صاحبة مطعم في بريطانيا تحذر الزبائن من لونها الأسود

حذرت امرأة تملك مطعما ومقهى في بلدة بريطانية، الزبائن من أنها سوداء، بعد أن سئمت من عزوفهم عنه حين يرون لون بشرتها.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم الأربعاء، إن، مارثا رينيه كوليه، وضعت لافتة على باب مطعمها المسمى (ينون) في بلدة أوسيت بمقاطعة يوركشاير الغربية، كتبت فيها «أنا سوداء وسأبقى كذلك، وإذا كانت لديكم حساسية من السود، لا تدخلوا إلى المطعم».
واضافت، أن مارثا وضعت اللافتة بسبب طريقة تعامل بعض الزبائن معها حين يرون بشرتها السوداء بعد دخولهم إلى مطعمها الذي يقدم وجبات صحية من المأكولات البريطانية والأفريقية والكاريبية، وفقا لإعلانه.
وقالت مالكة المطعم لـ (بي بي سي) إن «الكثير من سكان بلدة أوسيت وقفوا إلى جانبها بعد أن وضعت اللافتة ردا على معاملة الزبائن لها ومغادرتهم المطعم لمجرد رؤيتهم لبشرتها السوداء».
واضافت مارثا، أن ردود الفعل على اللافتة «كان مختلطا واعتبر بعض الناس بأنها ظريفة واثارت ابتساماتهم، في حين جعلت آخرين يرددون عبارات بذيئة بعد قراءتها، لكنها ستضطر إلى إغلاق مطعمها بحلول الخريف المقبل في حال لم يتحسن عمله».
وأبدى مجلس بلدة أوسيت قلقه من القضية، وطلب من مالكة المطعم الاتصال به في أقرب وقت ممكن. يشار إلى أن 98.9% من سكان بلدة أوسيت، البالغ عددهم20.841 نسمة حسب احصاء 2001، هم من البيض
وكالات
غريبة ولا تعليق واحد.. انا سوداني لكن الكلام دا لو كان قالوا الطيب مصطفى.. كان تسمع وااااب كروررورك كوبباببهييهشبه وبشبيهبيبوب وعببعبجديييييبيتيش وييكيينينينش
ونحنا وانت يا قايل نفسك عربي ونحنا وانت عامل فيها عربي امشي الجزيرة العربية قول ليهم انك عربي.( والتعليق الاخير دا صار حكر هنا في الراكوبة عند ناس معييين)
بالله شوف الوهم دا بببتبتبتبتبببينشني وعتتتتتتتتتتتتتتتورروراراررننركركوووياريكيمييوو عامل لينا فيها عربي امشي قول انا حفيدي العباس ونحنا ونحنا ونحنا واووووووووووووب وكروورورور وكاكاككككككككككااااااااااا وكدا
طيب بتاعت المطعم دي ما برضو بت عمك ما توازروها شوية بكلمة او كلمتين مشى المثل بيقول انا ود عمي على الغريب (الخواجات) ولاديل خواجات.. ايووووووووووووووووووووة عرفنا حاجة
وين بتاعن اللون الاسود ما في زول علق هنا ليه.. ولا عشان ديل خواجات كان قالوا اسود يعني اسود وكان قالوا قرع يعني قرع
كلام غريب شوية
نحن أفارقة وفخورين بذلك !!
هذا هو مرّ الحال في جحيم الغرب,,, كثيرون يحلمون بالقدوم إلي الجنة ولا يدروووووووووووون أن الإفريقي يعانى شر معاناة في الإندماج, أو التأقلم, النزعة العنصرية العدائية تجاه السود في أوروبا وخصوصآ المسلمين منهم ياويلهم… إضطهاد قاتل, وإذا ما قورن الوضع بتهجير وتشريد حكومة الكيزان لأبناء الشعب السودانى, والإضطهاد العرقي في الغرب_ نجد أننا بين مطرقتين علهما أن تصقلا فينا الهمم,لنعلم أن دروس الوطنية ومعنى الوطن لا يمكن تعلّمه إلا بركوب الصعاب, والولوج إلي بؤر العذاب, ونحن السودانيين خصوصآ بحاجة إلي جرعات كهذه, حتي نتعلم ولن نتعلّم.