غياب رمضاني (مبرر) للثنائي “مونيكا” و”إيمان لندن”

على غير العادة اختفت المطربتان “إيمان لندن” و”مونيكا روبرت” عن الساحة الفنية وانقطعت أخبارهما تماماً خلال الفترة السابقة، رغم أن الاثنتين عرفتا بحبهما الشديد للإعلام الذي استطاع أن يصنع من (فسيخ) أغنياتهما (شربات) توزع على من يحتفي بمطربات (الهوامش الفنية).
ربما غياب “مونيكا” كان بسبب تردد الأنباء خلال الفترة السابقة عن زواجها وإقامتها خارج البلاد.. (أراحت واستراحت).. بينما يبدو اختفاء “إيمان لندن” (مبرراً) بعد أن رجح عدد من النقاد والمتابعين للساحة الفنية أن تجربتها (الهشة) لن يكتب لها الاستمرار، رغم أن كثيراً من القنوات الفضائية أتاحت الفرصة حتى لأنصاف المواهب للظهور عبر برامجها اليومية، بالإضافة إلى (الخيام) الرمضانية (الخمسة نجوم) التي انتشرت خلال الهشر الكريم، إلا أن “لندن” التي ادعت قبل فترة أن الجمهور لقبها بـ(حسناء الأغنية السودانية) لا وجود لها البتة على المشهد الفني… و.. و(طولوا الغيبة).
المجهر
والله انت حاقد ابن حاقد..ياخي شكلهم جميل وبنحبهم…حيتنا كلها قرف و قبح خلينا نشوف وجوه وطلة جميلة في بلدنا وحيتنا… حيتنا كلها سودا خلينا نشوف شوية بياض…نسمع منو يعني نسمعك انت ولا نصتبح على وشك..تلقاك حسي وشك ..بس ما عاوز اقول…ياخي خلي نقدك بناء ..اشرح لينا اوجه الضعف في اغانيهم بطريقة منطقية….شنو شابكنا “فسيخ” وكلام فارق….هل هذا اسلوب؟؟؟..والله العيب ما منك لكن في موقع الراكوبة الذي يسمح لامثالك ببث سمومه وحقدهم………….ربنا يرجع حبيباتنا مونياكا وايمان في القريب العاجل ونستمتع بجمال الصوت والصورة….
يعني انت هسع عاوز شنو بالظبط
اللهم إنى صائم
فعلا فسيخ مونيكا و ايمان لندن فقاعات صابون و اختفت و الحمد لله ، هم اصلا لم يغنوا بل كل ما كنا نشأهده كريمات و تياب و لبس ضيق و حنه ، و الحكايه عباره عن محاوله فاشله للغناء بالمؤخرات و الشعب السوداني الذواق للفن رفض و لفظ هذه الظأهره الكريهه .
والله كلامك حقيقة كل من هب ودب اصبح فنانا والقنوات اصبحت تاتى لنا بخلق ماشفناها قبل كدة …الله المستعان ارحموا اذاننا من هذا الصراخ الفنى
الفنانين والفنانات بقوا اكثر من المشاهدين والمستمعين فى بلادنا, وممكن اى واحد يجرب صوته وبعدين يومين تلقى نفسك فى المسرح او بيوت الافراح