أخبار السودان

النائب العام في مصر يحيل قضية هروب مرسي من السجن الي قاضي تحقيقات

القاهرة (رويترز) – قالت وسائل اعلام رسمية يوم الثلاثاء ان النائب العام أحال التحقيقات بشان قضية هروب الرئيس المعزول محمد مرسي وقياديين اخرين بارزين بجماعة الاخوان المسلمين من سجن اثناء انتفاضة 2011 الي قاض تحقيق.

وذكرت وكالة انباء الشرق الاوسط ان النائب العام المستشار هشام بركات قرر “إحالة التحقيقات في قضية اقتحام وهروب السجناء من سجن وادي النطرون خلال الأيام الأولى لثورة 25 يناير والمتهم فيها 19 من قيادات جماعة الإخوان المسلمين من بينهم الرئيس المعزول محمد مرسي وآخرين من شركائهم إلى قاضي التحقيق المنتدب من وزير العدل.”

ومرسي محتجز في مكان غير معروف منذ ان عزله الجيش في الثالث من يوليو تموز.

وكان النائب العام قال يوم السبت انه يراجع بلاغات تتهم مرسي وقياديين اخرين بالاخوان المسلمين بالتخابر مع جهات اجنبية والتحريض على قتل محتجين والحاق اضرار بالاقتصاد.

وحثت الولايات المتحدة ودول غربية اخرى السلطات المؤقتة في مصر على اطلاق سراح مرسي ووقف اعتقالات لزعماء اخرين بالاخوان المسلمين.

ويقول الجيش انه عزل مرسي وهو أول رئيس منتخب في انتخابات حرة في مصر استجابة لمطلب شعبي بعد ان خرج ملايين المصريين الي الشوارع مطالبين برحيله. وأدانت جماعة الاخوان المسلمين عزل مرسي ووصفته بانه انقلاب عسكري

تعليق واحد

  1. الدرس من الامريكان انو مظاهرات مليونية وحدها لاتكفى.تعطيل الاقتصاد ثم انقلاب واعتقلات وقتل وهجوم اعلامى مكثف. الشي الملاحظ ان الغرب يدعوا انصار مرسى للمظاهرات السلمية فقط. السؤال هل فهم الشعب المصرى الدرس اليمنى حيث المظاهرات والشعارات الكبيرة والنتيجة صفر فى النهاية. يا شباب مصر الخلاص من فلك الغرب والعلمانية المنافقة يحتاج الى ابتكار وسرعة فى التنفيذ لاشياء اخرى غير نصيحة الغرب لكم بمظاهرات سلمية فقط.

  2. لو كان المصريين منحوا الأخوان الشياطين
    فقط عدة اشهر أخرى, لإنتهوا من تنفيذ مكرهم وخبثهم
    فى التمكين والهيمنه, بإقصاء المواطنين الذين لاينتمون لهم
    من مراكز صنع القرار وكل الوظائف الحيويَّه فى الدوله,
    والكثير من الوظائف العاديه, بل حتى فى القطاع الخاص
    بمضايقة ومحاربة رجال الاعمال الذين لاينتمون لهم,
    تارةً بإسم الصّالح العام
    وتارةً بإسم الإتيان بالقوى الأمين وفقه السّتره والتّمكين,
    (فإنهم ذوو عاهات وأمراض عقليه ونفسيه مُستَعصَيه
    وتجّار دين فاسدين, ومُفسِدين),
    لكان علي مصر والمصريين السلام

    الذى استغرب له هو كيف لم يفطن المصريون منذ البدايه
    للمثال السودانى المأساوى بكل المقائيس,
    وامثله اخري عديده حول العالم,
    لكي يوفروا علي أنفسهم كل هذا العناء
    الذى هم فيه الآن وسوف يكلف مصر العديد من السنوات
    لإصلاح ماخربه هؤلاء المجرمون فى عام واحد فقط,
    هذا غير الأرواح التى ضاعت ومازالت تضيع
    ولايمكن تعويضها أبداً بالطَّبع.

    فالذي فعله هؤلاء المجرمون المعتوهون
    ومازالوا يفعلونه
    فى وطننا الغالى السودان بعد
    ان تمكنوا من الإستئثار بالحكم للاربعه
    وعشرون عام الماضييه ومازالوا,
    يندى له جبين الإنسانيه جمعاء.
    كل هذه السنوات العجاف من الحروب,
    التطرُّف, الفساد والمحسوبيه
    الذين جبلت عليهم هذه العصابه الشيطانيه,
    ادت الى إفلاس السودان تماماً وإنقسامه
    ودماره, وضياع الملايين من ارواح ابنائه وبناته,
    وبالتالى أدّت إلى أن يعيش الغالبيه
    العظمى من السكان تحت خط الفقر, بين
    عاطل, راشى, مُرتَشى , مغترب, مهاجر, نازح, لاجئ, أو مُتَشَرِّد.

    والنتيجه الحَتميَّه لكل ماتقدَّم
    بكل إختصار, هى أن غالبية الدول
    (حتى تلك التى ليس لديها نصف الإمكانيات التى لدى السودان)
    فى تطور ونَماء ونحن فى تقهقر وإنحطاط, ولاعَجَب,
    بسبب سماحنا لأمثال هؤلاء النَّكِرات “طيور الظلام”
    أن يُعَشعِشوا ويَنموا بيننا.
    إن هؤلاء الرَّعاع, أعداء الإنسانيه والخير والجمال
    لو منحوا فرصة كافيه ليتمكنوا فى الحكم
    متعللين بالديمقراطيه التى هم الدَّ أعدائها
    أو بأى طريقة أخرى
    (فهم ممكن أن يستعملون كل الحِيَل مهما كانت قذره
    للوصول إلى سَدَّة الحكم والهيمنه عليه)
    فعلى أى وطن السلام مهما كانت عَظمَته.

    نحمد الله العلى العظيم
    ان رد كيدهم فى نحرهم فى مصر,
    وهُزمو هزيمة مُذِلَّة, نَكراء ومُستَحَقَّه منذ ميلادهم,
    وكما ولدوا فى مصر هاهم يقبرون فيها,
    وقريباً في السودان وكل أنحاء العالم
    بإذن الله إلى يوم يُبعثون, بكلماتهم وأفعالهم
    الإجراميه, الغبيه, المقيته وخبيثه,
    فَهُم من حثالة البشر,
    لعنة الله عليهم دنيا وآخره.

  3. {{{{{{وذكرت وكالة انباء الشرق الاوسط ان النائب العام المستشار هشام بركات قرر “إحالة التحقيقات في قضية اقتحام وهروب السجناء من سجن وادي النطرون خلال الأيام الأولى لثورة 25 يناير والمتهم فيها 19 من قيادات جماعة الإخوان المسلمين من بينهم الرئيس المعزول محمد مرسي وآخرين من شركائهم إلى قاضي التحقيق المنتدب من وزير العدل.”}}}}}

    هذا أكبر دليل على ما تم هو انقلاب عسكري
    هذا أكبر دليل على ما تم هو انقلاب عسكري
    هذا أكبر دليل على ما تم هو انقلاب عسكري
    هذا أكبر دليل على ما تم هو انقلاب عسكري

  4. تأكدت تماما بما لا ينتابني أي شك في أن الشعب المصري أغبى شعب في الدنيا ولا ينظر لمصلحة الدولةما يحدث في مصر هذه الأيام خيانة عهد للطرفين الاخوان والذين يدعون أنهم صوتوا لمرسي وهم حقيقة لم يصوتو له وإلا ماكان الفرق ضئيل من منافسه في الرئاسة سوف يندم السيسي على القرار الذي إتخذه بعزل مرسي لان وجود مرسي أخف ضرراً من عزله وبعد أربع سنوات فاليذهب مرسي ومن معه ولا خايفين تاااني يفوز ؟
    نفترض جدلاً أن الأخوان سلموا بأمر الإقالة وهذا مستحيل طبعأ لكن فلنقل ونزلوا الإنتخابات وفازوا ودا إحتمال وارد طبعاً فماذا يفعل الشعب الصري؟

  5. الرئيس كان وقع بكترن سكاكينوا لمن سيندم اهل مصر لانهم بدلوا الصادق بالكاذب وانسان اول مرة يحكم بي ناس حكموا عشرات السنين ولم يفعلوا اي شي وهذا ان دل علي شئ انما يدل علي قدرة انصار مبارك علي الهيمنة علي السلطة من جديد

  6. عصابة الأخوان الشياطين
    للإجرام العالمى والتمكين
    النُّسخَه الكامله
    بقلم/ عاطف كمال

    إذا منح المصريين الأخوان الشياطين فقط عدة اشهر أخرى
    لإنتهوا من تنفيذ مكرهم, خبثهم وأنانيتهم الصارخه
    فى الإجرام والتمكين, بإقصاء المواطنين الذين لاينتمون لهم
    ذوى الخبره والكفاءه (وإحلالهم بكوادرهم حتى ولو لم يمتلكوا الخبره أو الكفاءه).
    من مراكز صنع القرار وكل الوظائف الحيويَّه فى الدوله,
    والكثير من الوظائف العاديه, بل حتى فى القطاع الخاص
    بمضايقة ومحاربة رجال الاعمال الذين لاينتمون لهم,
    تارةً بإسم الصّالح العام وتارةً بإسم الإتيان بالقوى الأمين وفقه السّتره والتّمكين,
    كما فعل تلاميذهم ومازالوا يفعلون فى السودان.

    بينما تقوم مليشياتهم وكوادرهم الأمنيه من عتاة المجرمين,
    ضعاف النفوس بتعذيب بل وفى كثير من الأحيان
    قتل من تسَوِّل له نفسه إنتقادهم ومعارضتهم حتى ولو بالكلمه أو اليراع,
    والشواهد لكل ذلك موثَّق لها, فقصص بيوت أشباحهم
    لن تمحى أبداً من الأذهان, وكذلك إعدامهم للعديد من المواطنين
    وحتى زملائهم فى الجيش وفى شهر رمضان المعظم,
    الذين لم يمنحوا أهلهم فرصة مواراتهم الثرى أو حتى معرفة أين دفنوا
    منذ عام ١٩٩٠وإلى يومنا هذا,
    برغم أن بعضهم وأسرهم كانوا أصدقاء حميمين لرئيس الجمهوريه وأسرته!
    ألا يدل هذا المثال فقط على أنهم ذوو عاهات وأمراض عقليه ونفسيه مُستَعصَيه
    وتجّار دين فاسدين ,مُفسِدين
    وإنذارٌ مدوٍّ لفداحة ماسوف يأتى؟

    الذى أستغرب له إيما إستغراب هو كيف لم يفطن
    المصريون للنموذج السودانى المأساوى بكل المقائيس,
    وأمثله اخري عديده حول العالم, لكي يوفروا علي أنفسهم كل هذا العناء
    الذى هم فيه الآن وسوف يكلف مصر العديد من السنوات
    لإصلاح ماخربه هؤلاء المجرمون فى عام واحد فقط,
    هذا غير الأرواح التى ضاعت ومازالت تضيع
    ولايمكن تعويضها أبداً بالطَّبع.

    فالذي فعله هؤلاء المجرمون المعتوهون ومازالوا يفعلونه
    فى وطننا الغالى السودان بعد أن تمكنوا من الإستئثار بالحكم للاربعه
    وعشرون عام الماضيه ومازالوا, يندى له جبين الإنسانيه جمعاء.
    كل هذه السنوات العجاف من الحروب, التطرُّف, الفساد والمحسوبيه
    الذين جبلت عليهم هذه العصابه الشيطانيه,
    أدت الى إفلاس السودان تماماً وإنقسامه
    (مهَدّد بمزيد من الإنقِسامات)
    ودماره, وضياع الملايين من ارواح ابنائه وبناته,
    وبالتالى أدّت إلى أن يعيش الغالبيه العظمى من سكانه تحت خط الفقر, بين
    عاطل, راشى, مُرتَشى, مُحبَط , مغترب, مهاجر, نازح, لاجئ, مُتَشَرِّد.
    مُعاق, مجنون, أرمل, أرمله, أو يتيم.

    والنتيجه الحَتميَّه لكل ماتقدَّم بكل إختصار, هى أن غالبية الدول
    (حتى تلك التى ليس لديها نصف الإمكانيات التى لدى السودان)
    فى تطور ونَماء ونحن فى تقهقر وإنحطاط, ولاعَجَب,
    بسبب سماحنا لأمثال هؤلاء النَّكِرات “طيور الظلام” أن يُعَشعِشوا ويَنموا بيننا.

    إن هؤلاء الرَّعاع, أعداء الإنسانيه والخير والجمال
    لو منحوا فرصة كافيه ليتمكنوا فى الحكم
    متعللين بالديمقراطيه التى هم الدَّ أعدائها
    أو بأى طريقة أخرى (فهم ممكن أن يستعملون كل الحِيَل مهما كانت قذره
    للوصول إلى سَدَّة الحكم والهيمنه عليه)
    فعلى أى وطن السلام مهما كانت عَظمَته.

    نحمد الله العلى العظيم
    أن رد كيدهم فى نحرهم فى مصر,
    وهُزمو هزيمة مُذِلَّة, نَكراء ومُستَحَقَّه منذ ميلادهم,
    وكما ولدوا فى مصر هاهم يقبرون فيها,
    وقريباً في السودان وكل أنحاء العالم
    بإذن الله إلى يوم يُبعثون, بكلماتهم وأفعالهم
    الإجراميه, الغبيه, المقيته وخبيثه,
    فَهُم من حثالة البشر
    حمانا الله وإياكم من المزيد من شرورهم وأشرارهم,
    ولعنة الله عليهم أينما حَلُّو, دُنيةً وآخره.

    عاطف كمال

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..