حمدي يدعو المغتربين للاستفادة من فرص الآليات الجماعية لجذب الاستثمارات

عندما كانت عصابة الحكومة تمتلك البترول وعائداته لم تعير المغتربين انتبها واخذت تسرق في الاراضي وتبيع واحتكر افرادها تجارة الاسمنت والسيخ واخرجو التجار التقليديين والمعروفين من السوق وتمكنوا وطغوا واستبدوا

وبعد ان لهفوا كل شي ودمروا كل شي وفقدوا البترول وباعوا كل المشاريع وحولوا الفلوس الى الخارج لشركاتهم وفنادقهم في ماليزيا والصين ودبي والبحرين وسويسرا وهونج كونج وعندما اصبحوا في حافة الهاوية عادوا الى المغتربين البقرة الحلوب والذين نهبوا من قبل بمشاريع فاشلة امثال سندس وكنانة والرهد وضريبة الدفاع ودمغة الجريح وامور الاستهبال والاستنكاح الاخرى

والان دايرين المغتربين كالعادة يحولوا لكم قروشهم

المغتربين اصبحوا اوعى من عقولكم وتفكيركم القذر وحفظوا اساليبكم ونفاقكم

ولا تعشموا في احد منهم ان يحول لكم عملة صعبة بالبنك

المغتربين اعتبروهم ميتين ولا تعتبروهم سودانيين ولولا ان لديهم عقاب واهل في السودان لهاجروا هجرة استيطاينة لبلاد اخرى تحترم ادمية الانسان وحقوقه في التعليم والصحة والعيش الكريم

هذاالحمدى أحد -الهؤلاء- قليلو الحياء فقد شارك فى إستمرار سياسة الجباية والحلب المستمر للمغتربين بل زيادةالعبء عليهم بمأسموه جورا بالزكاة فهو وأمثاله يستحقون الاعدام بصقا وإحتقارا ونناشد وننادى :أيها المغتربون روحا وبدنا أنهضو ضد الظلم منذ شمولية سئ الذكر الغابر نميرى مرورا بفترة -مهدية= بعشوم السياسة النرجسى الحداث الماسواى السندكالى وأد الانتفاضات الصادق المهدى وإلى عصر الظلم والظلام والافك والكاذبان الترايى والبشير .تحدو النظام والظلم برفع القضايا بالتمييز ضدكم وحجر تنقلكم فى محاكمهم الفاشلة وأرفعو أصواتكم ليسمعها العالم .وأضمروا محاسبة كل من سن عليكم الضرائب الجائرة والغير مبررة ومعايير القبول بالجامعات لابتزازكم ومن تعسف فى تطبيقها من الموظفات والموظفين الحاقدين دوما عليكم داخل السودان وفى المهجر وابذلو جهدا لحل جهاز المغتربيين ومحاسبتهم لتطبيق سياسة الحلب المستدامة والمطالبة ببناء اجهزة تتبنى الإغتراب كصناعة. تؤهل القادم الجديد وتحافظ على حفوق ومكتسبات وتأمين القدماء -بائعى الاعمار خارج أسواق الوطن الضائع الممزق . والى ان ياتى التغيير المنشود بإذن الله ..أكررأنهضوا وتحدو وإتحدو ضد الظلم والظالمين شمولين متأسلمين أو طائفيين ..أظهروا خالص إحتقاركم لهم وتوعدوهم بالإعدام بصقا وإحتقارا ..وآخ أخ تف تف تفوووووا— الغد ليس ببعيد فقد هبت الرياح فى الشمال لتعصف بالاسلام السياسى ولنأمل ان تهب الخرطوم لنعود والمشاركة وبقوة كما سردنا أعلاه والويل الويل لكم واخ اخ تف تف تفوووووو

تفو عليك حلبى كلب نسيب الباكستانيين

حمدي هذا لا يخجل و لا يستحي

اكل اموال السودان و فر هاربا

تف عليك يا حمدي و تف علي بلد سمحت ليك تنظر و تتكلم فيها ربع قرن و الله الواحد بقي يستحي انه سوداني

الاستثمار فى اسطنبول ولا فى الخرطوم حدد !!

التحية لهذا الوعي من الاخوة المغتربين وعدم الانصيالرسائل التغرير و التدليس والانتهازية التي لا تراعي عرف ولا دين والتي يترفع عنها حتي اخس الخلق عند اللة والناس ,اليهود وما ندعوهم بالكفار _النصاري . لقد شهدت وبصورة شخصية 3 نمازج لمثل هذا الاحتيال كان ضحيتة 3 من الاخوة المغتربين 2 منهم كانوا ضحية لما سمي حينها بمشروع سندس الذي تعرفون قصتة من الالف الي الياءو الاخري بما سمي ببرامج العودة . فقد هولاء الثلاثة سنين العمر وخسروا كل ما ادخروا لانهم سمعوا لهكذا اباطيل .فالحذر الحذر و المكضبنا يجرب