الجبهة الثورية تشتت كمين لقوات حكومة الخرطوم ومليشياته فى المنطقة بين أم روابة والموريب

(وخلفت قوات العدوعددا من القتلى والجرحى وراءها)….يعنى الجيش السودانى هو العدو على اساس انه جيش البشير ونظام الانقاذ وليس جيش السودان…ليهم الحق يقولوا كدا فى بلد عاصمتها تجرى ثلاثة انهار فى وسطها وهى عطشانة

اللغة الوحيدة التى تستوعبها حكومة الكيزان هى لغة السلاح للذلك نرجو المزيد من العمل المنظم ومع عمل الشرفاء من نستطيع خلع الكيزان من جزورهم ولا تعتمد على معارضة السجم التى لا تستطيع اصلاح نفسها لمدة عقدين من الزمن لان حكومة الكيزان لا تؤمن باى كيان سياسي الا نفسها وتتنكل حتى باصحاب القلم والضمير الحى الذى ينبع من ايمانهم بوطنهم ونحن نحس بوطنيتهم تجاه مستقبل بلدهم ونشكر الراكوبة منبر الحرار على التنوير وفضح اكاذيب الكيزان وافشال مخططاتهم الاجرامية مشروعهم الكدارى الذى دمر الوطن

ما تفرحوا كتير بالانتصار الخسران الشعب السودانى وكان الحكومه الماقادره تعالج مشاكلكم ولا انتوا الجاريين وراء مشاكلكم الخسران الشعب وكلها الموارد بتاعت الشعب وكلنا فى الاخر اخوان والبلد بتسع الجميع واذكروا ده كويس لانوا معارضيكم ممكن يعملوا زيكم وحندور كلنا فى حلقه ما ليها نهايه الحل ياجماعه التنازل والحوار لحل الخلافات وعليكم التنازل وكذلك الحكومه والناس البيناتكم ديل ارحموهم من الشعب ومن القوات

يجب دعم مثل هذه الاخبار بالصور ،فالامكانيات أصبحت متاحة.

بعد أن تمتليء البلد بالثكالى والارامل واليتامي والمعوقين سوف ترضخ الحكومة للتفاوض وهذا ديدنها!! نفاوض فيهو تقرير مصير!! انفصال !!! ويالسودان عليك السلام.. ياناس الحكومة لو المكابرة بتوديكم انتو في ستين مامشكلةاذهبوا غير مأسوف عليكم!! لكن الموضوع أصبح موضوع وطن! موضوع أجيال لو كنتم تتفكرون! نعوذ بالله من الديناصورات!! نعوذ بالله من كآبة المنظر وسوء المنقلب!!!

ماذا يريد هؤلاء بالنمر العسكرية النمرة في اغلب الاحوال لا يعرفها سوى حاملها ونشر اسماءهم ووحداتهم كفاية جداً لان كل من يعرفهم يعرفهم باسماءهم

لا لقتل الاسري نعم لاسقاط النظام نعم لتزويدنا بالصور

تمام كل القوه الخرطوم جوه

إذا كان ديك العدة يردد دائما بأنهم أخذوا السلطة بالبندقية “والدايرة يشيلها بالبندقية”، طيب الجماعة الشايلين البندقية ديل ما لاقين وسيلة أخرى لإسماع صوتهم. طبعا لغة الاقتتال بما فيها من انعكاسات خطيرة هي الوحيدة التي تعرفها الإنقاذ. يقول الاستراتيجيون أن الحرب وسيلة للحوار بلغة خاصة ولكن الإنقاذ تشن الحروب من أجل الحروب وفي النهاية “الجنيات الجرو” كما حدث في أبي كرشولة. إنه لشيء مؤسف ان تزهق روح واحدة ولكن من يحملون السلاح للدفاع عن الحكومة عليهم أن يستوعبوا درس انفصال الجنوب وبالتالي عليهم أن يوجهوا بندقية الشعب السوداني لاقتلاع النظام وتبرئة ما تبقى من شرف جندية من فظائع الإنقاذ