اغلب الاحزاب السياسية حظيت بنصيب في حكومة سلفاكير الجديدة

كور متيوك – جوبا
بعد إنتظار طويل تم الكشف عن التشكيلة الوزارية التي انتظرها شعب جنوب السودان بقلق شديد بعد إعفاء نائب الرئيس وكل الوزارء الاسبوع السابق ، حيث غادر عدد كبير من الوزراء السابقين ، ولم يتم اختيار نائب الرئيس بعد ، وبمراسيم جمهورية جاءت التشكيلة الوزارية الجديدة على النحو التالي :
1- ايليا لومورو وزيراً مجلس الوزراء
2- كوال منيانق جوك وزيراً للدفاع
3- تيلارا رينق دينق وزيراً للعدل ? باولينو وانويلا نائب وزير العدل
4- مبوتو مامور وزير للامن القومي بمكتب الرئيس
5- اليو اجانق اليو وزيراً للداخلية ? جاد الله اغسطينو واني نائب وزير الداخلية
6- اقري تيسا صابوني وزيراً للمالية والتجارة والتخطيط الاقتصادي ? ميري جرفيس ياك نائب وزير المالية ? قانقانق جاكور نائب وزير المالية
7- كوانق دانهير قلواك وزيراً للعمل والخدمة العامة وتنمية الموارد البشرية
8- مايكل مكوي وزيراً للاعلام ? ربيكا جشوا نائباً لوزير الاعلام
9- د. رياك قاي وزير الصحة
10- بيتا مشار دينق وزيرة للزراعة والغابات والسياحة والثروة الحيوانية والسمكية والتعاونيات والتنمية الريفية ? نادية اروب دودي نائبة لوزيرة الزراعة والغابات
11- د. جون قاي يوه وزيراً للتعليم العالي ? بول مكوينق يول نائب وزير التعليم والعلوم والتكنلوجيا
12- جيما نونو كومبا وزيرة للاراضي والاسكان والتخطيط العمراني ? دينق اروب كوال نائب وزير الاراضي والاسكان
13- د.عبدالله دينق نيال وزير الكهرباء والسدود والري والموارد المائية
14- سايمون مجوك مجاك وزير المواصلات والطرق والجسور ? مارتن تاكو نائب وزير المواصلات
15- استيفن ضيو داو وزيراً للتعدين والنفط والبيئة ? اليزابيث جيمس نائبة وزير النفط والتعدين
16- نقور كولانق نقور وزير الثقافة والشباب والرياضة
17- اووت دينق اشويل وزيرة النوع والطفل والرعاية الاجتماعية.
ولقد اصدر الرئيس كير مرسوماً جمهورياً اكد فيها بقاء تيلارا رينق دينق كمستشار قانوني برئاسة الجمهورية ومرسوماً اخر باعفاء اقري تيسا صابوني من منصبه كمستشار إقتصادي برئاسة الجمهورية إعتباراً من يوم 31 يوليو 2013م بينما لم يتم اختيار الوزير بمكتب الرئيس ومن المرجح إن يتم إختياره في الايام القلائل المقبلة ، ومن ابرز الوزراء الذين غادروا التشكيلة الوزارية لاول مرة دينق الور كوال الوزير السابق لشئون مجلس الوزراء وكوستي مانيبي الوزير السابق للمالية وقير شوانق الونق وزير الطرق والجسور السابق ، ولقد حظيت اغلب الاحزاب سياسية بنصيب في الحكومة الجديدة .
سلفاكير رجل حكيم وشجاع يعمل بأخلاص وينجز لمصلحة شعب الجنوب ….. لاغرابة فى ذلك فهو من مدرسة الراحل د/ جون قرنق
شأن داخلى يهم دولة أخرى
بس اين ( أستيلا ) ليه ما أدوها وزارة ؟؟؟؟؟؟
اغلب الاحزاب سياسية بنصيب في الحكومة الجديدة ماعدا الحزب الحركة الشعبية للتغير الديمقراطي
ميري جريفيث ياك نائب وزير المالية ،، لعلم القراء صغار السن ،، والدها الدكتور جريفيث ياك كان محافظ الخرطوم في الزمن الجميل ، في الستينات ، عندما كانت الخرطوم مديرية ، و كانت تغسل كل يوم في الفجر و تنظف ،،
انشاء الله تكون حكومة خير وبركه لكن اعتقد انها ممتازه لان اولاد قرنق ماموجودين ولاواحد
عندنا هنا في وزراء قاعدين 23 سنه بعمري و دا ما بحصل الا في دوله فاشله ، نتمني التوفيق للحكومه الجديده و لاخوانا الجنوبيين .
اللهم اني صائم ….. ياخي نحنا مالنا ومالهم انشاالله يحكمهم اوباما
تشكيلة سلفا جيدة ونتمني للجنوب الإسقرار؟وأريتو حال الكيزان
هو في كهراباء و سدود في الجنوب عشان يدوها لعبد اللة دينق نيال ..هنالك اقصاء واضح لمسلمي الجنوب .و الجنوبين بيعدوا نفس اخطاء لشمال التي ادت للحرب و اﻻنفصال
يا شماليي السودان. لا تحلموا وتغرقوا في الأمنيات بشأن التغييرات الجارية في جنوب السودان، فهؤلاء في المقام الأول والأخير ثوار مهروا بأرواحهم ودماءهم مسيرة نضال وكفاح ثوري أستمر لنصف قرن بالتام والكمال، ومن أجل هدف محدد بدقة منتاهية، هدف واحد وأوحد غير قابل للتراجع، إلا هو تحرير كامل تراب السودان من نظام الفصل العنصري لأقلية الجلابة الحاكم (منذ 1956 ? وحتى تاريخه) . وما تحرير أرض جنوب السودان إلا مرحلة أولى لالتقاط الأنفاس، تمهيداً لبناء جيش وطني عملاق من كل أطياف الأغلبية الزنجية المهمشة، توطئة لأنطلاق وتحرير كل شبر من تراب سودان المليون ميل مربع من ربق وجور حكم أقلية الجلابة الدموي والشنيع. بالتالي فأن أي تغيير يحدث في جنوب السودان سيكون لصالح هذا الهدف المقدس.
يا شماليي السودان? في اللحظة التي تظنون فيها أنكم ربما تخلصتم من تبعة الأفريقانية بعد انفصال جنوب السودان، وأنكم على أعتاب دولة عروبية نقية? سوف تأتي الأحداث لتثبت لكم أنكم لا تزالون تخضعون للمعايير الأفريقية للتغيير وليس المعايير العروبية. فالتغيير حتمي وقادم? تلوح نذره في الأفق القريب? وهو اقتلاع النظام الحاكم واقتلاع مؤسسة الدولة معاً.. بأيدي الحركات المسلحة في السودان ..وليس بأيدي الأحزاب الهالكة اللاهثة وراء السلطة والجاه في السودان للحصول عليهما بأقصر الطرق وأرخص التكاليف. وهو ما لن يفلحوا فيه مرة أخرى وللأبد.
قد هذا حدث في تشاد وأفريقيا الوسطى والكونغو الديمقراطية ورواندا وبوروندي وأوغندا وإثيوبيا وإريتريا والصومال، وسيحدث في السودان! نتاج ما زرعتم ..فمن يزرع الشوك لا يجني العنب ..ومن يزرع الريح يحصد العاصفة.
كتار حصدوا هشيم