رجل يقتل جاره ويصيب اثنين من أبنائه بـ (الواحة)
الخرطوم – الشفاء أبو القاسم
قتل رجل جاره رمياً بالرصاص وأصاب اثنين من أبنائه، إثر خلافات بينهم، وذلك بحي (الواحة).
وكان المتهم – الذي ينتمي إلى إحدى الجماعات الدينية – قد منع أبناءه من الاختلاط بأبناء جاره، وفي يوم الجريمة تجدد الخلاف بين الأسرتين عقب صلاة المغرب عندما التقى أبناء المتهم بأبناء الثاني، ثم نشب شجار، فأحضر المتهم مسدسه وأطلق أعيرة نارية على جاره، كما أصاب اثنين من أبنائه.
هذا ونقل المصابون إلى المستشفى وأوقفت الشرطة المتهم رهن التحقيق بتهمة الأذى الجسيم، وفي اليوم التالي توفي الجار وأحيل البلاغ للمادة (130) من القانون الجنائي، ونقل الجثمان لمشرحة أم درمان وما زالت الإجراءات جارية.
المجهر
الناس دي ماصايمة ولا شنو
نتيجة الغضب
ابقي راجل واستحمل ساخنة الحراسة في رمضان وحضر فقرتك لحبل المشنقة
لابد للانسان ان يتملك عند الغضب ثم ثانى اى جماعة دينية تتعامل بالقتل
لقد اوصى جبريل النبى صلى الله عليه وسلم على الجار وخاصية تعامله حتى حسب انه سيورثه . عرف الناس طبيعة الجار ومعاملته الخاصة منذ العصر الجاهلى بالفطرة والواقع فالجار هو اولى الناس بالرعاية وحسن المعاملة وكانت العرب تقدس الجار قبل الرسالة المحمدية وظهر ذلط جليا فى اشعارهم . رثت الخنساء ابنها صخرا ومن ضمن ابيات الثناء قولها
لم تره جارة يمشى بساحتها لريبة حين يخلى بيته الجـــار
كلما بعدنا عن تعاليم المصطفى صلى الله عليه وسلم كلما وزدنا جهلا وظلما
الظاهر القاتل ( مؤتمر وطنى )والمقتول شيوعى ..!
الجماعات الدينية التى ينتمى لها وعنده قتل الانسان اسهل من قتل الدجاجة معروفين
لعنة الله عليهم كان يلم اولاده ويدخلهم فى قفص ةيريح نفسه
وفي اليوم التالي توفي الجار وأحيل البلاغ للمادة (130)
————————————–
للفقيد الرحمة ..
بكره يجوك المحامين التقال من نوع (غازي) و يقولوا مافي قتل عمد و الوفاة حصلت (تاني يوم) و يلتوا و يعجنوا في كل أشكال (الدغمسة القانونية)..
و عندها تصبح الدولة(الدينية) دولة(علمانية) لا تطبق شرع الله !!!
فقط لفك (رقبة الكوز) من القصاص !!!
شفتو كيف الإسلام الذرائعي ؟؟؟؟
الواحة دي وين
تطور
انتقلت الجريمة من دار السلام ومايو الى الواحة
مافى فرق الطبع واحد