نظام البشير : ما تشهده مصر لا يمكن تكراره في السودان..لا يمكن لأي قوى أو تنظيم سياسي أن يغير في الشعب المتمسك بالنهج الإسلامي.

الشعب السوداني المتمسك بالنهج الإسلامي؟؟؟ الشعب المصرى متمسك بالنهج الماركسى؟؟؟؟ هل الازهر كنيسة انجيليه؟ بطلوا جقلبة الطوفان جاييكم من شمال الوادى؟؟؟

قيادات بالهيئة التشريعية، اعضاء بالحركة الاسلامية، هيئة علماء السودان… الخ
اسماء ومسميات هي عبارة عن ادوات احتيال لا تخدع احدا.
خيالات مآتة ليس المقصود منها ابعاد آفة ولكن الايهام والخداع والغش.
سقط فكر الاخوان المبني على خم الناس وبيع ايات الله بثمن بخس .
سقط في السودان واصبح يرتكز فقط على قوة السلاح في بقاء اغبيائه ومتخلفيه في السطة.
سقط في مصر مهد نشأته ، بل انفضح عندما وصل الى السطة .
ان عقارب الساعة وايام التاريخ لا ترجع الى الوراء .
وستسقطون الى الارض قريبا

اذا الشعب يومآ اراد لابد من ان يستجيب القدر وهل نسيتم امر اذا اراد سئ ان يقول له كن فيكون

نفس كلام الإتحاد الإشتراكي و يمكن نفس الناس الذين دأبو على هذا الحديث !!!!!!
طولوا بالكم الدنيا دواره …. وحينها لن يقف القبر عائقا للقصاص منكم

( الإسلام المفترى عليه )

يعنى بتاعين الهيئة البرلمانية بيقصدوا ان المصريين المعارضين للمدعو مرسى انهم ضد الدين وغير متمسكين به ولا كيف؟؟؟؟؟
انا فى حياتى ماشفت دعارة سياسية زى دى!!!!!!
بالله شوفوا جنس الناس الفى السلطة التشريعية ديل؟؟؟؟؟
لينا حق نبقى دولة فاشلة!!!!!!

ياسيدي الرئيس ابكي بكاء نفسك ولاداعي لسكب الدموع علي الاخرين ماوصل اليه بلدنا لايسر الد اعدائها اذا كنت قادر علي تطهير الفساد والمفسدين فكل السودان معك اولا جهاد نفسك واقرب الاقربين وقل لي بربك كم ستعيش تذكر ظلمة القبر وحسابه.

اي شعب واي اسلام…

هل فعلا ما يطبقه النظام السوداني هو الاسلام كما انزله الله تعالى وجاء به رسوله الكريم؟؟؟؟
هل الاسلام فعلا جاء فيه كل ما يطبقه النظام السوداني بحق السودان الوطن الجامع لكل الناس؟؟
هل الاسلام فعلا جاء فيه كل ما يقوم به النظام السوداني بحق مواطنيه العزل من ضرب بالقنابل الغبية وحرق للقرى والحلال ومطاردة الاولاد الصغار والاطفال في الادغال؟؟؟
هل السلام فعلا جاء فيه ما يقوم به النظام من تجويع للناس حتى في الخرطوم؟؟؟
ان كان الاسلام فعلا ما يقوم به النظام فأنا شخصياً خارجاً منه وادعو كل حر يفرق بين الحق والباطل دعوة صريحة الى الخروج لأن ما يقوم به النظام ليس من الاسلام في شئ وهو الباطل بعينه وان دعى المدعون ان ذلك هو الاسلام……..

يعني نفهم من كدا انو المصريين لمّا شالوا حج مرسي اتخلوا عن النهج الاسلامي .. ما كُنا عارفين .. عجيب ؟؟؟؟؟

هو اسي السألكم منو ؟

ﺑﻤﺎ ﺍﻧﻮ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺸﺮﻩ ﺍﻻﻭﺍﺧﺮ ﻓﺮﺑﻨﺎ ﺍﺗﻘﺒﻞ ﻣﻨﺎ
ﺍﻟﺼﻴﺎﻡ ﻭﺍﻟﻘﻴﺎﻡ …ﻭﺍﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ..

ﻓﻬﺬﻱ ﺫﻛﺮﻱ ﻛﻮﺯ
ﺍﻟﺒﺤﺮ ﺍﻻﺣﻤﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺟﺪ ﻭﺿﺒﻂ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺸﺮﻩ ﺍﻻﻭﺍﺧﺮ
ﻭﻫﻮ ﻣﺘﻠﺒﺲ ﺑﺠﺮﻳﻤﺔ ﺯﻧﺎﺀ…..ﻭﺳﻂ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺣﺮﻳﻢ
ﻛﺎﺷﻔﺎﺕ ﻋﺎﺭﻳﺎﺕ يتزينه ﻭﻫﻮ ﻓﻲ ﻋﺰ ﻫﺠﻴﺮ ﺍﻟﻌﺸﺮﺓ
ﺍﻻﻭﺧﺮ……. هؤلاء هم قيادات ما يسمي بالمتأسلمين….
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺧﺴﻒ ﺑﻬﻢ ﺍﻻﺭﺽ ﺑﻤﺎ ﻓﻌﻠﻮﻩ ﺑﺎﻻﺳﻼﻡ
ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ…….ﻫﺆﻻﺀ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﺍﻻﻧﻐﺎﺫ ﻭﻫﻢ
ﻫﻜﺬﺍ ….ﺇﻟﻬﻲ ﺳﻠﻂ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻣﻦ ﻻ ﻳﺮﺣﻤﻬﻢ ﻭﻻ
ﻳﺨﺎﻓﻚ…ﺇﻟﻬﻲ ﺇﻧﻬﻢ ﻃﻐﻮ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻓﺄﻛﺜﺮﻭ ﻓﻴﻬﺎ
ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻓﺨﺰﻫﻢ ﺍﺧﺰ ﻋﺰﻳﺰ ﻣﻨﺘﺼﺮ….ﺑﺮﺣﻤﺘﻚ ﻱ
ﺍﻟﻠﻪ…..ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻧﻚ ﺗﻌﻠﻢ ﻡ ﻓﻌﻠﻮﻩ ﺑﺎﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﺍﻫﻠﻪ ﻓﺄﺭﻧﺎ
ﻓﻴﻬﻢ ﻋﺠﺎﺋﺐ ﻣﻘﺪﺭﺗﻚ ……
ﺍﻣﻴﻦ….
.

قوى السودان القديم هم من يعمل علي تزوير تاريخ السودان و محاربة الثقافات السودانية و طمس الهوية القومية السودانية بدعاوي العروبة و الإسلام. أنهم يعمدون لقتل أي بادرة أبداع ثقافي و علمي و اقتصادي لما يشكله هذا من أخطار علي ماضيهم و حاضرهم و مستقبلهم. فهذه القوى تتستر خلف أنشطة و مؤسسات لمحاربة مختلف القوميات السودانية و إفشال أي محاولة منهم لبناء دولة مدنية متحضرة و متماسكة تقوم علي العدل و النظام و الأخلاق.
أن الغالبية العظمي من الشعب السوداني و كل العالم لا يتوقع من هذه القوى أقل من القبول الكامل بمتطلبات الحقيقة و المصالحة و التمييز الايجابي. لذلك فأن أي تسوية شاملة لا تستجيب لهذه المتطلبات فأنها تعتبر إصرار و تعمد لاستمرار الحروب في شرق و غرب و شمال و جنوب السودان ضد وسط السودان باعتباره المعقل و المركز المسيطر.
كما أن رفض هذه المتطلبات الأساسية يعتبر حماقة و تصعيد لسقف المطالب. لأن بالتأكيد اللكمات القادمة لن توجه إلي الأطراف و الجسد بل ستكون مركزة علي العين و الأنف و الفك من أجل حسم الصراع في جميع أنحاء السودان بأقل أضرار و في أقل وقت.
أن التغيير الحقيقي في السعي نحو السلام السودان لا يكون بالتصريحات الكاذبة والأجندات اللاوطنية و الاتفاقات المخادعة و الدساتير والقوانين الجوفاء. بل أن الشواهد الصادقة تكون في توزيع التنمية و الخدمات و عدالة التأهيل و التوظيف و كذلك تكون واضحة في تنوع وجوه أصحاب الأعمال و المتاجر و المصانع و الصحف و أجهزة الأعلام و شركات الاتصالات و الأراضي و المشاريع و الوظائف الحكومية و الخاصة و القضاء و مختلف رتب القوات النظامية. شواهد التوجه نحو السلام هي المودة و التسامح و التعاون في الشارع و الحي و السوق و مكان العمل و مكان الدراسة. و هذا ما يفتقده السودان بشكل متزايد هذه الأيام رغم كثرة التصريحات بأننا نحرز تقدم و كثرة الاتفاقات والاجندات واللقاءات والمشاورات و أجازة القوانين ووضع الدساتير.

هذه هي نهاية الحركة الاسلامية ((المهدي.. الميرغني.. الترابي.. البشير.. و ?أصفار?)) كما تنبأ لها شيخ محمود محمد طه:
1. من الأفضل للشعب السوداني أن يمر بتجربة جماعة الهوس الديني وسوف تكون تجربة مفيدة للغاية،
2. إذ أنها بلا شك ستبين لأبناء هذا الشعب زيف شعارات هذه الجماعة،
3. وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسيا وإقتصاديا حتى ولو بالوسائل العسكرية،
4. وسوف يذيقون الشعب الأمرين،
5. وسوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها إلى ليل،
6. وسوف تنتهي فيما بينهم،
7. وسوف يقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً.
الاستاذ محمود محمد طه في حديث لطلاب جامعة الخرطوم عام 1977
هذه هي نهاية الحركة الاسلامية كما تنبأ لها شيخ محمود محمد طه:
1. من الأفضل للشعب السوداني أن يمر بتجربة جماعة الهوس الديني وسوف تكون تجربة مفيدة للغاية،
2. إذ أنها بلا شك ستبين لأبناء هذا الشعب زيف شعارات هذه الجماعة،
3. وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسيا وإقتصاديا حتى ولو بالوسائل العسكرية،
4. وسوف يذيقون الشعب الأمرين،
5. وسوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها إلى ليل،
6. وسوف تنتهي فيما بينهم،
7. وسوف يقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً.
الاستاذ محمود محمد طه في حديث لطلاب جامعة الخرطوم عام 1977
هم الآن في (السوف) رقم 6 : وسوف تنتهي (فيما بينهم) أي الفتنة التي أوقدوها في البلاد و أحالت نهارنا إلى ليل.
والآن ننتظر (السوف) رقم 7: وسوف يُقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً.
وقوى السودان الجديد (رأس الرمح في التغيير القادم)بكل أجنحتها جنوباً.. غرباً.. شرقاً.. شمالاً.. وسطاً ..شمالاً أقصى لقادرة على (اقتلاعهم من ?أرض السود? اقتلاعاً).
هذا النظام لا يتغير بالمظاهرات السلمية بل بالانتفاضة الشعبية (المحمية) لأنها السبيل الوحيد لاقتلاعه وكنس آثاره من سوداننا الحبيب.
فشل المتأسلمون (جميعاً) :: المهدي والميرغني والترابي والبشير … في حكم السودان لفترة تجاوزت نصف القرن من الزمان ?.حكماً راشداً وعادلاً مدنياً يترفق بمواطنيه وينصفهم في الحقوق والواجبات ..ويحميمهم ولا يكون (ذئباً) يأكل لحمهم ولا (أسداً) عليهم و (نعامة) أمام غيرهم ?ولا يجعلهم درجة أولى وثانية وثالثة ? ليذرع بينهم (الفتنة) التي انقلبت الآن عليهم ?.. ثم ماذا بعد هذا الحصاد المر .. وحصاد العاصفة ? وجني الشوك?ثم ماذا بعد؟؟!
يا شماليي السودان? في اللحظة التي تظنون فيها أنكم ربما تخلصتم من تبعة الأفريقانية بعد انفصال جنوب السودان، وأنكم على أعتاب دولة عروبية نقية? سوف تأتي الأحداث لتثبت لكم أنكم لا تزالون تخضعون للمعايير الأفريقية للتغيير وليس المعايير العروبية. فالتغيير حتمي وقادم? تلوح نذره في الأفق القريب? وهو اقتلاع النظام الحاكم واقتلاع مؤسسة الدولة معاً.. بأيدي الحركات المسلحة في السودان ..وليس بأيدي الأحزاب الهالكة اللاهثة وراء السلطة والجاه في السودان للحصول عليهما بأقصر الطرق وأرخص التكاليف. وهو ما لن يفلحوا فيه مرة أخرى وللأبد.
قد هذا حدث في تشاد وأفريقيا الوسطى والكونغو الديمقراطية ورواندا وبوروندي وأوغندا وإثيوبيا وإريتريا والصومال، وسيحدث في السودان! نتاج ما زرعتم ..فمن يزرع الشوك لا يجني العنب ..ومن يزرع الريح يحصد العاصفة.؟؟؟؟ حكم (ابليس) ولا حكم (إدريس)!!
سوف تزول دولة البشير تحت أقدام وأبوات الحركة الشعبية =الجبهة الثورية= و بمساندة الآلاف من السودانيين (الاصلاء) الذين يسعدهم التخلص من الحكم الكارثي لأمير المنافقين عمر البشير. وان غداً لقريب ليشرق الفجر الجديد … كل القوة خرطوم جوه …وثورة ثورة

هذه هي نهاية الحركة الاسلامية ((المهدي.. الميرغني.. الترابي.. البشير.. و ?أصفار?)) كما تنبأ لها شيخ محمود محمد طه:
1. من الأفضل للشعب السوداني أن يمر بتجربة جماعة الهوس الديني وسوف تكون تجربة مفيدة للغاية،
2. إذ أنها بلا شك ستبين لأبناء هذا الشعب زيف شعارات هذه الجماعة،
3. وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسيا وإقتصاديا حتى ولو بالوسائل العسكرية،
4. وسوف يذيقون الشعب الأمرين،
5. وسوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها إلى ليل،
6. وسوف تنتهي فيما بينهم،
7. وسوف يقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً.
الاستاذ محمود محمد طه في حديث لطلاب جامعة الخرطوم عام 1977
هذه هي نهاية الحركة الاسلامية كما تنبأ لها شيخ محمود محمد طه:
1. من الأفضل للشعب السوداني أن يمر بتجربة جماعة الهوس الديني وسوف تكون تجربة مفيدة للغاية،
2. إذ أنها بلا شك ستبين لأبناء هذا الشعب زيف شعارات هذه الجماعة،
3. وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسيا وإقتصاديا حتى ولو بالوسائل العسكرية،
4. وسوف يذيقون الشعب الأمرين،
5. وسوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها إلى ليل،
6. وسوف تنتهي فيما بينهم،
7. وسوف يقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً.
الاستاذ محمود محمد طه في حديث لطلاب جامعة الخرطوم عام 1977
هم الآن في (السوف) رقم 6 : وسوف تنتهي (فيما بينهم) أي الفتنة التي أوقدوها في البلاد و أحالت نهارنا إلى ليل.
والآن ننتظر (السوف) رقم 7: وسوف يُقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً.
وقوى السودان الجديد (رأس الرمح في التغيير القادم)بكل أجنحتها جنوباً.. غرباً.. شرقاً.. شمالاً.. وسطاً ..شمالاً أقصى لقادرة على (اقتلاعهم من ?أرض السود? اقتلاعاً).
هذا النظام لا يتغير بالمظاهرات السلمية بل بالانتفاضة الشعبية (المحمية) لأنها السبيل الوحيد لاقتلاعه وكنس آثاره من سوداننا الحبيب.
فشل المتأسلمون (جميعاً) :: المهدي والميرغني والترابي والبشير … في حكم السودان لفترة تجاوزت نصف القرن من الزمان ?.حكماً راشداً وعادلاً مدنياً يترفق بمواطنيه وينصفهم في الحقوق والواجبات ..ويحميمهم ولا يكون (ذئباً) يأكل لحمهم ولا (أسداً) عليهم و (نعامة) أمام غيرهم ?ولا يجعلهم درجة أولى وثانية وثالثة ? ليذرع بينهم (الفتنة) التي انقلبت الآن عليهم ?.. ثم ماذا بعد هذا الحصاد المر .. وحصاد العاصفة ? وجني الشوك?ثم ماذا بعد؟؟!
يا شماليي السودان? في اللحظة التي تظنون فيها أنكم ربما تخلصتم من تبعة الأفريقانية بعد انفصال جنوب السودان، وأنكم على أعتاب دولة عروبية نقية? سوف تأتي الأحداث لتثبت لكم أنكم لا تزالون تخضعون للمعايير الأفريقية للتغيير وليس المعايير العروبية. فالتغيير حتمي وقادم? تلوح نذره في الأفق القريب? وهو اقتلاع النظام الحاكم واقتلاع مؤسسة الدولة معاً.. بأيدي الحركات المسلحة في السودان ..وليس بأيدي الأحزاب الهالكة اللاهثة وراء السلطة والجاه في السودان للحصول عليهما بأقصر الطرق وأرخص التكاليف. وهو ما لن يفلحوا فيه مرة أخرى وللأبد.
قد هذا حدث في تشاد وأفريقيا الوسطى والكونغو الديمقراطية ورواندا وبوروندي وأوغندا وإثيوبيا وإريتريا والصومال، وسيحدث في السودان! نتاج ما زرعتم ..فمن يزرع الشوك لا يجني العنب ..ومن يزرع الريح يحصد العاصفة.؟؟؟؟ حكم (ابليس) ولا حكم (إدريس)!!
سوف تزول دولة البشير تحت أقدام وأبوات الحركة الشعبية =الجبهة الثورية= و بمساندة الآلاف من السودانيين (الاصلاء) الذين يسعدهم التخلص من الحكم الكارثي لأمير المنافقين عمر البشير. وان غداً لقريب ليشرق الفجر الجديد … كل القوة خرطوم جوه …وثورة ثورة حتى النصر. ثورة ثورة حتى القصر]

التغلب بو العبو… الحل الوحيد في التنوير. المهمة صعبة بعد قرون من التجهيل والفكر الضلالي

ما تشهده مصر من أحداث يمكن تكراره أو تطبيقه بالسودان نظرًا لتطابق الواقع السياسي بالبلدين. كما أنه يمكن للقوى و التنظيم السياسي أن يغير في الشعب السوداني المتمسك بالنهج الإسلامي.

* سكرات الموت و خراج الروح… و الله صحى صعبين.