شاب “عصري جدآ ” يلقن شيخ جماعه سلفيه درسآ داخل المسجد..

سرد: أيمن الصادق
– تلقي شيخ وزعيم جماعه سلفيه شهيره ( خطيبهم وإمام مسجدهم ) ، ورئيس ديوان الإفتاء بأحدي ولايات الشرق صفعه ودرس من أحد الشباب.
بدأت الحادثه بدخول الشاب الي المسجد في وقت مبكر لاداء صلاتي العشاء والتراويح …. وكان الشاب يرتدي تي شيرت وبنطلون كبايه ( ولا تبدو عليه مظاهر التدين الخارجيه هذه ) …. وبالطبع إصطف بالصف الاول عند الإقامه ، ولاحظ زعيم الجماعه وجوده بالصف الأول فأمسك بالمايك وقال : يجب أن يقف بالصف الأول حفظة القراءن حتي يستطيعوا تصحيح الإمام أن أخطأ بالقراءة او نسي …… فباغته الشاب بقوله : إن كنت توجه هذا الكلام اليّ فأنا من يصححك إن أخطأت ، فأنت حافظ للكتاب وأنا كذلك ؛ اما إن كنت تريد أشخاص بعينهم ليصطفوا بالصف الأول فهذا شئ آخر …….. حينها عمّ الصمت ، وتابع المصلين صلاتهم .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا ما جاء علي لسان مصدر موثوق…
– يجب أن لا نحكم علي الأشخاص من مظهرهم “فكم من دقن ضلالية” .
– وكم من شاب لا تبدو عليه مظاهر التدين ؛ ولكنه يتصف بأخلاق عاليه ، وأدب جم ويحترم ذاته والآخرين ، ولا يعتدي علي أحد بالقول أو الفعل .
الذي فعله هؤلاء المجرمون المعتوهون ومازالوا يفعلونه فى وطننا الغالى السودان بعد ان تمكنوا من الإستئثار بالحكم للاربعه
وعشرون عام الماضييه ومازالوا, يندى له جبين الإنسانيه جمعاء.
كل هذه السنوات العجاف التى ادت الى إفلاس السودان تماماً وإنقسامه ودماره وضياع الملايين من ارواح ابنائه وبناته.
والنتيجه بكل إختصار, العالم فى تطور ونَماء ونحن فى تقهقر وإنحطاط, ولاعَجَب,
بسبب سماحنا لأمثال هؤلاء النَّكِرات “طيور الظلام” أن يُعَشعِشوا ويَنموا بيننا.
إن هؤلاء الرَّعاع, أعداء الإنسانيه والخير والجمال لو منحوا فرصة كافيه ليتمكنوا فى الحكم, متعللين بالديمقراطيه التى هم الدَّ
أعدائها,
فعلى الدنيا السلام.
نحمد الله العلى العظيم ان رد كيدهم فى نحرهم فى مصر, وهُزمو هزيمة مُذِلَّة, نَكراء ومُستَحَقَّه منذ يوم ميلادهم.
وكما ولدوا فى مصر هاهم يقبرون فيها, وقريباً في السودان وكل أنحاء العالم بإذن الله إلى يوم يُبعثون, بكلماتهم وأفعالهم
الإجراميه, الغبيه, المقيته وخبيثه.
الدين الشكلاني اصبح معضلة العصر في الزمن الرديء.. و أغلب أجهل القوم صاروا أأمتهم للأسف..!!
هكذا السودان الوهم هو سيد الموقف وممكن يكون هذا الامام المدعى ما حافظ جزء عمة لان فى السودان مافى حاجة صاح امام غير محترم
الذي فعله هؤلاء المجرمون المعتوهون ومازالوا يفعلونه فى وطننا الغالى السودان بعد ان تمكنوا من الإستئثار بالحكم للاربعه
وعشرون عام الماضييه ومازالوا, يندى له جبين الإنسانيه جمعاء.
كل هذه السنوات العجاف التى ادت الى إفلاس السودان تماماً وإنقسامه ودماره وضياع الملايين من ارواح ابنائه وبناته.
والنتيجه بكل إختصار, العالم فى تطور ونَماء ونحن فى تقهقر وإنحطاط, ولاعَجَب,
بسبب سماحنا لأمثال هؤلاء النَّكِرات “طيور الظلام” أن يُعَشعِشوا ويَنموا بيننا.
إن هؤلاء الرَّعاع, أعداء الإنسانيه والخير والجمال لو منحوا فرصة كافيه ليتمكنوا فى الحكم, متعللين بالديمقراطيه التى هم الدَّ
أعدائها,
فعلى الدنيا السلام.
نحمد الله العلى العظيم ان رد كيدهم فى نحرهم فى مصر, وهُزمو هزيمة مُذِلَّة, نَكراء ومُستَحَقَّه منذ يوم ميلادهم.
وكما ولدوا فى مصر هاهم يقبرون فيها, وقريباً في السودان وكل أنحاء العالم بإذن الله إلى يوم يُبعثون, بكلماتهم وأفعالهم
الإجراميه, الغبيه, المقيته وخبيثه.
برافو أيها الشاب الخلوق, فليس بالذقن وحدها يكون للإنسان معنى, مع العلم أن أصحاب اللحي في زماننا هذا أصبحوا رمزآ للفتنة, والكذب بإسم الدين, والتكفير والتهجير, والإنفصال, والهرج والمرج, وإفقار الناس حتي من قيمهم التى إكتسبوها بالفطرة… كتّر الله من أمثالك, فمثلك ما نحتاج ليكون السودان وآهله علي هذا المنهج, حتى يعم السلام, وتغيب شمس الجهوية والتسربل بعباءة النفاق…
مظأهر التدين الخارجبه لا تدل علي ان صاحبها متفقه في الدين فهي قد اصبحت مجرد ادوات ( لوك ) او اشبه ب
( عده الشغل ) أذأ جأز التعبير فالسكسوكه او غره الصلاه و السبحه و الدقن و الجلابيه القصيره و المسواك و غيرها اصبحت ادوات للوصول الي الاهداف الدنيويه مثل الوظأئف المرموقه في الدوله و البيزنس الذي يعتمد علي النصب و الاحتيال و التجأره بالدين ، و بعض الملتحين هؤلاء هم مرضي نفسيين ينشدون الاحترام من المجتمع الذي يقدر و يبجل علماء الدين و لكن للاسف هذه النمازج المشوهه التي اتت من السعوديه ( سلفيين وهابيين انصار سنه ) و مصر
( الاخوان) لا تمتلك الا المظهر و في جوفها كل الخواء
الروحي و الفكري و هم ابعد ما يكون عن تعاليم الاسلام السمحه بجلافتهم و غلظتهم و تكسبهم من الدين فهم اشبه بالراقصات الداعرات و ما نشهده الان من مصائب يغني عن مزيد من التوضيح ، و ما هذه الحادثه الا دليلا علي جهلهم و سطحيتهم فهم اشبه بالببغأوات يحفظون و لا يفهمون ، فهذأ الشأب الحافظ لكتاب الله الذي يحرص علي الصلاه في مواعيدها و في الصف الاول هو خير من من يتلقي اجرا للصلاه بالناس و التطبيل لسلطان فاسد قاتل .
فما فائده حفظ القران و عدم تطبيقه علي ارض الواقع و هل التدين في المظهر الخارجي ؟؟؟؟؟؟؟
اخيرا يجب التوقف في مساله اللبس و خصوصا للشباب فاغلب من ينتمي لجيل السبعينات ممن كانوا يرتدون الشأرلستون و يقصون شعرهم علي طريقه الافرو او الخنفس و ايضأ لبس النساء الذي كان قصيرا مثل جكسا في خط سته و غيرها من الازياء و صرعات الموضه في ذلك الزمن و ما بعده يستنكرون لبسنا نحن الشباب للبنطلون و التيشيرتات و كاننا لا نعيش في هذأ العالم الذي اصبح حله صغيره فمن حقنا ارتداء ما نشأء كما هم قد فعلوا و يكفي جهل و سطحيه .
ماشاء الله عليك يا ايها الشاب المحترم – اقسم بالله العظيم انا كنت في المتوسط وغفير جنينه تابعه للحكومة ملتحي وبلبس توب قصير اكتشفنا انه شاذ جنسيا وسالب لعنة الله على كل من يدعي التدين وهو تافه حقير لا يفقه شئ.
حاج نور مش كان تبدو عليه مظاهر التدين الخارجية وتيب ..
حكي صديق لي في احدي دول الاغتراب الغربية عن شاب سعودي مبتعث للدراسة. وكان الشاب صغيرا في السن ويرتدي الجينز والتي شيرت وشكله (حنكوش). مرة كان هناك عدد من الشباب في المسجد فاتتهم الصلاة فطلبو منه ان يصلي بهم…. واندهش الجميع لعذوبة صوته و اتقانه لقراءة القران الكريم، واتضح لهم فيما بعد انه حافظ للقران كله ومن يومها صار ينوب عن امام المسجد في امامة الناس.
برضو نقولها لوجه الله تعالى أن نزلتوا تعليقنا فبها وإن لم تنزلوه فحسبنا الله ونعم الوكيل..
الرسول صلى الله عليه وسلم يقول بمعنى الحديث (إذا رايتم الرجل يرتاد المساجد فاشهدوا له بالإيمان)
وصراحة نحن نرفض اسلوب الشيخ مهما يكن فحتى لو فرضنا أن الذي يرتدي التي شيرت هذا حديث عهد بالمساجد فالمفروض كان يحببه في الصلاة ويساعدها وعقب ممكن كان ياخذ بيده وينصحه نصيحة اخوية لوجه الله تعالى.. فالدين النصيحة وما بضرورة تكون النصيحة قاسية وجافة.. وامام الناس حتى تنفر النفس منها.
وأنا شخصياً لا أعفى اخانا صاحب التي شيرت فاقوله له إذا كان يريد مقابلة مدير أو التقدم لوظيفة أو الذهاب لمناسبة فهل كان سوف يكون هذا الزي هو الزي المناسب لتلك المناسبات؟؟!!!
فهو يقف بين يدي الله طالباً رحمته ومراعاة لمشاعر المسلمين ولحرمة المسجد كان يا أخانا أن تتخير جلاب أو اي ملابس لائقة مع العلم باننا لا نقول بأن ملابسك غير لائقة.. فاول نحمد الله ونكبر ونهلل بحفظك لكتابه الكريم ولكن بما انك تحمل كلام الله في عقلك فيجب أن يكون عنوان لمظهرك.. فالملابس التي ترتديها تي شيرت وبنطلون كباية لا نعرف ما المقصود بكباية ولكنه اظنه بنطلون لحدي الركبة.. حتى لو فرضنا أنك واقف في الصف الأول وخلف الإمام مباشرة ولو فرضنا ان الامام أحدث وخرج من الصلاة فكان لزاما أنت أو غيرك أن تتدخل مكان الإمام فهل ملابسك هذه اللي لحدي الركبة لائقة حتى تراها يمكن أن تأم بها اناس في الصلاة..
ما تتطبل يا كاتب التقرير ولا تعطي الموضوع اكثر من حجمه واياك واياك واياك ياكاتب التقرير ياالمدعو/ ايمن الصادق.. أن تثير فتنة فالدين لله والدنيا رمضان.. فالدين ليس دين الانقاذ فالدين دين الله.. هدانا الله وأياك واصلح حالنا وحالك وحال امة محمد صلى الله عليه وسلم
طبعا فى ولايات الشرق خاصة كسلا يكثر السلفيون….بالله شوف تلفزيون كسلا مسخوا علينا كيف
الكلام دا ذكرنى قصه حدثت لنا(1995) ونحن فى رحله بالجامعه لكل الدفعه من غير تمييز لجهه او فئه او حزب …عموما عند الفقره يتاعت التعارف والدخول فى عالم كل واحد من الطلاب اقمنا مناظره ما بين اكتر الطلاب التزاما وكان من السلفين وما بين اكثر البنات تبرجاوخلاعه فى المظهر والمناظره كلها كانت فى الدين فالمفارقه التى وجدناها وازهلت كل الحضور ان البنت كانت الاكثر تفقها فى الدين والاكثر حفظا لكتاب الله ومن ذلك اليوم اطلقنا عليها لقب (الشيخه)….فالمستفاد مما سبق ان الدين ليس بالمظهرووجدنا هذه الشيخه مجبره من قبل والدها على هذا اللبس الخليع والغير محترم ….والله المستعان على ما تصفون.
شكرا لك أيها الشاب الأنيق فقد ألقمت شيوخ الظلام درسا بليغا، وحقيقة كم تأذينا من هذا الضلال فهم بدوقونهم المزيفة قد انتهكوا أي قيمة سمحة وأي فضيلة كانت شيمة من شيم الإنسان السوداني، نحن لا ندعي الكمال والكمال لله وحده ولكن تربينا على أخلاق أصبحت الآن من مكارم الأخلاق وهي كلمة واحدة (البساطة) فقط وكانت مفتاح السر لحسن المعاشرة والتوادد والتراحم والاحترام المتبادل، لقد فعل شيوخ الظلام الأفاكين الفاسدين المفسدين أفعالة سيئة جدا للمجتمع السوداني، أتمنى من رب العباد في هذا الشهر الفضيل أن يخسف بهم الأرض كما فعل بهم في مصر.
وكان الشاب يرتدي تي شيرت وبنطلون كباية ……
ياربي بنطلون كباية دا شكلو كيف … كدي نحاول نرمي عودنا في المقصود ببنطلون كباية!
الكباية مجراها واحد يعني منسابة بفتحة واحدة من القاعدة إلى الأعلى أو العكس .. أووووووووو عرفتها يعني لابس قٌرقاب أو بنطلون شكل تنوره (إسكيرت).
غايتو جنس محن في التشبيه!
كل من سبقنى بالتعليق كفى ووفى و لا شىء يمكن لى أن أضيفه سوى أن أهنىء الجميع برمضان الخير و أسأل الله أن يوفقكم للصيام و القيام و أعبر عن بالغ سرورى بمقدم هذا الشهر المبارك الذى كان أولى نفحاته و بركاته أن خذل الله و أذل جماعة الأخوان المفسدين فى مصر بعد أن حلموا بملكهم لمصر سنوات مديدة و لكن الله عجل بزوالهم رحمة بمصر و ربما بمن هم بجوار مصر و أسأل الله ألا يأتى علينا رمضان القادم و إلا و قد إندحروا فى السودان أيضا و من كل الدول العربية التى أنشبوا فيه مخالبهم القذرة
بدون تحيز واستنادا على نص الخبر أعلاه فإن الامام لم يخطيء في حق الشاب الحافظ لكتاب الله لأنه أمسك المايك ووجه كلامه للجميع بأن يتقدم الحفظة والشاب أحدهم فلا أدري أين المشكلة.
مظاهر التدين التي تنتقدونها هل هي سنة المصطفى صلى الله عليه و سلم من اعفاء اللحى و قص الشارب و تقصير الثوب ؟ هل أصبحت محل تندر و سخرية ؟ هذا الشاب و غيره أليسوا مأمورون بتطبيق السنة ؟ و هل نترك السنة لمجرد أن بعض الملتحين لهم سلوكيات و أفعال منافية للتدين ؟؟
اللعنة حلت باصحاب الدقون فى السودان – كل صاحب لحية ملعون واكل سحت وشاذ
أنا المزعلني، ليه كاتب هذا الموضوع متحمس كده كانه حقق نصر؟؟
يا أخي ربنا يهديك، و أنا أجزم أن بك حقد دفين ونوايا سيئه إتجاه السلفين،
والشي الاخر الذي أريدك أن تعلمه أن أفراد هذه الجماعة بشر ليست معصومين، حتي لو إفطرنا جدآ أن واحد منهم أخط ليس يعني ذالك أنهم أصحاب سؤ، علي الرقم من أن ما حدث ليست فيه شئ، وأرى أنه شئ عادي، فالنبي صل الله عليه وسلم كان يظهر عليه مظهر الاسلام من ملبوسات ولحيه. فأنا أحسو إنك تؤمن بأنهم علي صواب فبذا تقرب منهم وجالسهم، عسي الله أن ينير قلبك، ويتحول كل كرهم الي ود.
وبعدين يوم القيامة ما في زول بتحاسب لي زول فسيب هذا الحسد وأدعو لنفسك الهداية من خالقك.
حدث بالفعل في احدي المساجد في يوم جمعة شاب يرتدي قميص تي شيرت فيه صورة الامام كان يخطب قال للشاب اخرج من المسجد طرد الشاب من الصلاة
كاتب المقال كأنه يتشفى على ألأمام مع العلم بأن ألأمام تصرف بخلق كريم ولم يحرج الشاب. والشاب إذا كان من حفظة القران يجب علية التأدب عند مخاطبة ألأخرين وهذا ما يفقده والقران لم يغير فيه شىء من الخلق..قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس منا من لم يحترم كبيرنا ويوقر صغيرنا..
خفوا عن إنتصار الذات وزيلوا الحقد يا كتاب الراكوبة …..فرحانين بهذا النصر الكاذب.
إحترامى للجميع.
في الشركة التي اعمل بها هنا في مدينة الرياض السعودية يوجد معنا زميل مهندس سلامة هندي الجنسية ومسيحي .. ولكن صاحبنا المسيحي مربى دقن والله تشوفا تقول ده امام جامع مع انو مسيحي ولما سألتو قالي السعودية مجتاجة كده …
كفاية حكم على الناس من اشكالها
في احدي المطارات العربية في مقهي الصالة الداخلية تصادفت مع فتاة منقبة تريد ان تشتري من البائع فتأخرت عنها . و كان بالقرب منها شيخ ملتحي من ذاك الوصف المعروف للجميع !! . فأصبح ينظر لها ثم قال ( يا حرمة غطي عينيك انه فتنة ) !!!!!!!!!!!!!! سبحان الله عينها هي الفتنة , بالله مش حاجة تضحك و تبكي مع بعض .
ثم ماذا علي الرجل ان ستر عورته المعروفة للجميع , ولا كمان الرجال بقو فتنة في الزمن الصعب ده ؟ . حبسنا في قاع الظلام لا لدين و لكن لاستعلاء بعضنا علي بعض . التنطع سمة لبني اسرائيل دعو عباد الله في حالهم يصلون فلستم عليهم بمسيطرين يا هؤلاء و عليكم بأنفسكم ان استطعتم . كل يدفن فرداً و يبعث فرداً .
و رمضان كريم
نان انت يالامام كان بتغلط قدر دا البخليك تبقى امام شنو…بعدين هي صلاة ولا تسميع..العنصرية دخلت حتى في الدين.. طريقة الامام تتعارض مع اقل مقايس الذوق والاحترام دعك من اخلاق الدين الكريمة
السلفية مختصرين الدين علي المنفعة ولا يتكلمون عن قوة الاسلام او نصح الحاكم الظالم يعرفون من اين تؤكل الكتف.
حسن المظهر مطلوب , هذه تحسينيات وهي مقاصد في الدين
لكن الاصل الاهم انه لايوجد لبس ملزم فى الاسلام طالما ستر العورة متوفر
قال تعالي ولباس التقوى ذلك خير
الامام مخطيء بلا شك, والتصرف يشبه حادثة طرد جمال فرفور من الصف الاول فى مسجد
يا صاحب المقال عليك الله هسع ده موضوع تشهر بيو اتق الله في نفسك حتى لو فرضنا انو الامام حكم عليه من شكله الظاهري ده شئ طبيعي بين البشر ولكن قصدك ماهو الشيخ ولكن انسان دو فطرة سليمة يلتمس من مقالك الطعن والنيل من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم مهما حاولت تخفي ما في باطنك لكن الله سبحانه وتعالى جعلك تنطق بما في في جوفك
اسال الله الهداية للجميع وانا علي راسهم .
اذا انت تحمل القران ولم يهذبك القران في ملبسك وسلوكك تبقي كالحمار يحمل اسفارا
والله أموت وأعرف الصف الأمامي دا فيهو كم نفر والحفظة ديل عاملين ليهم دباجات ولا ساااااكت بس يعرفون من خلال الجلابيب القصيرة والدقون الطويلة كلما طالت دقنه زاد حفظه مش كدا ولا شنو يا محمد موسى (نكات)
السلام عليكم ورحمة الله
ايأل سؤلا لو كان هذا الشخص له مقابله مع وزير او حتي مدير هل كان سيذهب بملابسه تلك حتما لا وكلنا يفعل ذلك اذا من باب اولي ان ارتدي ما يليق وانا اقف اما مالك الملك … وليس هذا الشاب وحده معظمنا يفعل ذلك بملابس النوم اعزكم الله والي المسجد ولسان حاله يقول كتر خيري الصليت في المسجد فاتقوا الله .. نعم لا ينظر الله لما نلبس ولكن ينظر الي قلوبنا وهنا يخطر سؤال اخر لماذا رد هذا الشاب تحديدا علي كلام الشيخ والكلام موجه للكل دون تحديد ان لم يكن يشعر بشئ من النشاذ في لبسه داخل بيت من بيوت الله وكما قال الاخ جزاه الله خير ان كنت من حملة القران ولم يهذب سلوكك ومظهرك فأعد النظر مرة اخري … أخيرا بارك الله في هذا الشيخ فهو قال الصواب ان يليه حفظة الكتاب حتي يصححونه ان اخطأ وهذا عين الصواب يغفل عنه كثير من الائمه … هدانا الله واياكم
بعض شبابنااصبحوا يرتادون المساجد ببناطلين قصيرة وبرمودات وفنايل مكتوب عليها عبارات غير لائقةيعني الجلابية السودانية مالها عيبوها لي اعتقد ان الامام كان شجاعا ومؤدبا لانه في هذه الايام اختلط الحابل بالنابل واذا كان هذا الشاب يحفظ القران كما يدعي لكان من الاجدر به الحضور للمسجد بجلابية بيضاء نظيفة ويعتمر طاقية علي راسه لان الاسلام سلوك وقول وفعل