أخبار السودان
أصحاب العمل يدعون الى إعطاء سعر تشجيعي لتحويلات المغتربين لايقاف التدهو اليومي للجنيه.

كتب مركز حزب البشير الصحفي :
الخرطوم(smc)
أكد إتحاد أصحاب العمل السوداني سعيه لتمكين الصادرات غير البترولية وتشجيع الصادر بإعتباره السند الأكبر للاقتصاد الوطني، مبيناً أن العامل الرئيسي لاستقرار الاقتصاد البلاد هو استقرار سعر الصرف مقابل العملات الأجنبية.
وأوضح رئيس غرفة المستوردين، أمين السياسات بالاتحاد سمير أحمد قاسم لـ(smc) أن الاقتصاد يتأثر سالباً وإيجاباً بسعر الصرف، داعياً إلى ضرورة إعطاء سعر تشجيعي لتحويلات المغتربين التي تقدر بثلاثة مليارات دولار في العام، وأبان أن المغتربين يصرفون مدخراتهم في السوق الموازي.
وقال سمير إن قرار بنك السودان المركزي باستلام تحويلات المغتربين في السودان بالعملة الحرة في طور التنفيذ ويحتاج لبعض الوقت وذلك لمد جذور الثقة بين المصارف السودانية والمغتربين للمساهمة في دعم الاقتصاد.
اشكالية الدولار ان الحكومة هي التاجر لذلك هي غير جادة في اتخاذ اي خطوة لا يعود اثرها على تجارها بالفائدة فما دام هم يملكون الدولار بكميات كبيرة ويقضون امورهم ويمكنهم الحصول عليه فما عندهم مشكلة،،،، ولماذا الاصرار على اعطاء المغتربين سعر خاص مقابل تحويلاتهم اليس هناك بديل تشجيعي آخر ،،، فعلى سبيل المثال يمكن للدولة الماجادة هذه تقرر للمغتربين حوافز منها
– تحويل 10 الف دولار بالقنوات الرسمية يكون مقابله تقديم تسهيلات لإدخال معدات
– تحويل 20 الف دولار بالقنوات الرسمية يكون مقابله تقديم تسهيل ادخال سيارة او بص او حفارة او حراثة او اي معدة
-تحويل 30 الف دولار بالقنوات الرسمية يكون مقالبه الترخيص بارض زراعية او صناعية
____________
أما ان تظل الحكومة تقوم بكل كد واجتهاد ومثابرة ومصابرة مرابطة ومرابحة بتحصيل الضرائب والزكوات ورسوم الخدمات لأعوام عديدة من المغتربين ولا تقدم لهم شيء فانه ظلم عظيم،،،
ايه ثقة تاني ، تحويل بالبنك لمنو وليه، يكفي ضريبة بناء السفارة التي تحصل عليها سفارة الدولة منذ اكثر من 25 عاماً دون وضع طوبة واحدة في الصرح المزعزم . الدول المحترمة تعطي لمواطنيها وتمنحهم ولا تأخذ منهم مدخراتهم وتجدعم في الشارع عريانين ، يا بلد مقطع
Subject: السيل ريس البلد وينو لا بان ولا طله لا جانا يتفقد لا زارنا في الحله لا شاف وقع كم بيت لا جاب طحين لا زيت لا كفن الميتين الماتو جوا السيل لا جابلو طوريا ساعدنا شد الحيل وأصبحنا نص الليل ما جانا منك زول ولا طله منك زول فاطر في كافوري وشعبك فطورو أنين نايم وتتقلب وشفع كتار صاحيين متوسد الموكيت وشعبك رقد في الطين لاك البفرج الهم ولاك العلينا أمين ولاك البجير مظلوم ساعة تدوربو سنين لا بتنجد المسكين لاك العلينا حنين هسه أكان تصويت أو حتى انتخابات كان جيتنا تترقص تقدل مع الخايبات خاميها مليارات وراكبها عربيات وعاديها سفريات عصابة شلليات ونحن لينا الله عادنها بس بكيات لا علاج ولاتعليم لا سكنه زي الناس أحلامنا زي ركشات وساكانا دوم كشات لا قروش ولا كاشات شعبك مرق بلبوص لا خلقه لا أخلاق لا عمه لا مركوب لا لحمة لا طايوق شعبك مرق ماينص وحشاهو دوم محروق صابر وعايش الويل ما نصو في الغربة والباقي شالو السيل
كل الدول تدعم وتسهل للمغترب خاصة فيما يتعلق بالاستيراد والاستثمار عدا مايسمي حكومة السودان .بل ان هذه الحكومة تعمل على مص المغترب اينما وجدت الفرصة لذلك ولو كان هنالك امكانية للحقت بهم في اماكن اغترابهم واذلتهم ناهيك عن تقديم اى دعم لهم .والله صرنا نزور الاهل بالسودان بجوازاتنا الاجنبية تفاديا للذلة و المهانة وفى بعض الاحيان الحسد الذي يجده المغترب من بنى جلدته وحكومته.
حسبنا الله ونعم الوكيل لك الله يالمغترب السوداني مغترب فريد من نوعه بين مغتربي العالم
على شرط السعر التشجيعي دا يكون أعلى من سعر السوق الاسود
يعني هسه الحكومة الغبية دي بتفتكر انه المغتربين حايحولوا قروشهم في بنوك سودانية وصرافات عشان وطنية وما وطنية .. سعر تشجيعي بتاع فنيلتكم
رد على المتجهجة بسبب الانفصال : ياعزيزي شايفك اجتهدت لتجد للحكومة مخرج من ازمتها ! لكن السؤال المحوري مين يضمن ان الحكومة توفي بوعدها للمغتربين اذا افترضنا اننا كمغتربين قبلنا باقتراحك والحكومة قبلت الاقتراح ! والله احنا مجتاجين لضامنيين دوليين مع حكومة السجم دي !
لو ما المغتربين سمحتوا لهم ببعض دخول مدخراتهم بدون جمارك مثل السيارات والاثاث المنزلي ومواد البناء يعنى اعفاء كامل لم لن يحولوا اي مبلغ مهما كان حتى ولو ريا ل واحد
ليس بيننا و بينهم أى ثقة و لن تكون أبدا حتى يقضى الله أمرا.
الحكومة وخبرائها الاقتصاديون هذا ان كان لها خبراء يفهموا في الاقتصاد وكيفية ادارته يريدون كل شئ ولا يرديون ان يقدموا شئ من المعروف ان الحكومة هي المتاجرة والمضاربة بالدولار في السوق وهي المسؤلة عبر تجارها المطلوقين في سوق الله اكبر ده تعبي من العملة الصعبة وتتحكم في سوق عرضها وطلبها وتفعل ما تشاء ولك ان تتخيل ان هذه الحكومة العجيبة تتباكى من انحدار قيمة الجنيه وهي تعلم بانها المسئوله عن ذلك هذا والله منتهى المهازل والاستخفاف بعقول الناس
ما الضير في ان تقدم الحكومة للمغتربين ما يغريهم ليحولوا عبر القنوات الرسمية وتنعش ميزانيتها بالعملة الحرة التي تريدها كان تسمح للمغتربين بادخال السيارات والمعدات وحتى لو بنفس الجمارك الحالية بس تخفف من تمسكها بالموديل والعباطات البتعمل فيها دي والمقصود منها ترك ناس دال وغيرهم والتي هي برضو استثمارت للكيزان تعمل وتسولي على سوق السيارات يعني لن تستطيع الحكومة ان تفعل ذلك ولن يحول المغتربين اموالهم عبر البنوك اذن سيظل الحال علة ما هو عليه ومهما فعلت الحكومة لن تستطيع ان تجيب قروشالمغتربين لقنواتهم لانعدام الثقه بي الطرفين فالحكومة لعبت على المغتربين كثيرا وسرقتهم واكلت مدخراتهم ونصبت لهم المشاريع المفخخه والاراضي المغشوشه لتلتهم محصلة شقاهم فكانوا ان امتنعوا عن التعامل مع الحكومة بتاتا فهذا طريق مسدود
صحي الاختشوا ماتوا – المغتربين!!!!!! ماوريتوهم الويل جمارك العربية بتصل الي 1000000000000% تقول لي مغتربين !! واين ذهبت اموال الجمارك التي تاخذها الدولة اضعاف مضاعفة من المغتربين اين؟؟؟ اين البنية التحتية؟ ! اين رفاهية المواطن؟! اين العبش الكريم ؟ اين مستوي العلاقات الدولية التي تدعم المغتربين معنويا وتقتح المزيد من الفرص للشباب القادمين؟!
هل تعلمون أن الجمارك أوقفت فسح أرساليات المغتربين لاسرهم من اجل شهر رمضان وتلك الارساليات محجوزة منذ اكثر من أربعين يوما والعذر أقبح من الذنب حيث برروا ذلك بأنهم يفسحون فقط الاقمشة والحلويات. هل تعتقدون أن الحكومة ستفكر يوما في شيء يفيد المغترب حتى ولو كانت هي المستفيدة الاكبر! ليت الحكومة تنتهج تجاه المغتربين سياسة تقنعهم والفائدة كلها في النهاية تعود على الوطن ان كنا نعقل.
بالاضافة الى السعر التشجيعى لابد من اعطاء اعفاءات جمركية للمغتربين حتى يقوموا بتحويل مدخراتهم عن طريق القنوات الرسمية لانه من غير المنطق ان احول المصاريف لاهلى باسعار بنك السودان ليشتروا كيلو اللحمه ب 60 الف جنيه ناس الحكومه ديل بيحلموا ولا شنو
اتحاد أصحاب العمل، غرفة المستوردين، بنك السودان المركزي، ديل كلهم في كفة والمغترب المسكين في كفة. هذه الحكومة الغبية البلهاء دمرت كل مقومات الاقتصاد من مشاريع زراعية وصناعية وبنيات تحتية، دمرت مشروع الحزيرة العملاق دماراً شاملاً مع سبق الاصرار والترصد … ثم دمرت المواطن السوداني وهو رأس مالها، ثم ها هي تلاحقه خارج السودان. إنني على ثقة أن جميع المغتربين سيحولوا كل مدخراتهم القديمة والحالية والجديدة من أجل عيون الانقاذ، إن وجدوا رد على السؤال الآتي: ما الذي قدمه المؤتمر الوطني طوال ربع قرن للمواطن السوداني في الداخل أو المغترب في المهجر؟؟؟؟
ولا درهم
الدوله التي توظف جهاز الامن بها لحمايه الفساد بالمصادره قبل التوزيع ولا تحاسب المفسدين الكبار الا بحفظ سور القران وتهمش المراجع العام الذي يوذن في مالطا ولامراجعه ولامحاسبه لتقاريره السنويه التي توضح التجنيب واللهط المصلح والمقنن والذي اصبح سياسه رسميه لدوله التمكين الرساليه التي لا زال التوظيف فيها بالولاء والتمكين جاري علي قدم وساق وتوزيع السلاح خارج نطاق القوات النظاميه باشراف الدوله واجهزتها يستحيل ان يكون لها اقتصاد من الاصل – الاقتصاد عاوز دوله اقانون والمؤسسات وليس الدوله التي يدوس النافزين فيها علي القانون والدستور تحت اقدامهم مع ثقل اوزانهم التي صارت مثل اجساد العجول الفريزيان من كثره التمكين واللهط مبروك عليكم هذه الاجسام الضخمه والعمارات العاليه والسياؤات الفارهه والحور العين المثني والثلاث ومبروك عليكم دوله المليشيات وحكم الغابه
والله البدخل مليم واحد بنك حكومة المؤتمر الوطني الا يبقي ودحرام…بالله عليكم وين تحويلاتنا بتاعت العراق؟؟؟؟ ما الحكومة استولت عليها بالقوة ,عينك يا تاجر وعندما احتج المغتربين جابت ليهم الاحتياطي المركزي وضربوهم وسجنوهم, وموظفين البنك ناس “قمر” اسمسروا واكلوا قروشنا اللمينا فلس فلس من عرق جبينا..اقسم بالله افضل احول لبنك في اسرائيل ولا لبنك حكومي في السودن,.حكومة لا عندها اخلاق ولا التزامات ولا ذمة…البضمن شنو ممكن تسلمنا قروشنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بصراحة انا ماشفت بلد في الدنيا بتستمتع بإذلال مواطنيها زي بلدنا واقصد بذلك سياسات الدولة تجاه المواطن عامة .
المواطن السوداني في بلده غريب ومهان ومطرود من بلده ولاحق له في التمتع بالعيش في بلده
لا حرية حركة ولاحرية اقامة ولاحرية حياة متواضعة ..
الى متى هذا الاذلال ؟؟؟ الله لابارك فيكم
انا بتاع مصالح اذا البنك اشتري من الريال ب 3 الف جنيه انا ببيع ليهو
والله العظيم على ما اقول شهيد .. كنت قادم من الجماهيرية الليبية قبل كم سنة .. والله العظيم موظفي جمرك دنقلا العجوز بدون استحي ومراعة لتعب القادمين عبر الصحراء لمدة 15 و20 يوم يشيلوا من شنطتك ارياح وصابون ومعجون بدون مبالغة من اي صنف قطعة وبختوها تحت الطاولة ؟ يعني سرقة عيني عينك ولا حياة لمن تنادي.