انقسام دارفور:
بعد أن أكمل الطيب مصطفى مشروعه العنصرى (أ) الذى انتهى لفصل جنوب السودان واستطاع تحقيق ارباح عالية بمبيعات جريدته الصفراء صاحبة الاثارة سوف يبدأ هذه الشخص المشروع (ب) الذى يقود لانفصال دارفور لانهم يشبهون الجنوبيين وبذلك يستحقون الكراهية نسبة لاشكالهم والوانهم هذا المشروع بدأه الطيب بهجومه المستمر على اركو مناوى حتى غادر القصر كما يستمر هجومه لكل الدارفوريين ولايستثنى منهم احدا وحتما سيطول انتظار الطيب مصطفى الذى يحلم بعالم سعيد, عالم خالى من الالوان السمراء وحتى يرقص الطيب مصطفى على انغام تمزيق السودان وينتظر فى شغف الرقص هذه المرة بعد ان ذبح الثور, لن يهنأ الطيب مصطفى ما دامت الاقلام الوطنية تكشف عبثه وزيف مشروعه العنصرى .
السلام عليكم يااستاذ مصطفي ادم
لنتحلي بالشجاعه ومصارحة النفس ونعترف ان هنالك جفوه بين اثنيات السودان المختلفه ليست وليدة اليوم ولا البارحه وكان مفترض اول حكومه وطنيه تستلم من الانجليز يكون عندها مشروع نهضوي اجتماعي ثقافي اقتصادي علمي زي العملتو انديرا غاندي ووالدها جواهر لال نهرو في الهند ومصطفي كمال اتاتورك في تركيا الاولي بلد فيها مشاكل اثنيه رهيبه بتوجه ورؤيا مستقبليه مع شوية صبر قدروا يتغلبوا عليها بنسبة 80% علي الاقل وشوف الهند اليوم امبراطورة صناعة البرمجيات بلا منازع واما تركيا فكان عندها تخلف رهيب نتيجة فهم خاطئ للاسلام من قبل الحكم العثماني مما ربط الشغلانيه بتاعت الدين في اذهان الناس بالدين واصبحت رجل اوروبا المريض زي ما نحنا رجل افريقيا المريض وبرضو بااحكام العقل والعلم الان تركيا دوله صناعيه لابأس بها افضل من رومانيا وبلغاريا مثلا
ما نرمي مصايبنا علي الباشمهندس الطيب مصطفي لان طرح الرجل برضو نتج من احباط تراكم من فشل كل نخبنا السياسيه والثقافيه
ملحوظه العتبانيه ما اتراك ديل هاجروا من النجف في العراق واسمهم من العتبات المقدسه وليس العتبه بتاعت مصر وهاجروا ايام المهديه زي ما هاجرت اسر كثيره من دول اسلاميه استجابه لدعوة المهديه وزي ما سيادتكم تعلم فكرة المهديه والمهدي المنتظر شيعيه اكثر منها سنيه ولك الود
صدقني يا ود رحمة مثلك حرام يردوا عليه
صدقني يا ود رحمة أنا كنت قايلك سوداني لكن لما قريت التعليق للآخر تأكد لي تماماً إنك لا تمت بالسودان بأي صلة، ويعني داير تقول لينا الزبير أكان تاجر رقيق وأنا خليفته موش كدا ولا إيه.
عتبانية هاجروا من ياتو عراق ومن ياتو مصر…ديل أتراك موجودين في السودان من أيام التركية وكانت وظيفتهم في الجباية تقدير وجمع ضريبة المباني المعروفة حتى اليوم بالعتب…عراق ومصر بتاعات الساعة كم
والله فعلا من يطرد من سؤال وجيه جدا
غلزى صلاح الدين يشبهك يا ود الزبيرولابشبه ابوك لك ان تسألوا انفسكم هذا السؤال عازى بشبه منو فيكم وكان بتقدر اطلب يد بتو .:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
لربما لا يعلم الطيب مصطفي والمستعربين امثاله انه بنظر هؤلاء الاعراب هو ايضا يعتبر زنجيا وعبدا ، وانهم يتهكمون عندما يسمعون مثل هؤلاء يشتدقون بانهم عرب وان الدماء العربية تجري في عرقوهم ،،، نعم صحيح فهو عربي اصيل او ثقفي كما زكر اخونا كاتب المقال كيف لا يكون عربيا اصيلا ومن نسب وحسب وهو نتاج لاتفاقية البقط ، هذا الذي لا يعلمه الطيب مصطفي وامثاله انهم نتاج لاتفاقية فرضت عليهم بان يقدموا سنويا ما عدده ثلثمائة وستون من العبيد والاماء الي اجداده العرب واللذين اتي من اصلابهم الطيب مصطفي وامثاله لاحقا بعد أن استجلب عبدالله بن ابي السرح امهاته من السودان. حقا أن لم تستحي فأفعل ماتشاء ::::
كاتب المقال لا يدرى معنى العروبة – فنلاحظ انه ربطها بالعقال وبلون البشرة.
كاتب المقال ينبذ العنصرية والجهوية فى مقاله هذا , بينما سطور المقال تنطق بالجهوية والعنصرية.
عشان كده بقول ليه انت حسع فرقك شنو من الطيب مصطفى.
شبهينا واتلاقينا
يا الزبير هل انت اعلم من العتبانية بانسابهم منهم؟ يا اخي هم انفسهم بيقولوا اتراك. و لحدي بكره اذا لقيت اي عتباني اسألوا قول ليهو جدودك من وين حيقول ليك طوالي انهم اتراك.
كفاية تزوير بالزبير ود رحمة ، لي صديق والده متزوج عمة غازي وهي لا تخفي نسبها و تعالي مقام اسرتها. وازيدك بيت .. البروف حسن مكي ( المفكر الاستراتيجي) متزوج عتبانية شقيقة غازي فاصابه وهم انه مثلهم فيصف الناس السود بانهم الحزام الاسود، ناسيا لونه
……واحدين ُسمان
ابان كروش , قدام ورا
نهبوا البلد !!
سرقوا الحليب من" الشطر"
قلعوا العيون من الكحل !!
سرقونا جد
نهبونا جد
…… جد !!
******
قايلنهم زي كل طير, متل الجراد
يشبع يطير
لكنهم …
عشرين سنة …لم يشبعوا
كيف يشبعو؟؟
متى يشبعوا؟؟
ما الخير كتير , ما ليهو عد
سفو البلد
سفوهو جد !!
******
كل الطيور تشبع تطير
حتى الجراد بشبع يطير
لكنهم ابو ما يطيرو
يطيرو كيف؟
" اصلو العضم داير لو كد !! "
ويطيرو وين ؟؟
نطير انحنا
وهم يقعدو … يشلعوها ,
يقسموها .. حتت حتت
******
شفت "الجزم"
يوم البكا
وفوق عنقريب الجنازة, وقبل الدفن..
كانوا بيغنوا ويرقصوا
هزت كروش قدام ورا !!
كان الفرح ما ليهو حد
سرقو البلد .. نهبوا البلد
قلعونا جد…..
قلعونا ج ….
قلعونا ……
قلعون ….
قلعو ….
قلع …..
قل …..
ق …
شفت الجزم يوم البكا
ضبحوا الخروف..ضبحوا البقر
بقروا الضبح !!!!
سلخوا الضبيحة
وجنب خريطة للبلد رفعوا الجلد
ياتو الجلد ؟؟ ياتو البلد ؟؟؟
مافيش فرق
اصلو الجلد يظهر برد
اولاد كلاب
اولاد جزم
سلخوا البلد
نهبوا البلد
نهبونا جد
سلخونا جد !!!
اخى الكاتب بماذا تبرر نسبة التصويت العالية جدا والتى بلغت حدها الاقصى ؟ وهل للدكتور الطيب مصطفى دور فى الفرح الغامر والمستمر حتى الان فى الجنوب ؟
بعد ان اكمل الطيب برنامجه بفصل جنوب السودان ..
ماذا هذا الكلام الغريب أخي مصطفى ، الجنوب فصله المتمردين الخونة وعملاء أمريكا وإسرائيل ودول الجوار المتعفنة مثل يوغند وكينيا وإثيوبيا ،الكل يعلم بأن مطالبة النخبة الجنوبية بالإنفصال بدأت قبل أالإستقلال يعني قبل ما الطيب مصطفى يدخل المدرسة إذا كنت لا تعلم هذه المعلومة فلا تكتب في السياسة عشان من نصفك بالجهل .. ثانياً الجنوبيين فرحانين بهذا الإنفصال ما دخلك أنت هل تريد أن تعكر لهم هذه الفرحة .. كل ما كتبه الطيب مصطفى هو إستحالة العيش بين الشماليين والجنوبيين في دولة واحدة لأسباب عديدة سياسية وإقتصادية ودينية وثقافية وإجتماعية وإثنية وهذا في رأيئ هو عين العقل ، الجنوب تم إضافته بالخطأ لدولة اللشمال وتحملناهم طيلة خمسين عاماً وحولناهم من شعوب تعيش في القرون الوسطى إلى القرون الحديثة هل تعلم أنه حتى بداية التسعينات كانت هناك قبائل في الجنوب يعيشون عراة حفاة كما خلقهم الله ، هؤلاء ينطبق عليهم قول إتقي شر من أحسنت إليه ..