الخبير عثمان السيد: موقف السودان من سد النهضة جاء بعد دراسات عميقة

الخرطوم (smc)
أكد الخبير الإستراتيجي عثمان السيد أن السودان سيجني مكاسب كبيرة من قيام سد النهضة الإثيوبي على رأسها الاستفادة من الطاقة الكهربائية المولدة وانسياب مياه النيل بطريقة منتظمة دون حدوث فيضانات مؤثرة فضلاً عن التمتع بنصيبه كاملاً في اتفاقية 1959م الأمر الذي يتيح زراعة أكبر قدر من المساحات غير المستغلة والبالغة مائتي مليون فدان.
ودعا السيد فى تصريح لـ(smc) مصر إلى إنتهاج نظرة موضوعية تجاه قضية مياه النيل بما يحقق التعاون بين دول الحوض في المجالات الإقتصادية والتجارية ووضع السياسات المشتركة، وأبان أن موقف السودان تبلور بعد دراسات عميقة بواسطة العلماء والكفاءات العالمية التي يملكها في مجال المياه مضيفاً أن إظهار السودانيين وكأنهم غير مدركين لأبعاد قيام السد فيه إجحاف كبير لهم، لافتاً أنه آن الأوان أن يسعى السودان لتحقيق مصلحته دون الإضرار بالآخرين.
طيب ما يورونا الدراسات دي وفوائدها علنا, وليش داسينها؟ اهو برضو قالوا انه تمت دراسات عن موضوع فصل الجنوب, وبالاضافة الي مشاركة وزراء, ومساعدين , وكمية من البشر وكلهم كانوا بيتبجحوا بانهم درسوا المواضيع تمام وفي النهاية, حروب ومشاكل وتهديدات وضياع اموال وضياع وقت لا ينتهي. وقال ان اظهالر السودانيين وكانهم غير مدركين لابعاد قيام السد فيه اجحاف كبير لهم, ولله في خلقه شؤن, يعني حتي ما عاوزين يعترفوا بعد فشلهم الزريع في كل شئ واهي المشاكل تاتي منهم تباعا لانهم فاكرين وواهمين نفسهم انهم عباقرة, وخير مثال لعبقريتهم هو فصل الجنوب وبقية الفصول ومشروع الجزيرة والبترول وبقية الفصول القادمة. هذه مشكلة السودانيين, عندهم اقتناع بان لا مثيل لهم, قايتو نقول شنو؟ حسبنا الله ونعم الوكيل
الف تحيه للسفير عثمان السيد الذي ارسي قواعد متينه لترسيخ علاقه السودان بالشقيقه اثيوبيا وكانت لعثمان السيد علاقه شخصيه بالرئيس الاثيوبي الراحل ملس زيناوي والذي كان لايخفي حبه للسودان واهله
كنت اخشي من ان تعيين المندهش عبدالرحمن سرالختم سفيرا في اثيوبيا سيؤدي الي خراب تلك العلاقه نسبة لولاء عبدالرحمن سرالختم لمصر وانبطاحه التام لمصر مثل رئيسه البشير
سدالنهضه في اثيوبيا للسودان هو بمثابة السد العالي لمصر مهما حاول مهرجي مصر والغوغاء اقناعنا بغير ذلك
ارجو من السفير عثمان السيد ان يشاركنا رائيه في في كل ما يجري من عراك بين مصر واثيوبيا ومحاولات مصر الدائمه الزج بالسودان في صراع ضد اثيوبيا لمصلحة مصر فقط
.
المصريين بعد انشاء السد العالى لم يعطونا متر كهرباء واحد حتى لو ما عندنا بنية اساسية لخطوط الكهرباء لم يساعدونا فى عملها ويمشوا يعملوا ربط كهربائى مع الاردن وليبيا وهلم جرا!!!
ازيك يا ابن النيل هو نوع من الاستعباط والفهلوة ومفروض بعد كده نلتفت لمصالحنا مع دول حوض النيل ومش مصر امريكا ذاتها ما تقدر تحارب كل دول حوض النيل خليكم من مصر العواليق دى!!!!!!
حفظك الله السيد عثمان السيد
الاخ سيف الاسلام من مصر حديثك غير منطقي
قد يكون هناك فوائد للسودان من سد النهضه …… لكن حكاية الدراسات العميقه دي اثبتو بمالا يدع مجال للشك انو ما يخصكم فيها .
الخبير الإستراتيجي ( جـاسـوسـيه ) عثمـان الســــيد .. جـاسـوس إســرائيلي ( قـذر ) ..
الفاتح عروة والسفير السابق ورجل جهاز الامن في فترة مايو عثمان السيد تتردد اقاويل عن اسباب اعتقالهما على خلفية الاعتداء الاسرائيلي الاخير على مدينة بورتسودان .. وان المعنيين ضالعان في ادارة شبكة تجسس لصالح جهاز الموساد الصهيوني في السودان وهو مما ادى الى اغتيال هذا المسئول الفلسطيني المنتمي الى حركة حماس !؟ .
هذان الكائنان المدللان جدا لدى هذا النظام الذي يدعي دعمه للقضية الفلسطينية وخصوصا حركة حماس
هما العنصر الاساسي في انجاز صفقة تهريب يهود( الفلاشا) في الحقبة المايوية المدحورة ولا زالا يحظيان
باحترام كبير من قبل الطغمة بل تستعين بهما في كل امورها الامنية.
——————-
عمر محمد الطيب يشعل النيران ويكشف المستور فى قضية الفلاشا .. فضيحة القرن .
رئيس جهاز أمن مايو يروي الجديد حول ترحيل اليهود الفلاشا .
فجّر الفريق الدكتور عمر محمد الطيب ، النائب الأول للرئيس الأسبق المشير جعفر نميري، معلومات خطيرة، تقال لأول مرة حول « ترحيل اليهود الفلاشا » .. حيث مارس الرجل قدراً عالياً من الشفافية بالقول: «أنا أعطيت عثمان السيّد فضل السيد توجيهات الترحيل بقرار من رئيس الجمهورية».
وكشف عمر الطيب السر الكبير بنبرة مثيرة، بالقول: « عثمان السيد كان المخطط والمنفّذ والمتابع للعملية».. «وهو الذي اختار الضباط الذين نفذوا العملية، والذين لا أعرف منهم أحداً ، خلاف الفاتح محمد أحمد عروة»..!.
واسترسل عمر في كشف معلوماته كتابة وبخط يده ، قائلاً:« أؤكد وأجزم بأن عملية سبأ ؛ وهي العملية الثانية لترحيل الفلاشا كانت تدار من منزل عثمان السيّد بالحي الشرقي »..!.
وأوضح أن عثمان السيّد هاتفه يوم 21 مارس من عام 1985م في تمام الساعة الثامنة والنصف صباحاً، «واعطاني تمام بأن العملية تمت بمطار العزازة»…
مشيرا إلى أن الأمريكيين كانوا يتابعون العملية «لحظة بلحظة».. وأن عثمان السيّد قال له :« الجماعة معي بالمنزل»، ويقصد الأمريكيين – على حد قول الفريق عمر محمد الطيب-.
مضيفاً أنه تلقى ما يفيد بتشكيل الأمريكيين لمركز قيادة بالاتصالات والمواصلات لمتابعة العملية حتى نهايتها مـن منزل عثمان السيد « حيث بلّغني عثمان السيد بذلك » – على حد تعبير الفريق عمر..!.
وختم عمر الطيب توثيقه المكتوب المثير بالقول:« عثمان السيّد كان يراجعني يومياً ، ويستفسر عن تاريخ وبدء عملية الترحيل .. وكان ذلك بإيعاز من صديقه مستر « ملتون » ، والذي لازمه تماماً ، وصار لا يفارقه كالظل في المكتب والمنزل» ..!.
ما كنت أُريد نشر «الغسيل الـقـذر » ولكن..!
عثمان السيد هو الذي خطط ونفذ وتابع « ترحيل اليهود الفلاشا »..!
مستر « ملتون » كان مُشرفاً .. والأمريكان كانوا يتابعون من داخـل غـرفة عـمليات أقـامـوهـا داخل منزل عثمان الـسـيد ..!.