أخبار السودان

السيول والأمطار تغمر قرى شرق النيل – طريق سوبا شرق المؤدي إلى مناطق شرق الجزيرة انقطع تماماً

الخرطوم في 3-8-2013م(سونا) غمرت السيول والأمطار قرى شرق النيل في مناطق سوبا شرق ومشروع السليت وقرية الفكي أبو القاسم وقرى عيد بابكر مما أدى إلى تدمير في المنازل وكسر الحواجز الترابية .
وقال شهود أعيان في تلك المناطق أنهم فوجئوا صباح اليوم بسيل قادم من شرق المنطقة من مناطق البطانة أدى إلى كسر الترع التي تفصل بين المشاريع والأحياء مما دعا مواطني تلك المناطق الى التحرك بعيداً عن منطقة السيل .
ووقفت (سونا) خلال جولة في بعض مناطق شرق النيل على أحوال المواطنين والأضرار التي لحقت بمنازلهم حيث غمرت المياه معظم مناطق سوبا شرق وقرى عيد حسين.
كما لاحظت سونا أيضاً بأن طريق سوبا شرق المؤدي إلى مناطق شرق الجزيرة قد انقطع تماماً .

[CENTER]

[/CENTER]

تعليق واحد

  1. صورة البقرة العائمة دى مهداء للبيطرى الخدر الله ينشف وييبس كرعينو
    الطريفى ود كاب الجداد
    عن اولاد الجزيرة باعة الموية والهتش بشارع المك نمر
    بخرتووووووووووووووووم الجقة الخدر

  2. اها ياعلي عثمان محمد طه امشي يلا اعمل حصاد المياه يلا قوم سريع الهي يلفك ويلف عمر البشير ويلفكم كلكم جهنم راس ياكيزان ياعواليق يافاشلين كلوا سنة انحنا في الموال الفارغ ده لاشوارع زي الناس لا كباري زي الناس لامصارف زي الناس انتوا قاعدين تسوا شنو بالضبط البلد خراب ودمار الملاحظ انه الي الان لم يخرج اي مسؤول انا طبعا لااقصد عبد الرحمن الخضر فهذا الرجل دعول ليس الا ولا فائدة منه في الواقع لافائدة منكم جميعا ولتذهبوا جميعا للجحيم الي جهنم ايها البلهاء الجبناء الخونة

  3. وين الحكومة نائميين في القصور ماعارفين الحاصل شنوا يا حرامية يا وسخ ياعفن وين الجسور والكباري والكلام الكتير عن التنمية ( تنمية الجيوب يا وسخ ) ربنا أرنا فيهم عظيم قدرتك وأنزل عليهم الفتن والمحن والمرض ربنا أخذهم أخذ عظيم مقتدر

  4. السؤال هل تم اصلاح الشارع في حينه ام مازال الحال
    وسؤال ايضا هل تم عمل هذا الشارع في غياب المسح الجيولوجي للمنطقة وطبيعتها ام شغل ناس قريعتي راحت

  5. ( وتأخر موسم الأمطار هذا العام كثيرا، وتدافع الناس لتأدية صلاة الاستسقاء، بل ودعتهم السلطات لذلك، كما أسهم الشح المتوقع للأمطار في «انتزاع» أول اعتراف صريح بالظلم وسفك دماء «المواطنين» من الرئيس عمر البشير، الذي قال في وليمة إفطار نظمها رئيس السلطة الانتقالية لدارفور التجاني السيسي، إن الظلم خيم على البلاد في ظل حكمه، ما سبب في الجفاف وتأخر نزول الأمطار، وقوله: «كيف يستجيب الله لدعائنا ونحن نسفك دماء المسلمين ودماء بعضنا البعض»، ويعد هذا أول اعتراف بفداحة الجرائم التي ارتكبها الحكم، منذ الانقلاب في يونيو (حزيران) عام 1989م، ما جعل الأقدار تبدو كأنها تصفي حسابها مع «الظلم» مرتين، مرة بشح الأمطار، والثانية حين جادت بها ).

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..