بدون “سيسي” سوف نقتلع “إخوان” السودان.. ثورة مصر كشفت حالنا وفضحت عورتنا.!!

سيف الدولة حمدناالله
لم يكن هناك ما يمنع الفريق السيسي ? لو أنه أراد – من تنصيب نفسه على رأس مجلس عسكري يحكم البلاد لفترة إنتقالية كما فعل مشيرنا عبدالرحمن سوار الذهب الذي خطف ثورتنا في أبريل 1985 في ظروف مُشابهة وقام بتشكيل مجلس عسكري حكم البلاد لمدة سنة قام خلالها “بتفصيل” قانون الإنتخابات على النحو الذي جعله – سوار الذهب – يقبض ثمن ذلك بتبديل جلده من “خليفة ختمية” إلى “جبهجي” يجلس منذ ذلك الوقت وحتى الآن على رأس أحد أذرع تنظيم الجماعة “منظمة الدعوة الإسلامية”، ويصبح واحداً من أتباع الإنقاذ.
لا يمكن تسمية ما حدث في مصر بأنه إنقلاب، فالثورة الشعبية التي إندلعت في مصر كانت حتماً ستنتصر سواء تدخل الجيش أو لم يتدخل، وكل ما فعله الفريق السيسي أنه هشّ بالعصا على هذا المخبول وأزاحه ليتمكن الشعب من تنفيذ رغبته بإقامة إنتخابات رئاسية مبكرة، ثم مضى السيسي إلى مكتبه ليباشر عمله كقائد للجيش، ورفع يده عما يجري في شأن السياسة بعد أن قام بتسليم أعباء رئاسة الدولة ? بحسب الدستور ? إلى رئيس المحكمة الدستورية الذي تنحصر مهمته في التهيئة لإجراء إنتخابات رئاسية خلال وقت معلوم، فالسيسي بطل لا سارق سلطة، وآخر من يقول بغير ذلك شخص مثل الترابي ? وقد قال – وغيره من الأبواق التي تحكي بلسان الإنقاذ.
إن الأساس في مفهوم الديمقراطية هو تحقيق رغبة وإرادة الشعب، والنصوص الدستورية ما هي الاّ وثيقة للتعبير عن ذلك، وليس هنالك مايمنع من الخروج عن نصوص الدستور اذا ما أجمعت الأمة على ما ترى فيه المصلحة، وبالتالي فإن الديمقراطية هي ما يرتضيه الشعب، ففي الولايات المتحدة ? مثلاً – حكم الرئيس “فرانكلين ديلانو روزفيلت” لأربع دورات متتالية (1933? 1945) وذلك بسبب ظروف الحرب العالمية في تلك الفترة برغم أن الدستور الأمريكي يقضي بعدم جواز زيادة فترة الرئاسة لأكثر من دورتين لرئيس واحد، فإرادة الشعب الأمريكي كانت فوق الدستور، وتطبيقاً على ذلك، فإن ما حدث في مصر هو إجماع شعبي لم يسبق له مثيل في التاريخ الحديث لا يمكن القول معه بأن ما حدث كان إنقلاباً.
عفارم على شعب مصر الذي إستطاع أن يكتشف المرض (الإسلام السياسي) وهو في مراحله الأولى قبل أن يستفحل، فيما سمحنا نحن لذات المرض أن ينهش في جسدنا حتى كاد أن يقضي علينا ? إن لم يكن قد حدث بالفعل – برغم وضوح أعراضه وسهولة تشخيصه.
إن كان هناك ثمة ضحية لهذه الثورة المصرية ? بخلاف مرسي وعشيرته -، فهي نحن شعب السودان، فقد كشفت هذه الثورة حالنا وفضحت عورتنا، وجعلتنا نتجرع طعم المرارة والحسرة من خيبتنا وقعودنا، فالذين يحكموننا في السودان مخابيل ومهابيل من نفس الطينة التي ثار عليها الشعب المصري، بل أسوأ وأضل، فنحن نطالع الثورة المصرية بخليط من الشعور بالحسرة والألم وشيئ من الفرح، تماماً مثل الأم التي فشل إبنها في الإمتحان وهي تزغرد لنجاح إبن الجيران.
ما جرى من “إخوان” مصر هو نفسه ما يجري علينا من “إخوان” السودان، ف”الكوز كوز” لا خلاف بين المصري والسوداني، نفس منهج التفكير، نفس الغلو والتشدد والعسف، والإستئثار بالسلطة وإقصاء الآخرين، وإستخدام الخطاب الديني لخداع العقول وإستمالة المشاعر بالحيلة، والجنوح لتحقيق الثراء الشخصي والنهل من نعيم الدنيا بالغش والتزوير والتعدي على المال العام بإعتبار أنهم خلفاء لله في الأرض، نفس الكذب والتضليل والتنكر للكلمة والوعود.
ما لهؤلاء “الإخوان” يتشابهون هكذا برغم إختلاف المطالع، يتماثلون حتى في الهيئة والسِحنة والمنظر وطريقة الكلام وتسبيل العيون، أنظر لهشام قنديل، ألا ترى فيه المتعافي أو غازي العتباني!! ما الفرق بين “الكتاتني” و إبراهيم الطاهر، أو الصافي جعفر و “بديع” !! فكل “كيزان” الأرض يتشابهون (فيما عدا عوض الجاز الذي يشبه سكان أستراليا الأصليين “يُقال لهم الأبورجينز”).
لا ينبغي أن تمضي الثورة المصرية دون أن نستلهم منها القوة التي تحركنا، فمن يستمع لملايين الحناجر بميدان التحرير وهي تغني بصوت طروب تتخلله أصوات الصبايا والنساء “بحبك يا مصر”، لا بد أن يقف شعر جلده شعرة شعرة، وتمتلئ عيناه بالدموع، فقد جاء الوقت لنهجر الدموع والبكاء ونقلب أيامنا فرح، فنحن شعب لا يستحق أن يعيش في هذه المهانة والشعوب حولنا تتنسم عبير الحرية.
قد أثبت نجاح ثورة مصر عدم صحة القول الذي ظللنا نردده بإستسلام ونعلّق عليه أسباب تأخرنا وقعودنا، بضرورة وجود أحزاب ونقابات لنجاح الثورة، فالذي وقف وراء نجاح الثورة منذ بداية جمع التوقيعات حتى تحديد يوم الحشد هم شباب في العشرينات أو دونها، ونحن شعب ليس هناك من يفوقنا نخوة أو شهامة، وشبابنا يأكلون الجمر، لن يهزمهم بطش النظام وتنكيله، وغداً سوف يكون لنا يوم، تشرق فيه شمس الحرية، لنغني بدورنا “ما هنت يا سوداننا يوماً علينا”، لنبدل دموع الألم والحسرة التي أعيتنا بدموع الفرح.
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
نحن رفاق الشهداء.. الفقراء نحن الصابرون نحن …رحم الله صديقنا على عبد القيوم وحميد وحفظ دررنا محجوب شريف وهاشم صديق وأزهرى والقدال وكل الشعراء المناضلين المساهمين فى مخاض الثورة الآتية باذن الله كنا طلاب ثانوى عندما تصدرنا أكتوبر وذهبت بنا قبل أبريل السفن الى مرافئ الاغتراب ..نحن مشحونين الان بظلم المغتربيين والوطن ..وكما قال أحد شعرائنا..جسدى سنبلة الغضب ..فالثورة آتية لتنقية السياسة من أدرانها.. فالسياسة يجب أن تتجنب الدين والطائفية والعنصرية والعسكر وهذه التى سببت التخلف والتمزق للسودان ..وإعادة صياغة المجتمع بمؤسساته السياسية والمدنية والعسكرية.والى كل السياسين الذين إستظلوا بالاثافى الاربعةأعلاه خالص قرفى وإحتقارى ونأمل أن يرسلهم الشعب الى مزبلة التاريخ فقد أضاعو زمنا من عمر الشعب جرما يرسلهم للاعدام بصقا وإحتقارا وأخ أخ تف تف تفووو ونحن جاهزون فقد بلغ القرف الحلقوم..اللهم آمين
تماماً مثل الأم التي فشل إبنها في الإمتحان وهي تزغرد لنجاح إبن الجيران……تشبية شديد جدا
فكل “كيزان” الأرض يتشابهون (فيما عدا عوض الجاز الذي يشبه فقط سكان أستراليا الأصليين “يُقال لهم الأبورجينز”)………………. هههههههههههههههههههه الواحد بطنو وجعتو من الضحك علي الرغم من احساس المرارة الفي الحلق
ينصر دينك يامولانا صحيت فينا الوجود ورجعت لعيونا النهار .. يسقط يسقط حكم العسكر تسقط الأنقاذ يسقط الطواغيت , لابد يوم باكر يبقى اجمل ..
یا مولانا احسنت
الشعب المصری والجیش اتغدوا بالاخوان قبل ما یتعشوبم
نحن فی السودان ضیعنا الوقت فی دیل ما جبهه لانوا صلاح ?رار وسلیمان محمد سلیمان ما جبهه
ضیعنا الوقت ولمان عرفناهم جبهه ا?تشفنا انوا الجیش صفوهو – النقابات حلوهها وقبل دا? القضا صفوهم وعذبوا باقی الشعب واضطرمعظموا للهروب خارج السودان.
یا مولانا احسنت
عندی لی? اقتراح بخصوص الفضاییه- الضل الوقف ما زاذ –
اقترح انوا انت تبادر وتشوف زول حی فی ?ل بلد فی الخارج یقوم بجمع تبرعات للفضاییه بطریقه شفافه واعطا وصولات وانا متا?د انوا الناس البره دیل مستعدین لانوا دا الشی الوحید الممگن یعملوهوا- وهو اضعف الایمان
F A N T A S T I C يا مولانا Full Stop
في ظني أن طريقة وصول الإخوان في السودان للسلطة هي التي غيرت من النتيجة النهائية والفروقات الواضحة في خواتيم الإمور.. فكونهم جاءوا بإنقلاب غير معروف ميله السياسي وإنشغالهم لعام ونيف في تثبيت وتمكين حكمهم وطرد وإقصاء من لا يتخذ دينهم ومن ثم الظهور للعلن و سفروا وجوههم.. ومن ثم عملية قتل المعارضة (على علاتها) وتحوير (عقلية) المواطن السوداني وتخديره وتحويله لكائن إما يهرب بعقله لخارج السودان أو يبقى في السودان وهو يجري خلف قوت عياله ولا يبالي بمن في الكرسي… كل هذه الأشياء هي التي أبقت الإنقاذ لكل هذه الفترة.. لأن إرادة التغيير لا يمكن أن تدار بالريموت كونترول..
Yes Yes YES YES YES Yes Rack and rolllllllllll
شكرا لك يا مولانا
اخواننا ديل تمكنوا ونحن ساكتين وحنفصل ساكتين لانو هذه طبيعتنا وحتي ثوراتنا كانت انصاص ثورات
بس ده لايعني ان نؤيد ما حدث ومايحدث في مصر لانو وبوضوح شديد
انقلاب علي الشرعيه
ويامولانا ماتفصل الديموقراديه علي مزاجك
نرجع لجماعتنا وخلونا نركز ديل نقلعهم كيف وماحدث في مصر يؤكد اهمية الاعلام والقناة التلفزيونيه
وماتنسوا انو التنظيم العالمي للاخوان حيركز علي السودان وينقل كل نشاط الجماعه للسودان بعد ماتاكد اننا رمم اكرر رمم اكثرنا جبان والباقي ممكن يبيع بلده بي شوية جنيهات مش حتي دولارات
ودي حقيقتنا ومافي داعي للمغالطة
لأن الشعب السوداني، قد تجرع من جميع الكؤوس ( ديمقراطية، ديكتاتورية، ثيوقراطية…الخ)، وقد إلتبس عليه الامر، أيهم أفضل. فالذين ينادون بالديمقراطية هم من يسرقونها، من أقصى اليمين إلى اقصى اليسار،،،
الديمقراطية ليست أفضل خيار بالنسبة للسودانيين، ومصر ما زالت في سنة أولى من التجربة الديمقراطية ( ولا يمكن مقارنتها بالسودان)،،،،
السودانيون، أصبح لديهم نضج سياسي ووعي جمعي، (فليس كل من هتف بحب الوطن وطني)، هذا المبدأ لم يصل إليه المصريون بعد،،،،
السودانيون تجاوز عندهم مفهوم الوطن إلى مفهوم أسمى وأرقى من مجرد القطعة التي يتواجدون عليها، فكل الأرض صارت أوطانهم، وكل بقاع الارض صارت مقصدهم، برغم حنينهم إلى أوطانهم:
نحن فى ساعة الحزن
وميقات الفجيعة
والفراغ العاطفى
الوطنى
الآن لن نبكى
ولكن من يساوم بالغد الآتى
ماذا سوف نخسر
نحن رتبنا بلاداً
لاتقابل غير وجه الذات بالمرآة
:
:
:
نحن نخرج عن حصار العزلة الكبرى
لنكتب عن غناء العزلة الكبرى
ولكنا نصاب بضربة حزن
أوان خروجنا فى داخل الصمت
وفى جوف السؤال؟
نحن رفاق الشهداء.. الفقراء نحن الصابرون نحن …رحم الله صديقنا على عبد القيوم وحميد وحفظ دررنا محجوب شريف وهاشم صديق وأزهرى والقدال وكل الشعراء المناضلين المساهمين فى مخاض الثورة الآتية باذن الله كنا طلاب ثانوى عندما تصدرنا أكتوبر وذهبت بنا قبل أبريل السفن الى مرافئ الاغتراب ..نحن مشحونين الان بظلم المغتربيين والوطن ..وكما قال أحد شعرائنا..جسدى سنبلة الغضب ..فالثورة آتية لتنقية السياسة من أدرانها.. فالسياسة يجب أن تتجنب الدين والطائفية والعنصرية والعسكر وهذه التى سببت التخلف والتمزق للسودان ..وإعادة صياغة المجتمع بمؤسساته السياسية والمدنية والعسكرية.والى كل السياسين الذين إستظلوا بالاثافى الاربعةأعلاه خالص قرفى وإحتقارى ونأمل أن يرسلهم الشعب الى مزبلة التاريخ فقد أضاعو زمنا من عمر الشعب جرما يرسلهم للاعدام بصقا وإحتقارا وأخ أخ تف تف تفووو ونحن جاهزون فقد بلغ القرف الحلقوم..اللهم آمين
انقلاب والا ثورة فى مصر يا حضرة؟؟اذا انت مع اللى حصل فى مصر فاذن انت ضد الديمقراطية التى تتحدث عنها ليلا ونهارا واعتقد انت زول منافق
المشكلة اذا قرت الحكومة المصرية الجديدة ابعاد الاخوان من مصر سيتم استقبالهم في السودان واصابع سبابة الجبهجية مرفوعة الى اعلى حليلك ياسودان بقت سلة مهملات للمطرودين
صدقني يا مولانا لم اقرا مقالك كاملا ولكن قطعا لو اردت ان اكتب لن اكتب خيرا مما كتبت…
لله درك يا عظيم يا رئيسنا القادم باذن الله..
رائع يا مولانا. تحية خالصة للشعب وخاصة الشباب المصري الذي ابهر العالم في وحدته وخروجه للشارع طالبا من جيشه الوطني التدخل لتصحيح الثورة والقضاء على الدكتاتورية الاخوانية.
املنا الوحيد ان يتعلم الشعب السوداني من الشعب المصري ويحذو حذوهم وعاشت حرية الانسان ويسقط من يستغل الدين لاثارة القتل والتخلف.
يا مولانا انت عاوز تقارن الشعب المصري ذو التاريخ والحضارة بناس قريحتي راحت ديل ناس الفارغة والأمور الثانوية والله حرام عليك فنحن لا جيش لا قادة محنكين لا شعب واعي فماذا تنتظر مننا غير العيش في الذل والمهانة
دقت ساعة الخلاص من خنازير الاسلاميين فى السودان الفضل واستعادة السودان لاهله .. وطن حدادى مدادى نعيش فيه متساويين متسامحين آمنين .. على الشباب تنظيم الثورة التى ستقتلع الكهنوت الدينى العنصرى .. معا للقضاء على المشير الاعرج الرئيس الدائم الخالد ابدا الذى فتت السودان وباع ارضه وعرضه .. معا للقضاء عليه وسحقه وتعليق جيفته فى اعمدة الشوارع .. ان الانتقام من خنازير الاسلاميين واجب الساعه .. لن نسمع لصوت العقل فعقلاؤنا من القهر اصبحوا متطرفين ومتشوقين للانتقام اكثر منا .. لا تستمعوا للصادق المهدى فهو يحب البشير اكثر من خالقه .. لا تستمعوا للميرغنى فهو مرتشى يقبض الثمن ويطور فى حساباته وامواله وكانه سيعيش ابدا ..
قد كان عندي موطن
في لوحة من ذهب
جميل رسم خرطه
وشكله مهذب
في عقلي وبالي
حبه مشعب
عاش فيه أهلي
توادد محبب
في غابة وصحاري
دون أدنى عتب
في كنائس ومآذن
وطقوس وقبب
ولم يميز عرفنا
زرقة أو عرب
في ليلة مشئومة
شربنا فيها مقلب
سطا عليه عصبة
تحروا فينا كذب
فاقوا مسيلمة كذبا
وتبا أبا لهب
أذاقوا شعبا طيب
أصناف قلة أدب
عاش ذليلا هينا
مهمش معذب
لا مسكن لا ملبس
لا مأكل لا مشرب
عاثوا فيه مفسدة
سرقة ونهب
وأحالوا ارض طيبة
لنار ولهب
سماءه مباحة
وترابه مغتصب
وطني ..
وان طال عني أسره
لقلبي مقرب
قاب قوسين خلاصه
أو ادني منه مطلب
يرونه بعيدا
ونراه نحن اقرب
أخخخخخخخخخخخخخخخ
أين جيشنا الحر النضيف من الجيش المصرى الطاهرالمحايد دون محاباة الزى وقف مع شعبه أنصروا شعبكم ياجيش السودان كفاية انتكاسة للأحزاب قاطبة الله ينصركم ياجيشنا جيش الهنأ نتمنى من الله العلى القدير أن تعودا لنا سيرت الجيس السودانى الحر الأبى .
نحن شعب نتكلم اكثر مما نفعل فمنذ ربع قرن من الزمان نتحدث عن الاطاحة بالحركة الاسلامية فل نستطيع حتى الان معارضة بالداخل والخارج وحركات مسلحة فلن نفعل شيي اما لنا ان نكون مثل شعب مصر حين قرروا الاطاحة بمبارك فعلوها ولا يتخلى عن الميعاد حين قرروا ان يرحل مرسي المنتخب فكانوا في الموعد فنالوا ما ارادوا فاين نحن نتحدث ولا نفعل الاتتزكوا في بداية الربيع العربي تواعدت كل المعارضة ان ياتوا في ميدان ابوجنزير فلم ياتي احد غير المناضل الجسور الراحل المقيم نقد فكيف نقتلع اخوان السودان بهذة الطريقة
بدون “سيسي” سوف نقتلع “إخوان” السودان.. ثورة مصر كشفت حالنا وفضحت عورتنا.!!
لا تحلم يا مولانا اسالك عليك الله بمن لكن اجيبك انا الا استيراد كوادر وقواعد حركة تمرد واترك المواطن في حالة التسكع من كبري لكبري ومن ظل لظل ومن صالون حلاقة الي امواج ومؤمن ولذيذ ليقابلوا اللذيذات ومتابعة فنانون نجوم الغد واغاني واغاني نترك قادة الاحزاب للتنظير والاختلاف وفرض الراي نتركهم لمتابعة تظاهرات بعض شباب الداخل عبر قنوات الجزيرة والعربية واسكاي نيوز يلتهمون شرائح البطيخ البارد من المبردات وحبات العنب والشاي والقهوة داخل الصوالين الباردة او الفنادق 5 نجوم مافيش فيهم واحد يريد ان يضحي يروحة او بضربة عصا او معطة سوط او خرطوش لا امل فيهم ولا رجاء في القاده سوف تسمع جعجعة كثيرة وبطولات تلفزيونية
هيكل قال ان من راى الملايين المحتشدة فى التحرير والشوارع ضد حكم مرسى لا يمكن ان يتحدث عن انقلاب عسكرى. مرسى لم يحافظ على الامانة وتخبط كثيرا وبدأ التراجع يحدث لحساب التنظيم. المصريون كانوا اذكياء فعلا وهم يتنبهون بسرعة للخطر المحدق بهم جراء سياسات الجماعة. مبروك لهم وعقبال عندنا.
هيكل قال ان من راى الملايين المحتشدة فى التحرير والشوارع ضد حكم مرسى لا يمكن ان يتحدث عن انقلاب عسكرى. مرسى لم يحافظ على الامانة وتخبط كثيرا وبدأ التراجع يحدث لحساب التنظيم. المصريون كانوا اذكياء فعلا وهم يتنبهون بسرعة للخطر المحدق بهم جراء سياسات الجماعة. مبروك لهم وعقبال عندنا.
لايجد المرء مصدرا يدل على انه هنالك اختلاف فى الشكل والملامح بين شيطان واخر ولا يعرف للشياطين اوطانا بعينها او قبائل او سلالات وصورة الشيطان المعروفة واحدة مثل الفوتوكوبى … وهكذا الكيزان.
أين نحن من شباب مصر أخي سيف الدوله حمدنا الله فشياب السودان أصبح مغيب عن الوطنيه وقد ألهته برامج الفضائيات وبرامج أغاني وأغاني فأصبح ملهيا عن الوطن ، وعلي فكره لا بد من ادخال دروس الوطنيه كما معمول به في السلم التعليمي المصرىحتي يقوم الجيل القادم علي حب الوطن من غير أوصياء عليه .
السودان صار مثل جسم الإنسان المصاب بالسرطان
والعياذ بالله كل شئ فيه دُمر حتي الأنفس والأخلاق والطباع
01- ( ما جرى من “إخوان” مصر هو نفسه ما يجري علينا من “إخوان” السودان، ف”الكوز كوز” لا خلاف بين المصري والسوداني، نفس منهج التفكير، نفس الغلو والتشدد والعسف، والإستئثار بالسلطة وإقصاء الآخرين، وإستخدام الخطاب الديني لخداع العقول وإستمالة المشاعر بالحيلة، والجنوح لتحقيق الثراء الشخصي والنهل من نعيم الدنيا بالغش والتزوير والتعدي على المال العام بإعتبار أنهم خلفاء لله في الأرض، نفس الكذب والتضليل والتنكر للكلمة والوعود )…. !ذا جاز لنا أن نعلْق علي هذا الكلام … فيمكننا أن نقول ما يلي :-
02- هؤلا، الأخوان يزعمون أنْ الدستور هو كتاب الله … المصحف … من الغلاف إلى الغلاف … كلْه … لايؤمنون ببعضه ويكفرون ببعضه …. أو كما قال بروفيسور … اAهات …. قيادات الإخوان … داخل وخارج السودان … ؟؟؟
07- التحيْة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
اقترح على كل من قرأ هذا المقال ان يقوم بطباعته ثم تصويره خمسين نسخة يقوم هو بتوزيعها على جميع معارفه على ان يأخذ منهم العهد بأن يفعلوا ما فعل .ورب الكعبة انه لمقال يحتاج كل سوداني ان يقرأه عله يحرك فيه الكرامة والرجولة والنخوة والضمائر التي ماتت .
جزاك الله خير استاذ سيف الدوله
حرفك تواكب المشهد السياسى وتلهم عشاق الحريه فى هذا البلد المنكوب إن وجدوا
فإذا خرج الشباب والطلاب فى مظاهرات تدعوا لى إسقاط النظام وقام كلاب الامن بى إحتوائها خرج علينا المنظراتيه إين الدعم من الاحزاب التقليديه
وإذا بادرت تلك الاحزاب بالخروج والحض عليه أتتنا نفس الاصوات بمساعدت الجداد لا أمل ولا رجاء من هؤلاء الكهنوتيه
فقد توصلت لقناعه لا بارك الله فيمن أوصلنى لها
أن خروج الشعب السودانى ضد نظام الكيزان الظالم هو من علامات الساعه الصغرى
(فنحن نطالع الثورة المصرية بخليط من الشعور بالحسرة والألم وشيئ من الفرح، تماماً مثل الأم التي فشل إبنها في الإمتحان وهي تزغرد لنجاح ابن الجيران )والله يا اخ سيف الدولة انه نفس الشعور الذي اعتراني وانا انظر الى الاخوة في شمال الوادي وهم يتخلصون من مرسي وزمرته الفاشية.مزيج من الفرح والحسرة والندامة والاحساس بالهزيمة .
الاستاذ الكريم سيف الدين .. لا بد من التفريق بين النظام فى الخرطوم .. والنظام فى القاهرة .. كان يهمنا نجاح التجربة الديمقراطية بغض النظر عن اخفاق مرسي الذي حل رئيس دوله مهمة لم تعرف فى حياتها التداول السلمى للسلطة .. لا بد من التحفظ علي كلمة الاسلام السياسي التى وضعت فى فمنا .. ومن الذي يرعب الناس من هذة الكلمة ؟؟ الغرب هو الذي يروج لهذا .. تركيا نجحت ..وقلمت اظافر العسكر .. أوربا التي تتدعي الديمقراطية ..حرمتها من الدخول فى النادي الاوربي ..لماذا ؟؟ وهذا علي لسان الرئيس الفرنسي جسكاردستان ..هذا نادي مسيحي ماذا تفعل تركيا ..؟؟ تقول اسلام سياسي .. الرئيس الامريكى أوباما آخر زيارة له لاسرائيل .. قبل أن يصل الفندق عند سلم الطائرة يقول لنتنياهو .. هذا وعد ابراهيم وسارة .. بالله يا مولانا ماذا ننتظر .. ماذا يعني لنا ابراهيم وسارة ؟؟ اسماء فقط في حياتنا ؟؟
يا ابن يا على يا بن حامد هلا تفضلت بالتعليق بالعربى وان ما عندك عربى فى كمبيوترك اسع ( فعل امر) لوصعو فى الكمبيوتر .. ما تكتب بألأنقليزى عشان ما تشارك فى الدمار .. هى اصلها عايره ما تديها سوط (موش صوت طبعا)!! لتعميم الفائده ليك ولغيرك نقول: (!)اطلاقا اصحاب اللغه ألأنكليزيه لا بجمعون بين كلمة “اولذو ALTHOUGH و BUT فى جملةواحده ..احداهما تغنى عن الأخرى و”يكون المعنى كاملا وكثير البركه (بفتح الباء والراء والكاف).. كما يقول مشائخنا اهل اللغة العربيه
(2)Although you are A lawyer, you are lying ( telling lies) It is a big difference between THE Egyptian mentality and The Mentality of THE brave Sudanese People Who did it before the EGYPTIAN(S) and (the)others >>>Egyptians must be followed by (S); its plural>>
و يا سيدى فى ألأخر كووولللو فانى ..وان شاء الله يقعلو عامر
والله اسوا مماقرات لك اخى الكريم فاخوان مصر مهما فشلو اتو بانتخابات حرة وكان الطبيعى منك كداعى ديموقراطى ان تقف مع الشرعيه فتبديل النظام الديموقراطى بالانتخاب افضل من اتقلاب الجيش ومنو القال ليك السيسي رجع بيتو وهل تتوقع من حاكم اتى به الجيش ان يغرد خارج سربه هل يمكن ان يقيل السيسي مثلا؟؟هذا تجمع للعلمانيين ممول من الخارج رغم فشل مرسي وقراراته المتهورة …..اما بخصوص الثورة السودانيه التى تبشرنا بها كل عام اما ترى ان الانتظار قد طال والوطن تاكل والمجتمع انهارت قواه؟؟؟؟؟ نرجو منكم كقادة للتغيير ان تبدو لنا بطرق جديدة لاجتساس الانقاذ والامام الصادق معا وناس ابوعيسي ومن شاكلهم كامثال كمال عمر فهولا بعيدون تماما مما نعانيه ويعانيه الشعب السودانى
في ناس بيقولوا انقلاب على الشرعية!!!!
زي ماقال الترابي وكانو انقلب على مرتبة..
شرعية شنو.. الشعب صاحب الشرعية الانتخبو 11 مليون والطلعو عليه وما عجبم حكمه 30 مليون بتوقيعاتم..
وبعدين دي ما اول مرة تحصل في رئيس اكوادور شالو بالطريقة دي وشافيز نفسو خرج عليه الشعب ولكنه اعلن استفتا وصوت ليه 52% ولذلك استعدل وواصل.. اذا كان ذكي كان يعلن استفتاء عاجل عاوزني ولا لا..
يا جماعة الشعب هو صاحب الشرعية اوعو يا ناس..
يا سودانيين بطلوا تنظير واخرجوا زرافات فانتم اصحاب الشرعية..
if Awad Aljazz knows the aboriginess he should killed himself .those who live in Austrilia knows how nasty those people .
بمن اكرر بمن
هذا المقال فوق فوق يا ناس الراكوبة فوق فوق فقوق..ارجوكم..ادخلوا التاريخ..عبر بوابة مولانا ولن يخذلكم الشعب السوداني…
يا حمدنا الله
ما حصل فى مصر عار عار عار عار
اسال نفسك كيف سيكون حال الرئيس القادم؟ إذا كان هناك رئيس قادم فعلا !!!!!!!!!!!!!!!!
مشكلتنا انو عندنا القوات المشششلخة مش المسلحة وليست بذات نفع حتي لنفسها…بس لسه بنقول يا رب يوم باكر يبقي اخيير…
دومآ يتحفنا قلمك بالداء والأعراض والدواء, ثمة شئ ما قد إنكسر في عزيمة الشعب
خطأ استراتيجي قاتل
بعد اكثر من 80 عامآ الاخوان المسلمين ينتحرون
سينا خنجر في خاصرة مصر
ضعف مرسي وتحجر بديع ونهم الشاطر للسلطة يؤدي بالجماعة
مجنون من يظن انه يستطيع استعمال القوه ضد جيش مصر داخل بلاده وهو مدعوم ب 80% من القوي السياسيه و المدنيين .
الايام القادمه سيراق دم طاهر كثير ولن تعود الامور كما كانت
تسلم يدك استاذنا سيف الدولة هذه هي الحقيقة المرة التي لا نريد تصديفها وهي ان الشعب المصري اكثر وعيا من الشعب السوداني،والدليل علي ذلك شوف لاعب كورة مثل الحضري يشتم ويسب وما عاجبه واحد من السودانيين قوم الدنيا وقعده في السودان وده حالته لاعب كورة!!!!!!
ما أكثر كتاباتك اخ سيف الدولة التي تحث الشعب على الإنتفاض والثورة وعدم الركون للواقع المرير ولكن يبدوا انك ينطبق عليك قول الشاعر :
لقد أسمعت لو ناديت حيا…ولكن لا حياة لمن تنادي
ولو نارا نفخت بها أضاءت…ولكن أنت تنفخ في الرماد.
الشعب السوداني لم يعد على قيد الحياة .
مولانا سيف الدوله متعك الله بالصحة و العافية .
يا مولانا لا اريد ان اكون مثبطا او متشائما ، لكن صدقني بوجود شئ اسمه الصادق المهدي لن يتوحد الصف الوطني الا اذا …… الا اذا اقتنع شباب الانصار و حزب الامه ان سيدهم و امامهم كوز اصيل و انه يقوم بالدور المطلوب منه تماما بامر التنظيم ( التنظيم العالمي للاخوان المسلمين ) ، و لا اعني بقولي هذا ان الثوره السودانيه متوقفه علي شباب الانصار و حزب الامه ، بل اقصد ان من يعقد الامل علي موقف حزب الامه سيطول انتظاره ، اذن لا بد من اسقاط مجموعة الصادق المهدي من الحسبان ، و ايضا اسقاط المؤتمر الشعبي من اي حسابات ، فعلي ما اذكر و يذكر الشعب السوداني هؤلاء هم من وآد الديمقراطيه بالتواطؤ مع الصادق المهدي و لتكن المواجهة مكشوفة بين الشعب السوداني و بين الظلاميين .
يا استا اعلام ثم اعلام الاعلام الزي اسقط الكيزان
كان من الافضل ان لا يتدخل الجيش في الشؤن السياسية وكان من الافضل ازاحة حكم الاسلام السياسي في مصر بالدمقراطية عن طريق المظاهرات والاعتصامات والعصيان المدني والسبب ان دولة مصر لم تذق طعم الدمقراطية والحرية منذ عهد الفراعنة وما ان اتيحت الفرصة وفاز الاخوان عادت الدولة الدكتاتورية من جديد بتدخل الجيش في الامور السياسية ومن العلوم والبديهي ان الدمقراطية لا تأتي من بوابة العسكر لان الفهم لدى الجيش هو اصدار الاوامر وتنفيذها مهمتها فقط الدفاع من الوطن وليس لها اي ميول سياسية بصفتها مؤسسة مستقلة كالقضاء حتى لا يحق لها المشاركة في الانتخابات وما قام به السيسي هو انقلاب على الشرعية في مصر فلا نجعل كرهنا للاسلام السياسي سبب لتأيد الانقلاب في مصر فالحق حق حتى لو كان على انفسنا وكرهنا لحركة الاخوان فان كنا ندعو للدمقراطية فعلينا تطبيقها اولا حتى ينعم الجميع بالحرية والامن فما رأيك لو قام الاخوان في مصر بحمل السلاح في وجه الحكومة او الجيش كما حدث في دولة الجزائر وتحولت الى حركات ارهابية تزعزع امن مصر والسبب معروف ومقبول عند الاخوان في مصر لانهم تم الانقلاب عليهم وسرقة الدمقراطية من تحت ارجلهم بواسطة الجيش وهذا ما تخوف منه الغرب من عدم الاستقرار السياسي والامني في مصر .
اما في الحالة السودانية حالة مختلفة تماما فالكل يعلم ان اخوان الشيطان استخدموا الجيش في الانقلاب على الدمقراطية في89 واستخدموا الجيش والاجهزة الامنية في في قتل ابناء البلد بدأ من حرب الجنوب وحروب الابادة في دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق وقتل الاطفال واعتقال وتعذيب المعارضين وكل من ينادي بالدمقراطية والحرية الى يمنا هذا مما دعى الى لقيام حركات تحرير مسلحة وجدت كل التعاطف والتأيد من قبل الشعب السوداني ضد حكم الاسلام السياسي متمثلة في الجبهة الثورية لاستعادة الدمقراطية وبسط الحريات واقامة دولة المواطنة وبناء جيش قومي مهمته حماية ارض السودان
مولانا سيف الدولة
أنهم فعلا يتشابهون في أشكالهم و افعالهم و أخلاقهم ، فهم رضعوا من نفس الثدي الذي طغى على عقولهم و أفكارهم و جعلها تحمل شعارا واحدا وهو السلطة و لا غيرها مهما طال الزمن . و حقيقة أن شعب السودان صبر عليهم كثيرا .. وتحمل منهم كثيرا لمدى فاق التوقعات كلها .. دمارا و حروبا و قتلاو فسادا انتشر كالهواء في كل أرجاء السودان ، من مديرهم إلى غفيرهم و بما في ذلك عوائلهم و ضياع كبير لأراضي الوطن انفصالا و احتلالا و سرقة بمباركة و علم النظام و أركانه و بيع و تخريب مؤسسات و ممتلكات الدولة و أراضيها بصورة بشعة لسرقة أموالها ، و استمرار نفس الاسلوب الامني و المنهج لحماية النظام و رجاله .
و المطلوب أولا غربلة كافة الأحزاب السودانية و منع أي حزب يحمل واجهة دينية من حياتنا فمكانة الاسلام و عموم الأديان أسمى و أكبر من أن يتنطع بها فرد أو جماعة . فكفاية متاجرة بالدين بإدعاءات زائفة و ليس حقيقية ، هم و هدف كل مروجيها السرقة و النهب . و كما ذكرت أنت سابقا لابد من تكوين جبهة الأحرار السودانيين لقيادة الثورة ، تضع ميثاقا وطنيا يحترم إرادة الشعب بكل تنوعاته و ثقافته و لا تحمل توجها دينيا أو فكرا عقيما . لا نريد ترزي اسلامي أو كوافير اسلامي أو حتى بقالة اسلامية فكلها مسميات و واجهات تتدثر بغطاء الدين .
و الشعب السوداني يدرك جيدا أن الثورة الشاملة قادمة و آتية و ما يؤخرها حتى الآن هو وجود الديناصورات الثلاثة ” الصادق ” و صهره ” الترابي ” و ” الميرغني ” و توابعهم و من يدور في فلكهم ، الثالوث المرعب في حياة الشعب و انتهاء النظام بدون جبهة الأحرار تعني عودة هؤلاء إلى الواجهة مرة أخرى و نحن لا نؤمن بجبهة عريضة معارضة أو غيرها من المسميات في حياتنا مرة أخرى .
و حسنا فعل الشباب المصري بغسل و كنس جماعة الضلال و الكذب بعد مضي عام واحد و حتى لا يستفحل الداء و يعم كل أرجاء مصر .
و الثورة قادمة لا محالة و محاسبة النظام آتية و غدا سوف تشرق شمس الحرية .
المشير سوارالدهب فى ابريل انحاز الي الشعب ضد دكتانور .. أما السيسي قال هو ينذر الطرفين .. وهناك رئيس منتخب .. مرسي كان طيبا للغاية وكانت لدية الفرصة بعزله .. وليس من حق السيسي ان ينذر من هو اعلى منة.. لاجل هذا صنف الافارقة واوربا بانة يدخل فى دائرة الانقلاب ..مرسي القائد العام للجيش .. والخطاب يقول الخروج الباهر للشعب .. هذا اذا تحدثنا بلغة الحياد
يسقط يسقط حكم العسكر الموت الموت لحرااامية الانقاذ وربنا يلطف بالشعب الفضل لكن يااستاذ نعم جيش مصر اطاح بالديمقراطية وسوف يكون هناك عدم استقرار على طول في مصر الا يستلما السيسي ذات نفسه يعني حكم العسكر الفرق مابين اخوان مصر والانقاذ الانقاذ اقتلعت السلطة وعاشت في السودان اضخم انواع الفساد والتقتيل ولا خير فيها ولا خير في احزابنا التقليدية التي فرطت في السلطة لكن حكومة مصر اتت عن طريق الديمقراطية بغض النظر عن من هماو ماذا فعلوا لكن اعتلاهم للسلطة كان بالديمقراطية وعندما يطيح الجيش بسلطة اتت عبر صناديق الاختراع اكيد سوف تكون هناك سنة في مصر تهدد كل نظام ياتي بالديمقراطية وتشوف براك يااستاذ ..لك التحية
هذا من اضعف مقالات الكاتب حمدنا
المسأله مش اخوان … المسألة هي مبدأ الديقراطية والذي ينبغي لايضيع حتى لو جاء بالاخوان.
منطق المقال ضعيف . لأنك لو بررت للسيسي الانقلاب على الديمقراطية فيلزمك اخلاقيا ومنطقيا ان تبرر لكيزان السودان ايضا انقلابهم في 89 , فكلا الانقلابين كانا مدعومين من فصيل شعبي ,
ولازالت الانقاذ مدعومة الى الان من فصيل شعبي واسع , قوامه قلة التعليم والجهوية والقبلية .. ويجب علينا ان نعترف بقاعدتها المتخلفة والممتدة حتى لو آلمتنا هذ الحقيقة .
أنا ضد الاخوان وضد الفكرة من اساسها , ولكن الذي حدث ضدهم في مصر شئ مخزي وحزين.
ليس لانه اطاح بهم . بل لأنه اطاح بالديمقراطية.
ذهابهم لو صبرنا عليهم في مصر كان حتميا بالديمقراطية نفسها وليس بالانقلاب.
فالانقلاب العسكري الذي حدث اطاح بالديمقراطية و لم يطح بهم فعليا , بل ربما سوف يجعلهم هذا الانقلاب شهداء الديمقراطية إن لم يكن الان فلاحقا.
لايمكن ان نفهم كيف يؤيد اليسار المستنير انقلابا عسكريا ضد المؤسسات التي جاءت بها أول ديمقراطية في مصر في العصر الحديث.
الاعتقالات في صفوف الاخوان الان بالجملة وهذا يؤكد ان الذي حدث انقلاب وليس ثورة شعبية .
الغريبة أن الثورة الشعبية التي حدثت في يناير لم تطح بمبارك ولكن ادت الى تنحيه كي يحافظ على دولته العميقه , دولة الامن والحرس القديم .
الان عاد حرس النظام القديم الذي قتل الناس والشباب في يناير, عاد ليحكم مصر فقط لأن الديمقراطيين وناشدو الحرية من امثالنا لم يستطعوا الصبر على الاخوان ثلاث سنوات اخرى.
الغريبة انو الكهرباء اصبحت في مصر لاتقطع كما كان الحال قبل الانقلاب
فالموضوع على الوجه الصحيح هو موضوع مبدأ وليس موضوع اخوان او كيزان.
ولكن يبدو ان يأس الكاتب من اخوان السودان الذين أتو بالانقلاب انساه ان اخوان مصر أتو بالطريقة التي ينشدها هو مذهبا لحياة للسودانيين .. اقصد الديمقراطية
بعدين * الابورجينز * ديل مالوم ياحمدنا الله ؟؟؟؟؟!!!!!!
بالمناسبة هم لم يختاروا قبحهم , إذا كان هذا ما تلمح اليه..
ولكن الخواجات البيض اختاروا هذا الجانب الشكلي من الابوجينز ونسوا انسانيتهم فوقعوا عليهم بالقهر والتسلط فقط لانهم اعتقدوا انهم شديدو القبح كما يبدو من اشارتك للجاز .
تحياتي ولكن هذا من اضعف مقالاتك
الأخ سيف الدولة الشباب المصرى لم يصحح ثورته بالكلام إنما بالفعل …! ولكى نكون فاعلين بجب ان نتفق على الآتى:-
1-حتمية إزاحة نظام الإنقاذ وإقامة حكومة قومية إنتقالية .
2-وضع دستور جديد وإختيار نظام حكم يستوعب مكونات الشعب السودانى بكاملها.
3-تكوين آلية للتخطيط والإشراف لتحقيق هذه الأهداف .
4- وضع الخطة الريئسية والخطط البديلة .
5-إستصحاب دور مجموعات المعارضة فى الخارج لتوفير الدعم الدبلوماسى والغطاء الإعلامى .
6-الإستفادة من التقانات الحديثة ومواقع التواصل الإجتماعى للإشراف والمتابعة
7- الإخلاص والدعاء والتوكل وعلى بركة الله
ولنكن أنا وانت نواة لآلية ولندعو الآخرين
كل الكان في نفسي كتبتو اقول شنو تاني
اقتباس من المقال ( وكل ما فعله الفريق السيسي أنه هشّ بالعصا على هذا المخبول وأزاحه ليتمكن الشعب من تنفيذ رغبته بإقامة إنتخابات رئاسية مبكرة ) .
طيب يا اخوانا البهش بالعصا علي المخبول , الاهبل , العوير والشرير بتعنا ده منو ؟….
مولانا سيف .. ننتظر مقالاتك بعد ان اصبحت من اهم ما يُكتب براكوبتنا الظليله هذه .
الاّ اننا نختلف معك اليوم جملة و تفصيلاً ،
بالرغم من اختلافنا و (كراهيتنا) للاسلامويون اين ما وجدوا ، الاّ إن ما حدث في مصر
ما هو الاّ (انقلاب عسكري) واضح ، و الذي يحدث في كل محافظات مصر من اضطرابات وصدامات الآن وفي هذه اللحظه
يؤكد ان قرار الجيش لم يكن صائباً (واكيد انك تتابع الآن عبر الفضائيات) الكارثه التي حّلت بمصر .
نعم أخطأ مرسي عندما تمسّك بالسلطه وقفل كل مسارات الحل ، ولكن خطأ الإنقلابيون كان افدح .
ما هكذا تُحل ازمه الديمقراطيه .. هناك (صندوق) يمكن لاي شعب ان يغّير رئيسه وحكومته من خلاله .
الترابي وجماعته لدينا لم يتركوا لنا (ديمقراطيتنا) الوليده ، سّيروا المظاهرة تلو الاخرى ثم انقضّوا على السلطه بذات دعوى
السيسي و البرادعي وشيخ الازهر .
والله الواحد (خجلااااااااااان) يا مولانا .
Dear Mr. Saif,
We do respect your pen, please keep yourself away from any racism remarks, which is not nice to judge people by their look (regarding Awad Aljaz) we all agreed that he is not a nice person, you know that all the problems in Sudan because of those kinds of remarks.
يااخي هؤلاء الشياطين اخوان الشيطان في السودان اولاً بدأوا بتدمير اخلاق الشعب السوداني ثم دمروا الجيش بزراعة الجواسيس ثم طرد الكفاءات اما الشباب انتهوا منهم بالبنقو والمخدرات ولذلك امنوا مكرالناس ومكر الله ولا يأمن مكر الله الا القوم الخاسرون. نسأل الله تعالي ان يرينا فيهم عجائب قدرته وان يأخذهم اخذ عزيز مقتدر.
* مرسى فقد الشرعية بخروج الملايين والتوقيعات لدى حركه تمرد
*نجح شباب المصريين من خلال التقنيات الحديثه من جمع الصف
*تطور الشعب المصرى هو الذى معروف بانة لايعرف فى السياسةولا يتابعها وقولته المشهورة
(ما ليش فى السياسة والحيط له ادان) فى ظرف سنتين قلب الموازين
*السيسى تقدم بعد ان ظهرت بوادر انهيار الدوله
*تحية لشعب مصر الذى عرف كيف زحزح كيزانهم قبل التمكين
لا فُض فوك، مولانا وحبيبنا وتاج رأسنا سيف الدولة. فعلا لقد أثبت الشعب المصري للعالم أجمع بأنه لا يكفى لنظام حكم أن يكون شرعياً لمجرد أنه جاء عن طريق صناديق الانتخابات. فهذه الصناديق، قد تضمن نزاهة الانتخابات وحريتها، لكنها لا تضمن سلامة الحاكم وأهليته للحكم وإدارة شؤون البلاد، وتحقيق تطلعات المحكومين الذين جاءوا به. وفي تجربة الرئيس المخلوع محمد مرسي خير برهان. فالرجل جاء إلى الحكم عبر صندوق الانتخابات. لكنه ما أن جلس للحظة على دست الحكم، حتى ثبت للداني قبل القاصي أنه ضل طريقه إلى كرسي الحكم، وأنه أبعد الناس عن حكم شعب مثل شعب مصر بتنوعه السياسي، والفكري، والديني. وأن قدراته السياسية والفكرية والإدارية والعقلية لا تؤهله لأي منصب في إدارة دفة البلاد. وأقد أثبت الدرس المُرسي أن المعيار الذهبي لقياس قدرات الحكام وإجازتهم لمنصب الحكم والقيادة، ليس صناديق الانتخابات التي لا تعدو كونها الشق النظري من الاختبار، إنما المعيار هو إرادة الشعب، التي تمثل الشق العملي والتطبيقي من الاختبار. اجتاز مرسي الاختبار النظري، ولم يستطع أن يكتب حرفاً واحداُ في الاختبار العملي. وعندما ثبت فشله، طفق يتباكي ويولول قائلاً أنه الرئيس الشرعي المنتخب، ناسياً أو متناسياً، أنه لم يجتز سوي الاختبار النظري، ورسب رسوباً عظيماُ في الاختبار العملي.
تماما يا مولانا سيف الدولة، متعك الله بالصحة، فقد تسمرنا على شاشات التلفزيون لنرى هذا الشعب العظيم يعلم العالم أهزوجة جديدة من البطولات رسمها بدمه وبقلبه وبحبه لوطنه التحية لهم، والدور علينا نحن فعلا لتكن التضحيات بحجم المأساة التي نعيشها منذ 24 عاما فهؤلاء السفلة لن يتركوا حكم البلد لمجرد حصول أزمات اقتصادية أو ضيق معيشة أو كيدهم بينهم، هم مستعدون لو بقى من السودان جزيرة توتي فقط سوف يحكمونها طالما هم على رأس السلطة يجب على الكل الاستعداد لهذه اللحظات السامية والتضحيات العظام خلاص لم يعد من النضال بد
هو عوض الجاز براه. .. وكمان معاه مهدى ابراهيم وكمان ساميه و تربيزة اللحام والى سنار .. غايتو شنه عجيبه .. والله الابوريجينز جنبهم ملوك جمال… الله يقطع جنسهم…
أخي ومولانا الفاضل حمدنا الله ،، اجد انك في هذا المقام والمقال لم توفق في توصيف مل حدث في مصر،، وليكن أننا نختلف مع الإخوان المسلمين أني حلوا وأتوا. ولكن بصفتك رجل قانون ومارسته عملا وقولا تقول ان السيسي قام بتسليم أعباء رئاسة مصر حسب الدستور،،، وأكرر حسب الدستور كما تقول. وقبل التسليم قام السيسي بتجميد ووقف عمل الدستور. فبالله عليك بصفتك قانوني ضليع علي اي دستور استند السيسي في تسليم الرءاسة في مصر ليكون حسب الدستور؟؟؟
لا تنسي مولانا الكريم كان حسب القانون كما نقل حاليا في مصر لان القانون هو الذي يسري الان وليس الدستور والذي يعتبر السيسي مارقا عليه وحانثا للقسم الذي أداه يمينا غليظا أمام الرئيس عندما تولي حقيبة الدفاع حيث قال ان أحافظ علي الدستور ،، فأين حفاظه علي الدستور ؟. هنا في هذا الموقف وكان يجب ان يفعل السيسي الآتي قبل خطوته :-
أولا :- ان يستقيل من حقيبة وزارة الدفاع ويعود الي مكانه في هيئة الأركان والقيادة
ثانيا :- ان يصدر مذكرة باسم القيادة العامة للقوات المسلحة في شكل الإنذار. الأول والثاني للحكومة والنخبة السياسية
ثالثا:- ان يعلن وباسم المجلس الاعلي للقوات المسلحة أنهم قرروا تدارك الأمر في ما يحدث في الشارع المصري وخوفا من انزلاق البلاد في المجهول قرر المجلس تولي الأمور في البلاد لحين التوصل الي حل سياسي من قبل جميع الفرقاء والأطياف السياسية
رابعا :- كان لا يجب علي السيسي الاستناد علي دعم الأزهر والكنيسة لانهما حسب القانون حاليا والدستور سابقا لا يوجد لهما دور في السياسة وأمر الدولة في اتخاذ اي قرار لتغيير السلطة وأنهما فقط مرحعان دينيان ولا غير ذلك
خامسا :- الخطاء الذي وقع فيه السيسي انه حتي اللحظة يعتبر نفسه وزيرا للدفاع
سادسا :- والأمر الأخطر لم يقم بحل الحكومة الحالية وتكليفها بتسيير أمور البلاد
سابعا:- كيف يقوم بعزل الرئيس وهو في منصب وزير ويوقف العمل بالدستور ولم يوقف الحكومة وحل مجلس الشوري
ثامنا:- ان قيام الرئيس الموقت بحل مجلس الشوري ليس قانونيا ولا دستوريا كونه لم يصدر دستور موقت للعمل به او لوائح موقته كان يحب ان تصدر من المجلس الاعلي للقوات المسلحة في شكل خارطة طريق لتسيير أمور البلاد
تاسعا : علي اي أساس استند الرئيس الموقت في توليه أمور البلاد وإصدار أمره بحل مجلس الشوري والتصحيح الذي حصل من السيسي أخفق في حل مجلس الوزراء والشوري معا ،،، وماهو مصير الحكومة الحالية التي نحد ان السيسي لا يزال جزءا منها؟
وبصفتك قانونيا ضليعا وقاضيا لا يشق غبار. هب أنني رفعت أمامك شكوي ضد السيسي بتجاوزه القانون فيما فعل وقد أكون محقا ومستندا علي قانون مخالفة اللوائح لوزير تجاوز الرئيس. فماذ انت فاعل قانونيا في الشكوي
حسب القانون يمكن فتح بلاغ في السيسي بانه خالف القانون بصفته وزير تعدي صلاحياته وتجاوز رئيس الجمهورية وتسمي في علم القانون الإداري مخالفة لوائح المنصب
اقتلع المصريون الشجرة الخبيثة او سرطان العصر الذي ابتلو به الدنيا ..؟؟..اقتلعوهم من الجذور اما الفروع فهي الى زوال حتما مقضياً.
الشرعية هي الشعب وليست هنالك شرعية اخرى .اذا انتظر المصريون هؤلاء ال………..؟؟..لكي يكملو دورة انتخابية، فسوف لن يجدوا حتى الصناديق التي يدلون فيها باصوانهم ..؟؟..هذه الملة عندما يصعدون الى الكرسي يصيح انا ربكم الاعلى ….؟؟
رائع رائع يا مولانا كلام مسؤول ونهج علمي سليم ونقد موضوعي
والله صدقت يا مولانا, الثورة المصرية كشفت حالنا وقطعت لساننا..يا ريت بس الناس ما تتكلم عليهم زي أول ” حلب, رجافين, خوافين, مستهبلين, الخ ” أهي الأيام أثبتت أنهم أذكى منا بكشفهم للكيزان باكرآ, وأكثر وطنية منا فلم يرضوا لغوسة الكيزان بمصر وشعبها.. بل طلوا يتجمعون بالملايين دون الإلتفات للحزبية والجهوية -كما الحال عندنا- حتى أنجحوا ثورتهم ونالوا مرادهم.
وإن سمحتوا لي, فانا عاتبة كثيرآ على أخواننا الرجال في بلدي, لأن النساء إن لم يتجمعن ويظاهرن ويعتصمن لاعتبارات أسرية وللعيال الفي انتظارهن بالبيت خوفآ من الأمن فكلكم تعلمون مدى انتشار عناصر الأمن ببلدنا والأسوأ من ذلك طريقة تعاملهم مع النساء بالمعتقلات التي قد يكون أخفها الإغتصاب..أما أخوان البنات وخيلان فاطنة..أين هم من 24 سنة ؟ للأسف لا أكاد أراهم ! إلى متى الإستسلام والخنوع لعصابة حاكمة حرمتكم وأسركم من الحرية, الكرامة, اللقمة, الهدمة, الأمان, التعليم, الصحة,المواصلات, الخ كل الأشياء..ولم يتبق إلا رصاصة الرحمة لتطلقها عليكم وعلى أسركم جملة واحدة ! هبوا لنجدة أنفسكم وأهلكم والبلد قبل أن يطلقوا عليكم وعلينا تلك الرصاصة فنموت بي مغستنا .. نحن نعول عليكم فلا تخذلونا يا كل من غنينا له ” عشميق الأصم ” و ” البيقود المية بي وفار..بي صدره بيلاقي أم علال ” و ” ما دايرة لك الميتة أم رمادآ شح..دايراك يوم لقا بي دماك تتوشح ” ..
كما توقعنا تماما ابتدات الفوضى الجد جد الان مصر فى لحظه حرجه ثلاثين قتيل وستمائه وكسر جريح والبلطجيه ابتداوا عملهم والشرطه اطلقت الرصاص فى الشوارع وعمليات كر وفر بالحجاره والاسلحه البيضاء والناس فى الصلاه فى مدينة العريش اطلقوا عليهم الرصاص الحى . يعنى ابتدا الدمار ليك يا مصر وربنا وحده يعلم بالذى سيحل عليها الايام القادمه ورنا يستر ويلطف
للذين يخطئون الاستاذ سيف : هذا الفهم القاصر للديمقراطية هو الذي افقدنا ثورتين شعبيتين . الديمقراطية ليست فقط صناديق ااختراع ولكنها حكم قانون و احترام للحريات و مساواة في حقوق المواطنة و التزام بالبرامج الانتخابية و مرسي خرج على كل هذة المعايير عندما حاول اخونة الدولة و تغول على الهيئة القضائية و حاول تحويل ثلث الشعب المصري الي مواطنين من الدرجة الثالثة هذا بالاضافة الى تعنته الذي كان من الممكن ان يحول مصر الي تنور كبير و سكوته و مباركته لخطاب مؤيديه الذي كان يثير الكراهية و ينتهك الاعراض و يحرض علي الارهاب ولو سكت المصريين على هذا الخروج الفاضح على القيم الديمقراطية لتمكن هذا السرطان الخبيث منهم ولما استطاعوا منه فكاكا هذا الكلام موجه للطيبين الذين ليس لهم غرض الا تحمسهم و انحيازهم للديمقراطية و لا بد من الديمقراطية و ان طال السفر كما يقول الرائع فتحي الضو
تمنيت لو لم يكن كاتب هذا المقال سيف الدولة حمدنالله وذلك بالرغم من أنني لست من القوم اللذين بتمنون .
أطلب طلب خاص من مولانا أن يعتذر عن هذا المقال .
نحن لا نستعمل مكيالين واحد لنا ولأحبائنا وأخر لغيرنا ولأعدائنا .
نحن ضد الكيزان والبشبر لأنهم أنقلبوا علي الديمقراطية ومن ثم فسدوا وأفسدوا البلاد وقتلوا وسرقوا وعملو كل شئ كعب بخطر علي بال الأنسان .
وبا مولانا الحصل في مصر أنقلاب عسكري .
ويا مولانا مقالك كان ممكن أقبلو لو كان كاتبو كوز لأنه مبرر قوي لأنقلاب البشير .
ما لكم كيف تحكمون ؟
(وكل ما فعله الفريق السيسي أنه هشّ بالعصا على هذا المخبول وأزاحه ليتمكن الشعب من تنفيذ رغبته بإقامة إنتخابات رئاسية مبكرة، ثم مضى السيسي إلى مكتبه ليباشر عمله كقائد للجيش، ورفع يده عما يجري في شأن السياسة)
بالله بينك وبينك يا مولانا الكلام ده انت مصدقو … لا أعقل – بعد كتاباتك السابقة المستنيرة -ان تقول مثل هذا الكلام وتصدقو كمان… نحن ضد الآخوان بل ضد خروج الدين من قلوب الناس ومعابدهم وقيمهم ودخوله بنوكهم وبرلماناتهم وقوانينهم ..لكن هذا لن يدفعنا إلي التطبيل لانقلاب عسكري يعيد الفلول لحكم مصر ويقفز فوق كل أصول اللعبة الديمقراطية
يا سادة جيشنا كان محترم زي جيش السيسي لمن كان الضباط ملين يمينم وبدون دقون وكروش وفوق دا ملكية ما عساكر . مرسي كان داير يتمكن بس كايسو سرييييييييييييييييييييييييييع7 وجرجيرو نور والله لينا احنا الحننضرب بالجزمة لمن نقوم وحنلقي كل الكلاب من جيش وبوليس واحجار امن كريمة وشماسة ابو طيرة. لكن الله في
اصبحنا من احقر الشعوب بعد الثوره المصريه التي اطاحت بالنظام في يومين كنا بنقول جيش واحد شعب واحد قبل المصرين لكن ما عدنا كذلك اذا كان جيشنا بقتل المدنين
والان لديه الصلاحيات بان يحاكم المدنين محاكمه عسكريه يعني انتهينا والله انا بعرف اسره مصريه مكونه من خنسه افراد بنات واولاد لا يتراوح اعماره العشرين والثامنه عشر والثامنه
لقد خرجت الاسره باكملها للميدان التاحرير عند السابعه صباحا كنت اتحدث اليهم حته الواحده عبر الاسكايب باعتبار اني صديق لابنهم الاكبر علاء قلد استاذنوني وقالو بانهم سينامو لانهم سيتيقظون عن السادسه لانهم يجب ان يكون عند السابعه في ميدان التحرير كل الاسره خرجت الصبح وهم يحكلون العلم المصري وعادو اخر اليوم وكذلك ذهبو لليوم الثاني وعادو اخر اليل وههم فرحين بالنصر
وكنت انا طول اتصالاتي بهم اقولهم انتبهو خلو بالكم من نفسكم ما تطلعو خليكم في البيت الموضوع خطر يمكن تحصل ليكم حاجه ولكن لما شفت الجوع الغنا باصوات الصبايا واهتاف حسيت باننا شعب حقير جبان وجاهل
الأخ الكريم سيف الدولة
السلام عليكم والرحمة
أخي الكريم إطلعت على مقالك اليوم في موقع صحيفة الراكوبة وقد حزنت كثيراً وزاد من إحباطي أن يتبنى أمثالكم ممن نعدهم من أبناء الوطن النابهين الذين إجتمع لهم العلم والخلق وعليهم التعويل في اي تغيير مأمول للحال المأساوي الذي تتردى فيه بلادنا، ولكن لاشك أن أي تغيير لا يكون مجدياً ما لم يبنى على أسس العدل والمساواة بين جميع أبناء الوطن إلا من أجرم أوشارك في إجرام وخصوصاً في السياسة والحكم وعندها يتم تجريم هؤلاء بموجب قوانين للعزل السياسي التي جرت بها الأعراف وتقرها الشعوب نظاماً عبر مؤسساتها الشرعية وأنتم أهل القانون المعول عليكم يعز علينا أن نذكركم بذلك ونحن نراكم تنجرفون وراء عاطفة يصبغها الغبن والغبينة دون النظر بتجرد العلماء ورجال القانون الحق الذين لا يتبعون أهواء النفس وإن النفس لأمارة بالسوء، والأسواء أن تسطر ذلك على صفحات الأثير دون التدبر في ما سيشكله ذلك من تأثير كبير في تكوين عقلية النشئ وغيرهم من العامة الذين يجدون في مقالاتكم والآخرين من حملة القلم الذين يحسنون فيهم الظن متنفساً لهم وحادياً في ظلمات ليل بهيم وواقع مترد يعيشونه، فهل تريدونهم أن يشبوا على قيم الإقصاء الإنتهازي للخصوم ولو على أسنة الرماح ويتبنوا قيم الإنقضاض على الشرعية في أقرب فرصة مادامت لاتعجبهم ولا تسير على هواهم ؟؟!!.. أليس هذا ما يحدث في مصر الان دون مزايدة أو مكابرة ؟؟!! وهل تظنون أنه بهذه القيم تستقر المجتمعات وتستقر ؟؟!! إن كان ذلك كذلك فأعلم يا أخي الكريم أنك ومن شايعك في ذلك لستم سوى الوجه الاخر لذات العملة السيئة التي تجتهدون في نقدها وحربها ولا نملك عندها سوى أن نقنع من عشماً فيكم.
وقبل أن تسارع بالإتهام والتصنيف وهو ما نفلح فيه جداً كسودانيين أرفق لك بعضاً من ردود الفعل العالمية على الحدث من مصادر أظنك تتفق معي على كونها متشربة بقيم الديمقراطية ومفاهيمها كونها ذروة سنام الحضارة الإنسانية في علاقات وشئون الحكم والحكام والمحكومين، ولا أحسبك غفلاً عنها، لنستشف منها الفكرة الشفيفة وتعم الفائدة.
الحمير – مع احترامي للما حمير.. الحمير البيقولوا بغض النظر عن ممارسة الاخوان في مصر الا انهم جوا بي انتخابات.. طيب بعد داك عملوا شنو .. اشتغلو تخريب في المؤسسات الانقاذ كم طاشر سنة عشان تسويهو .. لكن ديل بدوا من حيث انتهت الانقاذ.. وانتخاب ياتو وفي الشارع 33 مليون متظاهر … اختشوا يا المدافعين عن ديمقراطية كسر سلم الصعود لكي لا ياتي اخر ولا ينزل الراكب….
مولانا سيف الدولة متعه الله بالصحة و العافية ، كتاباته دائما رائعة حيث أنه يحاول فيها تحريك تحريك ضمير ونخوة المواطن السوداني لكي يضع حداً فاصلاً لأزمة بلادنا ويطرد الكابوس الذى جسم على صدر الوطن منذ العام 1989 ، ذلك الكابوس الذي ذاق فيه الشعب السوداني العظيم شتى صنوف الظلم والإستبداد والتجويع والتعذيب والقتل والتشريد واكتوى بنيران الحرب المفتعلة وفقد خلالها الأولاد والممتلكات وفقد هيبته في الداخل والخارج .
مولانا سيف الدولة وجميع الكتاب السودانيين يكتبون لأنهم يعلمون كما نعلم نحن جميعا بأننا شعب عظيم، شعب مفجر الثورات ومعلم الشعوب وقاهر الإستبداد وإذا ثار فهو كالسيل لا يقهره أحد ولا يتريث ولا يهدأ إلا إذا تحقق هدفه .
عليه أرجو أيها الأخوة المعلقين الكرام استخدام أسمائكم الحقيقية بالكامل كما يفعل كتاب المقالات لأن ذلك سوف يحدث بلا شك أثر إيجابي وسوف يحرك بقية القراء لابداء أرائهم ومقترحاتهم لكي يتحرك الشعب . يجب علينا أن نظهر من نحن وأن نعمل أكثر من أن نتكلم .
صدقني يامولانا مقال جميل بس ليش تشبه عوض الجاز بال—–ههههههه والله انت رائع
.. ما حدث في مصر ليس انقلاب عسكري . وإنما تصحيح لمسار ثورة 25 يناير .
.. ما حدث في مصر ان الشعب الهادر في ميادين مصر هو الذي طلب تدخل الجيش .. وعندما قرا وزير الدفاع بيان العزل .. كان هناك تمثيل لقوي سياسية وشبابية وشيخ الأزهر وبابا الأقباط ، وممثل حزب النور السلفي .. ومحمد البردعي والدعوة أيضاً وجهت لحزب العدالة والحرية الإخواني لكنهم رفضوا التشاور و تم التشاور فى جوء ديمقراطي فيه من الشفافية والوضوح ما يزيل اللبس بان ذلك انقلاب عسكري .. الانقلابات العسكرية تتم بمؤامرة سرية .. وليس بمشاورات في وضح النهار .
مرسي لم يكن رئيساً وإنما الرئيس الفعلي هو مرشد الإخوان المسلمين .. تماماً كما حدث فى السودان .. فى حين ان البشير هو الرئيس اسما .. ولكن الحاكم الحقيقي هو الترابي .. كفاية بكاء علي ديمقراطية لا تؤمنون بها أيها الإخوان المسلمين .. هدفكم هو التسلط فقط إذا وصلتم إليها عبر صناديق النتخابات اساتم فهمها ومارستم سياسة الإخونة .. وإذا لم تصلوا إليها عبر الانتخابات .. وصلتم إليها عبر الدبابة . كما حدث فى السودان .. المؤمن حقاً بالديمقراطية .. لا يتعامل بمعيارين .. لو كان الإخوان حقاً يؤمنون بالديمقراطية .. لنصحوا إخوانهم في السودان الالتزام بها .. وإنما مرسي مؤيد لما يحدث فى السودان . واستلم كل الرشاوي من عمر البشير من أبقار وأراضي وحلايب وشلاتين .. فليذهب حكم الإخوان غير مأسوف عليه .. ولتصحح الثورة فى مصر مسارها
فليذهب حكم الإخوان غير مأسوف عليه .. وإذا يريدون ديمقراطية عليهم حقاً الاعتراف بالآخر و ليتركوا سياسة التعالي و إقصاء الآخر .. حينها لهم الحق كغيرهم فى ممارسة السياسة حسب برنامج لا يقصي احد . ولا يستغل الدين لمآرب سياسية
وشباب مصر اثبت جبننا وخيبتنا وسهولة غشنا بشعارات الدين نحن السودانيين .. عرس شهيد ..جهاد قرود .. وغيرها من الخزعبلات التي اخرجتنا من التوحيد خروج الشعرة من العجين .. لذلك تحملنا الإهانة و المذلة ما يقارب ربع قرن من الزمان
مولانا ابو السيوف
كلام في السلك والله يديك العافيه
لا …. يا اخ سيف
لا والف لا لتدخل الجيش
انت قلت
كان يمكن لمرسي ان يسقط حتى ولو لم يتدخل الجيشل الجيش …
اذن فما المنطق من تدخل الجيش؟
لماذا لم يترك العملية السياسية تمضي كما هي؟
هل الخوف من العنف ؟
وماذا عن العنف المضاد المتوقع من الأخوان انفسهم؟ الذي ابتدأ بالفعل
نحن الآن من دون ان ندري نعطي الأخوان مجدا لا يستحقوه
بحسب ما شفنا يوم الجمعة، في جزء كبير لا يستهان به مع الرئيس محمد مرسي مؤيداً، والفرق كبير جداً بين الأخوان المسلمين في مصر، وأخوان السودان، فرق في كل شئ… حتى إنه من الخطأ الفادح المقارنة بينهما.. هو بالله العندنا ديل أخوان مسلمين؟؟؟؟؟
ياخ ما تقدنا ياخ!!! أنا ما ضد السياسة الملحومة مع الإسلام.. بالعكس دا الصحيح، دولة مرجعيتها إسلامية، لكن ما زي حكومة المؤتمر الوطني لأنها ليست ذو مرجعية إسلامية، لا تسمح بالآراء والإنتقادات، ولا تحاسب منسوبيها، ولا تخاف الله، فكيف تقول لي إسلامية؟؟؟
مشكلتنا يا شباب إننا كلنا أصبحنا ضد الإسلام السياسي، لأننا لخبطنا بين الإسلام والمؤتمر الوطني.. فكروا ياخ عشان تتقدمو ما طول عمركم منتكسين كدا… شعب غريب والله!!!
الملاحظ أن الإخوان المسلمين ومنهم أعضاء المؤتمر الوطني يتمسكون هذه الأيام بالديمقراطية والتعددية وكلما اعترض عليهم معترض قالوا فليحكم بيننا صندوق الانتخابات . ولكن من فِكْر الإخوان المسلمين وتاريخهم يبدو جلياً أنهم يكذبون ، فلو كانوا يؤمنون بالديمقراطية حقاً لماذا انقلبوا على نظام ديمقراطي أتى بانتخابات نزيهة في السودان ؟ ولماذا لم يحتكموا إلى صندوق الاقتراع وقتها ؟ وإذا كان صحيح أن لديهم أغلبية في مصر لماذا يخافون من الانتخابات المبكرة ؟ وما دعوتهم للاحتكام لصندوق الاقتراع في السودان إلا لسببين :
أولهما : أنهم يُسَخِّرون كافة موارد الدولة لمصلحة حزبهم ولا يستطيع أيّ من أحزاب المعارضة مجاراتهم في ذلك ، فهم يساومون المواطنين على حقوقهم في الخدمات الأساسية ( توفير مياه الشرب ، توصيل الكهرباء ، تمهيد الطرق … مقابل التصويت للمؤتمر الوطني ) ثم تذهب تلك الوعود أدراج الرياح بعد الفوز .
ثانيهما : أنهم أصبحت لديهم خبرة كافية في تزوير الانتخابات ، وهم مطمئنون إلى أن نتيجة الانتخابات في صالحهم بالحق أو بالباطل .
وفي موضوع آخر قال الملحق الإعلامي لسفارة السودان في لندن أن البشير لم يحكم السودان 24 عاماً ، وإنما كان الحاكم الفعلي للسودان في العشر سنوات الأولى من عمر هذه الحكومة هو حسن الترابي ، وهذا يعني أن الرئيس عمر البشير كان مجرد خيال مآتة أو كما نقول بالعامية السودانية ( طرطور ) ، ألا يستحي الملحق الإعلامي من مثل هذا القول في حق رئيسه . وكيف نقبل نحن وهم أن يحكمنا ( طرطور ) لمدة أربعة عشر عاماً وما زالت هناك أصوات تنادي بترشيحه لفترة رئاسية أخرى .
إنا لله وإنا إليه راجعون .
تبفي الحقيقة ساطعة كعين الشمس كل من يفول ان ماحدث في مصر انقلاب هو كوز الاغرب ان يتكلموا عن الانقلاب كان مافعلوة هم شي تاني
لانحتاج فى كل مرة الإشادة بما يكتبه الأستاذ الجليل سيف الدولة لأن كل ما يكتب يستحق القراءة والإشادة (بالمناسبة لقد تحاشيت أن أستخدم لقب “مولانا ” هذه المرة -( لأننى فرغت للتو من قراءة كتاب إبراهيم عيسى “مولانا ” وهو كتاب جدير بالمطالعة وقدصدر في 2012 وطبعت منه 7 طبعات حتى الآن أنا أوصى كل قراء وكتاب الراكوبة بقراءة هذا الكتاب العبقرى ) .نعود الى شرعية مرسى . أولا إنتخابات شرعية مرسى زورت فيها إرادة الشعب المصرى بالمال الذي جلب من قطر والسعودية وأمريكا بشهادة أوباما أنهم ضخوا للأخوان المسلمون 50 مليون دولار للإنتخابات !. لقد إستخدم كل هذا المال فى شراء ذمم الفقراء والمعوزين والمعدمين من أبناء الشعب المصري فى القرى والضواحى ، حيث قدم لهم الأخوان الأرز والطحين والفراج والسكر وغيره .هل خاطب الأخوان المسلمون عقول المصريين أم بطونهم الخاوية ! هل هكذا تكون الشرعية ؟ثانياً هل كان مرسى رئيسا لكل المصريين أم رئيسا للجماعة ؟هل كان مرسى الرئيس المنتخب أم كان الرئيس الفعلى هو مرشد الجماعة ؟هل كان مطلوب من الشعب المصرى أن ينتظر حتى تنتهى ولاية مرسى وقد بدأ بالفعل فى أخونة الدولة ، من خلال السيطرة الكاملة على وسائل الإعلام، ثم تعيين المحافظين الإسلاميين ، من بينهم محافظ الأقصر الذي كان متورطا فى قتل السواح ! كل ذلك وغيره خلال السنة الأولى ! . لقد سجلت القوات المسلحة موقفا عظيما وغير مسبوق فى العالم ، وإبتعدت دورا جديدا للقوات المسلحة فى الحفاظ على الأمن القومى ، هذا الدور العظيم سوف يدرّس لكل طلاب العلوم السياسية فى العالم .ماذا كان سيكون مصير مصر تحت حكم الجماعة لو إنتظر الجيش والشعب حتى يكمل مرسى ولايته؟ . على الشباب السودانى أن يبدا اليوم وليس غدا فى تكوين ” تمرد السودانية ” التى سوف تسقط النظام بذات الطريقة التى أسقطت بها تمرد المصرية نظام الأخوان فى مصر .
أرجو من الجميع الإنتظار لمدة اسبوعين … خلونا نشوف المصريين ديل ماشين علي وين… الحكاية بقت جايطة وفاقت كل قوانين العلوم السياسية … وبقينا كل يوم نشوف العجب … ويا أستاذ سيف الدولة كلامك اليوم قد يكون صحيح وقد لا يكون … فقط دعونا ننتظر قادمات الأيام
نحنا بقينا شعب كرور . والكيزان العملوها فينا بالصالح العام لمدة 24 سنة كل شئ اصبح صعب
السيد/ مولانا سيف الدولة حمدنا الله المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً اريد أن أوضح لكم إنني ضد نظام الانقاذ لأنهم أساءو للشعب وأساءؤ للاسلام وتغطوا بإسمه وحكموا البلاد وذلوا الشعب وسرقوا المال وفصلوا الجنوب وشردوا الملايين في 24سنة
ورغم إختلافي معهم لم ولن أؤيد ما حدث في مصر لأن مرسي جاء عبر إنتخابات حرة ونزيهة إن إختلفنا معه أو إتفقنا ومن حقه ومن حق كل من اعطى الصوت له أن يحكم مصر حتى نهاية دورته الرئاسية ويتم إبعادة وإسقاط أي إخواني عبر صناديق الاختراع في انتخابات حرة ونزيهة وليس في انتخابات مخجوجة كما يفعله اخوان السودان السيئ الذكر.
كان من واجب الفريق السيسي ان يحمي الديمقراطية ويحمي ارادة الشعب طالما الرئيس انتخب من الشعب..
وليس لك الحق في تأييده لكونك معارضاً مثلي لنظام الانقاذ الفاسد ،،وأيضاً نظام الاخوان في مصر أفسد منه لكنهم أصحابي شرعية دستورية.
مولانا سيف انا من المتابعين لمقالاتك وبماإنك قانوني مثل هذا الكلام مرفوض منك ،،وبما أنك قانوني مخضرم كأن يتم سحب الثقة من مرسي بغالبية اعضاء مجلس الشعب…
أما بمنطقك الأن شوارع مصر تضج وتمج بإعادة الرئيس مرسي،،فالديمقراطية الفاشلة أحسن من الديكتاورية الناجحة…فطالما لم يقتنع المعارضة المصرية الحالية لخيار الشعب فالمعارضة المصرية التالية لها الحق وسنكون في موال وساقية جحا لا تقيف.
أوافقك الرأي مولانا سيف الدولة في كل ما ذهبت إليه بمقالك وأضيف لمن ينعـي على تدخل الجيش
و ينعته بالتعدي على الشرعية و الديمقراطية . لاجدال في أن الديمقراطية هي من أتت بهذا
المرسى ولكن هل عمل بها مرسى حتى يتمسك الجميع بتطبيقها في علقتهم معه ( علاقة الحاكم
بالمحكوم ) قـطا لا فالحاكم تجاوز عن الديمقراطية برغم كونها الوسيلة التي قيضت له الحكم
فسعى للإستحواذ على تجميع السلطات بين يديه و باء بممارسة إعتداءآت صارخة على القضاء وسهل
لتمكين الأخوان في السلطة والوظائف الكبرى , فهل كل هذا من الديمقراطية ؟ إذا لابد لمن فارق
الديمقراطية أن يقوم بالديمقراطية المسنودة بالعمل الثوري , فليحمد مرسى أن الثورة لم
تمارس عنفا أودى بحياته أو حياة أشعياؤه .
( ولكن يا شيخ حسن هناك فرق كبير جدا..مرسي في الجولة الااولي رشحه 5 ملايين من جملة 22 مليون ناخب في الجولة التانية مع شفيق ونكاية في شفيق رشحه 11 مليون ناخب.[ وبعد ان قطع مرسي عهدا للحركات الشبابية علي برنامج المئة يوم الذي لم ينفذه ومن هنا خلعوا بيغتهم له ]
ولكن حركة تمرد الذكية جمعت اكثر من حوالي 30 مليون لتسقط شرعيته.. والمصريين خرجوا بحوالي 26 مليون ليخلعوا المرسي.. ولم يخرج عدد اقل من ذلك..
وثم ثانيا شرعية شنو والشعب قال ليك لا ما عاوزك.. اهي دي الديمقراطية.. اهو كان كان عاقل كان اعلن يعمل استفتاء سريع ويشوف الشعب حيبقيه رئيس ام لا. ولكنه ركب دماغه..
وثم ثانيا هذه ليست المرة الاولى في التاريخ ان يخلع بها رئيس منتخب ديمقراطيا..راجع رئيس الاكوادور وشافيز نفسه خرج عليه ولكن اعلن الاستفتاء ونجح في بقاءه رئيسا..)
الشرعية ليست صندوق الانتخاب فقط
على السودانى ان يكون خجولا على الدوام,
كلما ارى سودانى فى الخارج اتهمه فى غرارة نفسى
بالحرامية حتى لو كان فى مكة لا المستطيع هو
الفاسد السارق. بصراحة لم يبقى لى الا ان اتخبى
وراء الحيطان بسب اسئلة الاجانب الجارحة مثل:
لماذا لا تقوم ثورة عندكم؟
لماذا تجلد المراة اذا لبست بنطلون؟ (احتمال لتشجيع السياحة)
لماذا لا ترحمون ابناء جلدتكم فى دارفور؟
لماذا انفصل الجنوب؟
……. لماذا تفرحون لثورات الاخرين؟
لماذا السودان ثانى افشل دولة فى المعمورة؟
الم اقل لك نكّس راسك خلى القرضمة و الفلهمة و اخجل
ذكر مولانا سيف إن الفريق السيسي ( ذهب إلى مكتبه ليباشر عمله وترك أعباء السياسة … ) انظر يا مولانا الخبر الرئيس في جريدة الشرق الأوسط السعودية بتاريخ اليوم السبت 6/7/2013 م. يقول عنوان الخبر ( خادم الحرمين الشريفين يبحث مع الفريق السيسي تطور الأحداث في مصر ). قول لي يا مولانا دي سياسة ولا غيرها ؟
!! فكل “كيزان” الأرض يتشابهون (فيما عدا عوض الجاز الذي يشبه سكان أستراليا الأصليين “يُقال لهم الأبورجينز”)………..أضحكتنى أضحك ألله سنك ..
ا
قيل ..من شاب علي شئ شاب عليه!
في رائي المتواضع ان (الطفولة البائسة) للمثقف السوداني والسودانيون …هي من اهم اسباب الفشل السوداني)
فالي حين قريب …ولعدم تعلم الام السودانية… والسطة الأبوية المطلقة وما رافقها من (قهر) .. نشاء وترعرع السوداني في بيئة( لا تحترم الطفولة )
مشكلة المتعلم والمثقف السوداني هي تربويه ثقافية …. مهما انكرنا!
واهلنا قالوا القلم ما بزيل بلم …اسر قروية ترسل ابنئهاها الي المدن …فحصلو علي شهادات وألقاب علمية …ومازالو يحتفظون (بعقلية القرية) ….
فاصبحنا شعب يعشق ( المشي جنب الحيط) …والعيش في (عيون الاخرين) ….ولا يشعرون بالأمان والرضا النفسي اءلا فيه….ورائ الناس فيه اهم من رائ الشخص في نفسه ….
ونخاف التفكير خارج الإطار الذي وضعه النظام (التربوي)الديني السلطوي الأبوي القائم علي القمع وإرهاب (الطفولة)
ما يحدث لنا نتاج منطقي ل (الطفولة البائسة)….وعدم التربية ( بالمفهوم الواسع للتربية) ففاقدالشئ يا اخوتي لا يعطيه!
نعم هناك قلة ….(ولاسباب مختلفة ) استطاعوا فك اسر (الطفولة البائسة) …وبالتالي التفكير خارج الصندوق …..
الثقة في النفس …واحترام العقل ….وقبول الاخر…..ووضع الخلوة والقهر البدني والنفسي والثقافة القروية الدىنىة في مكانها النفسي المناسب عملية تحتاج لجهد عقلي واستقرار نفسي امر يصعب علي الغالبية منا ..
نعم المشكلة مشكلة تربوية وحضاريه….. واءلا بماذا تفسرون قبولنا ما(حدث) و (يحدث) لنا؟!
نحن في اشد الحاجه لعلماء الاجتماع والنفس لتفسير الحاله السودانية ….لابد من تشخيص الداء قبل الدواء
نعم مشكلتنا (الختان العقلي )الذي تم علي عقول معظمنا. ….والإنقاذ تدرك وتفهم وتستخدم هذا بجدارة…..
لا يوجد الان امامنا سوي طريقين لا ثالث لهما
الجلوس علي ضفة التاريخ في انتظارابنائناالذين( تربوا يشئ من الاحترام لطفولتهم ) وتحرروا من (عقلية القرية ..والختان الفكري) واختبرو وتعايشوا وصادقوا (الاخر) فكرا ومكاناً ليصنعوا لنا بلدا يواكب الحياة.
او ان تنزع (الأقليه الذكية) المدنية الواعية والمدركة لمعني الحياة…. السلطه باي وسيلة!
وهذا ما تحاول القوي الثورية المقاتلة وغير المقاتلة فعله لإستعادة سودان ما قبل سبتمبر 83 .. مع مشروع حضاري جديد (تدريجي ) يوازن بين الدنيا والدين … ويحترم الطفل!!
وهذا ما فعله حسني مبارك طيلة فترة حكمه فإنشاء الجامعة الأمريكية ومدارس اللغات في كل أنحاء مصر هي وراء الوعي والشباب الذي نراه اليوم …. في ميدان التحرير وغيره من الميادين …
نعم انه جيل غير مختون عقلياً …(وصنع) لمثل هذا اليوم ليقف سداً يمنع اختطاف البلد باسم الدين!
وعلي عكس ما حدث في مصر…. هذا الوعي غير موجود في السودان لان الإنقاذ ومنذ أيامها الأولي …..سعت لمحاربته بتعريب التعليم حتي في جامعة الخرطوم
الفرق بين مصر والسودان تربوي وبامتياز!
ولا شنو؟
يا مولانا دا أسوأ مقال أقرأه لك…
ذكرني بصورة مولانا (رئيس المحكمة الدستورية في مصر) وهو يؤدي القسم ?لى حماية الدستور!!!!!!!!
إتبع الحق طريقاً … وكن فارساً حتى مع خصومك حتى نرجع لحسن الظن بك.
الانقلاب مرفوض على الديمقراطية والحرية لا تجزاء لك ولغيرك ماهكذا تورد الابل يا مولانا ( لا ثم لا للاخوان وتجربتهم في السودان لكن اخوان مصر صبروا لكي يصلوا الى الحكم 82 سنة متحملين السجون والمشانق انها تجربة شريفة جدا للوصول للحكم وهم الان فى نظر احرار العالم مظلومين وهم كذلك ومن يقل غير ذلك فليراجع مصداقيته .
لا ادري كيف تحول الضحية الى نصير لجلاده!!!!!
كل الأحزاب في السودان عملت إنقلابات عسكرية…بما فيها الحزب الشيوعي الذي أتى بنميري!!! وحتى في 1989 قبل إنقلاب البشير…ألم يتدخل الجيش في السياسة ويخرج الجبهة الإسلامية من حكومة الوفاق الوطني يومها؟!!! ومع كل ذلك كانت هناك تنظيمات يسارية تجهز لإنقلاب عسكري لصالح الأيدلوجية اليسارية التي كانت تدعم جون قرنق المتقدم جداً ميدانياً آنذاك…هذا إن كنتم تريدون أن تجذبوا التاريخ للوراء بعد أن أثبت لكم الشيخ الترابي عملياً وقوفه ضد كبت الحريات …وها أنتم الآن تحتمون تحت عرينه في معارضة النظام…وقد كانت آخر و أكبر وأجرأ الندوات السياسية المعارضة للنظام التي أمهلت النظام مائة يوم في دار المؤتمر الشعبي…!!!على الناس إن كانوا يعرفوا السياسة أن يتناسوا الماضي ويقدموا للأمام لمصلحة الحريات التي هي القاسم المشترك للجميع عدا الحزب الحاكم …بعد أن حدثنا التاريخ أن الجميع
قد له باع في التآمر علي الديمقراطية في حقبة ما ولظروفٍ ما.
يا ((((((واحد))))))) ياحليلك يا النايم على حيلك يعنى خلاص صدقتو انو المصريين شجعان وقالوا ما بنتخوفش زى ما قلت ؟ معناها انت ما بتعرف المصريين اسالنى انا عشت معاهم فتره طويله والان معايشه منهم جزء كبير والله اخوف من المصريين مافى .صحيح لهم اصوات عاليه جدا يخوفو بيها الناس لكن ساعة الجد اول ناس بجروا وهم نفسهم عارفين المعلومه دى عن نفسهم . ما يغرك البحصل فى ميدان التحرير دا لانهم بحبو البرامج والفوضى وعشان ااكد ليك كلامك القلتو كلو شعارات فارغه ساكت امس فى التلفزيون الناس كلها فى صلاة الجمعه سمعو صوت الرصاص قريب ليهم والله قطعو الصلاه وقامو جارين كلهم ما فضل واحد فى الصلاه . ضحكتنى قال المصريين قالو مش حنرجع ها ها رجعو وكمان جرى وقطعو الصلاه . انتو مشكلتكم بتتكلموا بالعواطف وانا بتكلم بالعقل والمنطق المساله لا تحتمل عواطف .
لا والله يا استاذ سيف الدولة ما حدث فى مصر لا يعرى الشعب السودانى لكنه يعرى ما يسمى بالانقاذ وعرابها الاول أكثر فأكثر فهم وأبواقهم يلقون باللوم علبى شعب مصر الذى خطط ونفذ ثورة شعبية سلمية مبرأة من كل سوء ليثبت للعالم أن للديموقراطية آليات سياسية وسلمية كثيرة غير صناديق الاقتراع لتحقيقها طالما كانت تحمل معانى الديموقراطية وهى حكم الشعب واختياره والكل يعلم كيف خان الجبهجيون فى89 الدستور والشرعية الانتخابية وسرقوا السلطة بليل وقوة السلاح اما كبيرهم الذى علمهم كيف يسرقون فقد زعم التوبة من ما اقترفت يداه لكنها توبة جاءت بعد فوات الاوان واشرقت الشمس من مغربها بعد طرده من عصابة الاخوان السودانية
بدون “سيسي” سوف نقتلع “إخوان” السودان.. ثورة مصر كشفت حالنا وفضحت عورتنا.!!
______
الوضع المصري مختلف تماما عن السوداني نحن ما عندنا طبقة وسطى تذكر تقوم بمشروع الثورة والتغيير واغلبنا جهلة وفقراء وجوعى ومرضى ما عندهم حيل يمرقو الشارع والمجتمع ممزق وفاقد للحمة الشعبية بالقبلية والمناطقية والمعارضة المدنية مرجفة وضعيفة وغير ذات شعبية على احسن تقدير والنظام بلطجي سفاح لا يتورع عن سفك الدماء اذا لماذا نضيع الوقت في الحلم بثورة مدنية لن تقوم وان قامت لن تنجح الاولى بالجميع التفكير بصورة جادة في ثورة مسلحة كاسحة يشارك فيها باناء الوسط والشمال الى جانب ثوار الهامش تنتهي بالقبض على قادة النظام او هروبم او قتلهم ما تضيعو لينا عمرنا في الونسة والعنتريات نحن فضائية ما قدرين نعملا على الاقل حمل السلاح ما محتاج كتر ادلجة وتنظير !
بسم الله الرحمن الرحيم
اخجلوا يامشرفين ….
لماذا هنالك خيار وفقوس فى المشاركات تمررون مايتوافق مع
اهدافكم وافكاركم وتحظرون الراى المخالف لكم…لاتنهى عن خلق وتاتى بمثله
تتشدقون بان المؤتمر الوطنى قامع للراى الاخر وانت تفعلون مثله….
تقولون ان هذا منبر حر ويسع الجميع ولكن افعالكم تضحد ذلك…استحوا
– الذين أطاحوا بمرسى هم حزب الكنبه وليس المعارضه ولا تمرد .
– حزب الكنبه هم الذين صوتوا لمرسى نفسه .
– تفاجأ الاخوان بخروج حزب الكنبه ضدهم لأنهم لم يفهموا المعادله التى يفهمها كيزان السودان .
– حزب الكنبه لا يهتم بالسياسه بل بالمعيشه , المعيشه فقط .
– الدوله العميقه فى مصر تفهم ذلك .
– قامت الدوله العميقه ( تحت قياده المخابرات ومراكز الدراسات ) بأفتعال أزمه اقتصاديه ليتحرك حزب الكنبه بفعل ارتفاع الاسعار واختفاء السولار وهبوط قيمه الجنيه المصرى .
– اتوقع عوده الحزب الوطنى مره أخرى وسيكون جمال مبارك بعد ان يتم اخراجه بطريقه ما كل الشراك القانونيه هو رجل المرحله القادمه .
وسؤال أخير للذين يريدون اسقاط كيزان السودان / هل تعرفون كيف يفكر حزب الكنبه السودانى ؟
يا الاخ, انت قايل الشعب ده منو؟؟؟!!! الشعب ده منو؟؟؟!!! اللهوا, انت واسرتك واهلك ونحن من وراك, بس, بنكون الشعب!
يا الاخ, والله العظيم, نحن, في انتظارك انت واسرتك واهلك, وكل من تراه او تقع عينك عليهو, ويكون من الحادبين على مصلحة المواطن الغلبان والوطن المغتصب, ويريد اسقاط النظام, نظام الخونة القتلة الحرامية, لعنة الله على الكيذان.
يا الاخ اي حيلة تراها مناسبة في كيفية الخروج للشارع , بجد بجد, أبدأ انت ونحن من ورااااك, يعني بصريح العبارة, النقة الكتيييييرة دي خليها, واطلع واطلع الشارع ونحن لمن نشوفك طوااااالي بنطلع وراااك يا مولانا؟! وبالذات لمن يكون معانا مولانا بدرجة امثالك,والله يكثر من امثالك, والله المستعان.
التحية لشعب مصر هذا الشعب الذي قهر الظلم والظلام هذا الشعب الذي أرهب الطغاة في العالم وليس في مصر ، هذا الشعب الذي يفعل ما يريد ، هذا الشعب الذي لا يعرف المستحيل هذا الشعب الأبي العنيد ، هذا الشعب المعلم هذا الشعب القائد هذا الشعب الذي فرض إدارته على حكامه وجيشه وشرطته وإعلامه وقضاته وأزهر وكنيسته……إلخ هذا الشعب الذي أمر الجميع بتنفيذ رغبته وإرادته ، هذا الشعب الذي أتى بالحاكم ثم تمرد عليه عندما إنحرف الحاكم عن جادة الطريق ، هذا الشعب الذي أذهل العالم هذا الشعب الذي يذل الطغاة ويسطر نهايتهم بحنجرته فقط وإصراره بنيل حقوقه وتحقيق أهدافه ، هذا الشعب الذي سجل أكبر رقم جماهيري في الشارع على مستوى العالم لم يسبقه شعب في ملايينه التي هزت اركان الطغاة ، فكل طاغية في العالم العربي وفي العالم أجمع يخاف من مثل هذا الشعب ، هذا الشعب ألقم الطغاة درساً لن ينسوه ، هذا الشعب ، علم الشعوب كيف يتحرر من الطغاة هذا الشعب أسجى للجميع دروساً لن ينسوها ، فالتحية لشعب مصراً أولاً وأخيراً والتحية والتجلة لشهداء ثورة 25يناير 2011م وثورة 30يونيو 2013م التصحيحية أو المكملة لأهداف الثورة ، التحية لجيش مصر العظيم وللقائد المبجل الفريق أول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع لإحترامه إرادة الشعب والوقوف معه ، التحية لرجال الشرطة البواسل ووزير الداخلية الذين ظلمناه في بداية ثورة 30 يونيو حتى أثبت العكس ووقف مع الجيش والشعب ، التحية للأزهر الشريف التحية للكنيسة المصرية ، التحية وتعظيم سلام لشباب وشابات حملة تمرد التي كانت القائدة والرائدة لثورة 30 يونيو ، التحية لجميع أحزاب مصر الوطنية وعلى رأسها جبهة الإنقاذ التحية لرجال ونساء وشباب وشابات وأطفال مصر ، التحية لكل مصري قال لا للظلم التحية لجميع إعلاميي مصر التحية لكل فناني ومثقفي مصر التحية لقضاة مصر الشرفاء التحية لمحامي مصر الشرفاء التحية لصحفيي مصر الشرفاء التحية لعمال مصر العظماء التحية لكل من نزل للميدان وصبر فيها حتى جلاء المحتلين الجدد لمصر (((الإخوان الشياطين) التحية لمصر شعباً وارضاً ونيلاً التحية لكل مصري قال لا للظلم التحية لكل مصرية قالت لا للظلم والتحية للمناضل أحمد دوما ولكل الثوار الأحرار الذين زج بهم في السجون من قبل إخوان الشياطين. والخزي والعار لكل إسلامي جبان من الإخوان الشياطين وجميع الأحزاب الإسلاموية فرداً فرداً لأنهم لا يشبهون مصر ولا يشبهون شعب مصر ولا ينتمون لأخلاق شعب مصر ،.
وعلى الشعب المصري القصاص من قتلة الإخوان وعدم إتاحة الفرصة لهم للنمو مرة أخرى فمكانهم الطبيعي السجن لأنهم قتلة ومجرمون ومنافقون ولصوص ولا يمتون للدين الإسلامي بصلة. 0503476087 الرياض المملكة العربية السعودية
المصريين جيشا وشعبا بقوا ارجل مننا!!!!
والله انه لشىء يحزن!!!!!!
هسع تلقى كل شعوب العالم يقولوا السودانيين ديل مالم جبناء كده ؟؟؟؟؟؟؟؟
الذي تخاطبيه (الشراني) هو كادر يعمل لصالح جهاز الامن السوداني وهدفه الاساءة
وعادة ما يتم النتنظيف ولكن الأخطاء واردة بسبب عدد المشاركات الكبير التي يضيفها هؤلاء فلا تهتمي بأمره
من الخطأ مقارنة اسلاميى مصر باسلاميى السودان…فاسلاميى مصر جاؤا بانتخابات حرة للحكم ولم يعتدوا على الحريات…اما اسلاميى السودان فجاؤا بانقلاب عسكرى وانتهكوا حرمات الناس فى بيوت الاشباح وجعلوا اعزة اهلها اذلة وعاثوا فى الارض فسادا وازهقوا ارواحا بالالاف والملايين…ان مقارنة اسلاميى السودان باسلاميى مصر يجمل من وجوههم القبيحة ….فلا تجعلوا مجالا للمقانة بينهما….واسلاميى مصر مازالت لهم قاعدة عريضة فى حين ان اسلاميى السودان لاقواعد لهم فهم نبت شيطانى
انتو كلكم ناس كلام بس وكلكم بر السودان ولو جد فيكم البحب بلدو كااان تجو السودان وتغيرو بي نفسكم بلدكم لانها مااا محتااجة كلامكم دا والله السودان في اشد الحوجة ليكم عشان كدة فتحو ليكم باب الهجرة وهاجرتو وهم بقو يعملو الدايرنو عليك الله الكوادر السودانية لو جات السودان مابتغير البلد دي ؟؟؟؟؟؟؟؟ بطلو النقة وخليكم عندكم عزة الزول لومات من الجوع افضل من انو يموت في غربة ومهاانة وبلدكم والله في اشد الحوجة ليكم ونحن مابتوصونا بعد ضعفنا وقلة حيلتنا بنقلع الظالمين لاكن مابنتهاون وبلدنا ماامفارقنها لانو الداير ينمي بلدو بستقر والداير ينمي نفسو بهاجر والبحب السرقة بتمسك في الادارة وهانت باذن الله
كلما ظهر مثقف سوداني كاتب يعجب به العامة تجده فجاء رجع كعامة المثقفين السودانيين في تفكيره وتحليله لاي موضوع ، مولانا سيف الدولة حمدنا الله في جميع مقالاته كان معتدلاُ وجميع عامة السودانيين فرحوا بذالك لآن هنالك مثقف سوداني واعي ويتحدث بموضوعيه ولكن للأسف حتى مولانا سيف الدولة خرج من الموضوعية في هذا المقال ، إذ يقول إن الانقلاب العسكري في مصر لم يكن انقلاب ، بل انحياز للشعب المصري ومطالب الشعب المصري ، وفي نفس القياس يقول ما فعله سوار الذهب ورفاقه ،كان سرقة ثورة الشعب السوداني ، وبرر ذالك رجوع السيسي مصر ألي مكتبه بعد إقالة السلطة الشرعية ، ومكوث سوار الذهب ورفاقه في السلطة بعد الانقلاب علي سلطة مايو .
نسى مولانا سيف الدولة ، إن انقلاب سوار الذهب كان علي حكومة ديكتاتوري ، والسيسي مصر علي حكومة شرعية ، مكوث سوار الذهب ورفاقه في السلطة وتسليم السلطة لحكومة منتخبة من الشعب السوداني كان بمثابة أعجاب العالم بأسرة ، والسيسي مصر وفعلته جوبه من بانتقادات من جميع الحكومات المدنية في العالم ، مكث سوار الذهب لمدة عام في السلطة ، وسلم السلطة للشعب ، رجع السيسي مصر الي مكتبه في قيادة القوات المسلحة المصرية بعد إقصاء سلطة شرعية وتعين رئيس جديد من قبل السيسي مصر ، سوار الذهب رحل من غير عودة ، والسيسي مصر بقي في مكتبه في قيادة القوات المسلحة المصرية ، ليكون رادع لأي رئيس دولة في مصر يخرج من طوع أوامره ، يا مولانا سيف الدولة ، لا تقللوا من عمل قادة السودان الشرفاء ، وتطلقوا عنان إعجابكم للغير ، وسوار الذهب ورفاقه ، وفوا الشعب السوداني معاهدو عليه ،وليس للرجل أي يد في السلطة الحاكمة ، ولا مقارنة بين سوار الذهب السودان ، والسيسي مصر .
انتشرة التكنلوجية فى العالم وكشفت وهم الدمقراطية. الحرب على الارهاب يعنى الحرب على الاسلام, الحرية تعنى الحرية بمواصفات غربية. لا امريكا واللبراليون العرب عاوزين ديموقراطية تجيب سيرة الاسلام فى العالم العربى. فى امريكا ١% من الاغنياء المتمكنين بيحكم ٩٩% من الشعب. الديمقراطية الغربية بتقول الرجل يزوج رجل انتو جاهزين يا رجال الديموقراطين العرب؟
الربط ادنا يوضح الديموقراطية الغربية وتمكين الاغنياء فى التحكم ف ٩٩% من الشعب
http://roarmag.org/2011/09/attempted-police-crackdown-on-wall-street-in-pictures/
يا اهل الراكوبة انتبهو لغزو الجداد الالكتروني لهذا المقال واي مقال اخر يتحدث عن ثورة مصر وانحياز جيش مصر للشعب ضد التخلف والجهل الاخواني ..
ولاحظوا كلما حس العفن بتاعننا بدنو اجلهم بستنفروا دجاجهم من الحظائر لغزو المواقع الالكترونية والفيس بوك…
ولاحظو لاي معفن خبيث ببدا كلامو انا ضد الاخوان وضد الكيزان ولكن ……… بعد داك يكب خراه وطراشه..
ولاحظوا لكمية التعليقات من هذا النوع والتي رفعت التعليقات بهذه الصورة والكمية لاول مرة
فكل “كيزان” الأرض يتشابهون (فيما عدا عوض الجاز الذي يشبه سكان أستراليا الأصليين “يُقال لهم الأبورجينز”).
بالغت يا مولانالكن ماسويتا واضحة عديل كدا سوات العاصفة……
التحية للجميع ورمضان كريم..
نحنا حالنا يا حمدنالله مكشوف من يوليو 1971 أي بعد استشهاد الرجال المشوا للموت وفاتحين صدورهم للرصاص وبهتفوا بحياة الشعب السوداني ؟؟؟ رحمة الله عليهم اتولدوا رجال وماتوا رجال أولاد رجال…
وماأظن تاني السودان يجيب يلد مثلهم…شعب بقه يعبد المال والمذلة وبوس النعال والرقص باأرداف.
نوافقك 100%
لا تهتم بمداخلات “الجداد الإلكتروني” ، و قد لاحظت تزايد نشاطهم في جميع المواقع (عربية و دولية) ، يظهر إنهم أعلنوا إستنفار عام .
إرادة الشعب المصري أربكت الإدارة الأمريكية و كشفت عن دعم أوباما لجماعة الأخوان المسلمين ب 100 مليون دولار (في بدايات ثورة 25 يناير أعلن المرشد العام إنهم لن يخوضوا إنتخابات الرئاسة – لكنهم كانوا في نفس الوقت يتلقون الدعم و التأييد من حكومة أوباما لخوض الإنتخابات الرئاسية). الحزب الجمهوري إستوضح أوباما لتبرير هذا الدعم و يعتبرون إنهم قد خُدعوا بدعوى أن الأخوان المسلمين الأكثر تنظيماً و حضوراً في صفوف الشعب المصري ، لكن ، مظاهرات ال30 مليون مصري (التي صورت بطائرات الجيش و أرسلت للكونقرس الأمريكي)- جعلتهم يتسائلون عن أي شعب كانوا يتحدثون .
لن تتوقف إدارة أوباما عن تقديم الدعم لجماعات المتأسلمين (في مصر و غيرها)، و ذلك دفاعاً عن خطهم السياسي الذي بدأوه و حتى لا تستشري العدوى في باقي البلاد العربية و خاصة دول الربيع العربي التي سرق المتأسلمين ثوراتها . و هذا ما سيُفقد الديمقراطيين الإنتخابات الرئاسية القادمة .
عبدالباري عطوان (رئيس تحرير القدس العربي) غير إتجاهه و بدأ ينتقد الشعب المصر (يظهر إنهم لكزوه) ، و أتوقع أن يحذوا حذوه الكثير من الإعلاميين .
أتمني أن تقوم بتوسيع دائرة نشر مقالاتك على نطاق أوسع لأننا نحن السودانيين لدينا تراكم معرفي أكبر بحكم تجربتنا مع هذه الجماعة و ياريت لو يشاركك لفيف من الكتاب السودانيين الشرفاء الذين يهتمون بالشأن السوداني بعيداً عن التوجهات الحزبية و الجهوية أو أنتقاد الزعماء و القادة .
جميع قادة المعارضة المصرية أعلنوا صراحة إنهم يدعمون شباب حملة تمرد و توحد جميع المصريين خلف علم دولتهم و لم يرفعوا شعار أو صورة لأي جهة .
رسائل الفريق ضاحي خلفان (على التويتر) كان لها دور تنويري كبير في الشارع العربي في كشف حقيقة الحركات السياسية المتأسلمة .
أقل ما يمكن أن نبدأ به هو مساندة الشعب المصري في موقفه الحالي ليعم الخير على جميع الدول إن شاء الله و لعكس الوجه الحضاري الحقيقي للإسلام .
و أختم لك يا مولانا بما رواه الشيخ الشعراوي عن تجربته مع الأخوان المسلمين :
يروي الشيخ محمد متولي الشعراوي
أنه في عام (1937م) كان يجتمع مساء كل يوم إلى صلاة الفجر مع بعض قيادات حزب الإخوان وعلى رأسهم الشيخ حسن البنا
وقال إنه كتب بخط يده أول منشور للإخوان
لكنه انفصل عن الحزب لاحقاً بعد كتابته قصيدة في مدح مصطفى النحاس وكان رئيساً للوزراء آنئذ..
فغضب عليه الشيخ حسن البنا..
وكان دفاع الشيخ الشعراوي أن النحاس باشا هو أقرب الساسة إلى منهج الله تعالى وهو إنسان طيب..
لكن إجابة الشيخ حسن البنا كانت
(بل هو أعدى أعدائنا.. لأن له ركيزة في الشعب وهو الوحيد الذي يستطيع أن يضايقنا أما الباقون فنستطيع أن نبصق عليهم أجمعين)..
و قال الشيخ الشعراوي:
«انفصلت عن الأخوان عندما أدركت أن هدفهم الوحيد هو الحكم».
الرغبة في الوصول إلى كرسي الحكم هدف أسمى لكل الأحزاب السياسية.
وأخذ رجال الدين بنصيبهم من الدنيا أمر مشروع.. لكن غير المشروع أن تصبح السلطة هدفاً رئيسياً تسقط دونه القيم..
وأن ينقسم الناس إلى قوم نبصق عليهم.. وقوم نناصبهم العداء.
ياجماعة هنالك فرق جوهري واساسي بين أخوان مصر وأخوان السودان ( المؤتمر الوطني ) الفرق هو النزاهة وطهارة اليد هل سمعتم أو قرأتم أن أحد أخوان مصر قبل أو بعد الثورة أتهم أو حوكم أو مطلوب للعدالة في قضية فساد أو عمولات وسرقة أو ثراء حرام ولكن عندنا في السودان الواحد يسرق مليار وكأنه ما عمل شئ وبالنسبة لهم المليار المنهوب عبارة عن كاس زبادي أو طلب فول يعني ولا شئ ورغماً عن ذلك يرددوا هتاف هي لله هي لله وارمي قدام واكسح وامسح ( حسبنا الله ونعم الوكيل ) .
التحية لك الأستاذ حمدنا لله دعني أختلف معك هذه المرة رغم كرهي الشديد لكل الأخوان المتأسلمين ولكن ما حدث من أنقلاب في مصر غير مقبول فكان من الأجداء أن ينتظر المعارضين لمرسي الأنتخابات البرلمانية ووفق الدستور كان من الممكن سحب الثقة من الرئيس مرسي لا يمارسوا سياسة الأقصاء للأخر دون وجه حق وقصدت من ذكر كلمة المعارضين لمرسي لانهم لا يمثلون كل الشعب المصري والدليل ما نشاهده من أعداد كبيرة لانصار مرسي والوضع مختلف تماماً عن السودان ففي السودان هؤلاء المجرمون جاؤوا علي ظهر دبابة وليس بصناديق الأقتراع وعاثوا في البلاد فساداً وجرماً تمحن منه الشيطان نفسه أستاذي لا تنهي عن خلق وتأتي بمثله ولك التحية ففي الكثير من الأحيان يجب أن نكون موضوعيين
الذين اقتلعوا حسني مبارك ومحمد مرسي فعلوا ذلك من داخل مصر.
الحصل في مصر تغيير عسكري مثل ماحدث في السودان سنة 1985 وكلنا نسمي التغيير الذي حدث بالانتفاضة ولم يقول احد انه انقلاب عسكري والمعروف ان الانقلاب العسكري يقوم بتعليق الدستور وحل الاحزاب السياسية والنقابات وتعطيل الصحف وفرض حظر التجول ، وبالتالي فان ما حدث في مصر تغيير عسكري بدافع شعبي وتغيير مصر انتصار للديمقراطية.
أنظر إلى كم التعليقات واستغرب ما دام لدينا كل هذا العدد من المثقفين والمتابعين وواضح هذا من التعليقات الواعية التي تناولوا بها الموضوع، لماذا نحن في مؤخرة الأمم… لماذا نحن بهذا الخنوع والاستكانة للذل والهوان الذي تفرضه علينا عصابة الجبهة الإسلامية… فعلا حالتنا تحتاج إلى تشخيص ودراسة…
لكلا منا رايه فيما حدث في مصر لكن كل ارئنا تتفق بان مرسي جاء بالانتخاب في مصر وان الجيش ما قام به لتحقيق ارادة الشعب طيب اي شعب الذي انتخب مرسي مهوالشعب المصري بالاغلبية فاز مرسي وهنالك اقلية رافضة والجيش انحاز للاقلية وانتهاك للديمقراطية والان قارن بين ميدان رابعة العدويةوميدان التحرير لتعرف الحقيقة
متعك الله بالصحة والعافية الأخ سيف الدين حمدنا الله وادخل البهجة والسعادة على قلبك بقدرما أدخلتها على قلوبنا بهذا المقال الرائع لفظا ومعنى ومضمونا وتتجلى روعته في تناول وتحليل الأمور بشئ من الموضوعية والتجرد ووضع النقاط على الحروف فهو بحق تحليل ونقد ضافي ووافي وكل ما أود إضافته هو إستنتاج لكيفية أيصال الدعم الأمريكي لخنازير مصر تجار الإسلام السياسي فقطعا الإدارة الأمريكية لا تستطيع أن تقدم دعم لهؤلاء الخنازير قبل وصولهم للسلطة لخوض الانتخابات عبر قنوات المصارف والبنوك الرسمية لأنه وقتها كان يمكن أن يفتضح أمرها ويتم حجز ومصادرة تلك الأموال وتقديم الخنازير للمحاكمة وربما عزلهم سياسيا وحرمانهم من المشاركة في الانتخابات لتلقيهم دعما أجنبيا ولكن الدعم الأمريكي كان يصلهم عن طريق إخوانهم خنازير السودان والناظر لتلك الفترة التي سبقت الانتخابات يستطيع أن يستنتج ذلك من خلال تهافت بعض من قيادات خنازير السودان على زيارة مصر بصورة متكررة وفي فترات متقاربة ومتعاقبة ملفتة للنظر فرأس العفن الدبلوماسي السوداني كرتة النظام والطفل المعجزة ومهندس التوجه الإنحطاطي كانوا في زيارات مستمرة ومتعاقبة ومتكررة دون وجود أي أسباب أو مبررات لتلك الزيارات سوى تسليم الدعم الأمريكي كاش ونقدا لخنازير مصر
ال سي سي بتاع المصريين حل المشكلة و جاب ليهم العلاج.. في ساعات ـ السي سي بتاعنا ليهو حولين غير زاد لينا المرض ماعمل لينا شيء ، غايتو حظنا كعب الله يعيننا.
لله درك مولانا سيف. لدي اقتراح في هذا السياق فقد انتهي زمن العويل ودقت ساعة العمل الجادلاسقاط هؤلاء الجهلة الجرمين الذين هم أنسهم لا يصدقون أنهم لا يزالون يحكمون شعبا كهذا الشعب العظيم- الاقتراح من جوانب بسيطة ومحددة:
1- وضع مسودة لبرنامج عمل من نقاط محددة هي خارطة طريق لمجمل قضايا الشعب ، على أن تكون هذه النقاط من الشمول والوضوح بدرجة لا يمكن أن يختلف عليها اثنان.
2- تعرض هذه المسودة على كافة فئات الشعب وقطاعاته المختلفةفى الداخل والخارج للموافقة عليها بالتوقيع ، على أن يكون أول الموقعين هم قادة فئات الشعب المختلفة – قوى شبابية -طلابية-نساء -معارضة مدنية- معارضة مسلحة-أى لا تستثنى أحدا، على أن يتم الاتفاق على الية محددة للتوقيع.
3- وضع آلية لجمع التبرعات المالية وخاصة من فئات الشعب خارج السودان فى كل انحاء العالم لدعم قيام وانجاح هذه المبادرة ، اذ لا يختلف أثنان على اهمية الدعم والسند المالى المفصلية في انجاح مثل هذا العمل.
4- وضع خطة عمل اعلامية كبيرة تدعم هذه البادرة ، مستفيدين من الوسائل المتاحة للترويج وتنوير الكافة بهذه الخطة وانتهاء بانشاء الفضائية ، والتي لي بشأنها مقترح سأتقدم بطرحه قريبا انشاء الله .
وابلله التوفيق
مع تحياتي
أبو محمد
كيف تمثل اخوان مصربالمؤتمر الوطنى الحاكم اخوان مصر رشحوا الدكتورمحمدمرسى فانتخبه الشعب المصرى وهواول رئيس عربى يحمل شهادة الداكتوراه وهوحافظ لكتاب الله وهورئيس نزيه
كلام كله منطقي وسليم ولكن هناك تصحويب لفهم بعض الناس واعتراضهم على تدخل الجيش المصري في الثورة الشعبية وقد كان تدخل الجيش بمثابة “الكرجاكة” التي سعادت بل عجلت في اقتلاع الاخوان قبل وقوع خسائر كبرى حيث انهم بدأوا بالتحديد والوعيد واعلان الجهاد والاستعداد للمواجهة مع الجماهير ولو لا تدخل الجيش لكانت الشرارات التي اطلقوها في بولاق وبعض مناطق الصعيد لكانت توسعت لتشمل معظم مناطق الدولة ولكانت البلد دشنت مرحلة الحرب الاهلية…….
جماعات بذلك التفكير يجب ان تذهب بالجيش او بالشعب وتذهب معها الشرعية مؤقتا تفاديا لضياع البلد بالكامل اذا تكنت في فترها حكمها المقرر لها اربع سنة بحيث يبقى الامل في انتخابات قادمة تكون حرة ونزيهة حتى ولو اتت بهم كما يجب اعطاء الجيش دور في حراسة الدستور ورعاية الديموقراطية ولو على الطريقة التركية طالما الامر اصبح لا يؤتمن في عودة الجماعات المتطرفة في شكل احزاب تغير جلدها حسب ضرورة المرحلة وتكتسح الانتخابات لتصل لسدة الحكم……..
نحن في السودان لا نمانع في استعمال اية “كرجاكة” لاقتلاع النظام بشرط عدم اختطاف الثورة الشعبية كما حدث ابريل مهم يغور النظام وبعدين نتفاهم على التفاصيل……
من نتاج التفكير خارج الصندوق….
حركة (تمرد)
اخترع الناشط المصري محمود بدر (28 عاما) التركيبة السحرية، التي اجتذبت ملايين المصريين للخروج إلى الشوارع والمطالبة بإسقاط الرئيس المعزول محمد مرسي، وهو عاقد العزم الآن على ضمان تحقيق كل مطالب تلك الجموع.
وفي اليوم الذي تدخل فيه الجيش لعزل مرسي الأسبوع الماضي تلقى بدر ومحمد عبد العزيز وحسن شاهين زميلاه المشاركان معه في تأسيس حركة “تمرد” اتصالا هاتفيا من عقيد في هيئة أركان الجيش يطلب منهم الحضور للاجتماع مع وزير الدفاع.
وعن هذا اللقاء قال بدر متحدثا لرويترز من شقة مستأجرة إنه كان أول اتصال من نوعه مع الجيش.
واضطروا لاستئجار سيارة للتوجه بها إلى مقر المخابرات العسكرية دون أن يغتسلوا أو يستخدموا ماكينات الحلاقة. وبعد وصولهم جرى اصطحابهم إلى غرفة تضم عددا من كبار ضباط الجيش وشيخ الأزهر وبابا الإسكندرية وقاضي كبير وزعماء بالمعارضة السياسية. وسرعان ما دخل بدر في حديث مع الفريق أول عبد الفتاح السيسي قائد الجيش عن خارطة الطريق التي وضعتها القوات المسلحة لعملية انتقال سياسي في مصر ورفض اقتراحه بأن يدعو مرسي لإجراء استفتاء على حكمه.
وقال الناشط لقائد الجيش إن الملايين تتظاهر للمطالبة برحيل الرئيس وليس لإجراء استفتاء على بقائه في السلطة.
وأضاف انه طالب قائد الجيش بأن يصدر أوامر على الفور بالانحياز إلى رغبة المتظاهرين والدعوة لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة فما كان من الفريق أول عبد الفتاح السيسي إلا الاستجابة. وبهذا استطاعت مجموعة من الشبان صغيري السن تغيير المسار في أكثر الدول العربية تعدادا للسكان من خلال الدعوة لاحتجاجات حاشدة ضد جماعة الإخوان المسلمين الحاكمة ثم يهدد بالتحول ضد أي شخص يقاوم مطالبهم.
وقال بدر إنهم يمتلكون الشوارع لأنهم يقفون مع الشعب وإرادته وسيظلون كذلك. ومثل الكثير من النشطاء من جيل “فيسبوك” فإنه اشتد عوده من الانتفاضة التي أطاحت بالرئيس المخضرم حسني مبارك عام 2011.
وبدأ بدر العمل كصحفي وأدلى بصوته لمرسي في الانتخابات الرئاسية، التي أجريت قبل عام لكنه أصيب بخيبة أمل.
وقال للقادة العسكريين إنهم إذا اختاروا أنصاف الحلول فسيكونون هم الخاسرون وإنهم إذا تمسكوا بفكرة الاستفتاء فسوف ينسحب هو وحركته.
وقال بدر للسيسي إنه لا يملك شيكا على بياض من الشعب فالناس وقعت على استمارة تمرد من أجل إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، ولهذا لا يستطيع أن يخرج ويقول لهم شيئا آخر.
وأضاف أنه قال للقادة العسكريين إنهم إذا كانوا يشعرون بالقلق من رد فعل الإخوان فإنهم سيرفضون أيضا فكرة الاستفتاء وفي هذه الحالة سيخسر الجيش الجانبين وإن عليهم أن يكسبواالشعب المصري.
وأكد مصدر عسكري كبير أن السيسي تخلى عن فكرة الاستفتاء استجابة لمطلب حركة تمرد.
وقال إن فكرة أن يرسم المرء الخريطة السياسية لبلده التي يرى أنها الأهم في العالم العربي أمر عظيم للغاية. وعلقت لافتة على الجدار مكتوب عليها “المنتصرون لا ينسحبون والمنسحبون لا ينتصرون أبدا”.
الى كل اخواتي في السودان ..
كل مصري حر يتمنى ان يرى السودان حرا مثل مصر ..
انتم شعب عزيز فكيف ترضون وجود هؤلاء الجهلة الفسقة تجار الدين على رأس بلدكم الغالي ..
سنحلم بيوم يتحرر فيه السودان وغزة وتونس وليبيا من هؤلاء الطواغيت تجار الدين ..
نحن في مصر السابقون فكونوا انتم اللاحقون بإذن الله
اخوكم من مصر د/ حسين عيسى
تمرد استفادت من جو الحرية بعد 25 يناير وفعلت فعلتها.. كدي واحد فيكم يشيل ليهو ورقة وقلم ويمشي السوق العربي عشان يجمع توقيعات كان ما ناس الأمن ودوهو بيوت الأشباح، ولحقوه اللستة الوقعت معاه
تحيات لنيات فارغات الا من الغل للمسلمين ما حدث في مصر كارثة لكل حر من البشر ينادى بالحرية والديمقراطية
ثورة مصر فشلت وأتت بلشر والتفرقة والفقر وضل الشعب ماسك الشارع ومش فاهم حاجه وجوعان والحكومه تتبدل او لم تتبدل فماذا يدخل في جيب المواطن الذي عانى الامرين من الحكومات السابقه والحاليه
انت شيطان انس