مقتل إثنين داخل مدينة الضعين وكاشا يطرد كل المعاليا من رئاسة الولاية

هي كراهية القبائل لبعضها البعض لا حكومة ولا باقي الولايات لديها أي دخل فليمت من يرد الموت ولكن لا يأمل أن يدفع له دية ولا يتحمل وزر موته .

اقتباس( في الوقت الذي شكل فيه الوالي عبدالحميد موسي كاشا انحيازا واضحا للرزيقات) هذا الكلام لا يستقيم عقلا يايها المراسل.

هذه نتيجه توزيع السلاح خارج نطاق القوات النظاميه وبكل اسف يتم هذا الامر باشراف الحكومه المركزيه وهو اصلا امر يخالف الدستور اللي تحت الجزم ويخالف القوانين الدوليه ويؤدي الي خلق الدول الصومالييييه وبكل اسف هذه سياسه الانقاذ التمكينيه الاقصائيه المفصله للعطاءت وحهاز امنها في حمايه الفساد بالمصادره قبل التوزيعات هذا سودان

نقول للحمقى البقارة ما تقومون به فساد فى الارض وتنفيذ جدار حماية لمثلث حمدى على اجسادكم اليس بينكم رجل رشيد.

الحاصل ان الحكومه بعد ما انتهت من الاباده في غرب دارفور اتي الدور علي شرق دارفور وللكتله الاقوي وهما القبيلتين حتي لا تحدث مبايعات بواسطه تلك القباءل في الانتخابات المقبله ومن ناحيه اخري الضغط علي كاشا حتي يمرر مخططاتهم داخل الموتمر الوطني من قبل بعض الكتل

اولا كل سنة وانتم بألف حير حتي الامس القريب كانت ولاية شرق دارفور اكثر الولايات امناً واتمني من الجميع العمل علي جعل هذه الولاية كذلك واناشد السيد ناظر عموم الرزيقات الرجل الحكيم الذي رفض كل مساومات الانقاذ لانضمام اهله في الحرب التي دارت في دارفور وعمليات القتل والابادة الجماعية وذلك لتجنيب اهله التشريد واللجوء وكذلك اناشد كل المثقفين من ابناء الرزيقات الانتباه لهذه السياسة الرخيصة التي يأمل النظام من خلالها لتدمير هذه الولاية وذلك من خلال زرع الفتن بين الرزيقات والمعاليا , ثم تدور الساقية علي بقية القبائل (من كل هذا اناشد السيد الحكيم حقاً سعيد محمود موسي مادبو العمل علي هل هذه التفلتات والتي اني كل ثقة في مقدرته علي حلها اليوم قبل الغد………………..

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخوة الكرام ارجو ان يقف كل متأمل في ما جرى في دارفور ومالحق بها من قتل وتشريد ونزوح وتطهير عرقي وذلك باستخدام مايسمى بالقبائل العربية (الجنجويد) واستغلت رعونت هؤلاء وجهلهم ونفذت بهم مخططها من اجل إقصاء الغرابة والذين يعتبرون عبيد للجلابة وليس لله كما عرف عنهم في محافل كثيرة ولايتوانون في ذلك وتم تدمير كل مافي دارفور والدائرة دارت على هؤلاء الذين نكَلوا بالمسلمين ،
وجعلت حكومة الجلابة تضرب الجماعة مع بعضها بدأت تتحدث عن هذه ارضكم وارض اباؤكم واطردوا هولاء
لكن نقول لهم ان الارض لله يعمرها عباده المؤمنون وليس الفاسقون .

وللامانة اشهد الله واشهدكم ان قبيلة المعاليا لم تشارك في عملية هذه التصفيات العرقية والقبلية لا من بعيد ولا من قريب والتاريخ يشهد على ذلك هذا ليس من باب التحيذ ولكن هذه هي الحقيقة فلذلك كل من حاول الاعتداء على قبيلة المعاليا سوف يخذيه الله وينكل به شرَ تنكيل (وما للظالمين من انصار)
صدق الله العظيم