الاصلاحيون بقيادة د.غازي صلاح الدين في التشكيل الوزاري الجديد

عبدالوهاب همت
أفادت مصادر عليمة أن التغييرات الوزارية المرتقبة مرتبطة بدورة البرلمان والتي سوف تبدأ عقب عطلة عيدالفطر المبارك و من المتوقع فيها أن يتم تعديلا في الدستور وربما انتخاب رئيس للوزراء يجهز للانتخابات وكذلك انتخاب رئيس للبرلمان السوداني . والمصادر ترجح أن يتم ترشيح الاستاذ علي عثمان محمد طه لذلك.
من ناحية أخرى رشحت أخبار أن هناك اجتماعات ماراثونية تواصلت لمدة اربعة أيام مابين الرئيس عمر البشير والدكتور غازي صلاح الدين عقب صلاة التراويح . وعلى الرغم ان هناك أخبارا كانت تؤكد الى أن الدكتور غازي صلاح الدين سيتوجه الى المملكة العربية السعودية لاداء العمرة الا أن ذلك لم يحدث بعد مما يؤكد أن هذه الاجتماعات بينه والرئيس والتي تمتد الى الساعات الاولى من الصباح ربما أسفرت عن مشاركة الدكتور غازي صلاح الدين أو بعض من مجموعته في التشكيلة الوزارية المرتقبة., ويبدو أن أسهم د غازي عادت في الارتفاع بعد أن كانت علاقته قد انقطعت بالمجموعة الحاكمة قبيل انعقاد مؤتمر الحركة الاسلامية ولم يحضر سوى اجتماع واحد من اجتماعات المكتب القيادي للمؤتمر الوطني لفترة تقارب العام. بل وتعرض الى التحقيق عقب المحاولة الانقلابية التي نسبت الى العميد معاش ودابراهيم ومجموعته.
ويقال أن الدكتور غازي يعكس وجهة المجموعة التي تسمى بالاصلاحيين والتي تطالب بفصل الحزب عن أجهزة الدولة, واطلاق الحريات الصحفية وبالتالي يمكن محاربة الفساد المستشري في أروقة الدولة. أما أصعب الطلبات كما يتردد في اصرار مجموعة الاصلاحيين على ضرورة ابعاد الحاشية المفسدة التي تحوم حول الرئيس, وكان كاتب اسلامي متشدد يعمل في صحيفة عنصرية بغيضة قد أرسل اشارات تحمل نفس المعنى.
آه متين يحل الصالح محل الطالح حتى ينصلح الحال ويستريح العباد يارب انقذنا ببركة هذا الشهر الكريم .
الفساد سياسه الانقاذ الرسميه وهو محمي بجهاز (الامن) حمايه الفساد للمصادره قبل التوزيع والتهديد وجابت ليها مسدسات مشهوره في الوش عدل الفساد محمي بامر من الريس والتمكين فساد وبيع مقدرات البلدلاهل الحسبه وببلاش فساد وتفصيل العطاءت فساد والتوظيف بالولاء فساد والفساد متجزر في النظام ونخر في نخاع العظام ولا يمكن ازالته الا بازاله النظام
لا تكونوا ” سذجاً ” وتنطلى عليكم مثل هذه الفبركات . الإنقاذ سلطة فاسدة ومفسدة لغيرها من النخب التى يسيل لعابها للمال العام .الفساد أصبح ثقافة شعبية فى السودان وأنا عائد للتو من هناك .الفاسدون فى أعلى هرم السلطة الذين إستباحوا مال الشعب السودانى شكلوا ” لوبى ” شديد الشراسة والقوة ، وهم من يدافع عن السلطة ( إطلاق سراح قوش ) خير دليل !لن يسقط النظام ما لم تقم فى السودان حركة ” تمرد ” قوامها شباب برئ لم يتلوث بعد ، تتجاوز” دينوصورات “الأحزاب ، وترص صفوفها من الشرفاء المستنيرين وتحدد هدفها فى قيام الدولة المدنية حتى ولو إستغرق ذلك نصف عمر الإنقاذ فنحن منتظرون .
أنا كنت وما زلت ضد عملية ترقيع أو إصلاح ما فسد من هذا النظام. ولكن ان كان لا بد من المناورة أو الأمل في مفاوضات تعيد للوطن صحته نرجو من الدكتور غازي ان يتعظ ويعمل ألف حساب للدخول في تغير غير منهجي أو مؤسس وآلا سيكون مصيره مصير كل الذين استدرجتهم الانقاذ واستوعبتهم تحت جناحها وصاروا بلا هوية بل لعنتهم الملايين من البؤساء الذين ينشدون التغير
لاخير في من شارك 23 سنه وكان شيطانا اخرس
كلهم احمد وحاج احمد
ونحن دايرين تغيير يشيل كل الكرور ويرميه في الزباله
اتمني ان يتخذالرئيس عمرالبشيرقراراشجاعا كمافعل المشيرسوارالذهب ويقوم بتسليم ادارة الدولة لرئيس المجلس الوطني اورئيس المحكمة العليا ويتم تشكيل حكومة كفاءات وطنية من جميع الاحزاب لمدة عام واحد تجري بعده انتخابات عامة باشراف دولي لكي يخرج السودان من هذه العزلة الدولية وينعم الشعب بخيرات بلده فقد صبر مافيه الكفاية ووصل الوضع لعدم توفر ابسط مقومات الحياة وهو الماء في عاصمة تشقها اطول واعذب انهارالعالم .قال عمربن الخطاب رضي الله عنه لوعثرت بغلة في العراق لسئل عمر لم لم تمهد لها الطريق ؟فكيف تكون الاجابة ياعمرالبشيرلومات طفل بسبب عدم امتلاك والده ثمن الابرة المنقذة للحياة ؟.
بالبلدي :ديل ما عندهم “التكتح”, تجربتهم في ال24 خلتنا نأمن
عندي سؤال اريد الاجابه عليه هل يصلح الفاسد ما افسده الفاسد
لا لا لا لا مابينفع الduderant يعطر الw.c ده لو افترضنا انو ديل ديودرانت مع كامل اقتناعي بأنهم ديماغوجيين بلا استثناء
هل سيحاربون الفساد أم ستجرفهم سفنه المتجذره ؟؟ كيف يحارب الإنسان نفسه ؟؟24 سنه كانوا سدنته فكيف ينقلبوا عليه وهم تربوا وترعرعوا فى أحشائه ثم أحضانه ؟؟التخدير قد يكون ماديا ومعنويا وهذا نوع من أنواع التخدير الخطير!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يا اخوانا الحرامي حرامي وما بتوووووب …البضوق السرقة ما بتوووووب من الاخر كده
ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم يج ان نتجه الى الله بقلوب صادقه وربنا ما بخذلنا انشاء الله
يمشي احمد ويجي حاج احمد وساقية الإنقاذ لسه مدوره ،لكن الله يمهل ولا يهمل
ياشعب السودان ماترجوا الكرم في مائدة اللئيم دى عصابة حاكمة البلد من 24 سنة وماتنتظروا اصلاحات او اي شي لو كان في اصلاح كان بيكون في حكومة قومية موسعة مش تغيير وجوه واحضار وجوه عرفناها من الانقلاب الشوم ول شي بيحصل وحيستمر الكيزان ولافي تغير ولاشي ومافي حل غير الثورة الثورة الثورة.
ما علينا منهم يا شباب، دعوهم يشكلوا حكوماتهم كما يشاؤون علينا فقط الخروج للميادين للاطاحة بهم وتطهير البلاد منهم ومن فسادهم….
هذه عمليات نقل كلي وزرع قلب لمريض توفي سريريا!
إنها للسذاجة بعينها إذا صدق الشعب السوداني هذه الترهات! أي إصلاح وأي محاربة فساد؟!!! كلهم واحد والله لقد أصبح الشعب مسلوب الإرادة وجاوز الأمر المدى وهؤلاء الكيزان المعفنين لا يريدون تغييرا ولا يريدون التخلي عن حكم السودان بأية وسيلة ولا وسيلة إلا قلعهم حتى لو مات كل الشعب أو تراق كل الدماء كما يقول هؤلاء السفهاء الحاقدين
الشعب السوداني يصوم ويفطر على بصله (ضاربه)..؟؟..
لا مكان للاصلاح اذا لم يشرك في الحكومة الجديدة قواد الثورية … و الله و والله و والله لن نجني من هؤلاء الحلبة شئ سوي مزيدا من الفتن و التشرزم و البؤس … انحنا دايرين ناس الشي زاتها يشاركو في حكومة ائتلاف وطمي عريييييضة… و عندها ينصلح الحال بإذن الله
يتحّدث غازي وسائحوه عن (الاصلاح) وهي عمليه (ترميم) لما هو معطوب .
و لا يتحدّثون عن (التغيير) .
فاخونا غازي (الكوز) حريص كل الحرص على بقاء دوله الكيزان في الحكم
و (الإصلاح) الذي يطالب به الرجل ومجموعته يهدف في الاصل لحماية النظام من السقوط
لذلك يطالبون باجراء بعد الإصلاحات/الترميمات لإعادة انتاج نفسهم حتى يستطيع النظام ان يستمر لانهم يرونه في طريقه للسقوط ، ودي فكرة (سائحون) .
(( تدوير))
سمعتم باعادة (تدوير) النفايات ، دة الحاصل .
كل عام لهؤلاء الصوص (حيلة) لإطالة عمر نظامهم .
ونعترف انهم كل مّرة ينجحون ، مادمنا ننتظر تخريجاتهم هذه (غير مبالين) .
أسواء ما انتجته الأنقاد خلال فترة حكمها انها جردتنا من الأمل في ظهور مصلحين بعد أن شاركها كل من ظنناه مخلصاً في مشروعها الرجعي المدعوم من المثقفين الأنتهازيين( في بلاط سيف الدولة )وأعتقد أن أجتثاث هدا السرطان يحتاح الى حركة جديدة تسترشد بافكار تمرد المصرية وتستبعد كل من شارك النظام في أي مرحلة من مراحل الهدم فلا فكرة تحمي هدا النطام غير العطاء من من لايملك لمن لايستحق ,والتضييق على من أبى وقليل هم الأحرار
كلهم واحد بلا إصلاح بلامرض كانوا مشاركين في النظام ربع قرن من الزمان ماذا فعلوا لم نري منهم سوي الذل والمهانه وتشريد وتجويع الشعب السوداني
الكاتب الاسلامى المقصود فى هذا المقال هو اسحق احمد فضل الله ، والله حرام أن ينسب هذا الشخص للإسلام والله برئ منه لأن المسلم من سلم المسلمون من يده ولسانه والكل يعلم ماذا تفعل يد المذكور بالناس و اعراضهم.
اللهم انى صايم
فليتعظ قادة الانقاذ من دولة الجنوب الوليدة ومن السياسات التي تتبعها لمحاربة الفساد بتدخل الرئيس شخصيا لا بتكوين اللجان والمفوضيات التي تعطل عمليات التحقيق ويساعد المجرمون الي الهروب لاكبير علي القانون فليقدم البشير كل قيادات حزبه الضالعين في الفساد المستشري في هذا البلد من رئاسة الجمهورية والي الوزارات والبرلمان كما فعلها سلفاكير،والا سيكون تحصيل حاصل ومسميات وهمية عرف الشعب انها اسطوانات مشروخه لتخدير الشعب حتي لا يشتمون رائحة الفساد تارة باقرارات الذمة للدستوريين وغيرها.حسبي الله ونعم الوكيل.
ثروة غازي عتباني اكبر من ثروة اثرة بوش ويعد ده بتسموه اصلاحيون
لا يااخوانا انا بؤيد الخرباويون
خارطة الطريق
الانتخابات المبكرة الشعب مصدر السلطات
نيفاشا والقرار 2046 مرجعية وحيدة للحلول العالقة في دولة السودان
وهذا يتطلب
تفعيل الدستور 2005
1- تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها- والالتزام مبادرة نافع عقار لحل القضايا العالقة مع قطاع الشمال….
2- تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها
3- استعادة الاقاليم الخمسة واجراء انتخابات اقليمية فيها وفقا للبطاقات نيفاشية 9و10و11و12 واستعادة الحكم الاقليمي اللامركزي المجرب والرشيد عبر الانتخابات الحرة والارادة الشعبية ويوجد 72 حزب مسجل
4- الغاء الولايات او عرضها على المشورة الشعبية- توفيرا للمال والرجال بعد فشلها تماما
5- اجراء انتخابات برلمان مركز لاحقا
6- انتخابات راسية في بواكير 2014
الرهان على الشعب والانتخابات هو رهان الفرسان والناس المحترمين ولا وصاية في القرن 21
لابد من رجل يحارب الفساد والمفسدين ولكن هل يوجد في نظام رجل نطيف واذا كان يوجد فهو جبان لان الساكت عن الحق شيطان اخرس لابد منرحيل الكل والشعب يقرر مصيره يعني لاغازي ولا نافع ولا البشير كل منظومة سوء نسأل الله الخلاص وكفي وكفي …….
.. يا عوض افتح لناس غازي ديل (بلف) في التعديل الوزاري ، عشان نكافي شرهم .
بهذه العقلية تدير العصابه امور الدولة .. والله ما غادرنا دوله الخليفه عبدالله قيد انمله .
مواسير البلد زادت !!!
يا شباب غازي احسن من كثير من الموجوجودين ويكفي انه تعنت نت التوقيع علي اتفاقية السلام التي قام بها علي عثمان محمد طه ويتحمل المسئولية . وهو المشهور عنه انه الوحيد الذي يرجع باقي منصرفات النثرية الخاصة بالمأمورية اذا فضلت . فانا معه ولابد ان تكون انت ايها المصلح معه حتي لا يحاط ببطانه تعميه عن قول الحق وعملة
هي الحكومة ماتت وشبعت موت!!! خلونا بلا اصلاح بلا …؟؟؟ اكرام الميت دفنه!! مافي روح صناعية!!
24 سنة لو ماشين بدون حكومة كان بقينا بني آدمين!!!
بالتوفيق لليسد الدكتور غازي وصحبه
المخرج الحقيقى لازمة البلد هو أن تجلس جميع مكونات الشعب السودانى فى مائده مستديره (من احزاب سياسيه حتى احزاب الفكه منها والتى سوف تزول بالية الديموقراطيه وصناديق الاقتراع النزيهه والحركات الثوريه ومنظمات المجتمع المدنى والنقابات الشرعيه قبل 89 وكل مكونات الشعب السودانى) ومن ثم الاتفاق على سيناريو وبرنامج واضح وفق اليه وجدول زمنى محدد بشفافية كامله وهذا لا يعفى من محاسبة كل من اجرم او نهب اموال الشعب واموال البترول (حوالى 55 مليار دولار اين ذهبت؟) والا الانتفاضه قادمه قادمه.
رغم عدم اقتناعي بما يحدث في مصر. فإني أقول : يا أخوانا ألحقونا بالسيسي
الخبر منقول بنفس صياغتة من موقع سائحون كان على الكاتب التحلي بالامانة والاشارة لمصدر الخبر كما فعلت حريات