أخبار السودان
معدلات حمل المراهقات فى جنوب السودان الأعلى عالميًا
جوبا أ ش أ
قالت وزارة الصحة في جنوب السودان، إن معدلات حمل الفتيات المراهقات في البلاد تعتبر الأعلى على مستوى العالم.
وأشار وزير الصحة مايكل حسين ملي، في تصريحات صحفية بمناسبة اليوم العالمي للسكان الذي يصادف امس الخميس، إلى أن معدل حمل الفتيات المراهقات مرتفع للغاية وهي ظاهرة سلبية تدعو للقلق، لأن لدى جنوب السودان 300 حالة حمل مراهقات لكل ألف فتاة.
وقال إن القائمين على التشريعات في البلاد يتعين عليهم سن قوانين لمواجهة ظاهرة حمل المراهقات.
تجدر الإشارة إلى أن معدل زواج الفتيات قبل بلوغ 15 عاما يصل في جنوب السودان إلى 3. 7%، بينما يصل هذا المعدل إلى 2. 42% للفتيات بين سن 15 و18 عاما، بحسب تقرير لمنظمة “انقذوا الأطفال”.
اتذكر وانا فى الخدمة الوطنية والتى فرضت علينا ولا ادرى لماذا, اتذكر انو حضرت اسرة جنوبية وكنا وقتها فى مناطق العمليات بالجنوب. قالت هذه الاسرة انها تريد ان تقدم شكوى رسمية لقائد المنطقة . قلنا لهم لماذا؟. كانت الاجابة مثل الصاعقة: قالوا ان لهم بنت مراهقة وان واحد من ضباط الجيش الصغار اعتدى على بنتهم وفض غشاء بكارتها ويريدوا التعويض.
هذا الضابط كان برتبة ملازم وكان من الكيزان ويفتخر بذلك. المحكمة طلبت تعويض مالى ضخم لصالح الاسرة الجنوبية. وكان هذا الكوز لا يمتلك ذلك المبلغ مما دعى بقائد المنطقة أن يستخرجها من مال الوحدة العسكرية ويدفعها للاسرة الجنوبية.
تخيلوا معى مال الجيش والذى يدفع من عرقنا وتعبنا هذا المال يدفع كتعويض بسبب زنا ضابط كوز
حسبى الله ونعم الوكيل
يا اخونا KALA ديل ما بشر يعني ( قرود) , فهل انت صائم رمضان اصلا , فهذا نوع الصراعات في السودان لا تنتهي الا ببتر امثالك عشان المجتمعات تكون سليمة , فتفتكر الانثى التي تلد بتلد من مكان واحد وكفى فهكذا الرجل فكل شيء من صنع الخالق وليست صناعة بشرية فهنيئاً بجمال جسمك في الجحيم انشاء الله
صراحة نقولها وبالفم المليان إذا كانت الانقاذ في الشمال ادخلت ادبيات جديدة ومفردات وسط الشباب..فالزنا والدعارة والانترنت والأفلام الاباحية على الجوالات والكورة وهوسها والحفلات وغيرها لإلهاء الشباب على القضايا الحقيقية…
فالحركة الشعبية ماشية بنفس المنوال.. تريده شباب متسكع شباب يحتسي الخمور والمخدرات شباب بلا تعليم.. هؤلاء يريدون لهم أن يعيشوا عيشة البهائم.. فأين دور وزارة الرعاية الاجتماعية ووزارة الصحة من كل هذا العبث.. دولة وليدة بهكذا مواليد غير شرعييين..
و3000 ألف ديل ليه ماحملن في الشمال من زمان يحملن في الجنوب في فترة وجيزة وقصيرة
كلكم ما عندكم موضوع !!
و الله لو احصائيه دا اجريت في السودان كان يكون 10% ..
الكيزان اباحوا الزنا لناس عشان ما يفكروا في المواضيع السياسيه !!
ياخوانا السودان بشقيه الشمالى والجنوبى
به انفلات اخلاقى غير مسبوق// السبب لا يحتاج لكثير من التفسير المنطقى//هذا النظام عيش كل الشعب السودانى من الخوف من بكره وخلا الشعب كله جارى وراء لقمة العيش من الاب والام والابناء والبنات الئى كن ولوقت فريب ولايخرجن من بيتهن إلا لمدارسهن واجامعاتهم// الا جل الشعب قد غادر ارض السودان للاغتراب بدول المهجر ابصح البنات ومعايشتهم لواقع الحياه التى فرضت من قبل الانقاذ اختلط الحابل بالنابل مع شظف العيش البنت عايزة تلبس عايزة تكون زى زميلاتها بامدرسة بالجامعة بمكان العمل حتى الزى القلنازى شرعى اصبح اكثر اثارة من الازياء الحديثة واصبح الشيطان بالجامعات والمدارس والمكاتب ومع غياب دور رب الاسرة والاخوان كل على هواه اصبح هذا هو الحال //ولا حول ولا قوة الا بالله
تعرف يانتن الفرق بين الجنوبيه واخواتك هو ان الجنوبيه عندما تخطىء وتحمل سفحا بتحتفظ به ولكن اخواتك يجهضنه او يلقينه فى القمامه بعد الولاده مباشره واطفال المايقوما خير دليل على ذلك فهمت يانتن
يا ساتر …ده فهم شنو يا جماعة ؟؟
طولي عقلكم يروح علي انه المقصود زني ؟
المقصود يا جماعة الزواج المبكر …بالتالي الحمل المبكر
ولو قاعدين تتابعوا كان في جدل في احدي الولايات سنت قانون لحماية الطفل واعتبر اي زواج في سنة اقل من 16 سنة جريمة …والقانون لقي معارضة شديدة من المجتماعات المحلية … والذي يوافق علي الزواج للبنت لمجرد البلوغ ( غالبا 12 سنة ) وده المشكلة
نعم الزواج المبكر ….بالتالي الحمل المبكر …واحدة من اكبر المشاكل التي تواجه الدولة والسبب العادات والتقاليد
باقي لغو الكلام …ما في داعي للرد عليهو
الشغلة دي راقدة في الخرطوم لكن دون حمل وناس kala كان عايزين تعرفوا أعمل ليك عربيه وحوم في شوارع بعينها وإنت عارف الشوارع دي ومش كده وبس امشي لستات الشاي حوالي الجامعات وأشر من بعيد العايزها إنت والباقي بتمه ليك ست الشاي ولا ألقى واحد بتاع أمجاد دائماً واقف حوالي الجامعة فقط بل أزدك أمشي للحرس الجامعي يوريك الحاصل وبنات ناس كبار ومسئولين كمان يأخي يا kala ماتخلينا نفت الشغلة من آخرها وبأسماء كمان.